|
|
 بيان هام من حزب الامة الاصلاح والتجديد بالمهجر
|
بسم الله الرحمن الرحيم
الله أكبر ولله الحمد ، الله أكبر ولله الحمد ، الله أكبر ولله الحمد
حزب الأمـــة ، الإصــــلاح والتجـــــديد
بيــــــــــان من المجلــس التنسيقي الأعلى بدول المهجـــــر
إلى الرأي العــــام السوداني والإقليمي والدولــــــي
منذُ أن علمنا بقيام جهاز أمن نظام الإنقاذ بالسُّودان باعتقال رئيس الحزب السيد / مبارك المهدي ورئيس جهازه التنفيذي الأستاذ / عبدالجليل الباشا ثم القيام لاحقاً باعتقال الأستاذ مهدي بخيت مساعد رئيس الحزب للشئون القانونية والدستورية ، ظللنا في المجلس التنسيقي الأعلى بدول المهجر في حالة إتصال وتواصل وإنعقاد دائم عبر غرفة عمليات إلكترونية لرصد وجمع وتحليل المعلومات وتبادلها وكذلك لتحليل وتقييم الإدعاءات التي ادعى بها والتهم التي لفقها جهاز أمن نظام الإنقاذ ونسبها من غير توافر أي دليل أو بيِّنة إلى رئيس حزبنا ورئيس جهازه التنفيذي وبقية المعتقلين الشرفاء . كما ظللنا نتابع عن قرب وكثب ونقوم بتقييم التصريحات التي أدلى بها إلى أجهزة الإعلام المختلفة نائب رئيس جهاز أمن نظام الإنقاذ المدعو / محمد عطا ، والبيان الصادر عن وزير داخليته وتصريحات وزير دفاعه ، فضلاً عن تصريحات وتخمينات مساعد رئيس النظام المدعو نافع علي نافع في هذا الصدد .
إننا نؤكد عبر هذا البيان إلى الرأي العام السُّوداني والإقليمي والدولي ، أن الأمر كله لا يخرج عن كونه تمثيلية هزيلة تأليفاً وحبكاً وإخراجاً ، قام نظام الإنقاذ ممثلاً بأجهزته الأمنية والاستخباراتية بنسجها لإلهاء الناس وصرف أنظارهم عن الأزمات التي تحاصره داخلياً وإقليمياً ودولياً ، والتي على رأسها أزمة دارفور المتفاعلة وتداعياتها وتطوراتها الخطيرة خاصة دخول القوات الأممية وما سيتبعه وهو مكمن خوف أهل النظام ، فضلاً عن الكوارث الطبيعية المتمثلة في الأمطار والسيول والفيضانات التي أحلت بأهل السودان المتضررين وخلفت ورائها خسائر وأضرار فادحة في أرواحهم وممتلكاتهم ، وتركتهم في أسوأ حالة صحية وبلا مأوى وبلا مأكل ومشرب ، ناهيك عن الأزمات الاقتصادية وثالوث الفقر والمرض والجهل الذي ظل يُعاني منه الشعب السوداني منذ مجئ جماعة الإنقاذ للسلطة على ظهر دبابات قوات الشعب المسلحة وعن طريق إنقلابهم المشؤوم في 30 يونيو 1989م .
إنَّ هذه التمثيلية السيئة لا ولن تنطلي على ذهن أي عاقلٍ ولو كان متوسط الذكاء ، وهي من باب أولى ألا تفوت على الشعب السوداني الواعي الفطن والخابر بنظام الإنقاذ وألاعيبه وممارساته وأخلاقياته ، ولا على الرأي العام الإقليمي والدولي المتابع والمهتم بالشأن السوداني ، وأهم ما يكذب ويدحض هذه الإدعاءات والتهم تلك التضاربات والتناقضات في التصريحات التي أدلى بها مسئولو نظام الإنقاذ للصحافة وأجهزة الإعلام المختلفة ، فقد قالوا في بادئ الأمر أن المعتقلين كانوا يخططون للقيام بانقلاب عسكري للاستيلاء على السلطة بالقوة وباستخدام السلاح وبالإستعانة بدولة كبرى هي الولايات المتحدة الأمريكية وبدولة عربية هي ليبيا . ثم صدر تصريح آخر يتناقض مع ذلك التصريح يقول بأن الأمر لا يتعلق بإنقلاب عسكري ولكنه يتعلق بمحاولة تخريبية هدفها إحداث فوضى عارمة وربكة أمنية للتأكيد على أن النظام غير قادر على توفير الأمن ، وبالتالي التمهيد لتدخل دولي لتغيير نظام الحكم في البلاد . ثم القيام بعد ذلك بنفي ضلوع ليبيا في هذا الأمر المدعى به ، ثم القيام مؤخراً أيضاً بنفي ضلوع أمريكا في ذلك دون خجل وإبتلاع الطعم كما عودونا دائماً في مثل هذه التمثيليات الخيالية .
إننا وإذ نصدر هذا البيان لنود أن نؤكد بكل الفخر والإعتزاز أنَّ قيادتنا أشرف وأكبر من أن تتخذ مثل هذا النهج وهي صاحبة الأغلبية الجماهيرية الأكبر والرصيد التاريخي الوطني الذي لا يُقدر بثمن ، وهي التي قدمت المبادئ والأخلاق والمصالح العامة على المكاسب والمصالح الشخصية ، وهي التي ظلت وحتى لحظة إعتقالها تُناضل من أجل التحول الديمقراطي وإستعادة الديمقراطية والحريات العامة الأساسية وحمايتها وحماية حقوق الإنسان.
إننا نود أن نُمَلِّك الرأي العام السوداني والإقليمي والدولي الحقائق الواضحة التالية :
أولاً : إنَّ كل الشواهد تؤكد بما لا يدع مجالاً لأدنى شك أنَّ نظام الإنقاذ قد فشل في إدارة وحكم البلاد ، وفي الحفاظ على وحدة مواطنيها وأراضيها، وأدخلها في مواجهة دولية غير متكافئة ووضعها تحت الوصاية الدولية الكاملة ، وعرضها لمخاطر التدويل والتدخل الأجنبي وللتمزق والتفتت والتقسيم، كما فشل في المحافظة على سيادتها وإستقلالها أيضاً ، فضلاً عن تبديد كل فرص توحيد الصف الوطني أو الجبهة الوطنية الداخلية والتواثق على إتفاق يخرج البلاد من كل هذه الأزمات والمخاطر .
ثانياً : لقد فشل نظام الإنقاذ في دفع استحقاقات التحول الديمقراطي الذي نصت عليه إتفاقية السلام التي وقعها مع الحركة الشعبية وقام بتفريغها في الدستور الإنتقالي الحالي وهو قد عمد على تنفيذ إتفاقية السلام ببطء شديد مقصود لكسب الزمن من أجل إطالة بقائه في السلطة وبالتالي فقد أزعجه سعي حزبنا نحو التحول الديمقراطي ومحاولاته الجادة لتوحيد القوى السياسية الديمقراطية استعداداً لبلوغ مرحلة التحول المنشود والتداول السلمي للسلطة عبر الانتخابات العامة الحرة النزيهة .
ثالثاً : إنَّ نظام الإنقاذ ما زال يتصرف بذهنيته الشمولية النافية والعازلة للآخر ـــ وإن كان هذا الآخر شريكاً له في السلطة أو الحكم ــــ فهو يقوم بتصريف شئون البلاد والعباد دون إشراك شركائه في القرار السياسي والأمني والاقتصادي وفي القضايا الوطنية الأخرى هذا على الرغم من قيامه بتوقيع إتفاقيات سلام مع كل من الحركة الشعبية وحركة تحرير السودان جناح منى أركو مناوي والتجمع الديمقراطي والأحزاب المنضوية تحته ، بالإضافة إلى جبهة الشرق – وكل هؤلاء وبموجب الاتفاقيات التي وقعوها مع هذا النظام هم شركاء في السلطة أو الحكم على الأقل – ولكن النظام يلغي وجود جميع هؤلاء الشركاء وعلى كافة مستويات الحكم وسلطاته الإتحادية باستثناء الوضع الخاص الذي تتمتع وتتميز به الحركة الشعبية في جنوب البلاد .
رابعاً : تأسيساً على أدبياته وتوجهاته وسياساته المعلنة ، فإن حزبنا يعتمد الحوار والوسائل المدنية السلمية نهجاً في العمل الوطني العام وذلك بغية توحيد جهود القوى السياسية الوطنية لاستعادة الديمقراطية والحريات العامة الأساسية ، ولم يعتمد حزبنا أو يقرر حمل السلاح كوسيلة للوصول للسلطة أو لإحداث التحول والتغيير السياسي الديمقراطي – وما نسب من إدعاءات وتهم لرئيس حزبنا ورئيس جهازه التنفيذي يتناقض مع هذه المبادئ والأهداف والقيم والتوجهات ، ولا يمكن أن يكون وسيلة لتحقيقها أو بلوغها.
خامساً : أما على المستوى الشخصي .. فقد عُـــــــرِفَ كـــــــــل من السيد/ مبارك المهـــــــدي والسيد/ عبدالجليل الباشا بمواقفهما الوطنية الأصيلة والتي لا يرقى إليها شك أو ريبة ولا يمكن إلصاق مثل هذه التهم والإدعاءات الباطلة بأيٍّ منهما إلا بهدف الإغتيال السياسي المتعمد .
سادساً : إنَّ ما أدعاه نظام الإنقاذ من إدعاءات وما نسجه من تهم باطلة حاول إلصاقها بشخصية كل من السيد/ مبارك المهدي والأستاذ / عبدالجليل الباشا وآخرين من أبناء الوطن الشرفاء الذين قام باعتقالهم وحجزهم في سجونه ــــــ هي محاولة فاشلة أراد منها النظام إفشال أو عرقلة عملية توحيد حزب الأمة التي شارفت على الإكتمال ـــــ فحاول نسج هذه التمثيلية ظناً وتوهماً منه أنه بذلك يستطيع نيل مقصده هذا –ولكن هيهات فقد خاب ظنه وأنكشف أمره أمام الرأي العام السوداني والإقليمي والدولي والذي لم ولن تنطلي عليه هذه الأحابيل .
سابعاً : أما عن بطلان إجراءات الإعتقال والحجز الذي تم بحق المعتقلين .. فإننا نطعن في ذلك ونقول ببطلان هذه الإجراءات تأسيساً على ما يلي :
أ- إنَّ الاعتقال الذي قام بتنفيذه جهاز الأمن هو إعتقال غير مشروع وهو إنتهاك واضح وصارخ للأحكام المضمنة في وثيقة الحقوق ( الباب الثاني من دستور السودان الإنتقالي لسنة 2005م ) وقد عرفت المادة [ 27ــــــ 1] من الدستور الانتقالي ] وثيقة الحقوق كما يلي : [ تكون وثيقة الحقوق هذه عهداً بين كافة أهل السودان ، وبينهم وبين حكوماتهم على كل مستوى ، وإلتزاماً من جانبهم بأن يحترموا حقوق الإنسان والحريات الأساسية المضمنة في هذا الدستور وأن يعملوا على ترقيتها ، وتعتبر حجر الأساس للعدالة الإجتماعية والمساواة والديمقراطية في السودان. ]
كما ورد بالفقرة (2) من المادة (27) ما نصه :
[ تحمي الدولة هذه الوثيقة وتعززها وتضمنها وتنفذها ]
وجاء بالفقرة (3) من المادة (27) ما نصه : [ تعتبر الحقوق والحريات المضمنة في الاتفاقيات والعهود والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان والمصادق عليها من قبل جمهورية السودان جزءاً لا يتجزأ من هذه الوثيقة ] .
وجاء بالفقرة (4) من المادة (27) ما نصه : [ تُنَظِّم التشريعات الحقوق والحريات المضمنة في هذه الوثيقة ولا تصادرها أو تنتقص منها ] .
ألا يعتبر ما قام به نظام الإنقاذ باعتقال رئيس حزبنا السيد/ مبارك المهدي ورئيس جهازه التنفيذي الأستاذ / عبدالجليل الباشا والأستاذ/ مهدي بخيت مساعد رئيس الحزب للشئون القانونية والدستورية وغيرهم من المعتقلين الأبرياء انتهاكاً واضحاً وصارخاً للأحكام المضمنة في وثيقة الحقوق هذه ؟؟!!!
ب- أما بالنسبة للحجز الذي قام بتنفيذه جهاز أمن النظام – فهو حجز غير مشروع لأنه يخرج عن مهام جهاز الأمن المحصورة فقط في جمع المعلومات وتحليلها وتقديم المشورة للسلطات المعنية ، إذ تنص الفقرة (3) من المادة [ 151 من الدستور الانتقالي ــ جهاز الأمن الوطني ] على ما يلي : [ تكون خدمة الأمن الوطني خدمة مهنية وتركِّز في مهامها على جمع المعلومات وتحليلها وتقديم المشورة للسلطات المعنية ] . وبذلك يكون جهاز الأمن قد خرج عن دوره المهني وتحول إلى ذراع من أذرعة المؤتمر الوطني الحاكم ، وحيث ما بُنيَّ على باطل فهو باطل – فهذا الحجز وما تعلق به من إجراءات وإعتقالات في سجون نظام الإنقاذ وما تم توجيهه من تهم وإدعاءات يعتبر باطلاً بطلاناً مطلقاً لا يلحقه أي تصحيح – فهو يشكل جريمة في حد ذاته وجملة مخالفات وإنتهاكات لأحكام الدستور الانتقالي لسنة 2005م ) يصلح أساساً لتوجيه التهم لجهاز الأمن ومسئوليه ولمقاضاتهم أمام المحاكم المختصة ومطالبتهم بتعويض المعتقلين مقابل الضرر الجسدي والمادي والمعنوي والأدبي .
إننا في المجلس التنسيق الأعلى لحزب الأمة ، الإصلاح والتجديد والممثلة في داخله كافة فرعيات الحزب بدول المهجر نؤكد تأييدنا التام لكل ما جاء في البيانات التي أصدرها الحزب ، كما نؤكد تمسكنا بمبادئنا وأهدافنا وسياساتنا المعلنة وإن إستمر نظام الإنقاذ في التعامل معنا ومع غيرنا من القوى السياسية الفاعلة والحية بذهنيته الشمولية النافية والعازلة للآخر ، وسنواصل نضالنا بالوسائل السلمية المدنية من اجل توحيد الصف الوطني وللتوصل لإتفاق حول أجندة وطنية تتوافق وتتواثق عليها القوى السياسية الوطنية الجادة لتجنيب البلاد مخاطر التدويل والوصاية الأجنبية والتجزئة والتمزيق وللإبقاء عليها وطناً واحداً موحداً بمواطنيه وأراضيه وحدوده السياسية والجغرافية والإدارية ، وندعو نظام الإنقاذ إلى تحكيم العقل والرجوع للحق وعدم التمادي في الغي والطغيان وإنتهاك الحريات العامة والشخصية ونطالبه القيام فوراً بإطلاق سراح رئيس حزبنا السيد/ مبارك المهدي ورئيس جهازه التنفيذي الأستاذ / عبدالجليل الباشا وجميع المعتقلين تعسفياً في سجون نظام الإنقاذ ، كما نحمله المسئولية كاملة عن أي مكروه يحدث لرئيس حزبنا السيد / مبارك المهدي ورئيس جهازه التنفيذي الأستاذ / عبدالجليل الباشا وكافة المعتقلين الشرفاء الأبرياء من أبناء وطننا الغالي .
وختاماً ، لا يفوتنا أن نُحي وبكل الإحترام والتجلة إخوتنا وأحبابنا في حزب الأمة القومي على وقفتهم الشجاعة الصلبة معنا في مواجهة صلف الشمولية الإستبدادية ، وهي وقفة متوقعة وليست مستغربة .
كما نُحي كل أبناء وطننا الشرفاء الأحرار وكافة قواه السياسية الديمقراطية ومنظماته وتكويناته المختلفة ، وكذلك كل الذين أدانوا وشجبوا وكشفوا هذه التمثيلية الهزيلة ، ونُثمِّن عالياً دور كل الجهات والدوائر والمنظمات الوطنية والإقليمية والدولية التي استهجنت هذه العملية وسخِرت منها ووصفتها بالعملية المفبركة وإستبعدت مجرد أن يتم تفكير فيها لا سيما من عاقل وكيسٍ مثل السيد / مبارك المهدي والأستاذ / عبدالجليل الباشا وبقية المعتقلين الأبرياء ، وأن النظام أراد من كل ذلك أن يصرف إنتباه الناس وأنظارهم عما يواجهه من تحديات ومخاطر وأزمات .
وعاش السُّودان للسُّودانيين بلداً واحداً موحداً وحراً ديمقراطياً أبياً .
والله أكبر ولله الحمد ،،،
حزب الأمة / الإصلاح والتجــديد
المجلس التنسيقي الأعلى بدول المهجـــر
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: بيان هام من حزب الامة الاصلاح والتجديد بالمهجر (Re: محمد عادل)
|
إننا نود أن نُمَلِّك الرأي العام السوداني والإقليمي والدولي الحقائق الواضحة التالية :
أولاً : إنَّ كل الشواهد تؤكد بما لا يدع مجالاً لأدنى شك أنَّ نظام الإنقاذ قد فشل في إدارة وحكم البلاد ، وفي الحفاظ على وحدة مواطنيها وأراضيها، وأدخلها في مواجهة دولية غير متكافئة ووضعها تحت الوصاية الدولية الكاملة ، وعرضها لمخاطر التدويل والتدخل الأجنبي وللتمزق والتفتت والتقسيم، كما فشل في المحافظة على سيادتها وإستقلالها أيضاً ، فضلاً عن تبديد كل فرص توحيد الصف الوطني أو الجبهة الوطنية الداخلية والتواثق على إتفاق يخرج البلاد من كل هذه الأزمات والمخاطر .
we should never join the ingaz mafia gang
we should all unite against them
it should be them or us
and then we will see who wins
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: بيان هام من حزب الامة الاصلاح والتجديد بالمهجر (Re: محمد عادل)
|
الدم
عائد عائد ياكتوبر
عائد عائد يابريل
لن تحكمنا عصابة الجبهة
الجاها الموت الجاها الويل
الجات ببشاعة الجات ببشناعا
الجات للشعب جهاز واتنين
عائد عائد ياكتوبر
عائد عائد يابريل
لن تحكمنا عصابة الجبهة
الجاها الموت الجاها الويل
نظرات فى يتامى تنادى وتسرخ شدو الحيل
ياجماهير اشتعلى وخلى الحكم الطاغى اولى
القتلو ابوتنا قرايب العين
اخلو القلب حزين وعليل
حليل ابوتنا شجاعة جسارة
يخوضو النار ويصدو السيل
شموخ كرامة وعز وشهامة
قيم واخلاق ماليه مثيل
عائد عائد ياكتوبر
عائد عائد يابريل
هم القتلة هم السفلة
هم الفاتو اصحاب الفيل
نحنا الغضبة ونحنا المدفع
نضالنا بدحر كل عميل
وين القاتل زبير الجبهة
وين المجرم شمس الدين
وين قادتكم وينا دقونا
وين دجالكم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيان هام من حزب الامة الاصلاح والتجديد بالمهجر (Re: محمد عادل)
|
رغم الجراح
سأكتب الكلمات الصادقة
رغم الألم
سأحلم بالورود اليانعة
رغم العذاب
سأتغنى بسمائنا الصافية
رغم كل شيء
سأعبر البحار
والمحيطات والسحابات العالية
سأدوس بقلمي
كل القوانين الظالمة
سأجعل كلماتي
غضبا على كل ملك طاغية
فمن يعرف الصدق
لا تهمه الدنيا الفانية
فعشق الوطن وأهله
وسام على الصدور العارية
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد عادل
Mustafa Mahmoud
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست