|
ادريس دبى منسحب ام متحرف لقتال وهل بيع فى مقاصة المصالح
|
خصوم ادريس دبى الان على ابواب القصر الرئاسى ، والاحتمالات مفتوحة لكل النتائج للمتعاطفين مع الرجل او من يتمنون زواله ، والسؤال الاول فيما جرى وكما قلنا سابقا كيف لحركات تمرد مهما بلغت قوتها ان تقطع الطريق المكشوف - السهلة - من حدود السودان او من داخله لا يهم حتى العاصمة انجمينا فى جانب الغرب من خارطة تشاد (انظر الخط الازرق - ولا يتحرك الجيش التشادى ولا استخباراته ولا ترى فرنسا وغير فرنسا باعتبار ان المنطقة اصلبا معدة لنشر قوات من الاتحاد الاوربى وبالضرورة فهناك فرق مخابرات واستخبارات على الارض ناهيك عن الاقمار الصناعية التى ترصد المنطقة وتكشفها تماما !! الان كل هؤلاء لم يروا وقبلهم لم يرى دبى شيئا حتى وقف خصومه على طرف عاصمته ( اول معركة تقريبا كانت فى منطقة قبل او بعد العلامة الحمراء ) دعونا نفكك المشهد
|
|
|
|
|
|