كيف ننصر ..رسول الله ...؟ انظر للاجابة..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-12-2024, 12:38 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-04-2008, 10:46 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كيف ننصر ..رسول الله ...؟ انظر للاجابة.. (Re: الكيك)

    الرسوم المسيئة للرسول محمد
    راغب الركابي
    [email protected]
    2008 / 2 / 19


    أكتب هذه المرة في هذه المسألة على نحو مغاير للمرة السابقة ، وهنا لابد لنا جميعاً ان نبتعد عن الهياج العاطفي وثورات الغضب العمياء ، في هذه المرة يجب ان نناقش الأمور بهدوء على أمل ان نجد أين يكمن الخلل ؟ هل يكمن فينا أم في غيرنا ؟ وعلينا ان نخرج من دائرة التجييش التي يخطط لها من وراء الجُدُر ، فحالنا اليوم لايسر عدو ولا صديق ، أصبحنا وبفعل جوقة من المهرجين والمرتزقة أضحوكة في نظر العالم ، الرسوم من حيث هي سيئة ولكن لنسأل أنفسنا : هل جاءت هذه الرسوم من فراغ ؟ وهل هي مجرد رؤية فنان لنبي العرب والمسلمين ؟ المسألة بكل بساطة هي إنعكاس للواقع الذي نحن فيه ، الواقع الذي يُكفر كل شيء ويُخطأ كل شيء ، فاليهود بماهم عند جماعة المسلمين كفار يجب قتلهم وقتالهم ، والنصارى كذلك كفار يجب قتلهم وسبي نسائهم !! بل وجماعة المسلمين يُكفر بعضهم بعضا ، فالشيعة عند أهل السنة روافض يجب قتلهم وإنتهاك كل محرماتهم ، والسنة عند أهل الشيعة نواصب مغتصبين وإنجس من الكلاب الممطورة ، هذا هو الواقع ببساطه وهذا هو إعلام المسلمين الذي يدفع لسد كل منافذ الحياة ، ولم يخجل المسلمون من فعلاتهم هذه ، فالغرب الكافر آوآهم وأحتضنهم وأعطاهم الزاد والمأوى بل وشملهم بكل رعاية واعتبرهم مواطنيين لهم ما له وعليهم ما عليه دون تفريق ، والغرب هذا آمنهم من خوف وأطعمهم من جوع بل وفتح لهم المساجد ودعمهم بالمال ليشكلوا مع بعض حياتهم يمارسون مايؤمنون به بحرية ، لم يضغط ولم يشترط عليهم شيء ما ، لكنهم مع الأسف لم يحسنوا الضيافة فشكلوا خلايا سرية وساعدوا الأعمال الأرهابية فقتلوا وأغتصبوا وسرقوا ، ولم يغضب الغرب عليهم جميعاً ولم يأخذ كل المسلمين بما فعل السفهاء منهم ، بل لاحق ووفق القانون جماعات محددة بعينها ، والمؤسف إن هذه الجماعات تعيش من فضل الغرب وتتآمر عليه ، فهي لم تؤمن بالحرية ولم تؤمن بالحوار ولم تؤمن بالجدل بالحسنى ، بل تحمل روح العداء وتطالب بالقصاص والقتل وإثارة الفتنة ، وفي الدنمارك هذا البلد المسالم البلد الذي فتح كل بواباته للمسلمين ليعيشوا به من غير رقيب ، هذا البلد يحاول البعض من القتلة تحويله إلى بلد مشابه للبلدان المتخلفة ، ولحد هذه الساعة لم يقرر البرلمان الدنماركي إعادة قراءة أوراق كل اللاجيئن إليه ، ولم يفكر بسحب الجنسية عنهم وردهم إلى أوطانهم ، وهذا الفعل لو قاموا به هو فعل مشروع وله مايبرره ، فدولة قطر قد سحبت الجنسية من قبيلة باجمعها لا لشيء إلاّ لأن هذه القبيلة جذورها من المملكة العربية السعودية ولأن شيخ قطر يخالف زعماء المملكة لذلك عمد على تسفير هذه القبيلة عنوة ووضعهم بالعراء ، ولم تأخذه في ذلك لائمة مع إن هؤلاء كانوا عرباً ومسلمين موحدين وكانوا من أهل السُنة وليسوا من أهل الشيعة ، ولاننسى ما فعله صدام المقبور بماسماهم تبعية إيرانية حين قام بترحيلهم دون خجل وحين جردهم من كل شيء بل إنه وضع أبنائهم في السجون زيادة في المعانات والنكاية هكذا يفعل المسلمون والعرب فيما بينهم ، ولم ننسى ضرب المدن الكردية بالغازات السامة في واحدة من جرائم العصر ..
    الدنمارك لم تفعل هذا بل ولم تفعل بريطانيا بعد التفجيرات التي حصلت في وسط لندن قبل سنتين ولم تطرد أسبانيا المسلمين والعرب حين فجروا قطار الراكبين العزل ، لكننا سمعنا منهم غير هذا سمعنا إن أسقف الكنيسة الأنكليزية طالب بجعل بعض فقرات الشريعة في القانون البريطاني هكذا يفعلون في التعبير عن قضاياهم ، وهذا هو الحلم وهذه هي الحرية التي يعيشونها في الواقع من دون كذب أوشعارات زائفة ، هذا عندهم وليس عندنا فعندنا تضج الأرض حين يبنى للمسيح كنيسة وتظهر الفتاوى من الشرق والغرب تُكفر من يرتبط بمسيحيه للزواج وتخرج المظاهرات إن أحدنا أعترف بدورهم في البناء والإعمار والعلم ولهذا عمد البعض منا لأسلمة العلم فكل شيء منه صار مسلماً أو تشهد الشهادتين ( فالطب مسلم والهندسة مسلمة والأنترنيت مسلم وووو) .
    إننا لابد من الإعتراف إن الدين الذي يسوقه أو تسوقه الجماعات الإسلامية اليوم هو المصدر الحقيقي الذي يجعل الناس كل الناس تعترف بان محمداً يحمل على رأسه قنبلة أو بيده سيفاً ، فهذا هو واقع الحال الذي يشاهده الناس من كثرة القتل والعنف والجريمة وضياع الحقوق وعدم الإستجابة لمنطق الخير والعدل والسلام ، وعليه فلايجوز ان ننكر على الغير ما نفعله ونقوم به كل يوم ، ألم يُقتل في العراق الإنسان المسلم على الأسم والهوية والمنطقة ؟ أليس هؤلاء من المسلمين ؟ أليس هؤلاء ممن يردد كل يوم أشهد ان محمداً رسول الله ؟ فلاغرابه إن رأينا رجل يرسمنا على نحو إرهابي قاتل ، فإذا كان محمداً ينهى عن القتل ويدعوا للحرية والسلام ، فلماذا نحن نمارس بأسمه كل هذه الأفعال القبيحة ؟ أليس هذا دليل على إنه هو الذي يأمرنا بذلك ؟ ثم لماذا نثور حين يُقال عنا قتله ونحن بالفعل نمارس هذا كل يوم فيما بيننا ومع الغير ؟ إسلامنا هذا غير إسلام الله هو إسلام المذاهب والفرق ، إسلام العنف والكراهية والحقد ، ثم لماذا لانشارك العالم بصدق في محاربة الإرهاب ؟ ولماذا نسمح للإرهابيين ان يعيشوا فيما بيننا ؟ لماذا ولماذا ولماذا ؟؟؟؟

    الحوار المتمدن

    التسامح في الاسلام
    صبا النداوي
    [email protected]
    2008 / 2 / 1


    تعالت أصوات المعارضين والمؤيدين للإسلام في هذه الحياة فكل ملة وجدت على دين وخاتم الأديان كان هو الإسلام كما تعلمون ...

    ولكن الشيء الملفت للانتباه في هذه الأيام هو تحول وتغير الأفكار الإسلامية لدى بعض المسلمين وهو شيء يدعو للاشمئزاز فكيف يكون هذا الدين المكرم من قبل الله لنا وجاعلة آخر امة من الأمم التي نزلت عليها الأديان السماوية تجدنا لا نحافظ عليه وصرنا نجر وراء الأفكار المضادة مع فكر الدين الإسلامي وصرنا نروج لها

    وفي نفس الوقت نجد ان المسيح واليهود وغيرها من الديانات أفرادها يحافظون على أديانهم يحافظون على شعائرهم .

    ونحن نقف موقف العاجز تجاه هذه الموجات لو نعود لنحلل هذه الظواهر سنجد عدة أسباب أهمها انه يخافون الدين الإسلامي ويروجون لأديانهم لان الدين الإسلامي دين تسامح وفيه عبر كثيرة ,وممكن ان يكون المؤمنون من المسلمين وغير المسلمين قوة ضد أي تيار يتجه خارج مبدأ الدين الإلهي ..

    ماذا تعني لفظة التسامح في اللغة ؟

    لو رجعنا الى لفظة التسامح فنجد ان لسان العرب يشير إلى الفعل (سمح) ومشتقاته الى انه يعني الكرم والسخاء والمساهلة فجاء فيه: سمح واسمح إذا جاء واعطى عن كرم وسخاء وتسامحوا: تساهلوا وأشار احد الباحثين الي بدء التسامح الديني وذكر الملك الهندي السمح( أسوكا)فقال: منذ ثلاثة وعشرين قرنا من الزمان اصطرعت في الهند (البرهمانية والبوذية) وضاق بصراعهما الملك الهندي السمح (أسوكا) فاصدر مرسوما يقضي بان تتساوي حقوق الديانتين وامتيازاتهما في ملكه فكان هذا أول مرسوم بالتسامح الديني في تاريخ البشر..

    التسامح في الاسلام ؟
    ان الإسلام يعترف بجميع الحقوق للفرد ولا يجيز اية ممارسة تفضي الى انتهاك هذه الحقوق والخصوصيات والتسامح لا يعني باي حال من الأحوال التنازل عن المعتقد او الخضوع لمبدأ المساومة والتنازل وإنما يعني القبول بالآخر والتعامل معه على أسس العدالة والمساواة بصرف النظر عن افكاره وقناعاته الاخرى . ومن المعروف إن هناك منظومة أخلاقية شرعها الدين الإسلامي من قبيل الرفق والإيثار والعفو والإحسان والمداراة والقول الحسن والألفة وتوطين النفس على التعامل الحضاري مع الآخرين حتى لو كان هناك اختلافات وتمايز معهم ولذلك نجد ان الذكر الحكيم يرشدنا الي حقيقة أساسية وهي :
    ان حسن الرفق والتعامل الأخلاقي والحضاري مع الآخرين قد يحولهم من موقع العداوة والخصومة الى موقع الولاء والانسجام .
    فالقرآن، في صفته المستند الفكري الأول للمسلمين، ينص على حرية العقيدة لغير المسلمين وعلى حرية التعبّد وعدم الإكراه في اعتناق الدين، كما يؤكد التزام حرية الآخر واحترامها. يؤكد أهمية التسامح في الإسلام ان الحديث عن حرية اعتناقه وردت في اكثر من مئة آية قرآنية. المرجع الإسلامي الثاني حول التسامح هو الممارسة النبوية المشددة على الإقناع والمسالمة والحرية وإحقاق الحق وبسط العدل بين الناس ونشر المساواة وتحرير الانسان من الجهل والعبودية والظلم لذلك فمن واجب كل انسان مهما كان دينه واتجاهه، أن ينشر المحبة و الروح الإنسانية والموعظة بالحسنى ولكل انسان حسابه أمام الله سبحانه وتعالى.
    وردت في دستور اليونسكو والتي تقول من المحتم أن يقوم السلم على أساس من التضامن الفكري والمعنوي بين بني البشر، وقد قصد بذلك التركيز على أن "التسامح" أصبح - اليوم - مسألة جوهرية في حياتنا السياسية والاجتماعية والثقافية والفكرية الراهنة.

    نؤكد على أهمية وضرورة الحوار مع الآخر والتعايش معه والاعتراف به، وأن ذلك يعد الخطوة الأولى للإقرار بمظلة التسامح الديني وتشجيع التنوع في مجال الفكر والممارسة، بعيدا عن الغلو والتطرف والتعصب.
    فالتسامح دليل قوة الشخصية ومظهر من مظاهر الرشد واكتمال العقل، وثمرة من ثمار التدين الصحيح.
    اما بشان الخلاف فى الرأي حول بعض القضايا الاجتهادية أمر محمود يدل على صلاحية الشريعة الإسلامية لكل زمان ومكان، ومشيئة الله تعالى اقتضت ان يخلق الناس مختلفين في تفكيرهم وإدراكهم للأشياء وفي أذواقهم وفي ألوانهم وألسنتهم، وبالتالي في فهمهم، وهذا الاختلاف والتنوع يعطيان للحياة مظهر التجدد، لكن الخلاف يكون مدمرا حين تكون أسباب ذاتية الباعث عليه، وهذا النوع من الاختلاف هو الذي يعاني منه المسلمون ويدفعون اثمانا باهظة بسببه لأنه يؤدي الى الفرقة والنزاع في امة شرع الله لها التوحّد ونبذ الفرقة.
    وعليه فان الاختلاف هو لازمة من لوازم الإنسان وسنة كونية واجتماعية ليس مدعاة للشقاق والنزاع والاحتراب انما هو يؤسس للتعايش والتعاون. ولقد اوجد الدين الإسلامي جملة من المبادئ التي تؤسس لحالة التعايش الاجتماعي والإنساني .

    فالمسيحية تدعو المسيحيين الى أن يحذوا حذو السيد المسيح الذي نادى بالرحمة وطبقها. واليهودية والإسلام يدعوان إلى التجاوز عن إساءة من سبب للإنسان الألم أو التخلي عن الغضب الذي يصاحب الرغبة في الانتقام
    لايعني ان الدول الاوربية الديمقراطية المتطورة كانت بعيدة عن النزاعات الدينية حيث ان حركة الإصلاح البروتستانتية شقت وحدة أوروبا الدينية وفي بعض البلدان، قادت الخلافات الدينة الى حروب أهلية مريرة، غالبا ما استمرت عشرات السنين.

    ان سيول الدم سالت في العالم في محاولات عقيمة من جانب القوى العلمانية لإطفاء الخلافات الدينية عن طريق حظر الاختلافات في الاراء الدينية.
    وألان نلقي الضوء على مسالة التسامح الديني بين أوروبا ويشير الباحثون الى أن التعصب الديني في الغرب بقي جاثما على صدور الناس حتى القرن الثامن عشر وان ألمانيا سبقت البلدان الأوروبية الى تأييد التسامح الديني وان فردريك الأكبر حين تولى عرش بروسيا في القرن الثامن عشر قد راى ان من حق كل انسان إن يصل الى الجنة بالطريقة التي تروقه.

    حيث ان في هولندا الصغيرة وحدها وازنت الفرق الدينية بعضها البعض فتبنى المواطنون الصالحون في القرن السابع عشر سياسة عش ودع الآخرين يعيشون ما اتاح ليس للكاثوليك والبروتستانت بل اليهود في العيش في تسامح. فان دين كل انسان يجب ان يترك لقناعة وضمير كل انسان وانه حق كل انسان ان يمارسه كما يمليه عليه ضمير هذا الحق هو في طبيعته حق لا يمكن التصرف به هو حق غير قابل للتصرف .
    لقد جسد توماس جفرسون وجهة النظر يقول فيها لم أبح ابدا بديني ولا حاولت ان اعرف دين الآخرين لم أحاول ابدا تحويل احد عن دينه ولا تمنيت تغير عقيدة احد لم احكم ابدا على دين الآخرين لانه ينبغي قراءة دينا من حياتنا وليس من كلامنا.
    إن التسامح في نهاية التحليل هو قيمة وقد عبر الإمام الشافعي عن ذلك أبلغ تعبير في مقولته المشهورة (رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب...
                  

العنوان الكاتب Date
كيف ننصر ..رسول الله ...؟ انظر للاجابة.. الكيك03-02-08, 11:10 AM
  Re: كيف ننصر ..رسول الله ...؟ انظر للاجابة.. الكيك03-02-08, 11:15 AM
    Re: كيف ننصر ..رسول الله ...؟ انظر للاجابة.. ود محجوب03-02-08, 12:45 PM
      Re: كيف ننصر ..رسول الله ...؟ انظر للاجابة.. الكيك03-03-08, 03:53 AM
        Re: كيف ننصر ..رسول الله ...؟ انظر للاجابة.. الكيك03-03-08, 04:25 AM
          Re: كيف ننصر ..رسول الله ...؟ انظر للاجابة.. الكيك03-03-08, 04:41 AM
            Re: كيف ننصر ..رسول الله ...؟ انظر للاجابة.. الكيك03-03-08, 06:31 AM
              Re: كيف ننصر ..رسول الله ...؟ انظر للاجابة.. الكيك03-04-08, 09:20 AM
                Re: كيف ننصر ..رسول الله ...؟ انظر للاجابة.. الكيك03-04-08, 10:46 AM
  Re: كيف ننصر ..رسول الله ...؟ انظر للاجابة.. العوض المسلمي03-04-08, 11:08 AM
  Re: كيف ننصر ..رسول الله ...؟ انظر للاجابة.. Tabaldina03-04-08, 11:19 AM
    Re: كيف ننصر ..رسول الله ...؟ انظر للاجابة.. الكيك03-05-08, 04:17 AM
      Re: كيف ننصر ..رسول الله ...؟ انظر للاجابة.. الكيك03-05-08, 08:10 AM
        Re: كيف ننصر ..رسول الله ...؟ انظر للاجابة.. علاء الدين صلاح محمد03-06-08, 00:57 AM
          Re: كيف ننصر ..رسول الله ...؟ انظر للاجابة.. الكيك03-06-08, 07:51 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de