|
الوراث الجدد " د فاروق محمد ابرهيم وآخرون "
|
1- حل الحزب الشيوعي السوداني وتحويله للجنه تحضيريه لقيام ا لحزب الاشتراكي الديمقراطي
2- ادانة مسلك اللجنه المركزيه واعضاءها الذين قاموا بالغاء قرارات مؤتمر الجريف
3- رد الاعتبار للذين انقسموا عن الحزب منذ زمن يوسف احمد المصطفى وحتى الآن .
هذه هي مطالب د فاروق محمد ابراهيم استباقا للمؤتمر الخامس .
ارتكز الدكتور على ماأورده في رسالته التي نشرت في اصدارة الحزب الشيوعي بالخارج قضايا سودانيه وفيما نشر اخيرا في صحيفة الصحافه وندواته بمركز الخاتم مركزا على الاتي :
- سقوط المشروع الوطني الديمقراطي
- انتهاء صلاحية الماركسيه وعلاقتها بالدين "اقام ندوه بالامس عن هذا الموضوع "
- محاولة تشكيل راي واسع وسط عضوية الحزب الشيوعي وهم متجهين نحو الخامس
غض النظر عن اراء الدكتور ودواعيها ومع احترامنا وتقديرنا للبذل المبذول منه طيلة فترة حياته
وهو يناضل تحت رايات البرنامج الوطني الا انه يستوجب ان نسأل :
- هل هي وصايه من الدكتور في لمن تؤول تركة الحزب الشيوعي ؟
- هل في الامر تصفية حسابات ؟
- هل قيام الحزب الاشتراكي الديمقراطي مرهون بحل الحزب الشيوعي ؟
_ لماذا الاستباق للمؤتمر الخامس ام في الأمر شيئ من حقوق الملكيه كما ذكر له احد المناقشين في
ندوته ؟ - لماذا يدعم الدكتور اطروحته بعلاقة الماركسيه بالدين وهي امكن تجاوزها ليس من قبل الماركسين بل من قبل اعداءهم التقليدين ؟ - نخال الدكتور وهو يتحدث عن رفاق دربه كثيرا ما يذكر حميمية علاقته بهم وكأنه يريد ان يقول
ليس في الامر روح لعداء .
|
|
|
|
|
|
|
|
|