|
|
 Re: الديكتاتور محمد طاهـر آيـلا .. البحر الاحمر .. المعاناة والقبضة الحديــدية (Re: Adrob wad Elkhatib)
|
Quote: عاجل .. تعديل وزاري مرتقب بولاية البحر الأحمر
Jan 7, 2008, 09:45
سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com
بورتسودان – محمد الحسين عمر
من المتوقع إجراء تعديل وزاري شامل في ولاية البحر الأحمر بعد التعديلات التي جرت مؤخرا بقطاع الشرق بالمؤتمر الوطني .
ومن المتوقع ان يبقي محمد طاهر ايلا والي على البحر الأحمر نسبة للإنجازات الضخمة التى قام بها حتي أصبحت ولاية البحر الأحمر تسبق ولايات السودان مجتمعة في التطور والعمران وتنافس العاصمة الخرطوم ..
ومن ابرز الوجوه المرشحة لحكومة ولاية البحر الأحمر .
1- محمد دين محمد حسين
نائب لرئيس المؤتمر الوطني بولاية البحر الأحمر
2- مهندس محمد طاهر محمد الأمين
وزير للشئون الهندسية
3- ابراهيم طاير كوال
وزير للحكم المحلي
4- محمد طاهر محمد حسين
نائب للوالي ووزير للتربية
5- محمد الحسن شقيرة
وزير للرياضة
6- بثينة الشفيع
وزيرة للشئون الاجتماعية
7- محمد طه
وزير للمالية
8- دكتور انور سيدي
وزير للزراعة
9- شيبه ضرار
وزير برئاسة الولاية
10- ابراهيم اداب
مستشار للوالي
11- عبد الله موسي
وزير برئاسة الولاية
12- دكتور طه الطاهر البدوي
وزير للصحة
13- احمد موسي عمر
مستشار سياسي بالولاية
14- عمر بانفير
محافظ لسنكات
15- اوهاج قبائل
مستشار للوالي لشئون القبائل
16- عامر محمد طاهر علي
محافظ برئاسة الولاية
الجدير بالذكر فلقد تم تعين صلاح على أدم والي لولاية كسلا على ان يتم إعلان حكومة ولاية البحر الأحمر خلال الساعات القليلة القادمة.
|
ومازال ايلا باقي طالما المؤتمر الوطني يدعمه .. بالمناسبة فى واحد بيعرف الناس ديل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الديكتاتور محمد طاهـر آيـلا .. البحر الاحمر .. المعاناة والقبضة الحديــدية (Re: طارق أحمد أبوبكر)
|
الاخ / طارق احمد
صباح الخير
وكل سنة وبرسودان بالف خير
| Quote: بالمناسبة فى واحد بيعرف الناس ديل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
Quote: 5- محمد الحسن شقيرة
وزير للرياضة |
السيد محمد الحسن ابو زينب ..... الشهير بشقيرة.... تربطني به علاقة وثيقة وطويلة....رياضي مطبوع....وكان من اشهر اللاعبين الذين مروا علي الولاية في فريق دبايوا.....اعتقد بانه الرجل المناسب في المكان المناسب.....خاصة وان المجال الرياضي لايحتمل ان يقوده احد ليس له علاقة بالرياضة....علما بانه تقلد الكثير من المناصب في ولاية البحر الاحمر قبل واثناء حكومة السيد محمد طاهر ايلا ....اتمني له التوفيق في منصبه ولجميع الوزراء.....نعود ونؤكد بان تطوير الريف يجب ان يكون اولوية لاي حكومة في هذه الولاية .
التحايا للجميع
هارون دياب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الديكتاتور محمد طاهـر آيـلا .. البحر الاحمر .. المعاناة والقبضة الحديــدية (Re: Adrob wad Elkhatib)
|
الاستاذه انتصار تحياتى لك اتمنى ان تكون هذه الارقام حقيقية على الرغم كونها
ضئيلة للغاية كما ان عدد الافراد الفقراء فى الولاية يفوق 209 الف اولئك الذين
يشتفيدون من ما تقدمه الحكومة لابنائهم .
Quote: Quote: .
قبائل البجا.. صاحبة (شهادة البحث) في تلك البقعة.. تمتهن في الغالب (الرعي).. وتتفرق في السهول والجبال.. في مساحات متباعدة بمجموعات صغيرة.. يصعب تقديم الخدمات الأساسية اليها.. فصار الفاقد التعليمي عالياً.. مما يضعف القدرة على المنافسة مع الآخرين.
حكومة ولاية البحر الأحمر ابتكرت نظاما أطلقت عليه (التعليم مقابل الغذاء).. الأسرة التي تأخذ ابنها أو بنتها الى المدرسة تتلقى (كوتة) شهرية من الغذاءات.. في مرحلة الأساس.. اما في المرحلة الثانوية.. فكل طالب يتلقى عونا شهريا قدره (40) الف جنيه.. الدولة –هنا- تدفع للطالب.. لا الطالب الذي يدفع للدولة كما هو الواقع في أنحاء السودان الأخرى.. النتيجة كانت تدفقا كبيرا على المدارس.. ارتفع عدد طلاب في مرحلتي الأساس والثانوي المستفيدين من هذا النظام الى حوالى (42) ألف طالب وطالبة.. لا يمكن حساب عائدهم الا بحساب المستقبل الذي سيبزغ من بين ثنايا عقولهم حينما تنضج بالعلم وتعود لمجتمعهم في البحر الأحمر.
إحدى حسنات هذا المشروع أن أثره يمتد الى أسر هؤلاء الطلاب.. فاستفاد منه بطريق غير مباشر (209) ألف فرد.. |
هارون دياب تحياتى لك مجددا وكل عام وانت بخـير
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الديكتاتور محمد طاهـر آيـلا .. البحر الاحمر .. المعاناة والقبضة الحديــدية (Re: Adrob wad Elkhatib)
|
فضائح والي البحر الأحمر وجماعته أنهم يأكلون المال العام أكلاً لما
2/أوشيك همد جوجل
Jan 11, 2008, 15:35
سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com
أن ما يحدث في ولاية البحر الأحمر من نهب لأموال الدولة وقتل للنفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق أصبح أمراً مثيراً للحيرة والقلق في ظل الصمت الرهيب المطبق من قبل المسئولين بالدولة فلا يمكن السكوت عن ما يحدث في هذه الولاية بسبب تعارض مصالح بعض النافذين من مراكز القوى في الحكومة وخارج الحكومة كأشقاء الرئيس الذين أصبحوا كالأخطبوط فهم يبتزون بعض المسئولين ولا سيما والي البحر الأحمر المتورط في مشاكله وممارساته الخطيرة من نهب لأموال الولاية والمحرض لقتل الـ 29 شهيد في أحداث 29 يناير 2005م هنا يتدخل أشقاء الرئيس لأخذ نصيبهم حسب حالة التورط مقابل التعهد بضمان بقائه في موقعه المهم يدفع ثم لا يشيل هم بعد ذلك. نعم لقد تورط والي البحر الأحمر في التحريض لقتل شهداء 29 يناير 2005م وأصبح أمر الوالي أمراً مثيراً للحيرة والقلق في ظل الصمت الرهيب المطبق من قبل المسئولين بالدولة فلا يمكن السكوت عن ما يحدث في هذه الولاية والناس ترصد هذه الظاهرة الشاذة وثفسر أن صمت المسئولين بالحكومة إلي هذا الوقت أعطي نوع من الشرعية لتلك الممارسات الفاسدة القذرة.
صدقوني أن الأمور في هذه الولاية وصلت إلي مستوى لا يمكن السكوت عليه من أي مواطن عادي وكيف له أن يسكت وهو يرى الوالي وهامان محمد طاهر أحمد حسين ورهطهم يقومون بسرقة أموالهم تحت مسمى التنمية المفترى عليها ومرة أخرى تكون السرقة عن طريق إعداد كشوفات باسماء وهمية لا وجود لهم في محليات الولاية إلا في ضمائرهم الخربة صاحبة السفلى وأن مثل هؤلاء الذين يأكلون مال السحت قال فيهم المولى عز وجل : (ولا تعجبك أموالهم وأولادهم إنما يريد الله أن يعذبهم بها في الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون). صدق الله العظيم. لقد قلنا أن أيلا وأولاده وشركاؤه سرقوا من حر فقر مال المساكين وسمع بهذه السرقات كل من به صمم ونحن من جانبنا سوف لا تألوا جهداً عن فضح جرائمه حتى يقضى الله أمراً كان مفعولاً.
لقد أحاطنا من نثق في حديثه ما لم نحط به وجلس أدروب غير بعيد وجاءنا من محكمة الخرطوم شمال بنبأ يقين وقال : إني وجدت محكمة ايلا ضد ميرغني الخضر أخذت أتجاهاً وتصعيداً خطيراً فالقضية كانت تتعلق بالمادة (159) إشانة السمعة أو هكذا كانت تسير الأمور ولكن فجأة إنقلبت القضية رأساً على عقب وتغير خط سيرها بعد أن أدلى جعفر بامكار محافظ طوكر السابق بكلام خطير حيث أوضح إلي المحكمة أن أيلا هو من قام بتحريض الجماهير وأن انتفاضة 29 يناير 2005م التي راح ضحيتها 29 شهيداً لم تكن انتفاضة عفوية ولكنها كانت بتدبير من أيلا والغرض من ذلك هو خلق فوضى خلاقة بالولاية ومن ثم إزاحة الوالي حاتم الوسيلة ولجنة أمن الولاية من مواقعهم وكان أيلا في هذا الأثناء يقوم بعدة جولات واجتماعات شهدتها مدينتي بورتسودان وسنكات ثم سافر بعدها إلي الخرطوم بعد أن هيأ الملعب تماماً وبعد أن تأكد أن مخططه يسير حسب ما أراد له وقام باعطاء معلومات كاذبة ومضللة إلي الجهات ذات الاختصاص وكل تفكيره هو إزاحة حاتم الوسيلة ولجنة الأمن بالولاية وعلى أثر تلك المعلومات الكاذبة أنزعجت الجهات المختصة وقام وزير الدولة بالداخلية آنذاك أحمد هارون بإرسال جنوداً للأهالي العزل ببوتسودان لا قبل لهم بها وضربوهم في الأعناق وضربوهم في كل بنان فأردوا منهم 29 شهيداً في الحال في مجزرة رهيبة لم تشهد لها المدينة من قبل مثيلاً في التاريخ المعاصر !!! وهكذا نجح مخطط أيلا الإجرامي وتم له ما أراد وعين فيما بعد والياً على الولاية عن طريق الغش والخداع والتدليس وإعطاء معلومات مغلوطة وكاذبة ومضللة لدائرة الاختصاص الجدير بالذكر أن قاضي محكمة الخرطوم شمال الذي ينظر في قضية ايلا ضد ميرغني الخضر عصمت محمد يوسف انزعج من شهادة جعفر بامكار حينما راه مسترسلاً في كشف خيوط الجريمة فأضطر القاضي عصمت أن يتدخل ليذكر بامكار بأنه على اليمين وأضطر أن يكشف بأنه كان المسئول عن لجنة التحقيق في تلك المذبحة البشعة وهنا سكت القاضي ولم يوضح هل توصل إلي القاتل الحقيقي أو المحرض الذي خطط لهذه الإبادة الجماعية أم دونت القضية ضد مجهول وأسدل الستار على تلك المجزرة؟ من قتل نفساً بغير ذنب فكأنما قتل الناس جميعاً هذا جزء من شهادة جعفر بامكار أمام المحكمة وهي شهادة وضعت النقاط في الحروف وبينت بوضوح من هو المحرض ومن هو المخطط لقتل الناس بالباطل والغاية تبرر الوسيلة كما يقولون وهناك ثمانية شهود عدول كانوا ضمن الذين اشتركوا بجهالة مع إيلا في ذلك المخطط الإجرامي الخطير والآن هم يريدون أن يتحللوا من هذه الجريمة البشعة التي أوقعهم فيها ايلا.
أنه من المدهش أن يفجر جعفر بامكار مثل هذه الشهادة الخطيرة وأمام القاضي هو أساساً كان مسئولاً عن ملف التحقيق ومع ذلك تستمر الجهات المسئولة وتواصل تكتمها حماية لمجرم هو في الأساس خدعها بمعلومات كاذبة ومضللة ماذا وراء الأكمة ؟!! هذا في الوقت الذي يظل فيه المجرم حراً طليقاً يمشي بين الناس ويأكل المال العام أكلاً لما لماذا .. لماذا. إن معظم الكوارث والمصائب التي حلت ببلادنا خلقت عداوات وأزمات مستحفلة بين أبناء الوطن الواحد هي نتائج الشعور بالظلم ومرارة الألم وعظيم النار من مستصغر الشرر.
الآن حصص الحق الآن فقط جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا .. الآن تأكد للملأ ولجماهير ولاية البحر الأحمر المكلومة من هو الذي ذبح أبنائهم ورمل نسائهم ويتم أطفالهم الآن فقط بعد أن عرفوا الحقيقة ستنطوي من القلب حسرة وستزول من الحلق غصة.
الآن فقط لابد أن تكون الحكومة عرفت لماذا خدعها أيلا .. الآن فقط صمت أيلا صمت أهل القبور ولا يستطيع أن يطعن في تلك الشهادة التي أدلى بها جعفر بامكار ولم يستطع محامي أيلا أن يناقش جعفر بامكار في إفادته تلك المتعلقة بجزئية الشهداء. فماذا فاعلة أنت يا حكومة الإنقاذ بعد ذلك بل ماذا أنتم فاعلون يا أهل الشهداء ويا أهل البحر الأحمر هل يذهب دم الشهداء هدراً والقاتل والمحرض يعيش بين ظهرانيكم لأن الوالي وهامان ورهطهما ظلوا يدفعون الجزية مما تجود به حصيلة تعبيد الطرق إلي من أتي بهم إلي هذه المواقع تدفع هذه المبالغ من حر فقر مال الشعب وهم صاغرون !.
إن لعنة قتل الأبرياء والشهداء أصبحت تطارد أيلا وأنعكس ذلك على تصرفه وتعامله مع كافة الناس فأصبح يبعد منهم وكأنه يقول لا مساس كالسامري في قصة قوم موسي... لماذا يعادي أيلا الشيخ أبو علي مجذوب أبو علي ، السيد محمد سر الختم الميرغني ، السيد حاتم الوسيلة ، السيد مهدي إبراهيم ، السيد صلاح الدين محمد أحمد كرار ، السيد محمد نور جميل ، السيد عثمان شوف ، السيد سيد أبو آمنة ، السيد مجدي عثمان ، السيد عيسى الحسن كرب ، السيد وكيل ناظر البنى عامر ، السيد كجر علي موسى ، السيد جعفر بامكار ، السيد موسى محمد أحمد ، السيد محمد طاهر جيلاني ، السيد عثمان فقراي ، السيد ميرغني الخضر محمد ، السيد اللواء أبوبكر محمد صالح ، السيد اللواء بابكر سمرة ، المهندس هاشم طاهر شيخ طه ، السيد عبد الله أبو فاطمة ،السيد مستشار الولاية ، السادة وكلاء النيابة ببورتسودان السادة الأجهزة الأمنية ببورتسودان ، السيد مسجل الأراضي ببورتسودان وغيرهم الكثير والكثير وحتى أولئك الذين يتظاهرون بأنهم معه لكن قلوبهم تلعنه صباح مساء ويسرون لخواصهم بانهم مغلوبون علي امرهم بسبب تصرفات ايلا الشاذة مثل محمد طاهر أحمد حسين والصادق على المليك وموسى شاش المسخوط نعم هذه هي القيادات الانتهازية الضعيفة.
ولابد أن أذكر في هذا المقال أن من أسوأ ممارسات أيلا أنه يبحث عن الدفاع عن النفس وعن حكومته باستخدام مساحيق الصحافة واستغلال آلية الصحافة والصحفيين المشار إليهم في ما يعرف بممارسة الدعارة السياسية كالمدعو الأمين أوهاج صاحب الأمور المعروفة مع آدم الحاج ولا نزيد حتى لا يتطاول على القامات وأن هذا الأسلوب سيئ الرائحة يرجع إلي ايلا وتبرز صورته ذات العيون السبلانة في صحيفة كادت أن تفقد قرائها بسبب المواد التافهة مدفوعة القيمة. بعد أيام قلائل إن شاء الله ستحل علينا في ولاية البحر الأحمر الذكرى الثالثة لشهداء مجزرة أيلا فماذا نحن فاعلون وماذا أعددنا من الخطط العملية بعد ما تكشفت لنا خيوط اللعبة؟ فالشهادة التي تثبت تورط أيلا موجودة في محضر القضية بمحكمة الخرطوم شمال وكلنا سمعنا بهذه الشهادة الخطيرة حينما خاطبنا أيضاً جعفر بامكار في ندوة في شهر رمضان 2006م الماضي ببورتسودان. الرأي عندي أن لا نتتظر حلول مناسبة ذكرى الشهداء ثم نتبارى بالخطب النارية التي لا تغني ولا تسمن من جوع ثم ينصرف سامر الجمع ويصبح الأمر نسياً منسياً.
لابد من المطالبة بفتح التحقيق مرة أخرى كما يفعل الآن د. رياك مشار وباقان أموم وغيرهم لمعرفة الجناة الذين أغتالوا د. جون قرنق وأني أطلب من الحكومة أن تكون أكثر جدية هذه المرة في التعامل مع هذه القضية الخطيرة التي سوف تقلب موازين الأمور راساً على عقب وسوف تتفجر الأوضاع وتسوء أكثر مما هو حادث في دارفور فهؤلاء الشهداء أرواحهم داخل حواصل طير خضر مازالت تحلق وترفرف في سماؤنا ولا يعقل أن ينصب القاتل ليصبح والياً لان سيادته يجيد دفع (الدقينة) من عائدات عمولات تعبيد الطرق وشركة الشاطئ الشهيرة وبذل الوعود لأشقاء الرئيس بالموانئ وهذه قصة أخرى إن تمثيلية إعطاء ملف الشهداء إلي القائد موسى محمد احمد رئيس جبهة الشرق الحالي ثم إجباره على السكوت وقفل هذا الملف بالضبة والمفتاح هو أمر مكشوف فموسى ليس ولي أمر أحد من هؤلاء الشهداء وهو ليس وكيلاً عنهم أو ناطقاً بأسمهم والمسرحية واضحة وهنا أوجه نصيحة خالصة للأخ موسى محمد أحمد أن يعيد الملف إلي وزير العدل كما أستلمه أول مرة ويطلب بقوة إعادة التحقيق بعد هذه التطورات الأخيرة (بشهادة جعفر بامكار) فإذا فعل هذا فأنه سيستعيد كثيراً من شعبيته ويدخل التاريخ من أوسع أبوابه وأن لم يفعل فليعلم أن هذه أرواح (وقاتل الروح ما بيروح) وعلى العموم الناس تراقب بدقة ماذا سيفعل موسى ولابد أن يسأل أحمد هارون وزير الدولة السابق بوزارة الداخلية كيف حضر إليه أيلا المشرف السياسي للولاية الشرقية آنذاك ولماذا أستجاب أحمد هارون وأرسل القوات الخاصة إلي بورتسودان لتعيث في الأرض فساداً.
ولابد أن أنبه كل أهلي في ولاية البحر الأحمر على اختلاف قبائلهم وأنتماءاتهم السياسية أن يأخذوا هذا القضية مأخذ الجد وليست هي قضية تخص أسر الشهداء وحدهم فإذا راوغت الحكومة ولم تبد أي جدية فحينئذ لابد من فتح باب التبرعات على مصراعيه فسكان ولاية البحر الأحمر حوالي مليون نسمة وإذا تبرع ربع هذا العدد كل فرد تبرع بمبلغ واحد جنيه فقط تكون محصلة التبرعات مئتان وخمسون مليون جنيه يمكن بهذا المبلغ أن يشكل تيم من المحامين ليدفعوا بهذه القضية قضية الإبادة الجماعية إلي محكمة لاهاي فالشهود موجودين والمحرض القاتل موجود فماذا أنتم منتظرون.
أوشيك همد جوجل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الديكتاتور محمد طاهـر آيـلا .. البحر الاحمر .. المعاناة والقبضة الحديــدية (Re: عبد الواحد أبراهيم)
|
Quote: .
قبائل البجا.. صاحبة (شهادة البحث) في تلك البقعة.. تمتهن في الغالب (الرعي).. وتتفرق في السهول والجبال.. في مساحات متباعدة بمجموعات صغيرة.. يصعب تقديم الخدمات الأساسية اليها.. فصار الفاقد التعليمي عالياً.. مما يضعف القدرة على المنافسة مع الآخرين.
حكومة ولاية البحر الأحمر ابتكرت نظاما أطلقت عليه (التعليم مقابل الغذاء).. الأسرة التي تأخذ ابنها أو بنتها الى المدرسة تتلقى (كوتة) شهرية من الغذاءات.. في مرحلة الأساس.. اما في المرحلة الثانوية.. فكل طالب يتلقى عونا شهريا قدره (40) الف جنيه.. الدولة –هنا- تدفع للطالب.. لا الطالب الذي يدفع للدولة كما هو الواقع في أنحاء السودان الأخرى.. النتيجة كانت تدفقا كبيرا على المدارس.. ارتفع عدد طلاب في مرحلتي الأساس والثانوي المستفيدين من هذا النظام الى حوالى (42) ألف طالب وطالبة.. لا يمكن حساب عائدهم الا بحساب المستقبل الذي سيبزغ من بين ثنايا عقولهم حينما تنضج بالعلم وتعود لمجتمعهم في البحر الأحمر.
إحدى حسنات هذا المشروع أن أثره يمتد الى أسر هؤلاء الطلاب.. فاستفاد منه بطريق غير مباشر (209) ألف فرد.. |
ان كان هذا الكلام حقيقة اكون سعيدة جدا لان عدم التعليم سببه الرئيسى
ضيق الامكانيات لهذه الاسر وعدم وجود برنامج وميزانيات واضحة للتغذية
المدرسية وبعد المدارس عن السكن فى القرى والارياف.
لان تنمية البشر اهم من سفلتة الشوارع وانارتها
نرجو من السيد محمد طاهر ايلا ان يلتفت لاهلنا فى الريف
انتصار
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الديكتاتور محمد طاهـر آيـلا .. البحر الاحمر .. المعاناة والقبضة الحديــدية (Re: انتصار محمد صالخ بشير)
|
طــــــــارق تـحـــــــــــــياتى لك دى اســــــــرار خطـــــيرة جدا
الف شــــــــــكرلك ياحبيبـنا طبعا ناس المؤتمر الوطنى ديل ممكن يعملوا
اى شى فى الدنيا لاجل الـســـلــــــطة .
Quote: جانبنا سوف لا تألوا جهداً عن فضح جرائمه حتى يقضى الله أمراً كان مفعولاً.
لقد أحاطنا من نثق في حديثه ما لم نحط به وجلس أدروب غير بعيد وجاءنا من محكمة الخرطوم شمال بنبأ يقين وقال : إني وجدت محكمة ايلا ضد ميرغني الخضر أخذت أتجاهاً وتصعيداً خطيراً فالقضية كانت تتعلق بالمادة (159) إشانة السمعة أو هكذا كانت تسير الأمور ولكن فجأة إنقلبت القضية رأساً على عقب وتغير خط سيرها بعد أن أدلى جعفر بامكار محافظ طوكر السابق بكلام خطير حيث أوضح إلي المحكمة أن أيلا هو من قام بتحريض الجماهير وأن انتفاضة 29 يناير 2005م التي راح ضحيتها 29 شهيداً لم تكن انتفاضة عفوية ولكنها كانت بتدبير من أيلا والغرض من ذلك هو خلق فوضى خلاقة بالولاية ومن ثم إزاحة الوالي حاتم الوسيلة ولجنة أمن الولاية من مواقعهم وكان أيلا في هذا الأثناء يقوم بعدة جولات واجتماعات شهدتها مدينتي بورتسودان وسنكات ثم سافر بعدها إلي الخرطوم بعد أن هيأ الملعب تماماً وبعد أن تأكد أن مخططه يسير حسب ما أراد له وقام باعطاء معلومات كاذبة ومضللة إلي الجهات ذات الاختصاص وكل تفكيره هو إزاحة حاتم الوسيلة ولجنة الأمن بالولاية وعلى أثر تلك المعلومات الكاذبة أنزعجت الجهات المختصة وقام وزير الدولة بالداخلية آنذاك أحمد هارون بإرسال جنوداً للأهالي العزل ببوتسودان لا قبل لهم بها وضربوهم في الأعناق وضربوهم في كل بنان فأردوا منهم 29 شهيداً في الحال في مجزرة رهيبة لم تشهد لها المدينة من قبل مثيلاً في التاريخ المعاصر !!! وهكذا نجح مخطط أيلا الإجرامي وتم له ما أراد وعين فيما بعد والياً على الولاية عن طريق الغش والخداع والتدليس وإعطاء معلومات مغلوطة وكاذبة ومضللة لدائرة الاختصاص الجدير بالذكر أن قاضي محكمة الخرطوم شمال الذي ينظر في قضية ايلا ضد ميرغني الخضر عصمت محمد يوسف انزعج من شهادة جعفر بامكار حينما راه مسترسلاً في كشف خيوط الجريمة فأضطر القاضي عصمت أن يتدخل ليذكر بامكار بأنه على اليمين وأضطر أن يكشف بأنه كان المسئول عن لجنة التحقيق في تلك المذبحة البشعة وهنا سكت القاضي ولم يوضح هل توصل إلي القاتل الحقيقي أو المحرض الذي خطط لهذه الإبادة الجماعية أم دونت القضية ضد مجهول وأسدل الستار على تلك المجزرة؟ من قتل نفساً بغير ذنب فكأنما قتل الناس جميعاً هذا جزء من شهادة جعفر بامكار أمام المحكمة وهي شهادة وضعت النقاط في الحروف وبينت بوضوح من هو المحرض ومن هو المخطط لقتل الناس بالباطل والغاية تبرر الوسيلة كما يقولون وهناك ثمانية شهود عدول كانوا ضمن الذين اشتركوا بجهالة مع إيلا في ذلك المخطط الإجرامي الخطير والآن هم يريدون أن يتحللوا من هذه الجريمة البشعة التي أوقعهم فيها ايلا.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الديكتاتور محمد طاهـر آيـلا .. البحر الاحمر .. المعاناة والقبضة الحديــدية (Re: عبد الواحد أبراهيم)
|
Quote: حكومة ولاية البحر الأحمر ابتكرت نظاما أطلقت عليه (التعليم مقابل الغذاء).. الأسرة التي تأخذ ابنها أو بنتها الى المدرسة تتلقى (كوتة) شهرية من الغذاءات.. في مرحلة الأساس.. اما في المرحلة الثانوية.. فكل طالب يتلقى عونا شهريا قدره (40) الف جنيه.. الدولة –هنا- تدفع للطالب.. لا الطالب الذي يدفع للدولة كما هو الواقع في أنحاء السودان الأخرى.. النتيجة كانت تدفقا كبيرا على المدارس.. ارتفع عدد طلاب في مرحلتي الأساس والثانوي المستفيدين من هذا النظام الى حوالى (42) ألف طالب وطالبة.. لا يمكن حساب عائدهم الا بحساب المستقبل الذي سيبزغ من بين ثنايا عقولهم حينما تنضج بالعلم وتعود لمجتمعهم في البحر الأحمر.
إحدى حسنات هذا المشروع أن أثره يمتد الى أسر هؤلاء الطلاب.. فاستفاد منه بطريق غير مباشر (209) ألف فرد.. |
هذا بالبضبط ما عنيته في كلامي هنا:-
| Quote: وأشهد أنه يساعد على تعليم ابناء البجة ايضاً ، وذلك بمنح الطلبة المداومين مرتبات تحبيباً لهم في المدرسة...فكلنا يعلم ان كثير من ابناء البجة يتركون المدرسة في سن متقدم...وزملاء الدراسة من ابناء البجة بالالاف يشهدون بذلك |
Re: الديكتاتور محمد طاهـر آيـلا .. البحر الاحمر .. المع...ة والقبضة الحديــدية
خالص الشكر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الديكتاتور محمد طاهـر آيـلا .. البحر الاحمر .. المعاناة والقبضة الحديــدية (Re: عبد الواحد أبراهيم)
|
نقلا عن جريدة الوطن - العدد رقم 1666 بتاريخ 2008-01-14
حوار مع سيد علي أبو آمنة عضو المكتب القيادي بالمؤتمر الوطني وأمين أمانة الشباب المستقيل بولاية البحر الأحمر
* محمد طاهر ايلا من قيادات الشرق التي اعتمدت عليها الانقاذ في مسيرتها.. هل مازال رجل الشرق الوحيد لدى الوطني وصاحب القبول عند اهل الشرق؟
الحديث عن ولاية البحر الاحمر حديث معقد يحتاج إلى نظرة ثاقبة جداً، الاخ ايلا رجل الشرق وله مواقفه وانجازاته المركزية في الشرق وقام بعمل كبير بالولاية على المستوى التنفيذي، ولكنه احتمى بقياديين في الوطني معروفين بانهم يقودون عمليات لخلخلة النسيج الاجتماعي، فمثلاً نائب الرئيس للشؤون التنظيمية والسياسية محمد طاهر أحمد حسين وهو من منطقة همشكوريب وهي تابعة لولاية كسلا وهو نائب الرئيس في ولاية البحر الاحمر ونائب رئيس المجلس التشريعي، اذاً ليست هنالك حكمة سياسية في ان تأتي برجل ليست له قواعد بالاضافة إلى انه مشهور باشياء تتناقض مع الشخصية السياسية المقبولة جماهيرياً ورجل يشكل عامل صراع في البحر الاحمر وهو ينمو على حساب هذه الصراعات لانه اذا لم يخلق صراعاً فلن يجد حيزاً سياسياً وبسببه استقال عدد من امناء الامانات بالوطني كما استقلت انا واعتكف امين العاملين وامينة المرأة نجوى مداوي التي قاد ضدها صراعاً واستمرت في معركتها حتى تم ايقافها، كما خلق خلافات بين امانة الشباب بالمؤتمر الوطني والاتحاد الوطني للشباب السوداني والمعروف ان اتحاد الشباب السوداني بالولاية قام بتجاوزات مالية في فترة مكي، هيناب محمد بدري بمئات الملايين والوالي يعلم ذلك واليسع رئيس اتحاد الشباب سابقاً، ورفض محمد طاهر احمد حسين حل المشكلة وليس هذا فحسب بل يأتي ويعتمد على الشخصيات الضعيفة واشباه المتعلمين وانصاف الاميين الامر الذي دفع الكثيرين لمغادرة العمل في المؤتمر الوطني وانا من الذين استقالوا ولن اعود الى العمل ما دام محمد طاهر احمد حسين بالمؤتمر الوطني، لانه كما اسلفت رجل حوله شبهات تتعلق بشؤون مالية بهيئة الدعوة الاسلامية سابقاً ومخالفات بمستندات بالخدمة المدنية بمحلية هيا.
* الوضع المتأزم للمؤتمر الوطني بالولاية هل له اثر على مستقبل ايلا وقبوله الجماهيري؟
نعم اثر على ايلا بطريقة غير مباشرة، اي خلق اجماعاً قيادياً من اغلب قيادات الوطني ضد محمد طاهر احمد حسين وبالتالي ضد ايلا من داخل المؤتمر الوطني نفسه.
فقد تمكن محمد طاهر من فقدان البشاريين في حلايب والارتيقة في طوكر وعموم قبائل البني عامر وقبائل الامرأر ببورتسودان كما فقد الهدندوة من سواكن وحتى درديب من (كليت) وهاكولاب وقرعيب وشرعاب وغيرهم وما زال يخلق المشكلات بعمال الكلاّت بالموانئ البرية ويقودهم للتظاهر السلمي يومياً امام مباني امانة الحكومة وتمكن من شل كل القطاعات التي تعتمد عليها العملية الانتخابية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الديكتاتور محمد طاهـر آيـلا .. البحر الاحمر .. المعاناة والقبضة الحديــدية (Re: طارق أحمد أبوبكر)
|
الاخ طـارق احمد ابوبـكر
شكرا على الافادات الجيدة حول الموضوع .Quote: ضد ايلا من داخل المؤتمر الوطني نفسه.
فقد تمكن محمد طاهر من فقدان البشاريين في حلايب والارتيقة في طوكر وعموم قبائل البني عامر وقبائل الامرأر ببورتسودان كما فقد الهدندوة من سواكن وحتى درديب من (كليت) وهاكولاب وقرعيب وشرعاب وغيرهم وما زال يخلق المشكلات بعمال الكلاّت بالموانئ البرية ويقودهم للتظاهر السلمي يومياً امام مباني امانة الحكومة وتمكن من شل كل القطاعات التي تعتمد عليها العملية الانتخابية. |
تسلم يا حبيبنا.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
طارق أحمد أبوبكر
haroon diyab
عبد الواحد أبراهيم
انتصار محمد صالخ بشير
AnwarKing
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست