(*)
بعد أن يغني ماتيسر من أغنيات (مصطفى سيد أحمد) ..
يعتذر عن نزوله عن مستوى (الأستاذ) , ليغني (حليل أرض الجذاير والمراكب والطنابير) , ..
هذا هو (عاطف أنيس ) , البدايات ..
(عامر ) , كان مؤمناً بأن أخيه (عاطف أنيس) , سوف يكون له شأن وأي شأن ..
كما أننا أيضاً , كنا نرى أن (عامر ) سوف يكون له شأن وأي شأن ..
(عامر) عودنا , أن ينادي (أنيس) , بعاطف أخوي , هكذا , لابد أن يتبع الإسم صفة ..
(عامر كان حنين, دافئ القلب , حبوب) ..
رحل , ..
فتفرقنا ..(أيدي سبأ) ..!!
|
|