القوادة والصحافة والتماهى!!!!!!!!!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-22-2024, 08:11 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-19-2007, 09:55 AM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
sssss
القوادة والصحافة والتماهى!!!!!!!!!!!

    Quote: بين قوسين

    البشير يفتتح طريق الملوك

    عبد الرحمن الزومة
    كُتب في: 2007-08-19


    عندما كنا على متن الطائرة التي أقلتنا الى مروي لحضور عيد الجيش جلست الى جانب الأخ المهندس عبد الله عباس حبيب مدير الدار الاستشارية وهى الدار التى كرمها الرئيس فى عيد الجيش لدورها فى التصميم والاشراف على بعض المنشآت الى افتتحها الرئيس البشير فى يوم العيد وهى مثالاً لا حصراً مطار مروي الجديد وطريق مروي الملتقى وكوبري مروي شبا و طريق تنقاسي أم الطيور ولقد لاحظت أن الأخ عبد الله كان يطلق على هذا الطريق الأخير اسم (طريق الملوك) وعندما استفسرته عن سر التسمية أخبرنى عجباً: كان ملوك مروى القديمة والذين حكموا وادى النيل لمدة امتدت من (750 قبل الميلاد الى 350 ميلادية) والذين اتخذوا من البجراوية عاصمة لهم ومن منطقة جبل البركل (نبتة) أى مروى الحالية عاصمة دينية قد سلكوا ذات الطريق الذى يربط (أم الطيور) غرب عطبرة بنبتة والذى يشق صحراء بيوضة بطول (262) كيلومتراً وذلك لتحاشى الطريق الطويل والذى يحازى نهر النيل بشلاليه الرابع والخامس وانحناءات النيل المتعددة. كانت تلك الرحلة ذات أهمية خاصة لملوك مروي القديمة خاصة فى مناسبة تتويج ملوكهم وبالرغم من أنهم كانوا أناساً وثنيين الا أنهم كانوا يختارون ملكهم فى العاصمة الملكية (البجراوية) غير أن عملية التتويج لم تكن لتكتمل حسب اعتقادهم الوثنى الا اذا سار الملك الجديد الى العاصمة الدينية عند سفح جبل البركل ليأخذ (البركة) ولست أدري ان كان (البركل مستمداً من البركة). عندما وصل الرئيس البشير الى مكان افتتاح الطريق وقص الشريط التقليدى ايذاناً بافتتاح الطريق وتلا الآية الكريمة التى اعتاد أن يفتتح بها المنشآت فى عهده السعيد (ان الأرض الله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين) الآية 128 الأعراف , استحضرت كل ذلك التاريخ وقلت الحمد لله الذى أخرج من ذرية أولئك الملوك الوثنيين فى آخر الزمان (ملكاً) يؤمن بالله ويرجع اليه الفضل فى كل الأحوال وبينما كانت الجماهير تهتف للرئيس كنت مشغولاً بسؤال واحد: من من هؤلاء الناس يستحضر الآن هذا الربط بين ذلك الماضى الغابر و هذا الحاضر السعيد؟ والتساؤل موجه الى الأخوة فى (اعلام سد مروي) وربانهم الماهر المهندس ضياء! ان مشاريع التنمية تكون عظيمة غير أنها اذا كانت مربوطة بالماضى وتأخذ منه (مرجعيتها) فانها تأخذ حينئذ (قيمة اضافية) لأنها تلهم الأجيال الجديدة بأنها تسير على طريق الأجداد وهو طريق أثبت أنه كان طريقاً سليماً: أخبرنى الأخ عبد الله ان صحراء (بيوضة) تعتبر من أغنى المناطق بمواد خام (الأسمنت) ففيها الرخام والجرانيت ومادة بركانية نادرة وحيوية فى صناعة الأسمنت تدعى (البوزالانا) كما أنها غنية بالذهب حيث قال لى ان بعض الخبراء من دول صديقة عندما وقفوا على (ذهب بيوضة) تعجبوا من صنع الله مع أهل السودان وانعامه عليهم حيث ذكر بعضهم أنهم ظلوا يعملون فى التنقيب عن الذهب لمدة طويلة وهم يحفرون على عمق عشرات الأمتار لكى يصلوا اليه غير أنهم لم يروا قط ذهباً يرى بالعين المجردة مثل ذهب بيوضة! هنا أدركت أن هذا البلد ليس فقط (مستهدفاً) بل هو محسود على هذا التاريخ العامر خاصة من بعض (شذاذ الآفاق) من شعوب آخر الزمان الذين اذا ذكر التاريخ اشمأزت قلوبهم لأنهم بلا تاريخ ومحسود أيضاً على تلك النعم الباذخة التى حباها اياه المولى سبحانه وأن علينا أولاً أن نشكر الله المنعم على ما أنعم وأن نحافظ على تلك النعم أولاً بالشكر ثم بالسهر عليها وأن نعض عليها بالأسنان وأن (نقطع) أي يد آثمة تمتد اليها بسوء ومن آية ذلك من ذكره المشير البشير فى مروى عن تقوية الجيش ليس من أجل الاعتداء على أحد ولكن لردع كل من تسول له نفسه الاعتداء على هذا الوطن.
                  

08-19-2007, 09:56 AM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القوادة والصحافة والتماهى!!!!!!!!!!! (Re: jini)

    Quote: بين قوسين

    عيد الجيش الذى لم يقهر

    عبد الرحمن الزومة
    كُتب في: 2007-08-18


    يوم الثلاثاء الرابع عشر من كل عام يصادف عيد الجيش السودانى وهذا العام استضافت الفرقة التاسعة عشرة مشاة بمروى وهى من أحدث فرق الجيش السودانى احتفالات هذا العام ولقد حرصت على تلبية الدعوة لأسباب عدة من ضمنها أن الاحتفال فى (مروى) ولأننى أشعر بأن هنالك ديناً فى رقبتى تجاه هذه المؤسسة العسكرية العظيمة: الجيش السوداني ليس هذا فحسب بل اننى أرى ان هذا الدين يطوق رقبة كل سودانى يعيش على ثرى هذه الأرض الطيبة فهذا الجيش كما قال (عريف) الحفل المهيب الذى أقيم فى مروى هو مجموعة من (الهامات والقامات) وكما وصفه القائد الأعلى المشير عمر حسن أحمد البشير أنه قدم التضحيات من شهداء وجرحى ومفقودين فما لان ولا استكان ولا انكسر بل انه ظل يقدم العطاء ومستعد أن يستمر فى تقديم نفس التضحيات ولكن هذا يعنى أمراً جديراً بالوقوف عنده وهذا ما فعلته أنا وفعله عدد من اخوانى الاعلاميين الذين لبوا نداء الدعوة التى وصلتنا من مكتب اعلام سد مروى وهو الذى نظم الرحلة وكذلك الآلاف من أبناء محلية مروى الذين شهدوا الاحتفال اذ أن تلك التضحيات كانت من أجلى وأجلك وأجلهم بمعنى أن كل رصاصة اخترقت جسداً لجندى نبيل أو ضابط عظيم من منسوبى الجيش السودانى كان من الممكن أن تصل الى صدرى أو صدرك لولا أن ذلك الجندى قد تصدى لها.
    هبطت بنا الطائرة مطار مروى عند ساعات الصباح الأولى وبعد أن قام السيد رئيس الجمهورية بافتتاح عدد من المنشآت التنموية المهمة توجه الى ميدان الاحتفال فى وسط مدينة مروى حيث جرى فى بداية الاحتفال عرض عسكرى شمل كل أفرع الجيش من مشاة ومدرعات ودبابات وناقلات جنود وكانت طائرات سلاح الجو السودانى من طراز (ميج) ومروحيات تزرع سماء المدينة مما أضفى على الاحتفال الروعة والرهبة. شمل الاحتفال تكريم القائد الأعلى ورئيس هيئة الأركان المشتركة ووزير الطاقة ومدير جهاز الأمن والمخابرات الوطنى ووالى الولاية الشمالية ومعتمد مروى والفريق ابراهيم الرشيد ولقد خاطب الاحتفال المشير البشير فاستقبلته الجماهير كالعادة بالاهازيج الحماسية وأناشيد الجيش المميزة المعتقة بعبق الشهادة ووهج العقيدة و(جندينا الما بتقهقر) فخاطب الرئيس الأمة السودانية عبر احتفالات الذكرى الثالثة والخمسين للجيش السودانى. ولقد حرص الرئيس على أن يعطى الاحتفال بعده الشعبى فتناول فى خطابه قضايا الأمة الملحة ثم تعرض للمناسبة وهى (عيد الجيش) فى آخر فقرة من الخطاب. تناول البشير قضايا التنمية وما ينتظر البلاد وبالتحديد الولاية الشمالية ما (تستحقه) من تنمية هى أهل لها (لأن ثورة الانقاذ ما جاءت الا لانصاف المظلومين والمهمشين) وقال ان الجيش السودانى مقبل على مرحلة بناء وأنه سيصير قوة ضاربة ليس من أجل الاعتداء على أحد ولكن قوة ردع (لكل من تسول له نفسه المساس بأمن الوطن) وبقيت كلمة فى حق هذا الجيش العظيم الذى ظل يحارب أكثر من نصف قرن ما لان ولا انكسر ولكن الأهم أنه فاز بهذه المكانة دون غيره من الجيوش شرقاً وغرباً وجنوباً اذ أن عدداً من الجيوش فى الدول المجاورة لم تنهزم فقط بل (تفككت) نهائياً : حدث هذا لجيوش الصومال و يوغندا والكونغو والحبشة ورواندا وبوروندى وتشاد وأفريقيا الوسطى كلها تصدعت وانهارت (الا) هذا الجيش العظيم فلم ينهزم قط و(لن) ينهزم باذن الواحد الأحد. ان هذا الجيش العظيم له العديد من الأسباب التى تجعله يحتفل بعيد ميلاده المجيد ولنا نحن أهل هذا الجيش العديد من الأسباب التى تجعلنا نحتفل بتلك المناسبة وألف سبب تجعلنا فخورين بأن ننتمى لهذا الكيان العظيم.
                  

08-19-2007, 10:06 AM

الصادق اسماعيل
<aالصادق اسماعيل
تاريخ التسجيل: 01-14-2005
مجموع المشاركات: 8620

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القوادة والصحافة والتماهى!!!!!!!!!!! (Re: jini)

    والشاهد على ذلك معركة تحرير حلايب والتى غنتصر فيها جيشنا على الجيش المصري المعروف بخبرته
    وكذلك أم المعارك المعروفة بمعركة الفشقة والتى نال فيها الجيش الأثيوبي المدعوم بالسلاح الإسرائيلي هزيمة نكراء

    وعاش الجيش السودانى الذى لم يقهر أبداً

    وشكراً للسيد الزومة الذي ا يألوا جهداً في إمتاعنا بالدرر من الحديث
                  

08-19-2007, 10:12 AM

zumrawi

تاريخ التسجيل: 08-31-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القوادة والصحافة والتماهى!!!!!!!!!!! (Re: jini)

    عزيزى جنى
    عبدالرحمن الزومة يعيش فى زمن وهمى
    هو زمن الانقاذ عام 89 وكان الانقاذ فى بدايتها
    ولم ترتكب اخطاءها الجسام وكانهافى اوج قوتها
    اما الجيش السودانى فيكفى تدمير الانقاذ له
    بتكوينه للدفاع الشعبى لصنع جيش موالى للانقاذ
    ومهووس باطروحاتها.
    ونتلاقى
                  

08-19-2007, 12:04 PM

amin siddig
<aamin siddig
تاريخ التسجيل: 07-21-2007
مجموع المشاركات: 1489

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القوادة والصحافة والتماهى!!!!!!!!!!! (Re: zumrawi)

    Quote: وصل الرئيس البشير الى مكان افتتاح الطريق وقص الشريط التقليدى ايذاناً بافتتاح الطريق وتلا الآية الكريمة التى اعتاد أن يفتتح بها المنشآت فى عهده السعيد

    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    Quote: وقلت الحمد لله الذى أخرج من ذرية أولئك الملوك الوثنيين فى آخر الزمان (ملكاً) يؤمن بالله ويرجع اليه الفضل فى كل الأحوال

    يقارن ملوك نبيتة ومروي بهذا البشير!!!
    Quote: بعض الخبراء من دول صديقة عندما وقفوا على (ذهب بيوضة) تعجبوا من صنع الله مع أهل السودان وانعامه عليهم حيث ذكر بعضهم أنهم ظلوا يعملون فى التنقيب عن الذهب لمدة طويلة وهم يحفرون على عمق عشرات الأمتار لكى يصلوا اليه غير أنهم لم يروا قط ذهباً يرى بالعين المجردة مثل ذهب بيوضة!

    ربما ليس تعجباً و لكنها السعادة باكتشاف مورد أخر سيعود على هؤلاء المنتمين لل(الدولة الصديقة) بنسب لا يحلموا بها في مكان ىخر في العالم.
    Quote: هذا البلد ليس فقط (مستهدفاً) بل هو محسود على هذا التاريخ العامر خاصة من بعض (شذاذ الآفاق) من شعوب آخر الزمان الذين اذا ذكر التاريخ اشمأزت قلوبهم لأنهم بلا تاريخ

    تمنيت أن أعرف لأي دولة ينتمي هؤلاء (الأصدقاء) لنقارن تأريخهم بتأريخ (شذاذ الآفاق)
    Quote: أن نعض عليها بالأسنان وأن (نقطع) أي يد آثمة تمتد اليها بسوء ومن آية ذلك من ذكره المشير البشير فى مروى عن تقوية الجيش

    العضعيض و القطيع ده جنسو شنو إنتو عرفناكم مجرمين كمان جابت ليها سلوك كلاب؟
    Quote: حيث جرى فى بداية الاحتفال عرض عسكرى شمل كل أفرع الجيش من مشاة ومدرعات ودبابات وناقلات جنود وكانت طائرات سلاح الجو السودانى من طراز (ميج) ومروحيات تزرع سماء المدينة مما أضفى على الاحتفال الروعة والرهب

    لا حظوا : أضفى على الإحتفال رهبة !!، مقروءة مع كل من تسول له نفسه . الزول ده قاصدنا عديل كده.
    Quote: ولكن الأهم أنه فاز بهذه المكانة دون غيره من الجيوش شرقاً وغرباً وجنوباً اذ أن عدداً من الجيوش فى الدول المجاورة لم تنهزم فقط بل (تفككت) نهائياً : حدث هذا لجيوش الصومال و يوغندا والكونغو والحبشة ورواندا وبوروندى وتشاد وأفريقيا الوسطى كلها تصدعت وانهارت (الا) هذا الجيش العظيم فلم ينهزم قط و(لن) ينهزم باذن الواحد الأحد

    لقد تفكك كل السودان ، ولكل جيشه ، ما هذا المنطق المختل الذي يرى وحدة جهاز فني للدولة أهم من الدولة نفسها.
                  

08-19-2007, 01:50 PM

نزار عبد الماجد

تاريخ التسجيل: 10-16-2006
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القوادة والصحافة والتماهى!!!!!!!!!!! (Re: amin siddig)

    المسكوت عنه تجاه المؤسسة العسكرية

    المؤسسة العسكرية السودانية رغم كونها الضامن الأساسي للأمن القومي تظل صاحبة الدور المتعاظم في اشباع الواقع السياسي السوداني بالمأزق،نتيجة للتغول على الحقوق المدنية للمواطن السوداني إثر إستئثارها بالسلطة لمدة تقارب الاربعين عاماً كان فيها تغلب الذهنية العسكرية على واقع الحياة السودانية على كافة الاصعدة .
    المهم في الأمر أن المؤسسة العسكرية مازالت صاحبة الكعب العالي في حكم البلاد (حتى الأن) ، فرئيس الجمهورية متشبث حتى هذه اللحظة بإنتمائه للمؤسسة العسكرية والسلطة التنفيذية معاً.. وكم هائل من الوزراء العسكريين والولاة المعتمدين ومديرو المصالح والشركات الحكومية والاندية الرياضية والجمعيات الخيرية والطوعية كلها مدججة بمنتسبي المؤسسة العسكرية حيث تحتشد الأوامر وتغيب الخطط التشاركية مع فعاليات المجتمع المدني (الأعزل) فتتسلل إلى قوانين الدولة وأساليب الإدارة فيها الذهنية العسكرية مستأسدة بالدستور والقوانين واللوائح وبرلمانات من عينة (أبصم هنا فقط) ويكون لمنسوبي المؤسسة العسكرية حقوقاً فوق العادة على الحقوق المدنية لكافة أفراد الشعب.
    الذهنية العسكرية تحاول خلق قداسة للمؤسسة العسكرية مأطرة قانونيا وتعمل على ابتكار الأساليب التي تجعل الاقلام ترتجف وهي تحاول الإحاطة بموضوع ما يحاول ان ينخر في عصب (أخطاء) المؤسسة العسكرية الجاثمة على صدورنا وقوانينا بالاضافة لمحاولة (شرعنة) الانظمة التي تحتمي بها أو التي تنصهر فيها.
    المؤسسة العسكرية مؤسسة غير منتجة إيرادتها المالية من (جيب) دافع الضرائب السودانية لتغطية ومجابهة النهم العسكري إزاء تمترس الافكارالعسكرية في ذهنية الدولة حرب و(جهاد) ومقاومة وامتيازات وحيازات واستثمارات تكلفة الدفع المقدم والاضطراري والماخوذة (عنوة) لصالح المؤسسة العسكرية .
    نحن كمدنيين نحمل أفكاراً وقلم ومكتوب علينا أن نحترم هيبة الرئاسة وهيبة المؤسسة (العسكرية) وهيبة قوانين أمن الدولة (العسكرية) وهيبة النظام (العسكري) وهيبة الأماكن (العسكرية) والحيازات (العسكرية) والشخصيات (العسكرية) والرتب (العسكرية) وحتى هيبة احتجاجات (العسكر) وهيبة الإعلام (العسكري) .
    ولكن من يأبه لذلك ..لا هيبة لأحد .. أو شئ خارج نطاق ما نؤمن باستحقاقيته لهيبة ويكون بالطبع هذا يكون خارجاً عن نزع البشر للبحث عن هيبة بأي وسيلة كانت وعلى حساب أي من كان ...!!
    لذا مرة تلو المرة نكرر معاً.... ثم معاُ... ثم معاً.... لإنتزاع حقوق المدنيين من براثن المؤسسة العسكرية ومراجعة كل القوانين التى تعمل على نزع هذه الحقوق ولنفتح هذا الملف بدون خوف مطلقاً..

    مهندس/نزار عبد الماجد
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de