|
الى محمد مدنى تذاكرتك اليوم
|
صديقى محمد ( شيطان الشعر المجمر تذاكرتك اليوم فى غيابك و غياب من تذاكرتهم عنك فى بوست لرقية وراق حيث تكنز منه عادل عبد الرحمن و سلمى الشيخ, فهلا تكنزت انت ايضا......و بكامل عدتك بما فى ذلك رقم التلفون, و لن اشكرك على ذلك
حاتم
و هانذا اهديك اليك شعر : محمد مدني *
"طالعا ً
من ظلامِ الحديد إلى عمر ِهذا الخرابِ المديدِ
اكتفيتُ بقنبلتين رشقتُهما فوق كُمَّيْ ..قميصي
أباهي بأني مقاتلُ ثم أخاتلُ كي التقي بالفتاة
التي ضيعتني وضاعت قصيدتنا في النشيج الذي
شيد الأصدقاء له هرماً هدهَّ الشعر
والانكفاءُ على رجع خَطْوِ البنات
اللواتي ابتدأت..... أراجع هل أتراجعُ أم تتماسكُ في داخلي الأغنياتُ
فهاتِ على هامش الوقت نافلةً
ركعتين
من
الزلزلة الى النازعات
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الى محمد مدنى تذاكرتك اليوم (Re: Elbagir Osman)
|
صديقى الباقر كنتم انت و ابوسفه هم اخر من جالست قبل مغادرتى للخرطوم, خاطبتك عبر الكثير من البوستتات لكنك كنت مشغولا و انا اشتاق اليك جدا , بحثت عن رقم تلفونك على اجدت و لكن هيهات فهل لا تواصلنا الان و منذ اليوم ..... لك ود شامل......ياله من بوس عجيب فجرته رقيه وراق .....نعم انا حاتم تحياتى لما يحيط بك من نجوم و الوان..... و جمال
حاتم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الى محمد مدنى تذاكرتك اليوم (Re: حاتم محمد محمد صالح)
|
Quote: "خديجة إدريس أسفدايْ قبْرِي هِوَتْ قُبُطّانْ" ، حمِلت بطفلها البِكر في السودان منتصف الخمسينيّات من القرن المنصرم ، ولكنّها أصرّت على أن تضع حملها الأوّل بأرض الآباء والأجداد – إرتريا ، ففعلت . وعادت بطفلها في شهوره الأولى حاملاً إسم "محمد محمود الشيخ أحمد" ، الذي نشأ وترعرع بمدينة ود مدني ، تلك المدينة التي سوف يحمل إسمها لاحقاً حين "يعود" الى حيث دُفنت سّرته ، يعود الى تلك الأرض للمرّة الأولى وهو في مقتبل العشرينيّات بعد أن فارقها في المرّة الأولى وهو بعدُ خديْجْ . . هذا الشابّ الطويل النحيل المعصعص ، التراهُ يسير في شوارع "مدني" التي يحفظها عن ظهر قلب ، اليعرف بيوتها بيتاً بيتاً مشرعة ً أبوابها له ، اليعرف عوائلها إسماً إسماً – فرداً فرداً ، اليبزّ صعاليكها وشرّامتها في التناقر والتنافس على طولةِ اللسان ، المحبّب لدى نساء الحيّ : عجائزهنّ لونسته التي تبعث فيهنّ السرور ، وصباياهنّ لأناقته في الكلام . الشاب القنفز القادر على إضحاك المجالس في بيوت المآتم والأفراح . كان يغيظ أقرانه ويثير في نفوسهم الغيرة ، فينعتونه حين تغلبهم الحيرة- متفائلين بإثارة حنقه – ب : "الأرتري" ! فيعيّرهم - مضمراً غبطته – بقبائلهم وأصولهم العرقيّة : يا شايقي ، يا حلبي ، يا فلاتي ، يا دنقلاوي ، يا جعلتي ! هذا الشاب حين تدخل بيته ( الذي نصفه مكتبٌ لجبهة التحرير الأرتريّة ونصفه الآخر سكنى العائلة ) سترى فيه وجوهاً أخر : فربّما ذهب توّاً ، ما أن تخطّى عتبة الباب ، الى إجتماع ٍ طلابي أو شبابي أو تنظيمي لأحدى أذرع "الجبهة" ، وإمّا أن إنضمّ الى الإجتماع الدائم للعائلة ! فهذه العائلة ( أب وأم ، أربعة صبية ، فتاتان وإبن خال وزوجه ) حين يكتمل نصابها ستختلط عليك الأمور - خاصّة ً لو كنت حديث عهدّ بهم : أسودانيّون هم أم أرتريّون ، هل هذا إجتماعٌ عائليّ أم سياسي . وسيصعب عليك تحديد المسار للخيط الرفيع الفاصل بين الجد والهزل . . ولربّما ذهب الشاب من توّهِ ، حالما تخطّي عتبة الباب ليواصل القراءة في كتاب ، أو أغلق باب غرفة ٍ خالية ليدوّن أبيات شعر كان قد بدأها في ذهنه على قارعة الطريق .. - سأذهب غداً ! فاجأني بالخبر دون سابق إنذار ، أعني أنّه بالرغم من أنّنا كنّا نتحدث عن ضرورة ذهابه الى "الميدان" وبشكل شبه يومي منذ عامين إلا أنّه كان قد فاجأني بالخبر مساء ذلك اليوم من العام 1977 ليفعلها غداً . وما أن وطأت قدماه أرض المعسكر ( نمرة 8 ) وقام بتعريف نفسه شرعوا في مناداته ب : محمّد السوداني . وظلّ يحمل ذلك اللقب الى أن ضبطه ( أعني اللقب ) ذات يوم الرفيق : محمود كداني ( المعلّم بمدرسة الكادر – خرّيج سجن "ألَمْ بكّا" التي تعني نهاية العالم في الأمهريّة ) حين ناداه ب : محمد مدني ، ذلك الإسم الذي ظل يحمله منذ شبابه وحتى المشيب .
* من سيرة " الولد ال... " التي هي في طور الإخراج من قفص الذكريات .
( الكلام أعلاه نقلاً عن بوست الصديق : كمال عباس ، في الترحاب بنا .. )
--------------------------------------------------------------------
( نواصل - من حكاية الولد ... )
و بعد شهور قليلة من ذهاب "مدني" الى إرتريا / الميدان إتصل بي الصديق : حاتم محمد محمد صالح ( الكاتب والناقد ، والمسرحي ) من الخرطوم ، والذي كنت لم ألتق به بعد إلا من خلال حكاوى مدني عنه ، هاتفني : - معاك "حاتم" من الخرطوم .. - أهلا ً حاتم ، خلاص ناوي تجينا أخيراً ! - لأ ، حتجينا إنتَ - يوم الخميس زواج "محمد محمد خير" ، حتلاقي "قبيلة الشعراء" مجتمعةً في عُرس الشاعر .. (حينها) ! - طيّب ، فرصة عظيمة . حأكون معاكم يوم الخميس .. أيوة الساعة الخامسة في كبكبانا ما بطّال .. بس حنتعارف كيف ؟! - حتلاقي عب أزرق لابس جينز وشايل مخلاية ، وللتأكيد ، مصبعو الكبير مارق من الكبَك .. أظن كده حتعرفني !
وبالفعل ، حين دلفت الى ذلك الصالون في تلك الضاحية - الكلاكلة ، شاهدت ذاك النفر من "قبيلة الشعراء" الذي قلّما يجتمع في مكان ٍ واحد : شيخنا / محمد المهدي المجذوب ، النور عثمان أبّكر ، محمود محمد مدني ، حسن أبو كدوك ، عبد القدوس الخاتم ، سامي سالم و.. و.. وأسقنا بالصبوح يا بهجة الروح : عرسٌ ، خندريسٌ وشعرٌ ... وفي تراطم القراءات ، في تلك الأمسية التي هي من صنع إنس ٍ وجن ، إلتفت نحوي " شيخنا " سائلاً : - وأنتَ يا بُنيْ ، ألا تكتبُ الشعرَ ؟! - ليسَ بعدُ .. (قلت له) ولكنّي سأقرأ لكم من شعر صديق إسمه : محمد محمود الشيخ ! وقرأت لهم ما مطلعه : ( أنا أيضاً أسافرُ في فناء الجرح لا أرقى الى مرقاكِ .. ) وما ختمه : ( ألا إنّا لمأخوذونَ ، مسحورون ، مجذوبون لا نرضى سوى بالسامق المتسنّم الصهوات ) .
وحين " أكملتُ " القراءة همهمَ "الشيخ" ، دون أن يكفّ عن هزّ رأسه : " هذا شعرٌ يا بُنيْ " .. " هذا شعرٌ .. " ..
وبعد شهور قليلة ، حين لحقت ب "مدني" وجلسنا سويّةً كان هذا أوّل ما حكيتُ له : " شهادة ُ الشيخ " ال/ قلّما كان ينطق بها ! |
كان ذلك ما كتبناه في بوست أخونا مطر قادم ، عن "سورة الحديد" لمحمد مدني – بتاريخ 02/08/2006
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الى محمد مدنى تذاكرتك اليوم (Re: محمد سنى دفع الله)
|
حاتم عادل والسنى ومحمد مدنى لاحولااااااااااااا عندك خشبة كبيرة ترجع محمد مدنى ؟ يا محمد يا محمد انزل تعال يا محمد يا محمد هد الجبال يا محمد هكذا كانت تحكى جدتى عن محمد النمير ذاكم الفارس الذى ترتجيه فاطمة ونرتجيك يا محمد فارسا من زمانات مشت لكنها ستجئ بك بنا اخر حوار لى معاك فى التلفون كان فى السودان فى بيت منعم رحمة كانت زينب بت شيخ السوق عائدة من استراليا بعدها انقطعت ولغاية الان تعال مارق ليك الامان لاننا بنحبك ياخ حاتم محمد محمد صالح ما زلت نفس الزول مازلت احبكم جميعا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الى محمد مدنى تذاكرتك اليوم (Re: سلمى الشيخ سلامة)
|
عزيزى السنى سلمى + عادل عبد الرحمن محمد مدنى محمود كيدان خديجه لجاج
اكاد اتلمسكم و على وجه التحديد مثلما بالضبط عازف يتلمس اوتار قيثارة لنغمات جديدة يتحفرها من ذاكرة ذهبيه لكل وتر طعمه لكل وتر صوته لكل وتر شمه لكل وتر طعمه
اشتاق اليكم الى حد العطش اشرب و لا اروى
لكم حبى الذى تعرفونه انتم فقط فقط
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الى محمد مدنى تذاكرتك اليوم (Re: حاتم محمد محمد صالح)
|
محمود كدان حاتم وحاتمه هكذا كان ينادينا يا حاتم كنا مثل شهقة لاتود ان تنتهى كان زمان الالفة وكنا نتمنى ان لا تنتهى تلك الايام مانزال جوعى لتلك اللحظات حين كنا نمشى لمحمود العائد من الجبهة ونبقى هناك وطويلا
يا محمد مدنى ما تزال فى الذاكرة اول مرة التقينا فيها كان شاهدنا المعهد وكان بيننا كتاب لم اكمل قراءته بعد عادل عبد الرحمن كان عائدا من سوريا جاءنا بك او جئتنا به لااذكر لكننا وجدنا انفسنا واحد فى الكل وبات المعهد احد مراكز لقاءاتنا كنت وعادل سليمان واحمد فضل وعديد اصدقاء سقطت اسماؤهم سهوا احد دعامات وجودنا فى هذه الحياة ما تزال للقصائد ذات الطعم وللالفة نفس النكهة لم تنقص يا لنا وتجئ عوضية يوسف وعوضية الارتيرية تصبان فينا زيت الالفة من جديد ونمشى الى بيت من بيوت اهلك فى امدرمان يا محمد مدنى تضحك وتقول لى ـ املصى جزمتك ، وسلمى على اهلى فى ايدهم ديل ختمية وهذا ما دعان فى ذات مرة الى دراسة تلك الحالة كيف يمكن للختمية ان يكونوا جزءا من ارتيريا او العكس حتى كان ان قرات كتابا فى التسعينات ترجمه صديقى واستاذى الراحل محمد سعيد القدال لكاتب بريطانى ويتحدث فيه عن العلاقات الممتدة بين ارتيريا والختمية ما تزال فى الروح بارقة ان نلتقى لم اشا ان اغمض تلك اللحظة او اجعلها تنوم لن يحدث ابدا يا حبيبنا
