عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-24-2024, 11:35 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عادل عبد العاطى(Abdel Aati)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-08-2003, 10:49 AM

Abdel Aati
<aAbdel Aati
تاريخ التسجيل: 06-13-2002
مجموع المشاركات: 33072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: البيان السياسي- التحالف الوطني السوداني (Re: Abdel Aati)

    طبيعة النظام الحاكم الآن:

    مما سبق يتضح أن النظام القائم هو نظام فئة أو شريحة طفيلية صغيرة ذات برنامج مرفوض من الشعب تعبر عن مصالح طفيلية ضيقة ، هذه الفئة تحالفت مع بروقراطية عسكرية ومدنية التقت مصالحهم في نهب الشعب وثروات البلاد. ولمعرفتها بعداء برنامجها للشعب اتبعت الجبهة الاسلامية اسلوب الغش والكذب منذ يومها الأول ، فنكرت الحكومة العسكرية علاقتها بالجبهة الاسلامية ذات البرنامج الاقتصادي الطفيلي والبرنامج السياسي التسلطي ولم تطرح أى برنامجا واضحا بل ظلت تناور وتنافق حتى يتسنى لها فرض سيطرتها على الحكم. وفور استلامها للسلطة قامت بتشريد الآلاف من أجهزة الدولة المدنية والعسكرية عبر احالتهم للصالح العام وأحلت محلهم كوادرها ، وابتدعت من السياسات ما مكنها من السيطرة الاقتصادية الكاملة وطرد كافة المنافسين لعناصرها من الشرائح والفئات الأخرى. كما قامت بانشاء أجهزة القمع الخاصة بها من دفاع شعبي وشرطة شعبية وأمن ثورة شكلت كلها مليشيات الجبهة الاسلامية وأداتها لقمع الشعب وقهره.
    استخدمت هذه السلطة منذ يومها الأول كافة التناقضات القبلية والعرقية والدينية لفرض سيادتها على الشعب وأججت عبر ذلك الصراع القبلي واثارة النعرات الكامنة والدفينة لدفع الشعب للإحتراب خدمة لمصالحها ، واستغلت طموحات بعض الشباب المندفع والمحاصر بالأزمات المادية والطامع للثراء وارضاء النزوات ووظفتهم في برنامج التعبئة العرقية والقبلية ونهب الثروات وتصفية الخلافات القديمة ، وأطلقت أيدي الطفيليين لتدمير بني المجتمعات القائمة على التسامح ، وأسست أجهزتها الأمنية على الفاشلين في كل صعيد والساقطين اجتماعيا وشذاذ الآفاق والحاقدين والموتورين وكل من له مشكلة اجتماعية. كان استخدامها لمسألة التناقضات العرقية و الثقافية ومجمل التنوع الحضاري في البلاد بشكل بشع وانتهازي لتخرب علاقات السكان ببعضهم البعض وتزج بهم في صراعات كادت أن تندثر بالتعايش والتداخل ، واستخدمت كل من له مصلحة في اثارة وتأجيج الصراع القبلي ، وأثارت النعرات القبلية لخدمة أهدافه ومن ثم خدمة مصالحها وتحقيق أهدافها في السيطرة على الحكم ، وارتبط بنظام الجبهة كل متطلع للثروة دون عمل وللسلطة دون مؤهل ولم موقع تنفيذي دون قدرات وكل مهووس ومنبوذ مما جعل أجهزة الأمن أكثر عداءا للشعب، وحول الدولة كلها الى جهاز أمن تابع للجبهة ، ووفرت الجبهة الاسلامية لكل من لديه احساس بالدونية العرقية أو عدم احساس بالإنتماء لهذا الشعب أن يفرغ أحقاده في بث روح الفرقة والشتات بين المجموعات القبلية وتأجيج الصراع القبلي بما يخدم مصالحهم في تكسير البنيات التاريخية القائمة.
    كذلك عمدت حكومة الجبهة الى فتح البلاد أمام كافة القوى الاسلامية الأصولية التي تحارب حكوماتها بالعنف والارهاب وأصبح السودان مركزا لأهم القوى الاسلامية الناشطة في فرض رؤاها وتصوراتها الاصولية على المنطقة وذلك بغرض استخدام هذه الجماعات ضمن منظموتها الأمنية التي تقهر الشعب وتفرض وجود الجبهة وتتيح لها التمدد والتوسع لدول الجوار وفرض اطروحتها الدينية و السياسية عليها.
    قامت حكومة الجبهة بتأجيج نيران الحرب في مناطق واسعة من البلاد بغرض التصفية العرقية و تركيز مصالح عناصرها بغرض نهب ثروات البلاد عبر مؤسساتها الطفيلية امثال موقف الخيرية .. يرول .. واط… وفرض سيطرتها على أسواق تلك المنطقة و طرد المنافسين فيها واقامة مشاريع النهب في مناطق التطهير والتهجير القسري وخلقت الصناديق المالية لدعم المواليين لها في جهاز الدولة والمؤسسات التعليمية وغيرها بصرف مرتبات غير التي يصرفها رصفائهم من المواطنين وأنشأت الجمعيات لدعم مأكلهم ومشربهم وملبسهم مثل (سنين) وذلك لتحسين ظروف حياة المواليين لها في أجهزة الدولة.
    رفعت حكومة الجبهة يد الدولة عن كافة الخدمات الاجتماعية من صحة وتعليم وخلافه وفرضت الضرائب الباهظة بمختلف المسميات وعملت على جبايتها بطرق ووسائل تتسم بالتعسف والقهر والابتزاز مما أدى الى الافقار المدقع للمنتجين في مختلف قطاعاتهم الزراعية والرعوية والصناعية والحرفية. لقد أقامت الجبهة الاسلامية نظاما دكتاتوريا عنصريا بشعا مهمته فرض سيطرة أقلية الجبهة الاسلامية على ثروات البلاد وتسخير كافة موارد وقدرات الشعب لخدمة مصالح طغمة الجبهة الاسلامية.
    إن وحدة السودان واستقراره وبقائه أصبحت مهددة تحت ظل حكم الجبهة وأن ويلات الشقاء والعذاب والظلم ستزداد طالما بقي هذا النظام وأن لا أساس للعيش الكريم في هذا الوطن الا باسقاط هذا النظام وازالة مجمل التركيبة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي قام هذا النظام على أساسها – وكل الأنظمة الفاشلة السابقة – واقامة تركيبة جديدة تتيح لكافة الشعب بتمايزاته العرقية والدينية والثقافية المختلفة من ادارة شئونها الخاصة والاشتراك الكامل في ادارة شئون الوطن عامة، نظام تتملك فيه الأغلبية الثروات التي تنتجها وتوظفها لصالح عيشها الكريم وتنمية وتطوير قدراتها المختلفة.
    إن اسقاط حكومة الجبهة الاسلامية واقامة بديلها الوطني الديمقراطي لا يتأتى الا بوجود تنظيم سياسي مقتدر يقود صراع الشعب السوداني معها ويخطط النضال اليومي ويقوده خطوة خطوة نحو الانتصار ودك معاقل الجبهة الاسلامية ويقفل الطريق امام ظهور الانظمة والحكومات المماثلة.
    إن اسقاط حكومة الجبهة أن تم بدون وجود هذا التنظيم الفاعل يعني تكرار التجارب الوطنية السابقة في أكتوبر/أبريل حيث انتفض الشعب وأسقط الحكومات الدكتاتورية لتحل بديلا عنها حكومات كسيحة أدت الى سيطرة الأقلية من جديد وقهر الأكثرية.
    إن نظام الجبهة الاسلامية الذى حول جهاز الدولة كله لجهاز أمني يعمل لصالحه تتطلب مواجهته وجود تنظيم ذو قدرات توازي وتفوق قدرات تنظيم الجبهة التنظيمية والسياسية والعسكرية. إن تجربة العمل المعارض في السنوات السابقة يؤكد الافكاك ولا مخرج الا بالتنظيم المحكم للجماهير في كل حي وفي كل مدينة وفي كل قرية لقيادة انتفاضة شعبية مسلحة وتأسيس سلطة انتقالية جديدة تقود التحول الاجتماعي من سودان الظلم الى سودان العدالة ومن سودان سيطرة الأقلية الى سودان الأكثرية ومن سودان الدكتاتورية الى سودان الديمقراطية.
    إن هذا التنظيم يجب أن يتملك برنامجا واضحا لمعالجة مشكلات البلاد المزمنة لا شعارات براقة وفضفاضة دون مضامين.

    عليه فاننا فى التحالف الوطني السوداني نطرح المبادىء التالية كمرتكزات أساسية لبناء السودان الجديد:

    أولا : الوحدة الوطنيـة:-

    تأسيس الوحدة الوطنية على المبادىء التالية:
    الاعتراف بواقع التمايز والتباين العرقي والديني والثقافي القائم في المجتمع السوداني ، وتقوم هذه الوحدة على أساس المساواة بين كافة الأعراق والجماعات والثقافات والأديان دون استعلاء أو دونية.
    هذا الاعتراف يجب الا يكون اعترافا شكليا بل يجب ان تستتبعه سياسات قائمة على القوانين و التشريعات التى تمنع العنصرية الدينية والثقافية والعرقية وتسعى لازالة الاستعلاء العرقي والديني والثقافي وتوفر الارضية اللازمة للتمازج والانصهار بين كافة التباينات وتحقيق الوحدة الوطنية ومنع هذه المظاهر من التحول الى ايدولوجيا سياسية تبشر بين الناس بالاحتراب والهيمنة.
    الاعتراف بواقع التخلف العام في البلاد والعمل على ازالة هذا الواقع والاعتراف بعمق هذا التخلف في بعض المناطق مما جعلها عرضة لمختلف الكوارث والمصائب والمشكلات على الصعيد الانساني والسياسي وهمش دورها في الحياة العامة وجعلها دونية في كافة مناحي الحياة وبالتالي فان ضرورات الوحدة الوطنية تفرض الاهتمام بهذه المناطق وبذل جهد أكبر لتطويرها.
    إزالة آثار الدمار الشامل الذى خلفته الحروب والنزاعات بين القبائل وحل قضايا النازحين و اللاجئين واعادة الحياة للمناطق التى دمرتها الحرب واعادة توطين الأسر والجماعات في مناطقها وخلق آلية شعبية لحل النزاعات القبلية سلما واحتواء آثارها السالبة على التعايش السلمي والوحدة الوطنية.
    محاربة الدعاوي الشوفينية والعنصرية وسياسات الاستعلاء العرقي والعمل على بسط ثقافة وطنية ديمقراطية مفتوحة متسامحة قائمة على أساس الولاء المشترك للوطن ونبذ الروح القبلية العنصرية.

    ثانيا : الديمقراطية :

    الديمقراطية ليست شعارا عاما ولا هي عبارة انشائية جميلة انما هي مفهوم وممارسة ذات مضمون اجتماعي. ففي بلد متباين الأعراق والثقافات يجب أن تؤدي الديمقراطية الى مشاركة كافة هذه التباينات في ادارة شئونها الخاصة والمشاركة الفاعلة في ادارة شئون البلاد عامة والتعبير الحر عن ثقافاتها دون احساس بالضيم او القهر. الديمقراطية بهذا المعنى تحقق ذات كافة الجماعات الموجودة . عليه فاننا نتبنى المبادىء التالية:
    قيام الديمقراطية على أساس التعددية الحزبية وكفالة الحقوق الأساسية والحريات كما نصت عليها المواثيق والعهود الاقليمية والدولية.
    تأسيس العملية الانتخابية وفق قانون انتخابات ديمقراطي ينص على تمثيل الصوت الواحد للشخص الواحد ويكفل الحقوق المدنية ويمنع كافة الممارسات الفاسدة والضارة بالعملية الديمقراطية.
    اتاحة الفرصة لتمثيل كافة التباينات العرقية والدينية والثقافية على المستويات المحلية والاقليمية والقومية مهما كان حجم المجموعات التى تعبر عنها ذلك دون استعلاء أو قهر.

    ثالثا: جهـاز الدولـة:

    بناء جهاز دولة عصري بشقيه المدني والعسكري تكون مهمته الأساسية هى خدمة الشعب لا التعالي عليه وذلك عبر الآتي:
    الاهتمام باعادة بناء الخدمة المدنية وفق القوانين والنظم وتحريرها من البروقراطية والفساد مما يمكنها من ترجمة السياسات العامة وخطط التنمية الى واقع خلاق يؤدي الى خلق دولة المؤسسات العصرية.
    بناء قوات نظامية محترفة مهمتها تأمين البلاد ضد كافة الأخطار الخارجية وتأمين سلامة المجتمع على أساس من العدل واحترام وسيادة القوانين.

    رابعا: الاقتصـاد:

    الهدف الرئيسي من حركة الاقتصاد هو الانسان . ترقية وسائل عيشه ورفاهيته وتوفير الحياة الكريمة لكافة المواطنين في مشربهم وملبسهم وصحتهم. لذا يجب أن يوجه الاقتصاد الوطني بكافة كلياته الى خدمة هذا الهدف المركزي والجوهري وتأسيس خططه وبرامجه بطريقة علمية تمكن من تحقيق ذلك وفق الملامح العامة التالية:
    الاستثمار والتنمية يجب أن يكون هدفها الأول هو ترقية موارد البلاد الاقتصادية لا تبديدها وذلك عبر انشاء مشروعات مضمونة العائدات تخدم الأهداف الآنية وأن تكون رؤية مشاريع المستقبل رهينة بالدراسات العلمية الجادة التي يشارك في اعداد أصحاب المعرفة والخبرة وأهل الشأن من المواطنين.
    ان مكافحة التصحر واعادة الغطاء النباتي لكافة المناطق التي دمرت بفعل الحروب أو بفعل سياسات الأنظمة السابقة الهادفة لاثراء جماعات محددة من الطفيليين يجب أن تكون من أولويات البرنامج الاقتصادي الذى تتبناه.
    انتهاج سياسة متوازنة توازن بين ترقية الموارد الاقتصادية واستثمار كافة ثروات البلاد و تطوير حياة الناس ورفاهيتهم بحيث لا تختل هذه الموازنة وتبدد ثروات البلاد دون انجاز.

    خامسا: الخدمات الاجتماعيـة:

    الصحة والتعليم والثقافة والأمن حق لجميع المواطنين توفره الدولة وفق خطط علمية تستهدف ترقية الانسان وتحقيق رفاهيته وسلامته.
    تقوم الدولة بالعمل الجاد على محو الأمية الأبجدية لكافة المجموعات الثقافية وذلك باستعمال حرف لغوي يسهل هذه العملية ويؤمن خلق وحدة لغوية للوطن الموحد.
    يقوم التعليم على أساس خدمة الأهداف المركزية للتنمية بما يحقق أهداف الخطط المستقبلية للبلاد، وعلى هذا تقوم مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي.
    تنقيح المناهج لابراز الحقائق العلمية والتاريخية بشكلها الموضوعي دون اختزال أو تشويه أو ادغام بهدف خلق الشخصية الوطنية العصرية المتزنة.
    اعادة كتابة التاريخ الوطني للبلاد وتوضيح تطورها التاريخي الصحيح بما يعكس تاريخ كافة التباينات العرقية والدينية والثقافية واسهامها المتعدد والمشترك في مسيرة الأمة دون شوفينية أو تعالي.
    التثقيف الصحي وصحة البيئة هى المقدمة الرئيسية لخلق مجتمع معافى وسليم.
    الأمن الوطني وأمن المواطنين واجب على الجميع وتؤسس الأجهزة الأمنية على خدمة الشعب لا اذلاله وارهابه ، كما يقوم على أساس معرفة الجميع باستعمال وسائل القتال و الدفاع عن النفس وتأمين المجتمع وحقه في العيش الكريم والحرية.

    سادسا: السياسة الخارجية:

    يجاور السودان ثمان دول ، تتداخل على حدودها مجموعات بشرية متعددة ويتقاسم مع هذه الدول العديد من القبائل والمجموعات السكانية ، وتجوب بواديه وبوادي تلك الدول العديد من هذه القبائل المشتركة في رحلاتها المستمرة من أجل الكلأ والماء. وعلى الصعيد القاري يتوسط السودان القارة الأفريقية ويشكل نقطة التقاء للثقافات المتعددة في القارة مما يجعله نموذجا أصيلا للتباين العرقي والديني والثقافي الذي يعم القارة كلها وبالتالي فإن العلاقات الخارجية للسودان يجب أن تقوم على المحاور الاتية:
    انتهاج سياسة خارجية متوازنة تقوم على أساس استقلال القرار السوداني وتعكس هوية البلاد ووحدتها الوطنية وترعى المصالح الوطنية العليا والمصالح المشتركة للشعوب ومبادىء حسن الجوار وعدم التدخل في الشئون الداخلية للغير. تحترم وتلتزم بالمواثيق والعهود الاقليمية والدولية وتشارك بفعالية في المنظمات الاقليمية والدولية وتناصر قضايا التحرر والديمقراطية والسلام.
    تطوير علاقات السودان مع كافة الشعوب الشقيقة والصديقة عبر المنظمات التطوعية والشعبية بما يخدم الدبلوماسية الشعبية ويؤسس لعلاقات خارجية متينة.
    تشجيع التعاون الاقتصادي عبر مشاريع تنموية مشتركة لشعوب المنطقة تهدف لتأمين الاحتياجات الأساسية وتطوير القدرات البشرية.
    مراعاة خصوصية العلاقات مع دول الجوار والعمل على حل كافة المسائل الحدودية معها وفقا للمفاوضات السلمية بما يحقق مصلحة الشعوب المشتركة.


    التحالف الوطني السوداني
    الخرطوم أبريل 1997م
                  

العنوان الكاتب Date
عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Abdel Aati01-05-03, 01:54 PM
  Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Abdel Aati01-05-03, 01:55 PM
    Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Abdel Aati01-05-03, 01:56 PM
      Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Abdel Aati01-05-03, 01:57 PM
        Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Abdel Aati01-05-03, 01:58 PM
          Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Abdel Aati01-05-03, 02:00 PM
            Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Abdel Aati01-05-03, 02:01 PM
              Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Abdel Aati01-05-03, 02:02 PM
                Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Abdel Aati01-05-03, 02:03 PM
                  Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Yaho_Zato01-05-03, 02:12 PM
                  Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Abdel Aati01-05-03, 02:22 PM
                    Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Yaho_Zato01-05-03, 02:39 PM
                      Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Khalid01-05-03, 05:29 PM
                        Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Abdel Aati01-05-03, 06:35 PM
                      Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Abdel Aati01-05-03, 06:19 PM
  Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات sudani01-05-03, 07:01 PM
    Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات bilbila01-05-03, 07:55 PM
      Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Abdel Aati01-05-03, 08:18 PM
        Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Abdel Aati01-05-03, 08:53 PM
          Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات Abdel Aati01-05-03, 09:19 PM
  Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات sudani01-06-03, 02:54 AM
    Re: عن قوات التحالف - من وثيقة التحالف فى 5 سنوات bilbila01-08-03, 01:19 AM
  عن التحالف في وثيقة التحالف 5 سنوات abumonzer01-07-03, 03:02 PM
    Re: عن التحالف في وثيقة التحالف 5 سنوات Abdel Aati01-07-03, 10:50 PM
  البيان السياسي- التحالف الوطني السوداني Abdel Aati01-08-03, 10:48 AM
    Re: البيان السياسي- التحالف الوطني السوداني Abdel Aati01-08-03, 10:49 AM
  من وثيقة دعوة الى الثورة Abdel Aati01-08-03, 10:55 AM
    Re: من وثيقة دعوة الى الثورة Abdel Aati01-08-03, 10:56 AM
      Re: من وثيقة دعوة الى الثورة Abdel Aati01-08-03, 10:56 AM
        Re: من وثيقة دعوة الى الثورة Abdel Aati01-08-03, 10:57 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de