|
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة (Re: Abdel Aati)
|
اعلان شخصى بالحرب
ردا علي مجزرة النشيشيبة
مدخل اول :-
"ايها الواقفون على حافة المذبحة
اشهروا الاسلحة !!
سقط الموت ؛
وانفرط القلب كالمسبحة ..
فالمدى اضرحة
والزنازن .. اضرحة
والمدائن اضرحة
فارفعوا الاسلحة ..
واتبعونى
انا ندم الغد والبارحة
رايتى عظمتان وجمجمة
وشعارى الصباح ."
مدخل ثانى :
"- صحْ يابا في الجامع ،
جا تمساح واِنبَطَحْ ؟؟
_ أيِِّّ .. آ .. الحسن
- يابا التماسيح .. مسلمين ؟
_ لا مجرمين
- لابسين دقون .. لافِّين طِرحْ ؟؟
_ ..........
- ما تَضْرَبُوهُن بالسلاحْ ،
وتَكَتِلُوهُن .. تاحْ .. تَرَحْ "
-1
يا ليتنا قد سمعنا من قبل نبوءة الشعراء ؛ وصوت الارض والسماء . يا ليتنا قد صدقنا حواسنا واحاسيسنا ؛ قبل ان تقع الكارثة ؛ وتفغر الهاوية فاها ؛ ويسيل الدم الطاهر جداولا وانهارا على خدود الارض المنتحبة ؛ ويغوص النصل الحاد فى جسد الوطن . يا ليتنا قتلناهم قبل ان يقتلونا . يا ليتنا تمكنا فيهم قبل ان يتمكنوا فينا . يا ليتنا نظرنا فى الافق ؛ وراينا شبح الموت الكامن فى ذقونهم ؛ ورائحة المذبحة الخارجة من عباءتهم . يا ليتنا عرفنا ان الافعى لا يمكن ان تظل ببيت ؛ ويكون الاطفال معها آمنين . يا ليتنا قطعنا راس الحية قبل ان تتضخم وتخرج رؤوسها المائة ؛ وتلد مثيلاتها الالف . يا ليتنا لم نخدع انفسنا ؛ ولم نصدق من خدعونا . يا ليتنا كنا مثلهم او شر منهم . نبادر بالضربة ؛ ولا نعرف فيهم الرحمة ؛ ولا نرعى لهم عهدا ولا زمة . يا ليتنا قد وفرنا الم الامهات الثواكل ؛ وبكاء النساء الارامل ؛ وصرخات الايتام من الاطفال . يا ليتنا قد بداناهم بالحرب قبل ان يبداؤونا بها . يا ليتنا قد فهمنا اصول لعبتهم ؛ قبل ان يجهروا بها ؛ يا ليتنا نتعلم اليوم من اخطاء الامس ؛ و لاننتظر الاسؤا الذى سيكون . يا ليت كل منا يعلنها حربا شخصية لا تبقى ولا تذر ؛ ولا ترحم ولا تغفر ؛ حتى نقتلع جذورهم ؛ وننسف وجودهم ؛ ونحرق عظامهم ؛ ونهرق دمهم ؛ ونتطهر من رجسهم . يا ليتنا ؛ يا ليتنا .
-2
وها مرة اخرى يسيل الدم الزكى مراقا ؛ ونحن نتفرج بلا اكتراث ؛ او فى عجز واحتراس . وها مرة اخرى تذوب قلوب الامهات من الوجد ؛ وتتقرح العيون من الفقد ؛ فقد الابن الحبيب ؛ قرة االعين ؛ امل المستقبل ؛ وبهجة الحاضر . ها هم الشباب يذهبون مبكرا ؛ قبل يومهم ؛ فى طريق الابدية دون رجعة ؛ فلا يكون لهم عرس ؛ وتحقيق احلام ؛ وعمل وانتاج ؛ ولا امتداد فى الارض ؛ ولا يكون للام والاب احفاد يسعوا ؛ وساعد يسندهم فى الكهولة . ها انهم ياتون؛ الطفابيع ؛ من كوكب القردة ؛ ومن غابات التخلف ؛ ومن افصى الجحيم ؛ ليعيثوا فى الارض فسادا ؛ ؛ كقطيع من الذئاب المسعورة ؛ او العقارب الحاقدة ؛ ؛ بل اشد شراسة ولؤما ؛ فالذئاب لا تهاجم الا لسد جوع ؛ والعقارب تنفس سمها دفاعا عن النفس ؛ وهؤلاء يقتلون لمجرد القتل ؛ ويسحلون للذة السحل ؛ جوعهم لللحم البشرى ؛ وظمئهم للدم الطرى ؛ ورايتهم الاعتداء على العزل ؛ وغاية مناهم اشباع ذواتهم المريضة ؛ واشكالهم القميئة ؛ واحاسيسهم الكسيحة ؛ بالظلم العدوان ؛ والضرب والطعان ؛ والتعذيب والترويع .
-3
ها هى النشيشيبة تنضم الى قائمة طويلة ؛ من المذابح وطريق الآلام والضحايا والشهداء . ها هى تنضم الى العيلفون ؛ والضعين ؛ والمرخيات ؛ وبيوت الاشباح ؛ وواو ؛ وجبال النوبة ؛ وكسلا ؛ وقارورا ؛ وساحة اعدام كوبر ؛ وغابات الجنوب ؛ وجبال الشرق ؛ حيث تركوا فى كل من هذه المواقع دما وحريقا ؛ وعمدوا شهيدا ؛ واثكلوا ام ؛ ويتموا طفل ؛ وهصروا قلب كهل . ها هاى النشيشيبة تنضم الى بيوت الوطن وقراه ومدنه المكللة بالحزن ؛ والمتشحة بالاسى ؛ والغارقة فى الغضب المكتوم ؛ والعجز المكظوم ؛ والجراح التى لا تندمل ؛ والذكريات التى فى كل فجر ومساء تطل. ها هم الآن على مراى من الجميع ؛ وفى العلن وفى واضحة النهار ؛ يفعلوا ما ظلوا يمارسوه فى الظل ؛ وتحت الكتمان ؛ وباسم الدفاع عن العقيدة والوطن ؛ وهو دفاع عن السلطة والنتن ؛ يحرقوا الزهرات من شبابنا ؛ ويغلقوا الى الابد ؛ العيون المفتوحة على الحياة ؛ والرؤوس المرفوعة بالكبرياء ؛ ويسكتوا باياديهم الخارجة من الظلمة والنتن ؛ القلوب المشبعة بالحب والحرية وعشق الوطن .
-4
اسأل نفسى ولا اجد الاجابة ؛ اسال عقلى فيعجز عن الاصابة ؛ واسالكم الآن ؛ هل من احد يدلنى ؛ بم فكر هؤلاء الشباب الورد ؛ حين فاجاتهم الطلقة الغادرة ؟ هل من احد يعلمنى ؛ بم يحس الجسد الغض ؛ اذ تبنر منه القدم ؟ هل من يحدثنى عن احلامهم وآمالهم ؛ عن احبتهم واصدقائهم ؛ عن فرحتهم وآلامهم ؟ هل من عراف يحدثنى ؛ عن كتبهم التى يتموها ؛ والوجوه التى الفوها ؛ وملابسهم التى تركوها ؛ والعيون التى عشقوها ؛ والشوارع التى مروا بها؛ وهل كانوا يحبوا الفل ام الياسمين ؛ وردى ام محمد الامين ؛ الفلم العربى ام الهندى ؟ هل من يدخل الى سويداء القلب ؛ ويحكى عن حسرة الامهات ؛ وعجز الآباء ؛ ودموع الحبيبات ؛ والم الاخوان والاخوات ؛ والفقد فى عيون الصديقات والاصدقاء ؟ هل من يحدثنى من كانت جيهان ؛ ما هو موقعها فى خريطة الزمان ؛ بماذا كانت تحلم ؛ ولماذا ماتت فى هذا العمر النضر ؟ هل من احد سال الشهداء ؛ ماذا كانوا يفعلون ؛ لو علموا ان هذه هى الساعة الاخيرة ؛ فى حياتهم القصيرة ؟ هل هم خيروا لو كانوا يودوا العيش اكثر ؟!. هل الى الابد سيكون قربان الحرية الدم ؛ وضحايا الطغيان الشباب الغر ؛ والطريق الى بوابة الوطن ؛ معبدا باجساد الضحايا ؟ هل من مجيب ؛ تعددت الاسئلة وفى القلب غصة ؛ وفى الافق موت ؛ وكانت الاجابة فى صمت رصاصة حقيرة ؛ وولولة ام ثكلى !
-5
الى متى نظل نمضغ فى الالم ؛ ونعاقر العجز ؛ وينشطر قلبنا الى شظايا ؛ كلما سمعنا عن جرائمهم ؛ ثم لا نحرك ساكنا . تقعد بنا العائلة الصغيرة ؛ وادعاء المسؤولية ؛ وحب الحياة ؛ وروح المسالمة الوديعة ؛ ودجل الثقافة الرفيعة ؛ وروح العصر التى تناءى عن الثار ؛ واوهام المصالحة والحوار ؛ ولعبات الساسة والنخاسة . الى متى نغرق فى ذواتنا فلا نرى الافق متشحا بالدم ؛ ولا نحس بالنصل غائصا فى الجسد ؛ ولا نرى الماساة تحدق فى عيوننا ؛ ولا نحس رائحة المذبحة ؛ والشواء الآدمى ؟ الى متى نعلل النفس بانهم بشر ؛ يمكن معهم الحوار والصلح ؛ وهم الذين جمعوا احط ما فى مملكتى الانسان والحيوان ؛ ضعة فى النفس ؛ وجبنا فى لحظة المواجهة ؛ وانفراد بالعزل والضعفاء ؛ وكذب حقير ؛ وقلوبا مملؤة بالضغينة ؛ وقبحا فى الخلق والاخلاق ؛ وتفاهة متمكنة منهم الى النخاع ؟ الى متى نسمح لهذه الذئاب ان تلغ فى دمنا ؛ ولهذه الافاعى ان تلدغ فى اعناق اطفالنا ؛ الى متى تستمر المذبحة ؛ ونحن واقفون على اطرافها ؛ نخفى رؤوسنا فى الرمال ؛ وننكس قلوبنا بالخزى والعار ؟ الى متى الصمت والنسيان ؛ والصبر والغفران ؛ والالم والهوان ؟
6-
باسم شهداء السادس عشر من اغسطس ؛ باسم آلاف الشهداء فى مذابح الجنوب ؛ باسم القرى المحروقة فى جبال النوبة ؛ باسم الضحايا المعاقين والعاجزين ؛ باسم المطرودين عن وطنهم ؛ والقابعين فى معسكرات اللجوء المذل ؛ باسم اطفال الضحايا ؛ وباسم الاطفال الضحايا ؛ باسم حشرات الارض التى ديست ؛ وحيوانات الغابة التى نحرت ؛ والصخور الى قصفت ؛ والاشجار التى احترقت ؛ باسم التاية وعفاف وجيهان ؛ باسم امين بدوى ودينق وجرجس ؛ باسم ادروب الذى عذب ؛ واشول التى اغتصبت ؛ وبخيتة التى استرقت ؛ باسم عذابات الارض ؛ وغضب السماء ؛ باسم الاحلام التى قتلت ؛ والعيون التى لن ترى النور ؛ باسم الاطفال شردوا وانتهكت برائتهم ؛ باسم الكبار عذبوا واغتصبت آدميتهم ؛ باسم جرائمكم وقت ان كنتم صغارا؛ فى اردية الملابس ؛ وقتلكم للكلاب والقطط الضالة ؛ ومذابحكم وانتم كبارا ؛ تختلوا فى العباءات والقفاطين ؛ وقتلكم للمتظاهرين ؛ وقصفكم للآمنين ؛ وسحلكم للعزل ؛ باسم ما كان ؛ باسم الذى كائن ؛ وما سيكون ؛ اعلن عليكم الحرب .
-7
هى حرب شخصية ؛ لا مناص . لا تهرب من المسؤولية ؛ ولا تستر وراء الغير ؛ ولا قرار جماعى . انها حرب يعلنها القلب الذى يحترق ؛ والنفس المملؤة بالنار ؛ والضمير الذى لم يعرف الراحة ؛ منذ سيطر نتنكم على البلاد والعباد . هذه النفس التى تستكثر قتل حشرات الارض ؛ وجعلتموها تطمح الى قتلككم . هذا القلب الذى ينبغى ان ينبض بالحب ؛ واجبرتموه على ان ينبض بالبغض ؛ هذا الضمير الذى يود ان يسعى الى الخير ؛ وبفعلكم اصبح يسعى الى الثأر . انها حرب لا تنطفى شعلتها ولو انطفأ الفؤاد ؛ و لاتخبوا نارها ولو سكنت جهنم ؛ ولا تنتهى معاركها حتى يخرج النفس الآخير من الجسد . انها حرب ولو بدأت باعلان ؛ الا انها لن تنتهى عليه . لا تهم هنا اسلحتها ؛ فقد تكون القلم ؛ وقد تكون اليد ؛ وقد تكون الرصاصة ؛ وقد تكون اللعنة ؛ وقد تكون مجرد شعلة الحقد الذى لا ينطفئ . اننى اعلنها حربا عليكم ؛ فاعلموا ان لكم عدوا شخصيا ؛ ؛ وان لا صلح ما بينى وبينكم الى يوم الدين .
-8
واعلنها عليك حربا شخصية ايها الدنئ ؛ راس الافعى ؛ وأس البلاء . المجرم والقاتل ؛ السفاح والجلاد ؛ الكاذب الحقير ؛ والكلب العقور ؛ والنذل الشرير . يا جسدا بلا قلب ؛ وراس خال الا من المكيدة ؛ وروحا مخلوفة من طينة الشر . لم تخطى فيك الطبيعة اذ جعلتك عاقرا لا تلد ؛ فلا يخرج الى العالم نسل من ذريتك اللعينة ؛ فرددت عليها فى سؤء نفسك ؛ والشر المتحكم فيك ؛ بقتل اطفال الآخرين ؛ وتثكيل الامهات ؛ وتيتيم الطفلات الزهرات ؛ وترميل العروسات . ايها الحية التى ترتدى لحية ؛ وايها الجسد المنتفخ من مال السحت ؛ ويا كوم القذارة الذى يربط نفسه فى رداء عسكرى . ايها الخائن للامانة ؛ وقاتل النفس التى حرمت الا بالحق ؛ ايها الجبان الرعديد ؛ ومكمن القى والصديد ؛ ايها الحقير التافة ؛ والصغير فى نفسه ؛ والمخدوع عن ذاته ؛ والذى تمكن من رقاب البشر ؛ وتحكم فى الوطن ؛ فى نزوة مجنونة من نزوات الزمن ؛ ايها الحيوان الدنى ؛ والجرذ القمئ ؛ يا من لا اصل له ولا فصل ؛ الكاذب اذا حدث ؛ والخائن اذا اؤتمن ؛ والمخلف اذا وعد ؛ اعلنها عليك الحرب شخصية يا قشر نتن اتفه الحقير ؛ واهدر دمك .
-9
اهدر دمك وقد درجتم على اهدار دم الابرياء ؛ واتحدث باسم الضحايا ؛ وقد دجلتم باسم السماء . اهدر دمك باسم الامهات والاطفال ؛ واموت شوقا لمن ينفذ فيك حكم العدالة ؛ ويعيد الارواح البريئة الى الحياة . تتحدث باسم الله وقد تناسيت ان من قتل نفسا بغير حق فكانما قتل الناس جميعا ؛ وخدعتك ابهة الطغيان فظننت انك خالد فى الزمان . عليك اللعنة يوم ولدت ؛ ويوم تموت ؛ ويوم تبعث قردا . دمك لى مهدر ولو حمتك الدبابات والصواريخ ؛ وانت عندى مدان ولو برائتك المحاكم . لن اسالمك ولو لم يبق فى الجسد روح ؛ ولن اصالحك ولو صالحتك الطيور والاشجار . لن ارفع حالة الحرب معك ولو تقطعت منى الاشلاء و الاطراف ؛ ولو لم يبق فى قدرة على الكفاح ؛ لن اتحدث عنك بخير ولو نزع منى اللسان . ما بينى وبينك دم ودموع . دم الشهداء ؛ ودموع الضحايا ؛ والدم لن يتحول الى ماء ؛ والدموع لن تتحول الى زهور ؛ بل هى شوك غائص فى القلب ما دمت انت حيا ! هو ثار قائم ستدفع ثمنه انت ومن والوك ؛ ولو اخذتك يد الموت فى غفلة منا ؛ فسننبش قبرك ؛ ونحرق عظمك ؛ وننثر فى الريح بقايك . لا صبر بعد الآن ولا غفران ؛ لا تسامح ولا نسيان ؛ ولا صلح ولا هوان . مهدر دمك انت فاحترس من اى غفلة ؛ ولا تسر دون جواسيس وحرس ؛ ودون اتباع وصولجان . معلنة عليك الحرب ايها الزنيم ؛ فلا تنم فى امان .
-10
"ايها الواقفون على حافة المذبحة
سقط الموت ؛ وانفرط القلب كالمذبحة
فاشهروا الاسلحة ."
عادل عبد العاطى
24 اغسطس 2001
--------------------------------------------------------------------------------
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-16-03, 02:53 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Ridhaa | 07-16-03, 03:27 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-16-03, 03:30 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-16-03, 03:31 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-16-03, 04:07 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Ridhaa | 07-16-03, 03:46 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | مارد | 07-16-03, 03:50 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-16-03, 04:12 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | HOPELESS | 07-16-03, 03:56 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | مارد | 07-16-03, 04:04 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-16-03, 04:23 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | مارد | 07-16-03, 04:36 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-16-03, 04:45 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-16-03, 04:18 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-16-03, 04:10 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Ridhaa | 07-16-03, 04:02 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-16-03, 04:27 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Ridhaa | 07-16-03, 04:39 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-16-03, 04:48 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Deng | 07-16-03, 04:51 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-16-03, 04:56 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Ridhaa | 07-16-03, 04:56 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-16-03, 05:05 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | degna | 07-16-03, 05:12 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-16-03, 05:31 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Ridhaa | 07-16-03, 05:20 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-16-03, 05:40 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | aba | 07-16-03, 07:53 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-18-03, 06:13 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | awadnasa | 07-16-03, 10:07 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | يحي ابن عوف | 07-16-03, 10:29 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-18-03, 06:26 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-18-03, 06:24 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | bushra suleiman | 07-16-03, 10:57 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-18-03, 06:25 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | alsngaq | 07-16-03, 11:31 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | rummana | 07-16-03, 01:09 PM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-18-03, 06:10 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-18-03, 06:29 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | أحمد أمين | 07-16-03, 01:24 PM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-18-03, 06:33 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | kofi | 07-16-03, 01:26 PM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-18-03, 06:35 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | عبدالأله زمراوي | 07-16-03, 07:50 PM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-18-03, 06:38 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | الفاتح يسن | 07-16-03, 08:19 PM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-18-03, 06:42 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Haydar Badawi Sadig | 07-18-03, 08:48 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-20-03, 12:02 PM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Haydar Badawi Sadig | 07-20-03, 01:34 PM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | shiry | 07-20-03, 02:45 PM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-20-03, 03:58 PM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-20-03, 03:52 PM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Haydar Badawi Sadig | 07-20-03, 05:26 PM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-21-03, 08:25 PM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Haydar Badawi Sadig | 07-21-03, 09:16 PM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-22-03, 02:09 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | AbuSarah | 07-21-03, 09:45 PM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Haydar Badawi Sadig | 07-21-03, 10:21 PM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-22-03, 02:25 AM |
Re: ارسلوا له طلقة .. بدلا من مذكرة | Abdel Aati | 07-22-03, 02:20 AM |
|
|
|