اسرى ملحمة حسكنيتة من الجيش السوداني "للبيع" مرة اخرى !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 10:18 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-16-2007, 11:40 PM

د. بشار صقر
<aد. بشار صقر
تاريخ التسجيل: 04-05-2004
مجموع المشاركات: 3845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
sssss
اسرى ملحمة حسكنيتة من الجيش السوداني "للبيع" مرة اخرى !!

    لنثبت اولا بيان ابطال الحسكنيتة



    Quote: بسم الله الرحمن الرحيم

    بلاغ عسكري هام و عاجل

    تمكنت قوة مشتركة من حركة العدل و المساواة
    السودانية - متحرك الشهيد كورتي - وحركة تحرير
    السودان (الوحدة) من ردّ هجوم غادر على مواقعها
    في مدينة حسكنيتة صباح اليوم الإثنين 10/9/2007 حيث
    استمرت المعركة التي استخدمت فيها قوات النظام
    كل إمكاناتها الجوية و البرية حتى الثالثة من
    بعد الظهر، و أسفرت الملحمة عن نصر مؤزّر لقوات
    الثورة وهزيمة نكراء للقوات المهاجمة حيث تم أسر
    قائدها العميد كمال الدين عبد الله آدم عبد المؤمن
    الدفعة (30) حامل النمرة العسكرية رقم 5608 و جمع
    غفير من الضباط و ضباط الصف و الجنود كما تم
    اسقاط طائرتي هليوكوبتر مقاتلتين و غنمت قواتنا
    (25) عربة ذات دفع رباعي عليها أنواع مختلفة
    من الأسلحة و يجري حاليا حصر الآليات و العتاد
    الكثير الذي تركه فلول القوات الفارة خلفها.
    و الجدير بالذكر أن هجوم قوات النظام قد نفّذ
    بعد فقط 48 ساعة من زيارة وفد من الأمم المتحدة
    و الاتحاد الإفريقي لحسكنيتة و بعد ساعة فقط
    من مغادرة طاقم تلفزيون ال BBC للموقع كما
    يجدر الإشارة إلى أن طائرات الميج التي أسقطتها
    قواتنا في معركة عديلة السابقة هي طائرين سقطت
    الثانية في منطقة (أبوحراز) بكردفان بعد
    أن تمت إصابتها في عديلة.

    المجد لشهدائنا الأبرار و عاجل الشفاء
    لجرحانا و ثورة حتى النصر.


    القيادة المشتركة
    حركة العدل و المساواة السودانية – متحرك الشهيد كورتي
    حركة تحرير السودان – الوحدة
    هاتف: 008821637153318


    ولنثبت تصريحات "البيع" من قبل الشرذمة


    Quote: وتقول الخرطوم ان المتمردين ليس

    لديهم اي اسرى من المعركة


    http://www.sudanjem.com/index.php?page=news.full&id=6734

    ابطال الحسكنيتة انزلوا كامل تفاصيل الملحمة

    حيث سقط في اسرهم

    "العميد كمال الدين عبد الله آدم عبد المؤمن
    الدفعة (30) حامل النمرة العسكرية رقم 5608 و جمع
    غفير من الضباط و ضباط الصف و الجنود"


    والنظام البياع يردد "ان المتمردين ليس

    لديهم اي اسرى من المعركة
    "

    ولهذا نعتقد بان النظام يمارس عادته القديمة
    اذ تنكر لقائد القوات الجوية الذي سقط اسيرا
    في ملحمة الفاشر فتولى امره اهله
    فهل يمارس النظام امر نفسو مع كمالدين
    وصحبه من زمرة عسكر السودان الضالين



    نعني "بالبيع" هنا المعني الشعبي للمفردة
    والتي تعني التخلي عن "الصديق"عند الحاجة.
    ولان لا صديق هولاء سوى العشق السرمدي للسلطة والمال
    ولان كل شي عندهم مجرد اداء لكسب ود السلطة والمال
    فانهم علي استعداد لبيع كل شئ بما في ذلك الاسرى من
    الحنود الذين يحاربون لهم كما يبدو ذلك بشكل جلي
    من موقف النظام من اسرى ملحمة حسكنيتة التي
    استبسل فيها ابطال الثورة فهزموا كعادتهم الجنود
    الذين ضلوا سبيل الجندية وتحولو الي ربوطات
    يقاتلون لمجرد قيم التمكين شرذمة النظام لا غير
    , فكان حصاد هذا الجندي
    الربوط المسكين من ذلك اماالموت بيد الثوار او
    "البيع" من قبل النظام
    واي مصير سئ لجندي النظام اذ اصبح معلقا بين
    مطرقة الثائر وقيم "التاجر" الانقاذي البياع . هذا الجندي
    المسكين الذي اصبح ضحية ضلال المؤسسة العسكرية
    السودانية الفاشلة ف الزود عن حدود الوطن فضيع
    منها حلايب وغيرها وغدت حدود الوطن مفتوحة لجلب
    المرتزقة وتوطينهم ومفتوحة لطرد المواطن وتهجيره
    هذا الجندي في شغل عن كل هذا متورطا ف حروب الابادة
    خدمة لاجندة دولة الجلابة الضيقة فكان حصاد هذا
    الجندي الموت المحقق بيد الثائرين
    من امثال ابطال حسكنيتة .


    لقد تنكر النظام
    لاسرى ملحمة حسكنيتة ومنهم الصيد الثمين
    قائد قوة الغدر
    الحكومية
    كما تنكر من قبل لقائد قوة الابادة
    الجوية الذي اسر ف ملحمة فاشر, السبب يعود الى
    عقيدة "البيع" لدى تجار النظام الذين
    يتعاملون مع هؤلاء الجنود تعامل البضائع فلما
    سقطوا ف الاسر عدوهم مجرد بضائع فاسدة
    فتنكرو لوجودهم اصلا واصبح الصورة مقلوبة مضحكة
    ومبكية ف الوقت نفسو .اذ بدلا من ان يطارد النظام
    المؤسسات الانسانية مثل الصليب الاحمر الدولية
    او غيرو لاطلاق سراح اسرى الحرب من الجنود تنكرت
    لهم لانو لا وجود لدواعي الانسانية ف اعراف
    "عشاق الحورية" من معتنقي عقيدة التمكين هؤلاء
    لان هؤلاء الاسرى مجرد ادوات "للتمكين"
    وليس بشرا لهم اهل واسر يعانون من اسرهم .فاصبح
    الصورة مقلوبة الابطال يعرضون اسراهم لاطلاق
    سراحهم لدواعي انسانية والنظام يتنكر لوجودهم
    اصلا وهو محق فالاسرى بشر وهؤلاء مجرد"ادوات" لا حاجة
    لنا بهم بعد فسادهم ك"بضاعة". هذه الصورة
    المقلوبة مدعاة للتامل , مثل صورة هذا العميد الاسير الذي
    ترك مهام تحرير الوطن ليسقط اسيرا في يد عشاق التحرير
    فاستحق بحق وحقيقة لقب الجندي الضال.
                  

09-17-2007, 01:35 AM

د. بشار صقر
<aد. بشار صقر
تاريخ التسجيل: 04-05-2004
مجموع المشاركات: 3845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اسرى ملحمة حسكنيتة من الجيش السوداني "للبيع" مرة اخرى !! (Re: د. بشار صقر)



    فيما يطالب الثوار الابطال بضرورة تدخل
    وسيط موثوق مثل الصليب
    الاحمر لمناقشة شروط اطلاق سراح الاسرى خاصة
    وان ديدن النظام في التعامل مع الاسرى معروف
    كما في حالة تعامله السئ مع المناضل
    سليمان جاموس الذي حرم لفترات
    طويلة من حق العلاج . رغم كل ذلك قدم الثوار عرضهم
    لاطلاق سراح الاسرى فاذا بالنظام كعادته يتخلى عنهم في لمح البصر
    وينكر وجودهم اصلا كاسرى
    ترى لماذا يصر جنود الجيش السوداني في السير في درب هلاكهم
    لماذا يقدمون كل هذه التضحيات ومصيرهم اما هلاك
    بيد الثوار
    او الغدر من اهل النظام
    ولمصلحة من يقاتل هؤلاء
    لماذا تحول مهمام الجندي
    السوداني من حماية الوطن الى
    حماية اعداء الوطن
    ولماذا تحول الجندي السوداني الى مجرد
    مرتزقة عند عشاق التمكين
    وهل من سبيل لتكوين جندي سوداني
    حقيقي في ظلال دولة الجلابة التي لا تخدم الا
    احلامها الضيقةالتي ضاقت بمساحات الوطن الواسعة
    الى حدود جمهورية عبدالرحيم حمدي الكسيحة
    ابطال حسكنيتة وغيرهم من جيوش الهامش هم
    النواة الحقيقية للجندي السوداني العاشق للحرية
    والذي يقدم روحه فداء من اجل الوطن
    اما الجندي الذي يترك وطنه لقمة صائغة
    في افواه الاعداء ليتفرغ لقتال شعبه فهو جندي
    رخيص وهذا ما يفعله امثال العميد كمال الدين
    ولانهم رخاص الثمن يتخلى عنهم اهل التمكين من
    شرذمة النظام بلا ثمن
    يتخلى عنهم بلا سؤال عن حالهم ومآلهم وهم اسرى
    بل يتنكر لوجودهم اصلا

    فبئس "البياعين" عشاق التمكين هؤلاء‍‍

                  

09-17-2007, 01:58 AM

د. بشار صقر
<aد. بشار صقر
تاريخ التسجيل: 04-05-2004
مجموع المشاركات: 3845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اسرى ملحمة حسكنيتة من الجيش السوداني "للبيع" مرة اخرى !! (Re: د. بشار صقر)




    وهنا مكتب الناطق الرسمي ينكر
    وجود اسرى لدي ثوار دارفور

    مواصلة لتكتيكات البيع المعروفة
    ترى هل يقوم ذوي الاسرى هذه المرة ايضا بمهام
    البحث عن سبل لاطلاق سراح اسراهم
    كما فعل من قبل اسرة قائد القوات الجوية
    السودانية بعد ان تخلى عنه بياعي النظام
    خصوصا ان النظام لا يعترف حتى بوجودهم ناهيك من
    يسعى الى اطلاق سراحهم
    كما توضحها الاكاذيب في تصريحات
    المقدم الصوارمي


    Quote: ونفى المقدم الصوارمي خالد سعد بمكتب
    الناطق الرسمي للقوات المسلحة لـ«الرأي العام»
    ان تكون القوات المسلحة تكبدت خسائر من قبل
    المتمردين في المواجهات التي وقعت في المنطقة
    ،وقال ان قول المتمردين باسقاط طائرة مروحية
    واسر عميد في الجيش لا اساس له من الصحة،




    الخبر منقول من مدونات مكتوب
                  

09-17-2007, 02:11 AM

د. بشار صقر
<aد. بشار صقر
تاريخ التسجيل: 04-05-2004
مجموع المشاركات: 3845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اسرى ملحمة حسكنيتة من الجيش السوداني "للبيع" مرة اخرى !! (Re: د. بشار صقر)

    وهنا لقاء مع اسرى الجيش

    السوداني تعكس حقيقة اوضاعهم

    في الميدان وتكشف عن انهم مجرد ادوات
    لا اكثر ولا اقل للشرذمة التي تعبد
    "التمكين" عبادة
    Quote:

    IRIBA, Chad, Oct. 16 — Ibrahim Atoum Rahal said he had joined the Sudanese Army out of necessity. He had no job and no prospect of getting one, and the military offered a regular paycheck.

    But when he was shipped to the front along the border with Chad to fight the rebels in Darfur a month ago, he said, his heart was not in the fight. When the rebels attacked Oct. 7, catching the soldiers as they lolled in the afternoon heat in the middle of the Ramadan fasting season, Mr. Rahal, a 26-year-old private, threw down his Kalashnikov rifle and ran.

    “I have no interest in fighting this war,” Mr. Rahal said in an interview from his hospital bed in this provincial town, his right leg shattered by a rebel bullet. “I just want to go home.”

    Mr. Rahal is one of about 130 Sudanese soldiers who, through an unusual series of events after a battle between non-Arab rebels resisting the Arab-led government, have ended up being both helped and held in this Chadian town a few dozen miles from the Sudanese border, given a refuge from the war but kept in prison.

    Interviews with these soldiers provided a rare glimpse into the hidden world of Sudan’s secretive military, showing a corps of men who are poorly armed, unenthusiastic about their mission and more than willing to surrender rather than stand and fight.

    “We don’t have the courage to defeat them,” said John Yotoma, a 38-year-old Sudanese corporal who lay shivering in a hospital tent here, bullet wounds in his arm and groin. “We didn’t have enough ammunition. We just ran away.”

    For months Sudan has been building up troops in Darfur, adding thousands of men in key garrison towns, preparing for an assault on the non-Arab rebel groups that refused in May to sign an agreement to end the war.

    One rebel faction signed, but others have vowed to continue fighting the government and its allied tribal militias, whose brutal counterinsurgency has been called genocide by the Bush administration and many others.

    The Sudanese government has vowed to crush the remaining rebel factions, and has forcefully rejected a Security Council resolution authorizing a United Nations peacekeeping force of more than 20,000 troops and police officers in Darfur to replace an overmatched and under-equipped African Union force.

    In August, Sudan made a counterproposal, saying it would use its own troops to quell the uprising. That position was quickly rejected by much of the world, and raised fears that the government was prepared to unleash a brutal assault that could rival or surpass the bloody battles that had killed at least 250,000 people, many from war-related hunger and disease, and had pushed 2.5 million from their homes.

    But so far, the Sudanese Army seems to have faced mostly humiliating defeat, as it did in the Oct. 7 attack near Kariari, a village on the border. The International Crisis Group, an independent conflict-prevention organization, also says that the government has been taking major losses in the recent fighting.

    It is virtually impossible for journalists to speak to soldiers inside Sudan. They are not allowed to give interviews, and foreign journalists who photograph or film them are subject to arrest on serious charges, including espionage.

    Yet the Sudanese soldiers here in Iriba, safely across the border in Chad, seemed eager to tell their stories and gripe about the tough life they faced on the front, their doubts about the legitimacy of their government’s fight against the rebels in Darfur and their low morale.

    They described the brutal assault by the rebels on Oct. 7 as one that caught them by surprise.

    The attack began around 3 p.m. Listless from fasting for Ramadan, most soldiers were napping or busy preparing the meal that at sundown would break the ritual fast. Mr. Rahal said he was cooking some soup when he heard the first gunfire, and saw more than 100 pickup trucks with heavy weapons barreling toward the camp.

    He grabbed his rifle, taking a position in a nearby trench. He fought for about 20 minutes, he said, until he emptied his gun’s magazine. The soldiers had been running low on ammunition for some time, Mr. Rahal and other soldiers said, and they had asked their commanding officer to request more munitions. But during their monthlong stint at the front, the bullets never arrived.

    When Mr. Rahal found himself facing fire with an empty gun, he decided to flee.

    “I just dropped it and ran away,” he said.

    But he didn’t get far before he felt a stab in his right calf, then a searing bolt of pain up his thigh. He dropped to the ground and lay still, hoping no one would come to finish him off. When it seemed the coast was clear, he tried to stand up, but couldn’t.

    “I had so much pain in my leg I could not walk,” he said.

    So he crawled. Using his forearms, he pulled himself west, toward the border. Just before dark he was picked up by some Chadian soldiers, he said, who brought him to the Chadian border town of Bahai, then shipped him to the hospital in Iriba.

    About 40 soldiers were taken to the hospital for treatment, and 90 more were taken to the local jail, where they were placed in a guarded courtyard. Their status is unclear. They have been visited by Red Cross officials, but they are not prisoners of war or illegal migrants. Unsure of their fate, they while away their days in prison playing cards and talking.

    “Can’t you see how bored we are?” said Moussa Mahmoud Yassin, a 42-year-old soldier from Khartoum, the Sudanese capital. “We have nothing to do.”

    Like most of the soldiers here, he said he did not intend to go back to the military, and thought the war in Darfur was pointless.

    “We all just want to go home to our families,” he said.

    The battle was a rout for the rebels, the soldiers here said, with the Sudanese Army taking heavy casualties. No one had time to count the bodies, but of the 750 Sudanese troops that were attacked, as many as half were killed, according to Sudanese soldiers here.

    The attitudes and general despondence of the Sudanese troops held here underscores why Sudan, despite its large military, well supplied by arms bought from China with Sudan’s growing oil wealth, has relied primarily on brutal Arab militias to carry out its grim counterinsurgency campaign against the rebels in Darfur.

    It was a strategy Sudan perfected in its 20-year civil war in the south, where it used Arab tribal militias as a paramilitary force. The militias terrorized southern Sudan, razing villages, raping women and kidnapping children. The militias in Darfur, known as the janjaweed, have carried out a similar campaign.

    Many of the Sudanese soldiers said they hoped that the United Nations would send a peacekeeping force to Darfur soon, contradicting their government’s staunch position against such a force, arguing that any foreign troops would be seen as occupiers bent on re-colonizing Sudan.

    “We wish the U.N. would come and take over,” said Waleed Mugammed, a 23-year-old


    private from Khartoum. “I don’t want to go back to Darfur.”




    منقول من بوست في الارشيف لواصل
    نيويورك تايمز تنفرد بمقابلة اسرى الجيش السوداني في تشاد!!

    نيويورك تايمز تنفرد بمقابلة اسرى الجيش السوداني في تشاد!!
                  

09-17-2007, 02:33 AM

د. بشار صقر
<aد. بشار صقر
تاريخ التسجيل: 04-05-2004
مجموع المشاركات: 3845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اسرى ملحمة حسكنيتة من الجيش السوداني "للبيع" مرة اخرى !! (Re: د. بشار صقر)



    هنا يضع احمد حسين تفاصيل
    المؤامرة الفاشلة لاغتيال دكتور خليل

    كما كشف عن تفاصيلها اسرى الملحمة الذين
    تنكر لهم النظام ففعلوا مثل ما فعل كما يبدو
    من حكي تفاصيل البيان



    Quote:

    بسم الله الرحمن الرحيم
    حركة العدل والمساواة السودانية
    بيان مهم


    المجموعة الأمنية في الحزب الحاكم تتآمر على إغتيال د.خليل ابراهيم

    أدلى أسرى معركة حسكنيتة بمعلومات هامة الى جانب مصادرنا المطّلعة في الخرطوم أن المجموعة الأمنية في الحزب الحاكم قد اجتمعت برئاسة نافع على نافع وبحضور صلاح قوش وعوض الجاز وآخرين بعدد من ضباط الأمن والجيش وذكروا في تنويرهم بأنه لا سبيل إلى تصفية قضية دارفور، إلا بإغتيال الدكتور خليل إبراهيم رئيس حركة العدل والمساواة السودانية. وقرر الاجتماع، تكوين مجموعة من القوات الخاصة التابعة لجهاز الأمن، بالإضافة إلى قوّة كبيرة من الجيش لتنفيذ المهمة . وأوكلت قيادة المهمة إلى العميد كمال الدين عبدالله وينوب عنه العقيد الفاتح والمقدم إيهاب. وتحرك ثلاثتهم من الفاشر وودقنجة ونيالا. وانطلقوا من نقطة الالتقاء المحددة بسبعين ألية مدجّجة صوب صيدهم السمين؛ والذي تأكدّ لنا أنهم كانوا يملكون معلومات تفصيلية عن موقعه–ونمسك مؤقتا عن الكيفية التي حصلوا بها على هذه المعلومة لضرورات يقدرها القارئ الكريم– إلا أن السحر انقلب على الساحر ،فاستطاع مقاتلو الحركة الاشاوس ورصفائهم من حركة تحرير السودان –الوحدة بافشال المخطط الدموي. فمات في المعركة من مات وعلى رأسهم قائد ثاني العملية "الخاصة والخاطفة" العقيد الفاتح والعشرات من الضباط والمئات من ضباط الصف والجنود الذين نفذوا عملية الاعتداء الاثمة، وعجز أهل حسكنيتة عن دفنهم فدقّوا طبول النجدة طلبا للمساعدة في ذلك. كما أسر قائد العملية والمقدم وعدد فاق المائة بالعشرات من ضباط الصف والجنود. وما زال الذين "تفرقوا" في الفيافي يسلّمون أنفسهم لقواتنا ليل نهار؛ بعد أن هاموا على ووجوههم وباعوا أسلحتهم ب"عراقي" أو جلابية لإخفاء هوياتهم.
    وهنا نقول لثلّة مجرمي الحرب والمطلوبين لدى العدالة الدولية: أن المجتمع السوداني يمقت الإغتيالات السياسية، ويرفضها منهجا لحل قضاياه؛ إلاّ أنه من الواضح والجليّ أنهم لا يعيرون لقيم المجتمع السوداني وزنا، ولم يعوا الدرس من محاولة إغتيال الرئيس المصري حسني مبارك، والان عادوا يكررون ذات التجارب الفاشلة تارة وكرّة؛ ويلقون بأبناء الشعب السوداني إلى التهلكة واتون معارك لا ناقة لهم فيها ولا جمل؛ ونسوا أن حركة العدل والمساواة السودانية مؤسسة راسخة؛ لا يغير في موقفها ذهاب شخص ولو كان ذاك الشخص في مقام رئيسها ولا تزيدها أساليب العجز الرعناء إلا عزما وتمسّكا بقضيتها التي لا يقتلها الرصاص أو الدانات؛ وأنه سيصعد في مكان الشهيد ألف مقاتل؛ وستبقى القضية حيّة ما دام الظلم باقيا.
    وبقي لنا أن نذّكر هؤلاء ومن سار على دربهم ، أن الإغتيال السياسي مسئولية فردية ولو صدر القرار من اجتماع حزب أو حكومة؛ وأنه خير لمن يخطط له أو يسعى لتنفيذه أن يبحث عن روح احتياطية قبل السعي لأخد أرواح الآخرين – وهي عصيّة – وعليكم أن تعلموا أن باستطاعتكم بدء مسلسل الإغتيالات، ولكنّكم لا تعلمون عواقبها أو منتهاها. وقد يكون الجاني من أوائل ضحايا المسلسل ويقع في الحفرة من احتفرها. والبادئ أظلم.وقد أعذر من أنذر.


    أحمد حسين آدم
    أمين الاعلام الناطق الرسمي للحركة



    نقلا عن موقع سودان جيم
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de