|
Re: مراسيمٌ أخيرةٌ لضوءٍ مُتكلِّسْ (Re: ابو جهينة)
|
الشاسِعُ بالجمالِ والعشقِ والحرفِ الشجي، أقعدني اتفاقك والجميلة منى، وأؤكل حيرةً عميقةً لتتلبس روحي. كما أسلفت، جئتُ لاتدرب على أياديكم البيضاء كيف يمكنني المواءمة بين صخبِ الروح والحروف.. أقرأ هنا فأحس ضآلة ما أتي به، ويدفع بي ذلك للمثابرة أكثر في المدى المستلب من الوقتِ.
إعزاز ومحبة لروحك الشفيفة
|
|
|
|
|
|