رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 09-25-2024, 07:44 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-17-2008, 09:58 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! (Re: بكري الصايغ)

    صباح الـخير يا وزيرا المالية السابق واللاحق:
    الوضع الاقتصادي والمالي في البلاد لا يبشر بالخير فأغيثوا الناس!!!
    ___________________________________________________________

    ©2007 Alwatan News صحيفة ( الوطن ). All rights reserved.

    العدد رقم: 1700
    2008-02-17

    أزمة السيولة تحولت إلى حالة (جفاف وتصحر) فما هي الأسباب؟!
    وكلمتان لمحافظ بنك السودان.. لماذا ترضى بالجلوس على تل من الخراب؟!
    قروض ورهونات وسلفيات بنكية ومزادات بالهبل إيه الحكاية!!!

    مدخل لابدَّ منه!!
    __________________

    ذهب الزبير من المالية ولم تذهب المالية مع الزبير، بل ذهب الرجل إلى حيث يدير المال، حيث وضع الصرف في يد شخص آخر هو الدكتور عوض الجاز، ولعلّ الحكمة الرئاسية في هذا الإستبدال تشير أو تتفق أو تتوافق مع ما ذهبنا إليه في هذا المقال الذي كتب قبل أن يذهب الزبير إلى الطاقة وقبل أن يأتي الجاز إلى المالية.

    ونعتقد صادقين أنَّ هذا المقال الذي كتب كرسالة للزبير لم تتغيّر أهدافه ومراميه وشكواه ومآخذه وأفكاره بالتغيير الوزاري أو بذهاب هذا وحضور ذاك.

    فإنّ وجد الدكتور عوض الجاز وقتاً للإطلاع عليه أو على غيره من النقد الموجّه للأداء المالي في البلاد قد يفيده ويفيد تجربته في وزارة المالية بعد أن عمل بوزارة الطاقة على نحوٍ متميّز وصارم ونظيف، والوزير الزبير سيتسلّم مال البترول والذهب والمعادن وسيُسلّمه إلى عوض الجاز، ونأمل أن يُحسن الأول التسلم وأن يُحسن الثاني الصرف..!

    نحن نقدر لصديقنا وصديق الصحافة والصحفيين والمتصل دائماً بالرأي العام عبر الإعلام السيد الزبير أحمد الحسن وزير المالية أنه جالس على خزينة البلاد بنفطها، وذهبها، وسائر مداخيلها من جمارك وضرائب وجبايات وقروض واستثمارات دون أن تُثار حول ذاته أو قدرته أي شبهات او انتقادات في زمن تسيطر فيه على ثلثي أحاديث المجالس ، المعلومات والبيانات والحقائق والشائعات حول الفساد والتجاوزات والسرقات وكافة أشكال النهب (المُصلح)، والسيد الزبير احمد الحسن يشاركه في المسؤولية الجسيمة هذه الدكتور صابر أحمد الحسن محافظ بنك السودان، الذي جعلته معظم البنوك التجارية الحكومي منها أو شبه الحكومي، الأهلي منها والأجنبي وكأنه يجلس على كوم من الخراب والدمار أو يعيش تجربة (حارق روما) نيرون..!

    فالأخير ونعني د. صابر الذي رابط في بنك السودان أطول مما يجب وكأنه يريد أن يقول أو يقول لمن يبقي عليه في هذا المنصب أن حواء السودانية عقرت اقتصادياً.. فواحدة من أسباب مرابطة أي مسؤول فوق موقعه لسنوات طويلة هو النجاح في أداء مهامه وإدارة القطاع الموكل إليه..!.

    ونترك للمراقبين والمتابعين والحادبين والمخلصين مهمة تقييم أداء بنك السودان طوال العقد الماضي، ومن جانبنا لا نعرف محكاً يمكن أن يحكم به على المحافظ والبنك غير هذه الفوضى التي ضربت البنوك، بعد أن نهبها من تعرفهم الدولة، ومن يعرفهم السيد المحافظ او من يمثلونهم في هذه البنوك، التي واحتقاراً لها ولدورها نهبها وتلاعب بأموالها (وباع لها الترماي) العديد من البلهاء الاقتصاديين أو على الأقل السذج والمبتدئين ولصوص المال العام والخاص وأمراء الرهونات الوهمية، الذين دمروا البنوك، وجلسوا على تلالها تحت مرأى ومسمع الدولة، ممثلة في بنك السودان راعي ومراقب وحارس هذه البنوك، التي تملأ اعلانات خيبتها الصحف عندما تعرض (للدلالة) منازل وأراضٍ لا تساوي في بعضها حتى رسوم الدلالة والمنصرفات البنكية الأخرى، بينما أُخذت من رهنها للبنك أو للبنوك المليارات..!

