تذكرت هذه الطرفة الساخرة وانا اشاهد من خلال التلفاز الامطار والسيول وهى تجرف بيوت اهلنا البسطاء والذين انفقوا فيها شقى العمر وهى تتحول اثر بعد عين!
احد اقربائى يملك غرفتين جالوص وبعد ان من الله عليه بمبلغ لا بأس به قام بقشر احدى الغرفتين وهى ديوان الرجال بنصف طوبة من الخارج فنالت اعجاب ابنه الصغير فطلب من والده ان يقوم بقشر اوضة امه ايضا فانتهره والده ساخرا: يا ولد انت داير يدونا عين كمان!!! جنى
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة