مجاراة للمرحوم سيد عبد العزيز في قصيدتة (حاول يخفي نفسة)صاغ الشاعر المرحوم محمد بشير عتيق القصيدة التالية بعنوان الأوصفوك وقد لحنها وغناها المبدع المرحوم خضر بشير
الأوصفوك بالبدرأو بالزهر هم ما أنصفوك كيف يجهلوك وعلي الجمال العادي راحو يمثلوك ولو بادلوك عين الحقيقة أو بالبصيرة تأملوك بالنور أو بالنار أو بقدر ما صاغ الخيال ما عادلوك كوكب منزة في علوك سحرك غريب شخصك بعيد أو كان قريب أنوارة أخذة بدون سلوك يبرق ثناك في غيهب الليل الحلوك أظرف شمائل زاملوك وهم أكملوك أدبك هبة فيك موبة شكل الظباء وطبع الملوك
لي فهم يختلف قليلاً لموضوع المجاراة في الحقيبة. وهو أن يأتي شاعر بقصيدة على نفس وزن القصيدة الأصلية، وتغنّى بنفس اللحن. وأقرب مثال لذلك هو قصيدة (أحرموني ولا تحرموني) وأتت على نفس اللحن قصيدة (ماهو عارف قدموالمفارق) و(من فؤاد ترعاهو العناية) و(يا ظبية البص السريع)، وغيرهما.
البديع في الموضوع أن الشاعر الذي يجاري القصيدة الأصلية، لا تكون مجاراته لمنافستها، ولكنه يجاريها لأنه أُعجب بها.
لا أدري إن كان فهمي هذا خطأ، ولكني هكذا سمعت من الشاعر المرحوم إبراهيم العبّادي
الأخ محمد أبو العزائم تحياتي نعم مجاراة قصيدة معينة ذاع صيتها في ذاك الوقت ليست للمنافسة وانما اعجابا بها هذا الحديث منقول من فم المرحوم محمد بشير عتيق فقد سمعتة بنفسي منة مباشرة في أوائل الثمانينات وللأخوان الشايقي وحيدر قاسم اقول لهم انتظروني
الاعزاء القصيدة دى فى بنت ...طبعا من بناتنا فى أمدرمان...ويمكن تكون حبوبة واحد فينا...المهم طلعت (تكشح موية غسيل)قدام البيت,شافوها جماعة وكتبوا فيها قصيدة ...وبالغوا فى وصفها..وسمعوها ل عتيق...عمنا صمم يشوف البنت...ويقال إنو عسكر قدام البيت تلاتة يوم لغاية ما شافها...بعد كدة لقى إنو الناس ما وفوها حقها فى الوصف ...حتى المبالغ فية الفى القصيدة...عشان كدة قال يالاوصفوك بالبدر أو بالزهر هم ما أوصفوك...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة