|
ومابين هنا,,وهناك,,
|
قبلك الأزمان رايقة غير تفكير شغلت انت البال .. شغلني انت هواك وهواي معاك سؤال وريتني ليه الريد وسكة الأحزان
كلما أراكـ سعيد أفرح أغنّي معاك يوم أشوف حزنك ألقاني فيو ..سابقاكـ هل راحت الأيّام.. الفيهاعِشنا رِضاكـ ماهان عليّ أمشي في سكة ماألقاكـ بس هان عليك أمشي مشوار نهايتو قساك
ماإتمنيت أعيش قبلك وقلبي مالكو سِواك ماإتعطّرت روحي.. إلا بزهور..لُقياك مامرّ على بالي يأسرني غيرو شذاك الفيني منك....كُل.. ال ..مِنِّي..فيك..همَّاك؟ كل الزمان..انت أفكاري جد ..حابّاك كل المكان ..انت.. ومابين..هنا,,وهناك علّمت قلبي يحِن يسمع يعيشو غُناك قُت ليهو مافي مُحال عوّدت قلبي يشوفك وريتو انت هواك ليه الغياب الطال
ليَّ مابتشتاق.. بالذمة ماواحشاك؟؟ أنا ليك كتير بشتاق لاتزيدو انت جفاك لاتطراهو تاني فراق.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ومابين هنا,,وهناك,, (Re: محمد عثمان)
|
في هذه الأشطر، ذات الكثافة الشعرية، تلمح تماضر إلى نوع الرحيل الرمزي من إخفاقه أو بالأحرى، عدم فالفضاءات التي نحلم بها " تماضر "، لا تخضع للأبعاد الثلاثة التي تحد بها الأمكنة، بطريقة كلاسيكية، فالفضاء الذي لم تجسه قدم، هي تلك الأمكنة التي يصورها خيالها: بحاره هو، وسماؤه، ولا زورده وخفايا موجه، في سكون الليل، في تباشير الصباح، وفي شفق الأصيل، في تناسق الصور وتقاطعها، في رمزية الأشياء، في تجسيد إحساسات الملل، والسأم، والضجر والكآبة: هذه المعاني المترادفة والمتقاربة، هي التي سوف تجعل القيمة الأدبية لقصائد النثر التماضرية..كل يوم تضيفين زهرة لبستان قصائدك المضمخة بعبق الحنين والوجدانيات والشجن.. تهاني أخية وسلام على روحك الطيبة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ومابين هنا,,وهناك,, (Re: تماضر الخنساء حمزه)
|
قبلك وبعدك انتي ليك كتير بشتاق حارقني جمر الشوق يا قبلة العشاق برحل معاك اسكن في جنة الأشواق شفتا الجمال جواك بهجة وسحر حراق كيف ترضي مني تغيبي عارفاني كيف بهواك واكتم في ضميري الريد إنشاء الله يوم القاك اتهني بشوفتك لو بالحقيقة او يرحل خيالي معاك بالذمة واحشاني معقولة يوم أنساك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ومابين هنا,,وهناك,, (Re: هاشم أحمد خلف الله)
|
أنا ليو كتير بشتاق مرَّات ..إفوت منِّي.. مرَّات..إغيب..ساعات.. ألقى الزمن..وقّف.. غيّر مسارو الضي.. حتَّى الفرح..روَّح.. من موعد الجيَّات ولما بيعاوِد..يزاور.. بلقى كل الدنيا تسعد وليَّ بتعود..الحياة..
| |
|
|
|
|
|
|
|