التجربة السودانية في البكور ينبغي أن تعمم فى جميع دول العالم : د. عصام خبير التوقيت العالمي

Quote: الذين يسألون ينقسمون الى اربع فئات فئة تؤيد البكور «Daylight Saving Time DST» ولكن بطريقة او آلية مختلفة هي تقديم الوقت مثل «تجوا 30:6 للعمل صيفا بدلا عن 30:7 و 00:7 بدلا عن 00:8 شتاءً مع ارجاع عقرب الساعة لمكانه أي +2 ساعة من قرينتش ولذلك دائما يطالبون «متى ترجعون الساعة؟»

Quote: وفئة ثانية ما فارق معاها لكن كاتلها الفضول وعاوزه تفهم الموضوع، بكور وقرينتش ما العلاقة؟

ديل ممكن يصحوا الصباح و يبكروا و لكن تلقاه ماشي زى ( الدايش ) ... و ممكن يركب مواصلات غلط.

Quote: وفئة ثالثة تعارض أي عمل للانقاذ ولو مبرأ من كل عيب على طريقة الاتحادي سيد أحمد الحسين «قبل نيفاشا» لا تطالب فقط بارجاع الساعة وانما السنين كلها الى 1989م

زي جماعتنا ال إتقلبتْ بيهم المركب نص البحر .. قام عاموا لغاية ما وصلوا جزيرة .. لقوا واحد قاعد طرف الجزيرة بيصطاد سمك .. سلموا عليه و قالوا ليه : هنا في الجزيرة في حكومة ؟ قال ليهم أيوة .. قالوا ليهو : نحن ضدها

Quote: اما الفئة الرابعة والاخيرة، وهي المعنية اساسا بهذا المقال، تريد ارجاع الساعة لان ارجاعها يلغي البكور الذي يعتبر اكبر مهدد لعادة السهر ونومة الصباح التي مارسوها طوال شيبهم وشبابهم،

ديل ناسي

تعرف يا أسعد ... عندنا هنا شركة .. صاحبها بيطبق مبدأ غريب .. و لكنها طريقة فعالة و شركتو ماشة تمام مية بالمية.
بيقول أي موظف يجي في الوقت البيناسبو .. على شرط يقضي ال 8 ساعات و في النهاية بيتحاسب على إكمالو للعمل الموكول ليهو.
يعني بيتحاسب على التقصير و ليس التأخير. تلقى في ناس بيجوا الساعة 12 ظهرا و تطلع 8 مساءا. و نفس الناس تلقاها مرات تجي الساعة 7 ص و تطلع الساعة 3 العصر.
المهم الشركة ماشة زي الترتيب.

دمتم