|
قَـ(فُلولُ العَنْجَهِيًّةِ)ـادَةُ التَّسامُح ِ
|
* يتعارض أحياناً ، وظاهريا فقط ، ولدى المتخلفين إنسانياً من أمثالي وأمثال آخرين كثيرين ، الوقوف إلى محض جهة العدل مع الوقوف إلى محض جهة التسامح * قليلون جداً ، على مرِّ العالم التاريخ أدركوا عصر (التسامح) في (عدل) بني قريظة* : نذكر منهم جهراً إلى جانب الأنبياء صلوات الله وسلامهم عليه وأتباعهم الحقيقيين الصادقين ، وعلى سبيل المثال لا الحصر ، رجلين هما نلسون مانديلا والمهاتما غاندي * ونذكر سرا أناسا نادرين يمشون معنا على أسواق هذه المدينة ومراراتها ويعلم الله أننا لا نضن بذكرهم على الملأ إلا لعلمنا أن ذلك الضن يوافق رضوانهم .
ــــــــــــــــــــــــــــــ
* الإشارة إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم لنفر من أصحابه كانوا معه [من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يصلين العصر إلا في بني قريظة] فاختلفوا: فمنهم من فاته وقت الصلاة ، ومنهم من صلى العصر قبل الوصول ، ومنهم من اجتهد فأدرك الوقت في بني قريظة ، والله أعلم
|
|
|
|
|
|
|
|
|