|
Re: الأول من ديسمبر: اليوم العالمى للأيدز AIDS كيف ندعم ونلتزم ? (Re: AnwarKing)
|
شكرا عزيزى أنور للنك و المرور. اواصل ما إنقطع...
لعله من أكثر الإحصائيات إثارة لمشاعر الناس ما حدث بسبب الأيدذ فى بعد بلدان الجنوب الأفريقى : مثلا فى بعض مدن جنوب أفريقيا إزداد عدد الأيتام , مما نتج عنه أسر من الأطفال فقط وأكبرهم يقوم بدور الأبويين. بلأمس زارت الBBC الأنجليزية أسرة من الأ طفال بجنوب أفريقيا اكبرهم فى حوالى الثانية عشر من عمرها, تدرس , وتلعب بالنهار فى المدرسة, وتطهى, وتهتم بإخوتها, وتنومهم بعدأن تحكى لهم قصة السرير Bed Time Story وتأخزهم إلى مدارسهم, قبل أن تتحول إلى طالبة بنفسها. ولم أصدق عندما قالت مقدمة البرنامج وهى تظهر نتيجة إمتحانات الفصل فقدأحرزت الصغيرة النمر الكاملة فى كل المواد !! هذا هو نجاح لكل من يدعم ضحايا الأيدذ ويجعل أيتامه من الناجحين رغم فقد الأبوين.
الأول من ديسمبر يوم للدعم وتجديد العهد وتذكيرالمجتمع الدولى للإيفاء بتعهداته بخصوص الوقاية من, وعلاج المصابين.
االأيدز هو ربما المرض الوحيد فى تاريخ مجلس الأمن بالأمم المتحدة الذى تم إعتباره مهددا للأمن الدولى, ولذلك يحتاج لإستراتيجية أممية لمقاومته, مما نتج عنه الصندوق الدولى لمكافحة الأيدز. سآتى لتفاصيل هذا الصنـدوق فيما بعد. Will continue
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأول من ديسمبر: اليوم العالمى للأيدز AIDS كيف ندعم ونلتزم ? (Re: Adil Isaac)
|
http://www.46664.com/index.php
العزيز عادل اسحق "احسن نقول دكتور عادل فى الحالة دى" لان هذا الاهتمام لا يأتى الا من زول بروفيشنال ومسئول "زى حضرتك"
نحن فى البيت ما عندنا خيار غير نعرف اليوم ده لانه عيد ميلاد يسرى ..وهى أول من يقوم من الصباح ويذكرنا انه الليلة اليوم العالمى للايدز
تابعت المناسبة فى محطات التليفزيون ..وأعجبنى جدا أن التظاهرة اليوم ستقام فى جنوب أفريقيا ...وأسموها 46664
وهو رقم السجين الشهير نلسون ما نديلا ..وقد كرس هذا الرقم للتظاهرة ونشر الوعى فى العالم وخاصة أفريقيا بحسبها أكثر القارات تضررا من انتشار المرض، اسمى الموقع على الرقم نفسه ...وهنالك تشاهد شخصيات بارزة فى مجال الفن والسياسة من الملونين فى امريكا وبقية العالم وهم يشاركون ويحثون الناس على التعرف على طرق الوقاية من المرض والمساهمة فى تعزيز البحث العلمى من أجل التوصل لعلاج ناجز ..المناسبة تقام فى جنوب أفريقيا وعلى حد تعبير المذيعة التلفزيونية أن الناس فى ذلك الجزء من العالم يذهبون لتشييع الموتى أكثر من ذهابهم للأسواق أو صالونات الحلاقة ...تعبيرا عن الانتشار الكاسح الذى تعانى منه تلك المناطق...وقد صرح ما نديللا قائلا أن المشكلة بسيطة يمكن حلها اذا اتخذ أى منا القرار بتحمل المسئولية الشخصية ..
دكتور عادل ..وأنا أكتب هنا الآن يحضرنى هذا الرأى الذى طرحه أحد الباحثين فى أمريكا ..واطرح لك التساؤل بدورى: هل صحيح أن الامراض المستعصية كلها يمكن علاجها ولكن المؤسسات الصحية تطيل البحث وجمع الاموال ولا تكشف للناس عن الحقاثق التى ينتظرونها؟ وهل حقيقى أن علاج الايدز والسرطان واللوبس وضغط الدم والسكرى وكل الامراض العصرية المتعارف عليها ...ممكن ولكنه محجوب عن العامة ..بقصد الاثراء من وراء الترقب والانتظار؟؟ هذا الرجل يؤمن بهذا الرأى وقد كتب كتابا اسمه:
Natural Cures they don't want you to know
حقق الكتاب مبيعات عالية واصبح حديث الناس ...
اذ أن ادارة الغذاء والدواء Food and Drugs Administration , واسم دلعها يا عملات طلال عفيفى FDA
تمنع منعا باتا الى درجة التجريم أن يعالج أى داء بغير (دواء) مصرح به من الادارة ..وأن الشخص الذى يأتى بعلاج بديل ينتهى به الامر الى السجن والمصادرة، بينما تسمح ادارة الغذاء هذه باضافة النكهات والكيمائيات للاسمده وحفظ الطعام هى التى تتسبب فى تطور المرض فى خلايا الجسد الانسانى، ومن ثم تأتى جمعيات تصنيع الدواء لتبيع للناس أدوية للحد من الأعراض الناتجة عن تناول الاغذية المصنعة بطريقة ضارة، وتدور الدائرة وتستفيد جمعيات الاطباء من زيادة المرضى والطالبين للاستطباب، وتبدأ الجمعيات التى تبحث عن علاج لمرض ما فى جمع المال للبحث العلمى وتقام التظاهرات والحفلات لجمع المزيد من المال، وتصدر الجمعيات الطبية دوريات وبرامج فى الاوساط الاعلامية تروج فيها للعلاجات الجديدة المستحدثة، وكلما زاد تناول المريض للدواء المصنع حديثا تزداد الاعراض الجانبية الناتجة عن السموم والكيمائيات التى يحتوى عليها الدواء، وتدور الدائرة مزيد من المرض ومزيد الاستطباب ومزيد من الدواء ...
وفى رأى الكاتب واسمه Kevin Trudean أن الجسم الانسانى لا يمرض الا فى حالتين: ان يصاب بالجراثيم والميكروبات وكلنا عرضة لها، أو أن تبدى خلاياه سلوكا غريبا من أث ما يتناوله الشخص أما فى الغذاء السىء أو الأدوية وما تحتوى عليه من سموم.
يمضى Kevin ويؤكد أن الجسم الصحيح يقوى على تجاوز الجراثيم والميكروبات بتناول الاعشاب الطبيعية والمحافظة على النظافة والوقاية ..
وحتى الامراض التى يكتسبها من التعقيدات الاخرى مثل تكالب السموم المذكور سالفا يمكن التغلب عليه بعد تنظيف الاجهزة البولية والمستقيم ..و"الذى منه" ..مع الابتعاد التام من تناول الاغذية المحفوظة ...والتى يتم تصنيعها بطرق تجارية ..ويتم تجهيزها للتسويق والتوريد والتصدير،
يشجع هذا الكاتب بالابتعاد من المؤسسة الطبية والدوائية الا اذا فى حالات الحوادث والجروح وعمليات الزائدة والطوارىء ، الاسنان العيون ...الخ
ومن ما مضى يؤكد عليه هذا الكاتب مرارا وتكرارا أن الانسان يمكن أن يكشف عن نفسه بورقة عباد الشمس المعروفة فى معامل المدارس، يكشف الشخص عن لعابه فاذا كان قلويا فهوأبعد من أن يمرض واذا كان حمضيا، فليعمل جاهدا على تغييره الى قلوى، لأن المجال الحمضى يعنى سهولة التعرض للأمراض، وفى مقدور أى شخص ان يغير من الوسط الحمضى فى كيمياء جسده، حسب ما أورد الكاتب، الى وسط قلوى باتباع نظام غذائى طبيعى وأن يأكل مما يعرف بلاورقانك ...Organic Food
ينصح كيفن أن يشرب الشخص كوبا من الماء غير المثلج فى الصبح أن يأكل تفاحة كل يوم أن يمشى على الاقل ميلا أو ميلين كل يوم أن يأكل ثمرة قريب فروت كل يوم أن يأكل سلاطة خضراء فى وجبتى الغداء والعشاء كل يوم يوصيكم بالضحك ...كل يوم أن يعزل الانسان قلبه من الهموم الجاثمة على صدره ..ما يمكن..
أن ينظم كهرباء جسده ويوازنها بواسطة لبس بعض المعادن والتى يمكن أن توجد فى هذا الموقع www.naturalcures.com
المهم شوفوا الموقع واتعالجوا...اذا اقتنعتو بكلام الراجل ..
حمانا الله وحماكم من الامراض ....والسقام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأول من ديسمبر: اليوم العالمى للأيدز AIDS كيف ندعم ونلتزم ? (Re: Tumadir)
|
Quote: وهو رقم السجين الشهير نلسون ما نديلا ..وقد كرس هذا الرقم للتظاهرة ونشر الوعى فى العالم وخاصة أفريقيا بحسبها أكثر القارات تضررا من انتشار المرض، اسمى الموقع على الرقم نفسه ...وهنالك تشاهد شخصيات بارزة فى مجال الفن والسياسة من الملونين فى امريكا وبقية العالم وهم يشاركون ويحثون الناس على التعرف على طرق الوقاية من المرض والمساهمة فى تعزيز البحث العلمى من أجل التوصل لعلاج ناجز ..المناسبة تقام فى جنوب أفريقيا وعلى حد تعبير المذيعة التلفزيونية أن الناس فى ذلك الجزء من العالم يذهبون لتشييع الموتى أكثر من ذهابهم للأسواق أو صالونات الحلاقة ...تعبيرا عن الانتشار الكاسح الذى تعانى منه تلك المناطق...وقد صرح ما نديللا قائلا أن المشكلة بسيطة يمكن حلها اذا اتخذ أى منا القرار بتحمل المسئولية الشخصية .. |
عزيزتى تماضر,
شكرا لك بخصوص اللنك لموقع مؤسسة نيلسون مانديلا لمكافحةالأيدز 46664 . ساهمت مبادرات هذة الرجل العظيم فى الإعلاء من شأن مكافحة المرض و الوقاية منه. هو وآخرون ممن يتمتعون بالمصداقية وحب الناس مثل الرئيس الأمريكى السابق بل كلنتون جلبوا مئات الملايين من الدولارات من خلال تبنيهم للمناشط الخيرية, ودعم المنهج العلمى والأيجابى فى التعاطى مع المرض, وهى أعمال ستسجل فى ميزان إنسانيتهم. لا أنسى فى أحدى المؤتمرات العالية للجمعية العالمية للأيدز, أعتقد فى Barcelona- 2003 حضر مانديلا, رغم مرضه وأعتزاله أغلب العمل العام, ليخاطب الحضور فى اليوم الختامى, وللرجل مكانه لم أكن أظن بشرا يتمتع بها حتى رأيتها ذلك الوقت ولم أنسى تلك الليلة أبدا. كان لحديثه فعل السحر فى الحضور لأن سيرته الذاتية تقول أن كل شى ممكن لوإجتمع الناس وإجتهدوا.
من أكبر إنجازات مانديلا , والناشطين الذين يعمل معهم, فى تقديرى هى تحويل النظرة السلبية وغير العلمية التى كانت تتبناها حكومة جنوب أفريقيا لتجنب صرف الأموال لمكافحة وعلاج الأيدز. هذة النظرة أدت لضعف الإرادة السياسية وبالطبع نتج عنها معاناة دفع فيها مرضى الأيدز بأرواحهم. ولكن جهود هذا الرجل دفعت الحكومة لتغيير موقفها ودعم علاج الأيدز و مكافحته.وسأواصل....
(عدل بواسطة Adil Isaac on 12-02-2007, 01:53 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأول من ديسمبر: اليوم العالمى للأيدز AIDS كيف ندعم ونلتزم ? (Re: Adil Isaac)
|
أدناه خطاب رئيس حكومة الجنوب يوم أمس حيث أوضح أن جهود الحكومة دون المستوى ولكن مخاطبته فى هذا اليوم لها دلالات هامة والقيادة السياسية شرط أساسى لمكافحة هذا الوباء.
الصحافة الخرطوم: احمد فضل وجه رئيس حكومة الجنوب، النائب الاول سلفاكير ميارديت، جميع مسؤولي حكومته بدعم برامج مكافحة الايدز في الجنوب، وقدم خلال حشد جماهيري امس في جوبا بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المرض، شرحا علميا ومبسطا لمواطنيه حول خطورة المرض وسبل تفاديه. وشملت توجيهات سلفاكير مكتبه الخاص ووزراء المالية، الصحة، الداخلية والجيش الشعبي والمنظمات والسلاطين للعب دور قيادي في مكافحة الايدز في الجنوب وتوفير العلاج المجاني والاموال اللازمة لبرامج المكافحة، وحث المنظمات غير الحكومية والمانحين للمساهمة بفعالية في ذلك. وأشاد رئيس حكومة الجنوب بشجاعة مصابي الايدز الذين شهدوا الاحتفال، داعيا المواطنين لمعاملتهم بشكل طبيعي كمواطنين لهم حقوق وعليهم واجبات، وحذر من تمييز المصابين لأنه يعد مخالفة صريحة لدستور الجنوب. إلى ذلك وجهت الحركة الشعبية أمس، نداءً بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة مرض الايدز لقادة العمل السياسي والمدني واجهزة الاعلام، للاتفاق على برنامج وطني مع الاجهزة المختصة للمساهمة في حملة جماعية لمكافحة المرض والتوعية بأخطاره دون مداراة أومواربة. وقال بيان للحركة امس ان مرض الايدز رغم انه يشكل خطرا داهما على بلادنا بامتدادات حدودها وطولها وعرضها، فإن السودان اقل البلدان التي وضعت برامج قومية واضحة واعترافا صريحا بالمشكلة، الامر الذي يتطلب تصديا فاعلا من قيادة الدولة والاحزاب والمجتمع المدني لتنوير الرأي العام والمساهمة في الحملة بالتوعية بالمرض ومكافحته.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأول من ديسمبر: اليوم العالمى للأيدز AIDS كيف ندعم ونلتزم ? (Re: Mohamed Omer)
|
Quote: Since the introduction of HIV medications, statistics have shown that fewer people are dying of AIDS and people are now living long, productive lives despite their HIV infection. Unfortunately, the cost of HIV medications is sometimes an obstacle to getting people on therapy |
Thanks Mohamed.However, now , even in Sudan, international programs supported the provision of medication-free of charge.Most major Hospitals have VCT/ART centres in which testing and , if need be, treatment is avaiable for free
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأول من ديسمبر: اليوم العالمى للأيدز AIDS كيف ندعم ونلتزم ? (Re: Adil Isaac)
|
SADC Gender and Development Protocol: How it can Save Lives
By Nada Ali, Women's Rights Division Africa researcher, published in Zambia Daily Mail
TODAY, the ######### of state of the Southern African Development Community (SADC) meet in Lusaka to discuss – among other issues – a key weapon in the war on poverty and disease: women’s equality.
My experience from interviewing dozens of low income women in Zambia earlier this year makes clear that poverty and health crises like HIV cannot be overcome unless and until state commitments to eradicate gender-based violence and to ensure equality between women and men in the SADC constitutions, are turned into action. The good news is that SADC has a draft roadmap to overcome sex inequality: the draft Gender and Development Protocol. The bad news is that for many of the SADC countries, the most fitting title for this map would be “the road less travelled.” Hopefully, this week’s summit will bring both clarity and much-needed action to safeguard womens’ rights. The draft Protocol is the result of a process that started in 2005, with the audit of SADC’s Declaration on Gender and Development and its addendum on Preventing and Eradicating Gender-Based Violence. It addresses a wide range of issues that affect women in the SADC region, including constitutional and legal rights, governance, education, productive resources, gender-based violence, health, HIV/AIDS, peace-building and conflict resolution and media. Among these important issues, two warrant special attention: the endemic levels of violence against women and its link to HIV/AIDS; and the pervasive lack of legal and constitutional rights for women in many SADC countries. As a binding document, the SADC Protocol lays out the necessary steps to address these complex issues. For example, it requires member states to enact and enforce legislation criminalising all forms of gender-based violence, including marital rape, by the year 2015. My research in Zambia confirms the importance of this as an initial step. Not only does violence against women contribute to the spread of HIV/AIDS, it also prevents women living with HIV/AIDS from accessing and adhering to HIV treatment. Bertha K. (pseudonym), a woman living with HIV whom I interviewed in Lusaka in early February, told me that abuse by her husband at times forced her to skip her antiretroviral medicine. “I miss doses sometimes. I feel so bad that I don’t even feel like taking the medicine. I say to myself: “ let me die.” Yet there is no separate law in Zambia that criminalises violence against women, and the penal code, which is currently used in cases of domestic abuse, does not cover marital rape or psychological abuse. The Protocol also requires that SADC member states have constitutions that protect gender equality and ensure that customary laws adhere to the constitution by the year 2015. In fact, Zambia currently falls down on both of these counts, as its current constitution excludes areas such as marriage and divorce under customary law from equality protections. I have listened to scores of women in Zambia who told me that they were unable to escape abusive marriages for fear of plunging into poverty – all because they were married under customary law, which, among many ethnic groups, grant family property to men upon divorce. I believe that Zambia cannot afford to wait until 2015 to amend its constitution. Not only are the rights of these women to health and to life affected, but the very success of essential programmes such as those providing HIV treatment are at stake. Some of the women I spoke to, who had escaped abusive marriages, found themselves too poor to afford transportation costs to collect free HIV medicine from clinics. Certainly legal and constitutional reform would only be first steps to safeguard womens’ rights. Furthermore, Zambia has taken initial steps to tackle the tension between customary law and the constitution, and to address violence against women. For example, the draft constitution affirms equality before the law for men and women, and prohibits any law, culture, custom, or tradition that undermines the dignity and status of men and women. However, it is unclear when the constitutional review process will conclude and whether this amendment would be retained in the new constitution. In terms of violence against women, a Gender Violence and Sexual Offences bill has been drafted. The bill contains a number of loopholes, however, and there is no clear timeline for when it would be considered by the National Assembly. Meanwhile, many women continue to suffer domestic violence, and for some, this impedes life-saving HIV treatment. Professor Sheila Tlou, Minister of Health in Botswana, who received a prestigious award at the International Womens’ Summit in Nairobi last month in recognition of her work on AIDS, emphasised the need for the Protocol by saying: “While a declaration is a nice to do, a protocol is a have to do.” All those who “have to do” are gathered in Lusaka this week: the governments of the SADC countries. They not only need to adopt the protocol, they must take action to make it stick, such as promoting mechanisms for meeting the targets and ensuring continued participation in the process by civil society organisations. Only then can there be confidence that states will take the road less travelled. Dr Ali is Africa Researcher for the Women's Rights Division of the Human Rights Watch in New York.
Related Material
A Dose of Reality: Women’s Rights in the Fight against HIV/AIDS Report, March 21, 2005
Policy Paralysis: A Call for Action on HIV/AIDS-Related Human Rights Abuses Against Women and Girls in Africa Report, December 1, 2003
Just Die Quietly: Domestic Violence and Women’s Vulnerability to HIV in Uganda Report, August 3, 2003
| |
|
|
|
|
|
|
|