كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 05:03 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-27-2007, 04:08 PM

قصي مجدي سليم
<aقصي مجدي سليم
تاريخ التسجيل: 03-09-2004
مجموع المشاركات: 1091

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
sssss
Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك (Re: قصي مجدي سليم)

    وكتب محمد حسبو:
    Quote: الثلاثاء:
    لم يدعُني الأستاذ كمال كي أحلّ ضيفا على رزنامته، و لكن وشى لي صديق بما كتبه الدكتور مجد الدين عبد الحافظ (الشهير بمجدي كمال الجزولي) في غمرة سعادته بدعوة الأستاذ الجزولي –الأب- له بالحلول ضيفا على روزنامة اسماء في حياتنا التي يشرف على إعدادها و تقديمها إلى جانب برنامج أمانة اتحاد الكتّاب و المثقّفين الكويسين الأسبوعي.

    ما كتبه مجدي الجزلي -و له على ذلك نقطة- متّسق مع مواقفه مذ عرف طريقه إلى الكتابة ثم إلى حزب الشيوعيين و الكُتّاب السودانيين، فالفتى في صراع مصادم مع مجايليه، و وئام دائم مع من سلف، و لنا في ذلك شئون.

    يعتقد الدكتور أنّ هنالك صراعا مفتعلا بين جيل شاب و آخر هرم، و لكنّ هذا الصراع بالنسبة للدكتور مجدي ليس سوى تسويق لغايات ملتبسة، خصوصا في شأن العمل العام، الذي كشف مجدي عن أن مثيري هذا الصراع –من جيله- هم جماعة مستعجلة لنيل حظوة الصعود على مدارج العمل العام، و أنّ هؤلاء المستعجلين يزيدون الطين بلّة بسبب خفّة مؤونتهم –أي قلّة أهليّتهم- فهو يرى في حدود ظنّه و تجربته –و قد أحسن و صدق في التحديد- أنّ مدارج الترقّي ميسورات مائلات مميلات. و نعلِّق أوّلا على هذا الشطر من كلامه:

    قلنا و كتبنا و عبّرنا مرارا، في مسيرة صراعنا المُغرض ضد عقليّة قيادة الحزب الشيوعي التي هي بعض من عقليّة مجايليها في الأحزاب السياسيّة الأم، قلنا إنّنا نلخِّص مطالبنا في أمر رئيس، هو التجديد الديموقراطي الدوري للقيادة، و قد شفعنا هذا المطلب بالطابع الطوعي لمثل هذه المنظمات المنثورة في ساحة العمل العام تدّعي ذودا عن الديموقراطيّة كنظام يسوس كامل نسكنا و محيانا، منظّمات يختارها الناس طوعا وعاء لفعاليّتهم في الشأن العام المكلّف –في نسخته السودانيّة- للمال و الدم و المزاج، فلا مسوِّغ لاحتكار ثلّة منهم لشأن تدبير سياسات و معاش هذه المنظّمات، بل هو شأن تداول و جماعيّة لا يسقط كرها، و قد قبلنا مرات ما برّرت به القيادات من هذه الأجيال تسويفها في إنجاز الإجراء الديموقراطي بذريعة الشموليّة المطبقة من الخارج، و بهاجس أقواس العدو المشدودة توخيّا لأي حركة من جسد الحزب تدل على مخبئه فتنتاشه السهام الطامعة، و نحن نُبِّئنا أنّ الحزب كان هدفا للتصفية قبل نحو قرن من الزمان، خلال أحداث حركة ثورة انقلاب تصحيح يوليو 1971، و يُقال إنّ بعض مخططات التصفية لم يتم كشفه بعد و ربما كان لغمه قابلا للانفجار فيما لو تجوّل الحزب بحريّة في حقل العمل الجماهيري. نحن سمعنا و قبلنا كثيراً من البلاهات الصادرة عن وساوس أعمامنا الأجلّاء، و لن نسمع أكثر.

    كان أولى بالسيّد مجد الدين مطّ الحديث عن صعوبات التجديد و ممارسة الديموقراطيّة و ما تشمله هذه الصعوبات من متطلّبات سياسيّة و فكريّة و أدبيّة يبدو أنّها لم تتوفّر للقيادة الحاليّة، بدلا عن مد اللسان للواقع الذي لا يغفل عنه إلّا مستفيد، و هو أنّ هناك أربعين عاما مبرّرة و غير مبرّرة مضت دون انعقاد لإرادة الجماعة في الحزب على من يتقدّمهم، و أنّ هامش الحريّات و انكشاف قيادة الحزب للعلن خاوية اليدين قد برهن على أنّ اختفاءها لم يكن على صلة بجبهة التحضير للمؤتمر، إذ محصّلة سنين الاختفاء الطويلة لم ترو أشواق العضويّة و الأصدقاء إلى مجرّد توثيق لتجربة الحزب السياسيّة تقدّم كتقرير للمؤتمر و الرأي العام، دع الأشواق إلى شيء من التصدّي القياديّ لأزمة الانهيار المدوّي لقصور الرفاق المشيّدة و ما بات يُعرف بأزمة البديل.

    و لأنّ الأخ مجدي الجزولي، يرى أنّ أبناء جيله لم يتأهلّوا بعد للمسئولية الجسيمة التي ما زال الستينيّون –قُل السبعينيون و الثمانينيون يا شيخ- يتحمّلون بلاء حملها، و ابناء جيله من القصّر هم مابين عتبة العقد الرابع من العمر و بين سواده، و هذا ليس هو الأهم فقد رأينا من تخطى الستين بعقل طفل، إنّما الأهم هو أنّ مجد الدين لا يحفل بكل تضحيات و نضالات ابناء جيله و يرى فيها مئونة خفيفة، و ابناء جيله هم من نازل المشروع الحضاريّ للجبهة الإسلاميّة برؤوسه السبعة، أفقر أسرهم و شرّد عائليها ليُطعِم الفساد، و تسلّط عليهم بآلة القمع و القتل و التعذيب، و مكّن التطرّف الأصولي الذي يسمِّم علاقة الإنسان بإنسانيّته، و أشاع التجهيل الممنهج و تخريب الحياة الثقافية و العلميّة، و استعملهم حطبا لحرب آيديلوجيّة خاسرة، و صادر فكرتهم عن المستقبل، ثمّ صدّرهم مُعبأين بالغبن يتسوّلون الحكومات في مشارق الأرض و مغاربها. لكنّ الإبن مجدي يرى في من واجه كل هذا، و ابتكر وسائله و أداواته تحرّفا لقتاله، و قدّم شهداءه عشرات، و هبّ مئات المرّات منذ مطلع تسعينات القرن الماضي إلى اليوم وحيدا أعزل، يراه خفيف المؤونة، لم يا تُرى؟ لنا قول:

    في كتابة له عن بنت البدور –أو أختها لا أذكر صلة القرابة-، الأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم، بمناسبة تلقّيها جائزة مركز ابن رشد للفكر الحر، أي بلا مناسبة تقريبا –فيما يخص صراع الأجيال- سوى تمجيد فاطمة و جيلها الذي لا يأتيه مجدي إلّا بتقريع أنداده و تفريغ أحقاده، وضع مجد الدين الجزولي ضمن احتمالات عديدة لتحليل الضوضاء التي يصدرها مجايلوه، وضع عوامل ليس من بينها عدالة قضيّتهم –إن وُجدت- بل أشار إلى العامل السيكولوجي كأصل محتمل لما يُثار، و كلامه طبعا صحيح، فلا ريب في تدخّل العامل السيكولوجي في مواقفنا، فليست الحياة مع سلطة الجبهة الإسلاميّة في ميعة عُمر واحد مما لا يترك أثرا، و لنا بالمثل، أن نبحث عن العوامل السيكولوجيّة و الاجتماعيّة في ظاهرة المُؤانسين التي يمثـُل مجدي كمال كنموذج ناطق لها.

    لعل أوّل هذه العوامل هو إحساس الغربة الذي يعانيه هؤلاء الجلاوزة، الغربة عن جيلهم و نضالاته، و أظن الأمر واضحا إلى هذا الحد، فالرغبة في التعويض تسيطر على من أغمى سنينا و تجربة فات وقت إدراكها، حتى لو كانت تجربة المراهقة، و كلّما ذُكـِّر مسلمو الفتح بالسؤال: ما تعدّون أهل بدر فيكم؟ أمسكت عقدة النقص أو الغيرة بتلابيبهم، إنّ أسْر الإحساس بفقدان الكفاءة الاجتماعيّة في أوساط بعينها، يجرُّ أحاسيس أخرى بالنقص و الذنب و عدم الاعتراف، و سلوكيّات مثل التبخيس و الإسقاط، و كلّه مما يفقأ عين المراقب لكتابة نموذجنا أعلاه، فقد انفجر هامش الحريّات عن عشرات الوجوه الشابة –الواعدة و الصاعدة- في سينما النضال، من أحمد حلمي إلى تامر حسني و ميريام فارس، وجوه لم نعرف عنها و نحن اندادها بأسا في الضراء بل لم يبق في وجهنا مزعة لحم من تنكُّبنا سؤالها تشريف اجتماع يسهم في لم الشمل فما استجابت بل تزاوغت و اثّاقلت إلى الأرض و شغلتها المباهج الصغيرة و راحة البال، فعلموا أن لا مكان لهم وسط مجايليهم، الذين يعرفون مقامات بعضهم بعضا، و يذكّر بعضهم بعضا إن نسى، لا مكان لهم إن لم يُقِرّوا بفضل من سبق و هم لذلك كارهون، و إن لم يتواصوا بالصبر على المكاره، و لم يتعجّلوا لنيل حظوة الصعود على اكتاف العمل العام، التي باتوا يلوكونها على سبيل: الفيك بدّربو.

    نتولّى هذه الدعوة إلى التجديد تراضياً، و إن عزّ فالتغيير غلبةً، و لا شكّ أنّ حياة الحزب الداخليّة صارت جحيما لا تطيقه طمأنينة القيادة، فقد علت أصوات الشباب في كل جبهة و هيئة: لا قداسة في السياسة. و ما عادت هلاويس التأمين و أكاذيب المحافظين تذهل أحدا عن الضغط على القيادة، لأجل إحراز تقدّم "سريع" يُؤدِّي لأن تُصبح قيادة الحزب مُعبِّرة عن عضويته و همومها و تطلّعاتها، و هي دعوة لا تحتكم إلى جيل و تستثني آخر، فهذا وهم محض لسنا من ولغ فيه، إلّا أنّ الاصطفاف الذي حدث، و خارطة الواقع الذي نشأ عن تغاضي و صمت أترابهم، مقابل نقمةٍ و تململٍ ممن كان قاسمهم المشترك هو نضج شبابهم في مصهر الجبهة الإسلاميّة، لم يشذ منهم إلّا من أبى، هو تراص لا نغفل عنه فننكر طابعه، نعم هناك صراع أجيال على السطح، و لكنّه صراع قيم في الباطن، قيم توزعت بين زمنين، خلافا لما كان يملأ الكتب الدراسيّة عن التوزيع الطبقي و الجغرافي و القبَلي للقيم، هكذا جرت الأمور..

    أمّا ما استحسنّاه من أمر تحديده –مجدي- بأنّ ما يراه من يُسر بين الأجيال إنّما هو في حدود ظنّه و تجربته، فبيانه أنّ الشاب بالفعل لم يخبر عنتا في تدبير مصروفه في العمل العام، إذ كفته مقالاته الراتبة المدفوعة أو المدفوع إليها هو عُسر المسار و شقوة المضمار، فالفتى لم يدخل الحزب من بابه، لا و لا من الشبّاك، بل أُدخِل مسرّباً من كوّةٍ أعلى الجدار الحديدي المضروب بين الحزب و الجماهير، ثم أنّه إذ قفز إلى الداخل، لم يُترك ليصل الأرض –أرض الواقع الحزبي البائس- بل شُدّ بخيوط قد رُبطت إلى السقف القياديّ الواهن و الآيل للسقوط، فبقي على حال من الاتصال العنكبوتيّ بالسقف مدلدلا لا يرسى على أرض رفاقه، مطوحا مشعلقا مجذوبا معكوس الجوانب.

    و ما إن يفرغ الدكتور عبد الحافظ من زجر مجايليه و تبخيس تاريخهم فقط لأنّه لم يكن فاعلاً فيه، فإنّه ينتقل إلى كرسي الأستاذيّة، رسم المهام الثوريّة التي على جيله اختبارها قبل أن يرتقي مراقي الآباء في سلم التطوّر عكس عقارب الساعة الداروينيّة، و المهام التي يطرحها علينا الأستاذ هي النهوض لمجابهة الشموليّة لنضرب سهمنا في مسيرة الديموقراطيّة الراسخة التي ورثناها عن الآباء، و هذا بابٌ في الحَوَل الإرادي مقيم، إذ لا تكفي عدم المشاركة في صنع شيء سببا لنكران وجوده. و ليس يصح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل، ففي الجامعة التي درس فيها الأستاذ، و حوالى سني دراسته فقط، نهض الطلاب لمواجهة الشمولية الأعتى في تاريخ البلاد في سبتمبر 1995 و 1996 و في 1998 و 2000 و 2002 كل مرّة أشرس و أمضى، فهل يظن الجزولي أنّ فاقدي الأهليّة هؤلاء كانوا يواجهون غزاة من الفضاء؟ أم ما هي فكرته عن مواجهة الشموليّة إن لم تكن حصرا هي ما فعلناه؟ ثم أين هي الديموقراطيّة التي أرسى شامخاتها الآباء؟ صدق من سائل: لذود الطير أم جني الثمار؟

    إن كان سفير الأسلاف يقصد أنّ علينا إزالة الشمولية الإنقاذيّة كما أزال الآباء شموليتي عبود و نميري فتثقل مؤونتنا حتى نحظى بالاعتراف ثمّ الأهلية، أفلا يخشى من مآلات هذه الدراسة المُقارنة للأنظمة و الثورات و أنصبة المسئوليات؟ أتُرى سيسعد بنتائجها جيله المُنتحَل؟ لن تدفعنا معارضة تزلّفه إلى تبخيس معالم مضيئة في سجل شعبنا مثل ثورة أكتوبر و انتفاضة أبريل، و حتّى لو قبلنا أنّ إزالة الإنقاذ هي مسئوليّة جيلنا وحده، أفلا نسأل عن المُقدّمات، عن التفريط في ماء الديموقراطيّة التي جاء بها فيض أكتوبر و أبريل فتسرّب من بين يدي شعبنا بانقلاب مدنيّ أبيض مكشوف دون أن يذرف شعبنا على مائها قطرة دمع؟ هل نتحمّل نحن مسئولية –فكريّة أو سياسيّة أو اجتماعيّة- عن وجود الإنقاذ أصلا و نحن من وعيَ على صرير جرّافاتها؟ إن سرنا قدما في دحض معايرته لنا بمنجزات الآباء فذاك توّه شقاق الأجيال الذي يجهد هو لدرأه، و لنسر قليلا، هل ابداً سُخِّرت لنا الإرادة الدوليّة و الموارد الماليّة و المعكسرات و السلاح و المنابر و دول الجوار لنزال عصابة الجبهة الإسلاميّة فتلجلجنا ثم عدنا تحملنا اتفاقات خانعة للتمثيل بجثثنا (أحتفظ ببراءة الاختراع) في برلمان معيّن؟ و بكتلة برلمانيّة صماء لم يخجل مجدي الجزولي من كتابة مقال طويل يبرّر لخرسها و مرتباتها؟
    و بالمناسبة، هل كتب ضميرك الثوري هذا، حرفا، في ذاك المقال، يا مجد الدين؟

    لا ذنب لنا بل فخر لو صاغتنا سيكلوجيّة النزال مع الجبهة الإسلامية جيل مساءلة و نقد و استحقاق، و لا ذنب لنا لو تطابقت المعركة بين وعي الحقوق الديموقراطية و بين الاستلطاف العشائري مع الصراع بين جيل و أجيال، و لو خرج لنا من بين ظهرانيهم من ينتصر للمؤسّسة و يجأر بكلمة حق لما تردّدنا في الحفاوة به، مثلما لا نتردّد –كما ترى- في إرسال المغتربين عنّا إلى أوليائهم.

    للمفارقة، يختم الدكتور المُغترب مقالته مستدعيا مأثرته البائرة: أنا بقيتُ أحرس بلادي و هامش الحريّات و اتفاقات البقط، أيّها الباحثون عن هويّة ضائعة و جنسيّة ثانية، أيها المشرّدون و العاطلون و العائلون لأسركم و المنافقون و الهاربون و كل مزيج المغتربين الأبرار منكم و الأشرار. نعم يا دكتور، هنا بالذات، صدق من قال من جيل الآباء: الاغتراب يا أبونا ما طول الغياب،، الاغتراب هو هذا التدلّي من عريشة الماضي و مجافاة اسمنت الحاضر، سفر الجفا هو التجديف عكس حركة التاريخ، و نسألك، حتّام ستمدّك هذه النجوم المعمّرة بالطاقة و القوّة، قبل أن تخبو فتبتلعك ثقوبها السوداء؟

    كُنتُ قد ناشدتك يا مجدي، لما لديك من مقدرات، أن تكتب أخلاصا لروح الكاتب و المفكِّر فيك، و لكنك اخترت أن تخلص لسواك، و لا عذر لمن نُوشِد..

    ولنا عودة للتعليق ان شاء الله
                  

العنوان الكاتب Date
كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك قصي مجدي سليم07-27-07, 04:06 PM
  Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك قصي مجدي سليم07-27-07, 04:08 PM
    Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك معتز تروتسكى07-27-07, 06:01 PM
  رزنامة السنين محمد حسبو07-28-07, 08:57 AM
    Re: رزنامة السنين معتز تروتسكى07-28-07, 03:51 PM
  Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك قصي مجدي سليم07-29-07, 11:22 AM
  Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك قصي مجدي سليم08-09-07, 11:06 AM
    Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك Adil Al Badawi08-10-07, 04:40 PM
      Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك معتز تروتسكى08-10-07, 06:18 PM
  Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك قصي مجدي سليم08-14-07, 09:37 PM
  Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك Amjed08-14-07, 11:54 PM
  Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك قصي مجدي سليم08-15-07, 09:53 AM
  Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك Amjed08-15-07, 06:07 PM
  Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك قصي مجدي سليم08-15-07, 08:20 PM
  Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك قصي مجدي سليم08-15-07, 08:27 PM
    Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك Motaz Ahmed08-16-07, 11:47 AM
    Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك Amjed08-16-07, 06:44 PM
  Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك Amjed08-16-07, 11:26 PM
  Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك قصي مجدي سليم08-17-07, 12:37 PM
  Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك قصي مجدي سليم08-17-07, 12:38 PM
    Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك معتز تروتسكى08-18-07, 00:16 AM
  Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك قصي مجدي سليم08-26-07, 05:04 PM
  Re: كَتَبَ... و كَتَب. لعناية الجميع.. بالذات تروتسكي وشلته ديك قصي مجدي سليم08-26-07, 05:04 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de