نفتح ملف اخفاق الفريق القومى : مزمل ابو القاسم لاعب كرة طائرة (مغمور) فلماذا يكتب عن كرة القدم؟

Quote: تراجع الهلال 11 مركزا في التصنيف العالمي للاندية الذي يصدره الاتحاد الدولي لتاريخ واحصاء كرة القدم من المركز رقم 62 الي المركز رقم 73 وذلك في لشهر يناير 2008م وهو الشهر الاول في التصنيف الجديد للعام الحالي بعد ان انهي الهلال عام 2007م في المركز رقم 62 .. ورغم تراجعه في الترتيب العام حافظ الهلال علي موقعه كثالث اندية افريقيا خلف النجم الساحلي التونسي والاهلي المصري .. ويعزي ذلك لتوقف النشاط الكروي خلال هذا الشهر بالسودان وافريقيا واستفادت اندية اخري من هذا التوقف وتقدمت الي الامام .. وبالمقابل دخل المريخ قائمة افضل عشرة اندية في افريقيا واحتل المركز التاسع علي مستوي القارة السمراء واستفاد من تقدم بعض الاندية تسبقه وحل مكانها دون ان يحصل علي درجات اضافية علي النقيض من الهلال الذي ترك مكانه الاول للاندية التي تقدمت من

Quote: ودعونا نواصل فى فتح هذا الملف. من هو الدكتور كمال شداد ؟؟ ومن هو (مجدى شمس الدين) ؟؟ ومن هو (معتصم جعفر) ؟؟ وما هى علا قتهم بمجال كرة القدم وكيف بدأت تلك العلاقه؟؟ وهل يوجد مثل هذا الوضع فى بلد جارة لنا مثل مصر تحصل على الكوؤس وتنافس منتخباتها وانديتها على المراكز المتقدمه ؟؟ وهل يمكن أن نحقق انجازات دون أن نعالج هذه الأجهزه كلها (اعلام ، ادارة، تدريب) ؟؟

Quote: أخبار اليوم – ملف الثقافة والفن كل الألوان 27 / 11/ 1427 المشاركات الثقافية للسودانيين في مصر تعود بدايات المشاركات الثقافية للسودانيين في الحركة الثقافية في مصر الى ماقبل ثلاثينات القرن الماضي وذلك عبر النشر في الصحف والمجلات الادبية وقد كان اسم الناقد والقاص الفذ معاوية محمد نور واحدا من الاسماء ذات البريق واللمعان وقتها والذي عبرت الكثير من الشخصيات الادبية والفنية المصرية عن عمق اعزازها لاعماله المنشورة. في نهاية خمسينات القرن الماضي جاءت من مصر شهرة عدد من الشعراء السودانيين تاج السر الحسن والجيلي عبد الرحمن ومحمد الفيتوري ومحي الدين فارس. في العقدين الماضيين ابلى عدد من الكتاب والادباء والتشكيليين بلاء حسنا وقدموا حضورا اجبر الاوساط الثقافية المصرية على احترامهم وتقدير اعمالهم وكان على رأسهم الدكتور حيدر ابراهيم الذي جعل من مركزه مركز الدراسات السودانية منبرا يقارع ان لم يتجاوز اسهامات وزارة ثقافة سودانية باكملها وصار حيدر عضوا اصيلا في منظومة المثقفين والمفكرين المرموقين لدى الاوساط الثقافية في مصر. زيارتي للقاهرة هذه المرة اسعدتني بحدثين الاول هو مشاهدتي لمعرض الفنان التشكيلي السوداني علاء الدين الجزولي بقاعة محمود مختار والذي اظهر فيه علاء الدين قدرات متقدمة وحذاقات جديدة في تطويع العمل التشكيلي من مجرد رسومات الى ادوات واشكال قابلة للاستخدام وذلك عبر استفادة قصوى من المواد التراثية السودانية ما جعل معرضه قبلة لعدد من التشكيليين والصحفيين المصريين. اما السعادة الكبيرة فقد اعطاني لها فوز التشكيلي السوداني حسان علي احمد بجائزة التميز في نيبالي القاهرة الذي اقيم الاسبوع الماضي. فوز حسان بهذه الجائزة حدث ليس على الصعيد الشخصي له بل على صعيد المشاركات السودانية بالخارج. فقد نافس حسان اعتى الاسماء في حركة التشكيل العربي وظفر بجائزة التميز التي تشكل اعترافا نوعيا وعاليا بقدراته كتشكيلي محترف يجدر ان علاء الدين الجزولي وبكري بلال شاركا كذلك بجانب حسان. والنقاشات التي جمعتنا مع حسان وعلاء الدين وسعيد حامد الذي يصور فيلما جديدا خرجنا منها باجماع عام على اهمية التواجد النوعي ثقافيا للسودانيين في النشاطات الثقافية الخارجية لوضع الاعتبار على اهمية التوظيف الخلاق للتقنية في المصالحة الابداعية للسودانيين وان الاستخدام الصحيح للتقنية وانصهارها مع الافكار والرؤى الثقافية السودانية يجعلها في منطقة ومرتبة من الخصوصية والجاذبية الخاصة التي بمقدورها منافسة كافة اعمال المبدعين العرب وغير العرب. رسائل قصيرة: حزنت ايما حزن على فقد صديقنا الشاعر والمسرحي والمخرج مجدي النور الذي وافانا خبر رحيله في القاهرة فوقع على المسرحيين والشعراء والتلفزيونيين السودانيين الموجودين هناك وقع الصدمة. فائق شكري واحترامي لاسرة دار السودان بالقاهرة على التكريم الذي اقامته لشخصي واخص بالشكر الاستاذ الصحفي تاج السر حسين والاستاذ الموسيقار عاصم الطيب وعبد الهادي وردي وكل من شارك في تلك الليلة.