|
الاعلام الرسمي السوداني يكسب حركة العدل والمساواة شرعيتها
|
الاعلام السوداني يعاني هو ايضا من القصور مثل القصور الامني الذي ادي الي مهاجمة العاصمة في وضح النهار ومن امثلة القصور الاعلامي الرسمي ان حركة خليل لا زالت في ادبيات الاعلام والمسئولين الرسميين هي حركة العدل والمساواة اي وكان ما فامت به يندرج تحت طائلة العدل والمساواة
انا اتذكر بعد احداث 76 والتي كان وراءه العقيد معمر القذافي ان الاستاذ محمد التوم التيجاني اسمي الفذافي العربيد مدمر النسافي للدللالة علي دوره في الحدث ولكن الاعلام الرسمي السوداني الان مكانك سر.
ونواصل
|
|
|
|
|
|