    وعودة لصديقنا الزبير أحمد الحسن وزير المالية والاقتصاد الوطني، والذي بمناسبة الحديث عنه ومعه ذكرنا بنك السودان ومحافظه، فإننا لا نرى سبباً واحداً لصمت الوزير أو تعامله مع قضايا القطاع المصرفي وقضايا المال العام على هذا النحو البارد والهادئ بل والمُتسم بالتهاون والاهمال..!

    إننا نسمع صباح مساء عن أحكام ومحاكمات وقضايا ومداهمات وسجون وملاحقات من أجهزة العدالة المختلفة بما فيها أمن المجتمع بحق سرقة الموبايلات أو الحقائب أو (النط) في البيوت أو مداهمة أماكن الحفلات والاحتفالات واقتياد الفتيان والفتيات والجلد وشيل الحال وتدمير الأسر، كما نسمع ونعيش حالات المحبوسين بالسجون وفقاً لمادة (يبقى إلى حين السداد)، ولكننا لم نسمع ولم نر تقديم أي من ناهبي البنوك والمال العام إلى العدالة وسط أكبر قدر من الشفافية والنشر المركز؛ لعل ذلك يجعل المقدمين على نهب المال العام في مقبل الأيام يتورعون أو على الأقل يقل عددهم..!

    هذه واحدة، أما الأمر الأكبر والأخطر الآن الذي نخاطب فيه السيد وزير المالية هو هذا الوضع الاقتصادي الخطير، الذي تعيشه مختلف القطاعات، والذي يعرفه أهل السوق والتجارة الاقتصاد (بالكساد)، ونعرفه نحن بعام الرمادة، ومن الممكن أن نقول أعوام الرمادة إذا تواصل الحال والمآل الذي نعيشه الآن..!

    وحتى نقترب من التفاصيل فإننا ننبه إلى أن جيوش العطالة وأرتال العاطلين تتزايد كل يوم، حيث كان سببها حروب الأطراف دارفور والجنوب والشرق وخلافه، أما الآن فإن السبب المضاف لهذه الأسباب هو توقف النشاط الإنشائي والإنمائي طوال الأشهر الماضية بعد أن اختفى أو زاد بصورة جنونية سعر المادة الرئيسة في البناء والتعمير، وهو الأسمنت الذي ضاعت قضيته وحقيقته وسط المغالطات بين عدة أطراف حكومية أبرزها المواصفات، وغيرها من الجهات المرتبطة بتجارة الأسمنت الذي يؤسفنا القول بأن بعض الشركات الحكومية دخلت طرفاً فيه وفرضت عليه وعلى السوق شروطها ونظمها وقوانينها دون أن تلتفت إلى أخطار هذه السياسة التي قد تقود إلى الانفجار والدمار الوطني وفقاً للواقع المعاش الآن، والذي يشير في أرقام تقريبية إلى أن نحو خمسة ملايين من سكان العاصمة عاطلون، والمليون السادس نصفه تعطّل، وتبطل بسبب توقف الإنشاء والتعمير وعمليات البناء للأسباب السابقة الذكر..!

    كذلك ثمة كوارث أخرى أبرزها الإحجام أو التأخير في صرف استحقاقات المتعهدين والعاملين في المشاريع الحكومية والموردين لمتطلبات الدولة، بل والبائعين للدولة بمختلف قطاعاتها ومتطلباتها، يضاف إلى هذا الجانب الذي أدى إلى شبه انعدام في السيولة تأخير ميزانيات ومخصصات الوزارات والمصالح والجهات الحكومية التي أضحت تعجز حتى عن الإيفاء بالتزاماتها البسيطة تجاه العاملين بها وتجاه غيرهم..!

    أيضاً يتابع الناس وأياديهم على قلوبهم صباح مساء الزيادات والجبايات التي تُفرض عليهم باسم المحليات أو الحكومة الاتحادية، وكلها أعباء تضاف لمعاناة المواطن الذي انقطع إلى نصفين بسبب شد الحزام وضاق به الحال، ونفد صبره على نحو واضح، نأمل أن تلاحظه الدولة ممثلة في وزير المالية؛ حتى لا ينفرط العقد وتتفجر الأوضاع، ونعيش لحظات انفجار غضب الحليم الذي هو الشعب السوداني.. لقد قلت وأقول الآن وصفحات الجرائد تمتلئ بالحديث عن الانتخابات والتحالفات واللقاءات والمناورات، أن الحزب الغالب والمطلوب في هذا السودان هو «حزب الخدمات»، وليس حزب القادة والزعامات والجنرالات، وأبناء البيوتات، وهو قول نصر عليه، ونرى أن يتراجع في الوقت الحاضر الحديث عن هذا وذاك من الأمور السياسية والحزبية، وأن ينتبه الجميع (انتباهة قومية وطنية) مسؤولة لواقع الحال، وأن ينصب جهد الجميع نحو إغاثة البلاد والعباد من هذا الواقع المعيشي الصعب..!.

    نحن ندرك أن السلام الذي حدث كلياً في الجنوب أو هكذا نفترض، والذي حدث جزئياً في دارفور أو في الشرق شكل أعباء مالية ضخمة على الخزينة العامة، وفرض على الدولة ضرورة الإيفاء بما التزمت به للمتصالحين معاً، ولكننا أيضاً لا نرى أن هذا وذاك يشكل أسباباً تقود إلى ما نحن فيه من كساد اقتصادي وانعدام مزعج للسيولة، وعدم إيفاء الدولة بالتزاماتها تجاه الغير، ذلك لأن ثمة بدائل عديدة يمكن أن تقود إلى تحسين الحال والخروج من هذا النفق المظلم، وفي مقدمتها الانضباط المالي في أداء الدولة، وكف الأيادي عن نهب المال العام، وتحديد الأولويات، وايقاف البذخ والسفر والاحتفالات والانتشار في الأسواق لشراء الأثاثات، وتجويدها وأجهزة الحاسوب بعد تلجين الجديد، وشراء السيّارات الفاخرة والحذف والإضافات في المباني الحكومية، وتوسيع المكاتب وتجديدها، وهندسة ديكوراتها، وشراء وبناء الفيلات والعمارات والقصور لبعض المسؤولين، الذين اختصروا الوطن في ذواتهم، ولم يدركوا أنهم سيكونون أول المتضررين والخاسرين إذا انهارت هذه البلاد، وعمّتها فوضى البؤساء والفقراء والجائعين والمحتاجين، الذين تملأ جيوشهم شوارع العاصمة، حيث مطلوب من أصحاب السيّارات المظللة استخدام خاصية مشاهدة الواقع خارج السيّارة، وليس مهماً أن يراهم من هو خارج السيّارة.. انظروا سادتي وسيدي وزير المالية إلى واقع شوارع العاصمة في الوسط والأطراف، وحدقوا ملياً في عيون الهائمين بالشوارع أو باعة السلع التافهة، بل انظروا تحت وحول ظلال الأشجار والكباري والحدائق، وأمام المنازل وعلى أطراف الشوارع في الأحياء، وادخلوا البنايات، التي تحت التشييد، والتي توقف معظمها بسبب غلاء الأسمنت، ومواد البناء، إن النظر لهذا الواقع بعين فاحصة سيدي وزير المالية (وأنت جزء من المسؤولية) سيجعل الجميع يدركون أننا على مقربة من الخطر الكاسح إن لم نسرع بمعالجة الأمور..!

    وأخيراً سيدي وزير المالية إن الأسواق تخطت مرحلة (الجفاف والتصحر)، والسجون تستقبل يومياً الأعزاء من التجار والمزارعين والموظفين، ومن يقول لك غير ذلك اجعل منه عدواً لك وللبلد ولنظام الانقاذ الذي وضعك أنت والدكتور صابر أمينين على أموال البلاد والعباد.

    (والله من وراء القصد)،،

    _________________________________________

    (...إلى أخطار هذه السياسة التي قد تقود إلى الانفجار والدمار الوطني وفقاً للواقع المعاش الآن، والذي يشير في أرقام تقريبية إلى أن نحو خمسة ملايين من سكان العاصمة عاطلون، والمليون السادس نصفه تعطّل، وتبطل بسبب توقف الإنشاء والتعمير وعمليات البناء للأسباب السابقة الذكر..!).


                  

العنوان الكاتب Date
رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-16-08, 00:16 AM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-16-08, 00:28 AM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-16-08, 00:37 AM
    Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-16-08, 04:26 AM
      Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! اسعد الريفى02-16-08, 08:49 AM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! Elbagir Osman02-16-08, 04:28 AM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! محمود بكر02-16-08, 11:48 AM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-16-08, 01:43 PM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! Yasir Elsharif02-16-08, 01:48 PM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-16-08, 03:02 PM
    Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! Abdlaziz Eisa02-16-08, 08:53 PM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-16-08, 09:19 PM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-16-08, 11:44 PM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-17-08, 00:26 AM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-17-08, 00:45 AM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-17-08, 03:10 AM
    Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! malamih02-17-08, 03:56 AM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-17-08, 04:43 AM
    Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! عبدالرحمن الحلاوي02-17-08, 10:08 AM
      Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-17-08, 01:39 PM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-17-08, 09:16 PM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-17-08, 09:34 PM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-17-08, 09:58 PM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-17-08, 10:12 PM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-18-08, 04:46 AM
    Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-18-08, 02:57 PM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-18-08, 10:37 PM
  Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-18-08, 10:50 PM
    Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-20-08, 12:13 PM
      Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-20-08, 02:06 PM
        Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ02-22-08, 00:14 AM
          Re: رفـض وزيـر الـداخـليـة الأعـتـذار للـحـركة .... فـوجـد نفـسـه فـي الـزراعـة!!! بكري الصايغ03-06-08, 03:15 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de