الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
|
دارفور في مواجهة اخطر سيناريو:الحكومة تستجلب 30 الف من عرب النيجر وتشاد في غضون شهرين
|
دارفور في مواجهة اخطر سيناريو:الحكومة تستجلب 30 الف من عرب النيجر وتشاد في غضون شهرين
بعد ان نجحت في تنفيذ سياسة التطهير العرقي والنفي القسري بحق قبائل بعينها في دافور علي مدي السنين الاربع المنصرمة من عمر الصراع, وبعد ان ايقنت من خلو الارض من اهلها, ها هي حكومة البشير تمضي قدمآ اليوم في تطبيق الشق الثاني من سياستها في دارفور ضمن مخطط إستبدال عنصر بآخر, لتصير دارفور هكذا ارض ميعاد الجنجويد من كل فج ......... التقرير الذي الذي بين ايدينا والذي سطره مراسل صحيفة الانديبندت البريطانيةإستيف بلومفيلد يوم الاحد الموافق 14/7/2007 خطير وخطير.. فقد قامت حكومة الشر في غضون شهرين فقط بإدخال 30 الف عنصر من الجنجويد المستورد وهم من عرب النيجر وتشاد بكامل امتعتهم ومستلزماتهم الي 'ارض الميعاد الجديدة' ومن ثم قامت بإستخراج بطاقات هوية سودانية لهم وإعادة تسكينهم في القري التي تم إفراغها من قبل من سكانها الاصليين, في إطار برنامج مدروس ومحكوم بدقة متناهية يهدف لإحداث خلخلة في بنية التكوين الديمغرافي في الاقليم توطئة لإلحقائه لسودان محور حمدي بإستثناء الجنوب طبعآ. هذا المخطط العنصري الخبيث القائم علي قتل ونفي عنصر وإستبداله بآخر, هو مخطط قديم ومتجدد كان قد حذقه النظام القائم الآن من بعض الحكومات السابقة أثناء حربها مع الجيش الشعبي في الجنوب, وتحديدآ في منتصف ثمانينيات القرن المنصرم, وإن كان الامر لم يبلغ في تلك المرحلة حد إستيراد مليشيات من خارج الحدود ربما بسسب ان حدة الصراع بين السكان الاصليين والعقلية المستوردة الحاكمة في السودان لم تصل مرحلة التباغض والتنافر الذي وصلته اليوم في حالة دارفور. ولكن مهما يكن الامر, فان افواج الجنجويد الغفيرة التي تتدفق بهذه الارقام المهولة الي دارفور من فيافي القارة ستحدث إنقلاباتها علي المدي القصير والبعيد وستؤتي اكلها بعد حين كما اراد مخططوها إذا لم نتدارك الامر اليوم قبل الغد, فالارض في دارفور اليوم هي ليست تلكم الارض التي تعرفونها, ولا انسانها هو إساغا الدارفوري المعروف, فهذا الاخير ضاع وتشرد ومات في غمرة إنشغال قادة الحركات بمهرجانات سباق الحمير المملة, ولا اجد في هذا المقام ادق من هذا المثل المعروف لتوصيفكم يا قادة الحركات: 'الناس في شنو والحسانية في شنو" اهلكم يقتلون وينفون يوميآ بالمئات..ارضكم تؤخذ عنوة وتعطي للغير... عدوكم يستجلب الالآف ويسلمهم مفاتيح بيوتكم وانتم تتصارعون حول الجيفة وتواصلون هذا المسلسل السخيف من التشزذم والانقسام حتي صرتم اضحوكة للعالم.. اعلموا جيدآ بانكم إذا فشلتم في تحقيق الحد الادني من التنسيق المطلوب لخوض المفاوضات القادمة لانقاذ ما يمكن إنقاذه, نقول لا تثريب عليكم, فسوف يتكفل إساغا الصغير الذي تربي في معسكرات اللجوء بإنجاز الثورة ولكن فقط تذكروا بان التاريخ لا يرحم... نواصل
Quote:
Arabs pile into Darfur to take land 'cleansed' by janjaweed By Steve Bloomfield, Africa Correspondent Published: 14 July 2007 Arabs from Chad and Niger are crossing into Darfur in "unprecedented" numbers, prompting claims that the Sudanese government is trying systematically to repopulate the war- ravaged region.
An internal UN report, obtained by The Independent, shows that up to 30,000 Arabs have crossed the border in the past two months. Most arrived with all their belongings and large flocks. They were greeted by Sudanese Arabs who took them to empty villages cleared by government and janjaweed forces.
One UN official said the process "appeared to have been well planned". The official continued: "This movement is very large. We have not seen such numbers come into west Darfur before."
The UN refugee agency, UNHCR, sent a team to the border with Chad at the end of May to interview the new arrivals. Fighting in eastern Chad has been steadily increasing and it was thought that many could be refugees. But only a very small number have required support from UNHCR.
"Most have been relocated by Sudanese Arabs to former villages of IDPs (internally displaced people) and more or less invited to stay there," said the UN official.
The arrivals have been issued with official Sudanese identity cards and awarded citizenship, and analysts say that by encouraging Arabs from Chad, Niger and other parts of Sudan to move to Darfur the Sudanese government is making it "virtually impossible" for displaced people to return home.
James Smith, chief executive of the Aegis Trust, said the revelations proved that the Sudanese government was "cynically trying to change the demographics of the whole region", adding: "If the ethnic cleansing has been consolidated because the land has been repopulated it will become irreversible. The peace process will fall to pieces."
Repopulation has also been happening in south Darfur where Arabs from elsewhere in Sudan have been allowed to move into villages that were once home to local tribes. Aid agency workers said the Arabs were presented as "returning IDPs".
Before the conflict started in 2003, Darfur was home to seven million people, mainly from three African tribes, Fur, Marsalit and Zargahwa. Darfur literally translates as "Land of the Fur". But some 2.5 million have now been forced to flee their homes after attacks by Sudanese troops and planes, and Arab militia on horseback known as janjaweed.
Most are now in camps around Darfur's main towns, relying on handouts from international aid agencies. About 250,000 have become refugees in Chad. A further 1.5 million have been affected by the conflict, meaning at least four million people are now reliant on the 80 or so international aid agencies in the region. More than 200,000 people are believed to have been killed so far during the four-and-a-half-year conflict.
And if Khartoum is moving Arabs from abroad to replace them, diplomats fear that Darfur rebels may try to remove them forcibly. "It could be quite explosive," said one western diplomat. "It is a very serious situation."
Nomadic Arab tribes have been crossing the border between Chad and Sudan for centuries, long before lines were drawn on a map. It is normal for tribes to follow the rains from west to east and back again, searching for fertile grazing land for their cattle. Straight lines carve out the northern borders of the five countries which spread across the Sahel, taking no notice of traditional tribal links and nomadic routes.
In Mauritania and Sudan, both countries long ruled by Arabs, black African tribes have suffered most. In Mali, Niger and Chad, the Arab and Tuareg nomads have been suppressed.
Towards the end of last year, Niger announced that it planned forcibly to remove more than 150,000 Arab nomads into Chad. Many of the Arabs, known as Mahamid, moved from Chad in the 1970s after a serious drought. Although the government later rescinded the order, it is thought that many decided to return to Chad voluntarily.
Apart from the 30,000 Arabs from Chad and Niger cited in the UNHCR report there have been consistent rumours that a further 45,000 Arabs from Niger have also crossed over. For most nomads citizenship means very little; the lines that separate the countries of the Sahel have not created a sense of nationality. But for the Khartoum regime it could be pivotal. Elections are to be held in two years, the first since President Omar al-Bashir seized power in a coup in 1989.
Although opinion polling is not very advanced, it is thought that no party is likely to win an overall majority. By providing citizenship for the new arrivals, one Khartoum-based diplomat said, President Bashir could be hoping to bolster his election chances.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دارفور في مواجهة اخطر سيناريو:الحكومة تستجلب 30 الف من عرب النيجر وتشاد في غضون شهرين (Re: تاج الدين عبدالله آدم)
|
[QUOTE]الفور والمساليت الارض مقابل السلام بقلم / أحمدالحسكنيت [email protected]))
لايتجادل إثنان في الاحتقان الذي أفضى الي نشوب الحرب في دارفور تحت مسمى ( حركة تحرير دارفور ) قبل التعديل اللفظي عليها . حيث كان مشروع الجبهة الاسلامية التضيييق علي الاثنيات القبلية التي لم تسهم في حرب الجنوب من دارفور رغم أن عدد مقدر من أبناء هذه القبائل قد شملتهم عطايا الحركة الاسلامية ورضا الشيخ الترابي قبل المفاصلة . فكانت المبادرة الحكومية بتكوين إدارات بدون أرض لقبائل العرب الرحالة بين السودان وأفريقيا الوسطى أوائل العام 2002م ميلادي ومن بعدها أوعظت لهذه القبائل ومدتها بالدعم اللوجستي والسياسي لاحتلال قري المساليت والفور ولايُغفل هنا الدور الذي قام يه اللواء صلاح علي الغالي وعبدالله صافي النور بحكم منصبيهما وإنتمائهما القبلي والاجندة القريشية حينذاك . وتعتبر أحداث قرى شوبا ووادي قندى الادانة الصارخة حتي من قبل المجلس الوطني دورة 2002م تقرير لجنة تقصي الحقائق برئاسة (عثمان علي كوداي، وعضوية عبدلقادر منعم منصور،الصافي مادبو ، ودكتور أدريس يوسف أحمد ) التي أدانت الحكومة ومليشياتها وجنوحهما لسياسة الحرق والابادة العرقية . ( راجع مقالنا : السودان حظو لبنان أو لعنة الصوملة بالمواقع السودانية ) المنعطف الجزري للشروع في حرب قبلية غير متكافئة بين الفور والمساليت من جهة والمليشيات الحكومية العربية من جهة أخري ، هو إنحياز الزغاوة وبعض أبناءالميدوب والبرتي والمعاليا أصحاب الارض لفكرة حرب الحكومة المركزية والثورة الشاملة، والانصراف عن الاقتتال القبلي . بصرف النظر عن غارة مطار الفاشر وتدعيات عُصبة الثورة بعد إستشهاد القائد عبدالله أبكر وبروز مني أركو وإنصرافية عبدالواحد محمد نور ، فإن مخاض الثورة في مُجملها بعد فطيسة أبوجا ! التي حولها مني أركو الي مكافئة قبلية ومكتب لتوظيف أهل البيت والقبيلة على حساب مكونات دارفور ورفقاء النضال من جناح حسكنيتة .... فأن المخاض أفضى الي المحاصصة القبلية...وإستحقاق السلام المنشود والمتغيرات في عقلية الحزب الحاكم علي أرض دارفور تُنبي بان الارض مقابل السلام هو شرط وبند التفاوض الاساسي لابناء الفور والمساليت في الجولات القادمة فتقرير صحيفة الإندبانداد بتاريخ0 14/07/2007م (Arabs pile into Darfur to take land 'cleansed' by janjaweed ) تشير الي أن الحكومة أستخدمت 4الف من عرب النيجر ومنحتهم الجنسية السودانية وحق الاستيطان في الاراضي التي نزح منها القبيلتين في غرب دارفور وجنوب دارفور .... الثورة تبدأمن هنا حيث تخاذل عبدالواحد وحربه علي الفضائيات والاعتصام غير المبرر للثوار بقمة جبل مرة بايعاز من القائد المُلهم ! علي أبناء الفور تمزيق ورقة الالتزام بوقف إطلاق النار والبرتوكولات المُصاحبة والخروج عن خدعة عبدالواحد " الجوامعي "والانتقال الي المقاومة المشروعة عرقية كانت أوثورية تضامنا مع الشرفاء لاسترداد أراضيهم من الاحتلال ومن ثم التفكير في صون حقوق الجميع وكذا الحال لابناء المساليت. أن هذه السياسة الاستيطانية تنسف أي نوايا في التفاوض لان تدعياتها في المستقبل القريب أوالبعيد ستكون مدمرة وصاعقة لاي مكسب تفاوضي . إن الذي تمارسه الحكومة السودانية على الارض ، تفوق سياسة الجدار العازل التي تنتهجه الدولة العبرية ، وتتعدي الي الشروع الفعلي في الابادة والاحلال بطرق مدنية ملتوية ، فما يعنيه دخول هولاء الرهط من عرب النيجر وتشاد الي دارفور وبحوزتهم وثائق سودانية هي محاولة خرجت من حيثيات الخفاء الي العلن لتغيير الواقع الديمغرافي للمنطقة وتغييب الهوية الافريقية والتضييق عليها في الحياة المدنية والوظائف الحكومية، وما سياسة السجل المدني المُعلن عنها إلا نبت من الافكار الشيطانية لطمس الهوية الافريقية وتغييبها من الحياة السودانية وخازوق كبير في خاصرة الاحزاب إستباقاً لرهانات الانتخابات . والسؤال البدهي لماذا لاتستأجر الحكومة عناصر زنجية من التوتسي أو الهوتو أو حتي من جيش الرب الحليف الاستراتيجي لها لتسطونهم بدارفور ؟ إن حرب الهوية والعرق أضحت أكثر وضوحاً من ذا قبل ... والي الذين يتوجسون من إستخدام المفردات العرقية خيفة الملامة الاخلاقية تغيير سحناتهم أو الانقياد المُذل. إن على أبناء القبائل الزنجية دور مهم لحث الاسرة الدولية لابتعاث لجنة تقصي حقائق دولية ، وعليهم إستنهاض المجتمع الافريقي للقيام بدوره كاملا تجاه سياسة التفريق العرقي التي تنتهجه السودان للضغط السياسي للحركات غير الموقعة " سياسة الارض مقابل السلام "
همس الوداع : ( حنظلة ) جاء حين أُ غتصب الارض ...وضاع القضية !! وأنا ولدتُ في زمن الرداءة ..... حين أُغتصبت أُمي الصبية ! أُغتيل جدي ... نزح قومي ..... من أجل القضية... من رحم أُمي ... أحمل ... التاريخُ .... والهوية أحشائي .. ودمي ... نُطفة جنجويدية...!ّ لست نبي الله عيسي .. ! روحاً عليا أُمه مريم راهبة تقية .... أُمي أنا .. فوراوية ,,, زغاوية ... مسالاتية.. أفارقة في إرث الهوية ... وأبي البشير !! ... الذي أباح السُبية ...
( أهزوجة طفل من زمن المآسأة )
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دارفور في مواجهة اخطر سيناريو:الحكومة تستجلب 30 الف من عرب النيجر وتشاد في غضون شهرين (Re: Abdlaziz Eisa)
|
الاخ العزيز عبدالعزيز،
تحياتى يادفعه،
Quote: فلنقف جميعا من أجل وقف هذه المؤامرة الدنيئة.. فمشروع قريش2 الإجرامي ماضي في ظل تكاسل المجتمع الدولي.. حماية دارفور تبدأ من الخرطوم.. بإزالة العار الذي شوه سمعة الوطن.. شرد وقتل بنيه.. لك التحية.. |
المتكاسين نحن ياصديق،
فقد رأينا بناء الفاشيه فى بلدنا وكنا نيام،
وقد رأينا الفاشية تحرق وتقتل وتدمر ... وأوقفونا أمام الرماد الان ...
فبدلا من ان نكون جادين فى كيفية مناهضة هذه الحقائق ننصرف الى الالاعيب الصغيرة!!
الامر بيد القيادات الان.
لم يتكاسل العالم عن الوقوف مع أهلنا فى دارفور ولكن الكسل فينا....وعدم المسؤلية.
أهديك والاخ تاج الدين موقع هذه المجموعه.
http://www.24hoursfordarfur.org/main.php
وهذا نشاط طلاب فى مؤسسه تعليمية واحده فقط..وهنالك آلاف المجموعات مثل هذه!!!
وأرجو من الاخ تاج الدين إرسال هذه التقارير الى كل المجموعات الناشطه فى مأساة دارفور.
وأتمنى التواصل ياعبد العزيز...أبقى أمرق، مع ودى .
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دارفور في مواجهة اخطر سيناريو:الحكومة تستجلب 30 الف من عرب النيجر وتشاد في غضون شهرين (Re: تاج الدين عبدالله آدم)
|
Quote: الأخ تاج الدين سلام ألف شكر على هذا البوست القيم
فلنقف جميعا من أجل وقف هذه المؤامرة الدنيئة.. فمشروع قريش2 الإجرامي ماضي في ظل تكاسل المجتمع الدولي.. حماية دارفور تبدأ من الخرطوم.. بإزالة العار الذي شوه سمعة الوطن.. شرد وقتل بنيه.. لك التحية.. |
الاخ عبدالعزيز, لك تحياتي وخالص ودي نعم عبدالعزيز ما نراه امامنا هو مؤامرة بكل المقاييس ولابد من التصدي له بكل صلابة..نظام التطهير العرقي والعقلية التي تسنده يدركان جيدآ بانهما في حالة حرب مفتوحة مع شعب دارفور, وهي حرب تستهدف الحياة ووجودنا في دارفور قبل كل شئ..لذا هم لا يتورعون من إتباع كل حيل الميكافيلية لانجاز مخططهم الشيطاني.
يبدو جليآ من هذا السيناريو بان متوهمي العروبة في السودان من شاكلة اهل النظام تفوقوا في إتباع اساليب اولاد عمهم سام في نهب اراضي الغير وإستيراد اهلهم ليقيموا فيها, ولكن الشيء الذي لا بد لنا ان نسجله هو اننا بمقارتنا بين هولاء واليهود ربما نسيء كثيرآ لليهود..فهم علي الاقل قوم لهم اخلاقيات
| |
|
|
|
|
|
|
الأخ العزيز خالد كودي تحيى قلبية خالصة..
اولا يا عزيزي انا اقر واعترف بتقصيرنا.. فالجهد المادي والمعنوي لمناصرة أهلنا في دارفور لم يكن كافيا بل ولم يساهم قيد أنملة في وقف التقتيل.. العالم من حولنا قدم الكثير من دعم عيني ومعنوي.. وقفت المنابر عالية تسمع صرخة الطفل البرئ ومناحة الثكالى وأنين شيوخنا في دارفور.. لكن.. التقتيل ما زال متواصلا.. قصدت بالعالم عويل الأمم المتحدة ووعودها الكثيرة بعمل شئ تجاه النظام السفاك في الخرطوم.. ذكرت في بوست آخر.. أن تجميع قوات دولية في تشاد المجاورة يرسل أبلغ رسالة لنظام الصبية في الخرطوم بأن العالم جاد في وقف المأساة..
إنني لا أجد وجه مقارنة بين جرائم نظام الإنقاذ وأي أي مجرم آخر.. فهولاء الإنقاذيون لا دم لهم ولا ضمير.. مجردون من صفات الإنسانية...
معا إخوتي يتواصل الجهد من أجل أهلنا في دارفور..
عبدالعزيز
| |
|
|
|
|
|