|
Re: فى يوم الحب لاصدقاء و صديقات الامل العام (هنا و هنااااااااك) الحب ......... و اكثر ! (Re: Nadia Elsir)
|
رجعت لبوست الأمل..
ورغم انى ما شاركت فى ذلك الحب الحقيقى... لكن عشت معاكم
وحبيت انقل كلمات الحبيب سفيان نابرى.. ذلك الشفيف
لتبقى كلماته حتى عودته سالما
Quote: ولاني أحب الحياة كنت في مجمل الأيام الماضيات أقاتل من أجل الحياة ، لحياةٍ ولحبٍ كنت ، لزهرةٍ عبقت في روحي كنت أمشي كنت افرح كنت اضحك كنت بحزني وانتظار الموعد المضروب بين دمائنا ، كشهقة نفس تُعبي صدري وإيقاع خطوة لخطوة هي معي . قال اليأس :- إني مز ملكم ومدثركم فأين المفر ؟!! تداعت زهرات الحياة وفغرت فاهن بالنشيد :- بالعمل نحي الأمل وقبل أن يكون لنا يكون لغيرنا لتمتد أعناق السنابل للحياة . قال اليأس من جديد : من يشتري الألم والأحزان وأضو الخفوت (سلعتي) غيركم وانتم لستُ سوي غُرٍ بمباهج ليست لكم ، عن إي أبوبٍ للحياة تتحدثون ؟!! بابكم بابي فقط فلا تطيلون العناد ! هذا الذل المقيم في دمي ليس ارثي إلا لأني أنتمي لتشوهاً دام طويلاً في نِفُسكم ! عن إي أبواب أجيبوا ؟!!! هذا الباب!!! هو باباً للفشل المقيم سراً وجهراً في ارضِ نبيلة كل سؤ حظها أن شعبها غير شبيه بالتراب غير معتدٍ به دوماً في رحيل دوماً مهاجر للبعيد ضد ذاته ضد كل يقين أن البلاد من خير العباد ، أنا اليأس أبن نكبتكم التي صنعتني في يوماً حين فررتم لي أنآكم ، يوم أن استوثق كل من فيكم أنه الأفضل ! عن إي بابٍ للحياة تتحدثون ؟! قالت أفواه زهرات الحياة :- هذا ما قمنا عليه ولا يعنينا شي سوي أن نبحث من جديداً للأمل ، لم نكن ندري معني الحياة غير حياتك تلك ولم نعتبرك في لحظةِ أنك الغريب ، لولا أن صدفة التاريخ توحي بأن الحياة طويلة الحزن واليأس والإحباط وطيش الخطو أحد أبوابها الأسيرة ، بابك هذا المقيم نعرفه تماما ، إلا أنه لم يعد مقصدنا لطول متاهةٍ لأذنب لنا فيها سوي أنا ورثة لنفاق وزيف وكذباً وادعاء ! ذنبنا الآ نصمت ونحي لفراغ . نحن لا نعرف شي غير أنا نحب أن نحي وفق محبة مع بعضنا البعض بكامل حبنا وبكامل حزننا مع بعضنا البعض هذا خيار حصادنا الآني . كنت معي محبة في الوجوه وزهرة وبذرة لدمى ، في وجوه صديقه كنت معي من صفحة الغياب الطويل كنت أحدث قلبي بكِ كل حين وتداعي الكرنفال في لحظةٍ لوردةٍ دائمة هي بابي للحياة . حينها لم أري غير وجهك وباباً للحياة . يا أيها الباب المقيم لا نريد إلا الحياة وأن نحي مع بعضنا البعض .
كنا جميعاً كان باباً للامل وكنت دمي وروحي التي بها أداوم علي الحياة علي المحبة. |
وكل عام والحب بيننا وإن طالت المسافات
| |
|
|
|
|
|
|
|