مرة كتبت لى فى المسنجر (سمنتى ولاجابو ليك ) ما ازال اضحك كلما تذكرت ذلك المسنجر وكنت قد وعدتنى ان تتصل لكنها الايام يا صديقى تجعلنا نلهث خلف معايشنا وننسى فى غمرة ذلك بعض الامور التى منها الصداقات واعرف من ناحية اخرى تكاليف التواصل
قابلت كدانى والسفير عمرو فى القاهرة حين كان يعملان معا كان محمود يجيئنى كلما عبر من امام مكتب الجريدة (الاتحادى ) وكنت اعوده فى المكتب ايضا حتى غادرت القاهرة 1999
يا محمد مالك علينا ياخ ماتجى جاك بلا يخمك
فى الدوحة التقيت صديقنا المسؤول الاعلامى والثقافى للسفارة الارتيرية (محمد صالح ) لما عرف انى فى الدوحة ما توانى فى زيارتى بحق تلك الايام الماضية
يا محمد لما رجعت السودان مررت بكل مكانات اللقاءات بيننا عبرت الى كل مكان كان يشهدنا بيت عادل سليمان وزوجته نورا وابنته ايضا نورا محمد طه القدال الذى لم يفارقنى حتى سفرى كان معاى فى المطار محمد محى الدين كثيرا ما التقيته فى مدنى ونحن على عجل لكننا نلتقى من خلال عدد من الفعاليات التقينا وواحدة كانت عمدا حيث رحل زوج منى عثمان وكان لابد ان نمشى لها وهذا ما فعلناه وهناك التقينا محمد محى الدين عادل سليمان ما زال تحت العلاج من السرطان (سرطان الحلق ) شفاه الله رغم انه لم يكن يدخن لكن تقول شنو فى الثقالة شفت الونسة دى كلها كان ما جابتك معناها ما براك مشتاقين ياخ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الى محمد مدنى تذاكرتك اليوم (Re: فايزودالقاضي)
|
عزيزى ود القاضى و انت الاكثر وفاء, محمد مدنى ذلك الشخص الذى ينضح فنا وشعرا, و ليتنا نعطى الناس حقوقهم المكانية و الزمانيه, و لو كنا لما رزحنا تحت هذا النير الاليم نير الشتات و الغربة و الوعود الخلب الكاذبه, فالينا به, وبشعرة, و ليبقى هذا البوست حتى يخرج الينا محمد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الى محمد مدنى تذاكرتك اليوم (Re: حاتم محمد محمد صالح)
|
عزيزي حاتم ، تحياتي وتقديري ، شرّفني صديقنا محمد مدني ، هذا الـ طالع من ظلام الحديد إلى ضياء الأبجدية ، بنقل تحياته واعتذاراته لك ولعديد من الاصدقاء والصديقات ، لعدم تمكنه من الدخول ، هنا وهناك ، بسببٍ من فقدان رقم حسابه المنبري . في ظني أن الاخ بكري سيسارع برد الباسوورد له فيكاتبكم رداً للتحية وتعميقاً لتمام الذاكرة ، وإلا فإنني سأنسق معه لنقل مداخلاته لكم عبر الـ ايميل متى ما استلطف الفكرة وتيسر له تنفيذها. كونوا بخير ، جميعاً ، ونلتقي نزار
(أدناه بلاغ الفقدان ،، وجه ضاحك) إلى بكري أبو بكر بخصوص محمد مدني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الى محمد مدنى تذاكرتك اليوم (Re: حاتم محمد محمد صالح)
|
الأخ حاتم
لكم التحية
أفرح كثيرا أن أجد منبر سودانيز اون لاين وقد امتطي صهوته الافذاذ من الفنانين في كل ضروب الفن .
كنت اعتقد ان فن المسرح الجميل غائب عن المنبر وهو ما دعاني لسؤال صديقي الحبيب الفنان القدير سني دفع الله عن هذا الغياب والذي أجاب عن هذا التساؤل بكتابات جميلة مشوقة وكذلك بعض الاخوة والاخوات الذين شرفوا البوست بمداخلاتهم الثرة وفي مقدمتهم الاستاذة سلمي.
اخي حاتم
الفن بكل ابداعاته وبكل ضروبه جميل ... وكل من يتعاطاه باي شكل كان جميل .
فالي الأمام ،،،،
مع الشكر والتقدير لكم وللحبيب بكري ابو بكر الذي جعل من هذا المنبر الوسيط الاعلامي الأول في التعارف بين الأحباء .
ودمتم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الى محمد مدنى تذاكرتك اليوم (Re: حاتم محمد محمد صالح)
|
أبو حريبات؟ دفعةً واحدة؟ ها أنت ذا تربك مقولتك الأثيرة يا صديقي "تأتي السعادة قطرةً قطرة...إلخ"..كيف لا؟ واخضرارك هذا أغرق شواطئ نهرٍ أنهكه الجريان..يا صديق الجداول التي تعشق منابعها ولا تخشى الطريق إلى مصباتها..كيف انهمرت هنا كما الكفنجية على محل "الشيخ" بسوق بانت، كما الكاميراتا على غرفة يحي والسر أو كما قاسم نصر على خواتيم بكائياتنا. وكأن المنبر يقول لي :لا حاجة لنا بك فقد جاء حاتم، إذ ما إن رأيت اسمينا على خط استوائه حتى ركضت أصابعي نحو مفاتيح الدخول المتوفرة ولكن الغائبة كانت مفاتيح ذاكرتي التي انزوت ومعها كلمة مروري إلى البورد.كنت – وما أزال – أتقلب على الجمر متربصاً لأي منفذ يهيئ لي عناقاً بحجم عقدين من الغياب – غيابنا عنا وغياب أحبابنا عن غيابنا هذا – لك الحدائق يا صديقي من التي سميت إشراقة فيما بعد مروراً بالجندول وحديقة المعهد التي كنتم زهوراً لها وظلالاً لنا فيها وللرائعين من مدمني السديم وتجاوز والأصالة وغيرها.
سأعود يا صديقي "إن لم أعد إلى السودان أولاً" فهذه نصف دقيقة مختلسة من "وقتهم" إذ لم نعد نملك منه شيئاً هنا.
وشكراً "أصالةً وسديماً وتجاوزاً " يا بكري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الى محمد مدنى تذاكرتك اليوم (Re: حاتم محمد محمد صالح)
|
الأستاذ نجم الدين المحامي السمين؟
يا راجل إنت ذاكرتك حصل ليها شنو؟ ألم نلتق في نهاية التسعينيات بمكتبكم للمحاماة في شارع الجمهورية؟ عباس وأحمد عثمان؟
أتذكرك جيداً في النيل الأزرق فقدكنت مميزاً في الفصل - شطارة برضو مش وزن بس - ولكنك بما كتبته أعلاه تشككني في لقائنا الأخير.أو لم تكن في مكتب محاماة واحد مع الأستاذ عباس فتح الرحمن؟ وبالإمارة كان معكم في العمارة نفسها أحد مكاتب "دار المساء بتاعة حسين خوجلي". أنت أسعد حالاً بما لا يقاس بالنسبة لي ليس لوجودك في أميركا بل لحظوتك بالجميل هاشم الخير وبالتي ستسرق مني نشوة الكتابة عنها "بالتفاصيل" لاحقاً في هذا البوست سلمى الشيخ، أما عادل فنذيري له أن احتياطيَّ المركزي أسرع من قدراته التي لم تتطور على إثارة الشغب ولو - جينياً -.
لك التحية أيها العزيز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الى محمد مدنى تذاكرتك اليوم (Re: Ibrahim Idris)
|
ابراهيم ادريس ايها الجميل وما لنا لاندعو هذا الشاعر الجميل تماما محمد مدنى خلينا نرتب المسالة لانها تحتاج الى كثير ترتيب ويجينا هذا الشاعر القامة شاعر القطرين (ارتيريا والسودان ) هذا تلفونى للتنسيق 3193374077
لك ولكم جميعا محبتى
| |
|
|
|
|
|
|
|