حوادث تشاد الأخيرة كشفت أننا لا زلنا في المربع الأول من تاريخ السودان الحديث حيث التناقض الواضح بين ما يجري علي الأرض وبين ما نتعاطاه نحن من معلومات مصدرها الأساسي ما ينطق به النافذين في الدولة . بينما المؤسسات التي يتحدث عنها عثمان ميرغني تتحرك وفق ما هو مرسوم لها فقط ولا عزاء لأصحاب الراي الحر .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة