السودان: الدولة و العنف (استبيان):

Quote: - العمر: (فوق الثلاثين 30-39 ) - النوع: (ذكر) -مستوى التعليم : ( فوق الجامعي ) - مكان الإقامة خارج السودان( - التنظيم السياسي ): منظم) - مكان المولد: (في مكان تأثر بعنف الدولة) رأيك في الفضاء الإسفيري: -سؤال 1: هل ترى أن منتدى سودانيز اونلاين.. مكان للنقاش في القضايا العامة بصدق؟ - اجابة 1 : لا. - سؤال 2: هل ترى أن منتديات النقاش يمكن أن تبلور بينات اساسية لبحث اجتماعي/ثقافي/سياسي.. الخ.. - اجابة 2 : نعم. الأسئلة: 1. برأيك: هل ترى فعلا ان الدولة الوطنية السودانية ارتكبت وترتكب عنف تجاه مواطنيها/مواطنياتها؟فضلا اذكر نموذج.. ج1 : نعم مثلا طريقة ضرب القري في دارفور بسبب تمرد بعض المواطنين. 2. لماذا ارتكبت...و ترتكب الدولة السودانية العنف تجاه مواطنيها ومواطنياتها؟ ج 2 : نعتقد بسبب ازدواجية معايير المواطنة ومنها غرابي ولد بحر. 3. تعتقد الدولة السودانية (وعلى مر عصورها) أن ارتكابها للعنف تجاه مواطنيها يكون على اساس شرعية حماية الوطن..فماهي هذه الشرعية ..و ماهي حدودها؟..و هل هي موضع اتفاق؟ ج 3 : نعتقد بأن الدولة تري بأن شرعيتها بأن تظل تحكم. , وهي بلا حدود، ولم يتم اتفاق. 4.هناك مثيولوجيا شعبية سائدة تقول أن الفرد السوداني مسامح..و يستتبع ذلك أن المجتمع السوداني هو الآخر مسامح..و لكن مع ذلك ظلت الدولة)كافراد جاؤا من المجتمع) ترتكب العنف..هل العنف خصلة اجتماعية سودانية؟هل السوداني فعلا كائن عنيف؟ان كانت الإجابة بلأ على هذه الجزئية.. من اين يستمد افراد الدولة السودانية مرجعيتهم الإجتماعية/الأخلاقية لممارسة العنف؟ ج4 : هل العنف خصلة اجتماعية سودانية؟ نعم ، العنف خصلة بشرية مرتبطة بالجهل والكفر، فكل جاهل متكفرن، وبالتالي فهو عنيف.. في بغضه .. عنيف في محبته. علاوة علي علل المجتمع السوداني الأخري، ومنها الإتفاق الجمعي والسري لكل أولاد البحر بأن الغرابة إذا ما حكموا البلد أعادوها لمجاعة سنة 6 وما حوت من فظاعات. ومثل هذه الإعتقادات الخاطئة هي المرجعية الإجتماعية/الأخلاقية لممارسة العنف والعنف المضاد. 5. هل ترى أن هناك تراتبية اجتماعية تحدد ادوار الفاعلين، بمعنى هل هناك تهيؤ اجتماعي يصنف البعض كجلاد و البعض الآخر كضحية؟ ج5 : نعم، إتفاق جمعي وسري لكل أولاد البحر. 6. هل تلعب الثقافة اثر كبير في حدوث العنف؟هل هناك ثقافات بعينها تشجع على العنف؟و هل يلعب الدين نفس الأثر؟ ج 6 : نعم . تقافة القبلية السالبة، والتميز لقبائل محددة أما ما سواها فهم أنجاس مناكيد. أما الدين والدين الاسلامي تحديدا فهو الترياق وهو الخيط الذي أصبح رفيعا ولولا لطف الله سبحانه وتعالى لإنقطع الخيط ولإنفرط العقد وذهب أهل السوءدان مع صيد الخلا.