|
Re: هنا فداسي-2 (Re: اسماء الأمين)
|
احبتي لكم التحايا لا ادري لماذا خلو الديار من الاحبة ؟ والله لقد ذكرتموني بالبيت الكبير الذي يجمع الاخوة والاخوات في اسعد ايامهم تحت مظلة اسرية حنينه وتسودهم محبة وتواصل متين . ولكن ما ان يتزوج هذا وتتزوج تلك حتى يبدا البيت الكبير في تناقص افراده وان لم تخلع مظلته فانها تصاب بشيئ من التشققات في سقفها الظليل ويبدا الباقون تحتها خوف لسعات الشمس او زمهرير البرد وها انتم من كان معنا من فداسي او اخوتنا من العزازة او القريقريب انتقل كل منكم الى دياره وسط احبته وهاهي مظلتنا آلت للسقوط واخشى عليها من صروف الدهر ومن وحشة زائريها فعودوا او اغلقوا الابواب . مودتي اسماء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هنا فداسي-2 (Re: اسماء الأمين)
|
الصحفيـون والإذاعيون لا يقـــرأون
الصحفيون لا يقرأون! والمذيعون سطحيون، الفئتان تتمتعان بثقافة ضحلة!! ولا نفع منهما يُرجى لمجتمعاتهم وللأمة.. اتِّهام يعاني منه الصحفيون والإذاعيون الآن؛ وخاصة الناشئة منهم. ويدمغ أصحاب هذا الاتهام الصحفي أو المذيع في وقتنا الحاضر بأنه: لا يملك خلفية تؤهله لرؤية الأحداث من زوايا مختلفة، وبالتالي فهو عاجز عن نقل المعلومات بصورة موضوعية وعلمية، وعاجز في الوقت نفسه عن تحليلها والتعليق عليها، وتمخَّض ذلك في غياب التحليل والتعليق في كثير من صحفنا وإذاعاتنا وفضائياتنا العربية. كما أنهم يفضحون أنفسهم عندما يجرون مقابلات مع شخصيات عامة، فهم يدخلون ساحة الحوار ولا يملكون أدواته، وتنقصهم المعرفة بمن يحاورونه. وأصبحت أدواتهم تنحصر في المسجل والقلم الأنيق والأوراق (المروَّسة)، فهل لهذا الاتهام وجهٌ من الصحة؟ سؤال يمكن أن يجيب عليه طلاب الصحافة وأساتذتها، والمحترفون والعاملون في ساحات المهنة. ينقل الصحفي أو الإذاعي الرسالة دون استيعاب لمحتواها، ينقلها كما هي دون غوص في مكنوناتها والتعرف على خباياها.. يعجز عن استنباط أسرارها وسبر أغوارها، ولا يهمه ماذا أكانت صادقة أم زائفة، ساطعة أم مُغلفة، مباشرة ونزيهة أم ملتوية ومُحوَّرة.. المهم أن يسطع اسمه ورسمه في سماء الإعلام.. غلبت على مرسلي الرسالة الإعلامية محاولات التأنق مظهرًا ومخبرًا، ربطات عنق أنيقة وتأتأة في الكلام وحذلقة في الحوار، واهتزاز على الكرسي، وابتسامات مصطنعة يركز عليها صاحب الكاميرا.. وبالتالي لا يعدو أن يكون الحوار نوعًا من التهريج والصراخ كعويل ولطم النساء في المآتم، وإن كان تحقيقًا أو حديثًا صحفيًّا خرج إلى القارئ (سمك ـ لبن ـ تمر هندي)، أو مثل الطمئ عن انحسار النهر (ربوب). وكم من مقدمي برامج يجهلون خلفيات ضيوفهم، ويدخلون معهم في حوارات لا علاقة لها بتخصصاتهم ومجالات اهتماماتهم، ولا يعرفون شيئًا عن إنتاجهم العلمي والفكري والثقافي، وأذكر هنا ضيفًا قال لمضيفه ـ مقدم البرنامج وصاحب ومالك صحيفة مشهورة ـ حين اعترض على صحة خبر معيَّن استشهد به: "هذا الخبر منشور في صحيفتك!! ألا تقرأ صحيفتك؟!" فوجم مقدم البرنامج كأنما أُلقم حجرًا.. غير أن المذيع الناصح المؤمن برسالته في الحياة لا يفتأ يبذل جهده في إعداد مادته لأشهر طويلة وربما سنوات، ويلمَّ بكل أطرافها وأبعادها، وبالتالي يدخل إلى الحوار أو البرنامج بدرجة عالية من الثقة والتشبع. الإعلام المحض ـ عند أساتذته وأكاديمييه ـ يعني توصيل حقائق بالصدق، ونقل معلومات مجردة دون تدخل أو تغيير أو تزييف أو تحوير أو تغليف، وعزَّ في زماننا هذا وجود إعلام مجرد من الغرض أو المصلحة، ومن يقول بغير ذلك فهو مناكف ومشاكس، وأصبح الإعلام الآن حبيس المنفعة والمصلحة، وتُفصَّل الرسالة الإعلامية وفق هذه المضامين، وتخضع الوسائل لتضليل ورقابة صارمة حتى تخرج الرسالة الإعلامية وفق أهواء وتطلعات وأهداف واضعيها ومصمِّميها، والمرسل ما هو إلا قناة ناقلة أو جسر موَّصل، وطالما أن الإعلام عبارة عن: مرسل ورسالة ووسيلة ومستقبل؛ فأن المرسل قد لا يكون على علم بنوايا واضع الرسالة، ولا بما تحويه من معلومات مزيَّفة، ورؤى مضلِّلة، ومفاهيم محورة، وهذه محنة كبيرة يعاني منها الرأي العام في عالمنا العربي؛ لأنه يتلقى الرسالة من مرسل لا يفقه مقاصدها واتجاهاتها، وترى الحصيف من المتلقين يبذلون جهدًا كبيرًا في عمليات فرز الرسائل ليتعرَّفوا على النافع منها والضار ثم يعملون بدورهم على التبصير بها وبمنزلقاتها.. ولا شك أن الرسالة التليفزيونية هي الأخطر في تشكيل الرأي العام، لأن الصوت المقترن بالصورة والذي ينقل الحدث في مكان وقوعه في اللحظة نفسها يكون أعمق وأبلغ أثرًا، وفي هذه الحالة فإن مرسل الرسالة هو واضعها لأنه ينقلها مباشرة، وهذا يعتمد على صدقه وأمانته في النقل، وإلا اختار جوانب معيَّنة من المشهد أو الحادث بما يتفق مع نواياه وأهدافه، وغيَّب الجانب الآخر الذي يسقط الضوء على الحدث مباشرة بحيث يستبين القارئ ملابساته من كل جوانبه وزواياه، ويتعرف على شخوصه وأسبابه.. وبالنسبة لتأثير الإعلام المرئي يرى الأكاديمي الإعلامي ولبر شرام أن ثلثي الصور الذهنية تتشكل بواسطة الرؤية المباشرة، وهذا يعنى أن الرسالة التليفزيونية تتحكم في ثلثي ذاكرة الفرد الذي يدمن المشاهدة على أجهزة الاستقبال المرئي، وبالتالي تتشكل رؤيته للأشياء ومفاهيمه وحكمه على الأشياء وفق هذا التراكم. ولا مشاحة في القول أن كثيرًا من الصحفيين والإذاعيين يكتفون بتجميع بتطعيم لقاءاتهم بأقوال لمشاهير الكتاب؛ خاصة إذا كانوا من الغربيين أو مستنيري الفكر العربي المعاصر...!!
إبراهيم الصافي (الزعيم) الرياض ـ 8/1/2008م
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هنا فداسي-2 (Re: اسماء الأمين)
|
حتما سنلتقى وسنحمل حينها كل الذكريات والاحاديث الجميلة ولحظات النظر الى بعضنا البعض تشده سلاسل الالفة والاحترام وسنقول كلمتنا فى رحاب البلد الطيب هناك ... حيث المصطفى ، والاحبة هناك ... حيث القبة البلوح قنديلا ... هناك حيث تسابقت حروف البرعى تتراص طربا لتحدث عن اشواقه هناك حيث قامت لتمنعنى المسير تماضر ... انى لها وقرار عزمى باتر اخى ابى البشرى فى رحاب مدينة المصطفى ، وتحت نظر الحبيب ونظارات المغربى ... لم اكن احلم بان اراك رايتك بحروفك ، ودمعك الهطال ( جينا عند الباب .... دمعنا هطال ) ( نبتقى فضلا .... خمرة الجريال ) ( ان اكن بطال ... انتم الابطال ) ( فل لى ادخل ... عندنا لا بأس ) كل عام وانتم بخير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هنا فداسي-2 (Re: هيثم بابكر)
|
حاج هيثم تقبل الله وكل سنة وانت بالف خير وكل امنياتك حقيقة والف حمدا لله على سلامتك تحية خاصة للمدام وربنا يتقبل اسماء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هنا فداسي-2 (Re: اسماء الأمين)
|
بسم الله الرحمن الرحيم الأهل الكرام الأعزاء
فهذا نداء كريم من ابنكم صلاح صديق أبو قناية لأهله ومعارفه وفاعلي الخير في كل الديار، ليشاركوه في محنته التي هي من تقدير المولي وحده ولا راد لحكمه وقدره . فالبدار .. البدار أيها الإخوة الأجلاء مع يد العون والله وحده يتولاكم برعايته وحسن عاقبته . هذا، و أن السيارة التي كان يقودها صلاح في محافظة بلقرن بالمنطقة الجنوبية بالمملكة العربية السعودية قد تعرضت لحادث مروري قبل بضعة أشهر، و قد راح ضحية الحادث في الحال زميله البنغالي الذي كان راكباً معه، كما وأن صلاح قد أصيب بعدد من الكسور في الرجل والرقبة ألزمته المستشفى وما يزال يتعالج بعد العديد من العمليات الجراحية، ولا يستطيع الحراك المحدود للغاية إلا على عكازين مرة وعلى واحد مرة أخرى، ولا يكاد يقوى على الالتفات إلا مكرها أو مضطراً. و إزاء هذا الوضع الصحي الدقيق والحرج تأثر وضعه في دائرة العمل والشركات هاهنا تتجاوز و تحسس تحسساً يثير الشكوك والأحقاد الحنق، فغابت مع ذلك كل احتمالات المساندة أو الاعتبار الإنساني و ليس ذلك بمستغرب والشكوى لله وحده وهو القاهر فوق عباده. يلجأ إليكم أخوكم صلاح، و أنتم أعلم بأصله وفصله وخلقه و أصلابه وتاريخه،.. يلجأ إليكم والقلب يدعو لكم بالخير والجزاء الأوفى وأنتم تنصرونه، وتسندون جانبه، وتخرجونه من ربقة مالها - من بعد الله - غيركم من خلاص . يلجأ إليكم بعد أن رفضت المحكمة قبول دعواه بالإعسار ( فإنه والله لا يملك حتى مصاريف العلاج والدواء ولا حتى ما يسد رمقه و ظمأه ) . فهو لا يشكو حال الابتلاء والرضا منه سابق وفي القلب ثابت. وقصد ه - وعلى الله التكلان - إطلاعكم على التفاصيل حقيقة وهو عنكم بعيد، فليت غيره تكفل بإزاحة الحرج عنه ليحدث بتفاصيل تقشعر لها الأبدان . هذا، وقد أصدرت المحكمة صكا بإلزامه دفع دية المتوفى البالغة 100.000 ريال (مائة ألف ريال سعودي ) تدفع لورثة المتوفى وأن المحكمة لا تستطيع إسقاط حق الورثة الشرعي مع قبولها دعوى صلاح بحالة الإعسار، و أنها فقط قد أثبتت دعواه في الصك المرفق الذي بين يديكم الآن وفيه تبيان لكل شيء. أسأل الله أن ينقذ صلاح من محنته و يعيده لأهله سالما و لن يتِرَكم اللهُ من خير قدمتموه، فلنعم المولي ولنعم النصير. هاتف صلاح صديق أبو قناية: 00966553095752
محمد حسن خضر الرياض 18/1/2008م أنظر صورة الصك في موقع فداسي أون لاين www.fadasionline.com
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هنا فداسي-2 (Re: محمد حسن خضر)
|
قلناها فوق الى ان يشاء الله عودة الغائبين ولم يعودا ولنرفعها مرة اخرى عسى ان يمر بنا ود شيقوق ويرى شبابيك البيت منورة ويغشانا بي جاي . سلام وحب ومحنة اسماء
| |
|
|
|
|
|
|
|