مواضيع توثقية متميزة

الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-09-2024, 07:22 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مواضيع توثقية متميزة
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-15-2003, 04:10 AM

HOPELESS

تاريخ التسجيل: 04-22-2003
مجموع المشاركات: 2465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم (Re: HOPELESS)

    سادساً: المؤلفة قلوبهم

    يقول الراغب الاصفهاني في المفردات في مادة «ألّف»:

    الإلْف: اجتماع مع التئام. يقال ألَّفتُ بينهم، ومنه الاُلفة، والمؤلّف ما جمع من اجزاء مختلفة ورتب ترتيباً قُدِّم فيه ما حَقُّهُ ان يقدم واُخر فيه ما حقه ان يؤخر.

    و«المؤلفة قلوبهم» هم الذين يُتحرى فيهم بتفقدهم ان يصيروا من جملة من وصفهم الله. فتأليف القلوب واحدة من السياسات العامة للدولة الاسلامية التي تنظم علاقاتها مع فئة أو فئات من المسلمين أو الكافرين خدمة لمصالح الدولة والاسلام والمسلمين.

    يقول يوسف القرضاوي في «فقه الزكاة»: «المؤلفة قلوبهم الذين يراد تأليف قلوبهم بالاستمالة إلى الاسلام أو التثبيت عليه، أو بكف شرهم عن المسلمين، أو رجاء نفعهم في الدفاع عنهم، أو نصرهم على عدو لهم، أو نحو ذلك».(2)

    والمعنى العام هو توفير الدعم المادي والحماية الاقتصادية لهذه الفئة أو تلك الجماعة لاستمالتهم إلى الجهاد والنصرة والايمان بالاسلام والدفاع عنه. وقد مارس الرسول «ص» هذه السياسة طوال حياته الشريفة استجابة لامر الله سبحانه وتعالى بوجوب تخصيص هذه المساعدة من الزكاة لانفاقهاعلى هذه الشريحة. جاء في قوله تعالى:

    (إنّما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم) «التوبة 60»

    ______________________________________

    1- الفقه السياسي الاسلامي، ص 592.

    2- فقه الزكاة يوسف القرضاوي، ص 594.



    من هم المؤلفة قلوبهم؟

    هناك عدة آراء واجتهادات فقهية حول من تشملهم صفة «تأليف القلوب». فالبعض يعتقد انها مخصصة للكفار فقط، وآخر يعتقد انها للمنافقين وآخر يقول بأنها للمسلمين ضعاف الايمان وهناك من يقول بذلك كله. يقول الامام الخميني «قدس سره»: المؤلف قلوبهم، وهم الكفار الذين يراد الفتهم إلى الجهاد أو الاسلام، والمسلمون الذين عقائدهم ضعيفة، فيعطون لتأليف قلوبهم، والظاهر عدم سقوطه في هذا الزمان..(1)

    ومن الفقهاء القدامى من يعتقد بأنها مخصصة للكفار كما هو رأي الشيخ الطوسي والشيخ المفيد(2). ويقول ابن الجنيد وهو من علماء الشيعة الاوائل بأنها تخص المنافقين(3) كما يرى الاسكافي هذا القول.(4)ويعتقد الشيخ يوسف البحراني صاحب «مجمع البحرين» و«الحدائق الناضرة» بأنها تخص المسلمين ضعيفي الايمان.(5)

    والرأي الارجح انها اصل عام، ويشمل جميع المصاديق المذكورة كالكفار والمنافقين والمسلمين ضعيفي الايمان وأهل الثغور. ويميل إلى هذا الرأي فقهاء الشيعة الكبار كالشهيد الاول والشهيد الثاني. والشيخ الطوسي يصل إلى هذا الرأي في نهاية حديثة عن المؤلفة قلوبهم في كتاب «النهاية» ويقول بذلك ايضا المحقق الحلي.(6)

    ويمكن تصنيف المؤلفة قلوبهم وفقاً للاراء المذكورة إلى:

    1ـ الكفار: وهم الذين يراد الفتهم إلى الجهاد أو الاسلام اي استمالتهم بالاموال للايمان بالله والاسلام أو للجهاد إلى جانب السملمين في حروبهم. فقد اعطى رسول الله «ص» إلى صفوان بن أمية وكان مشركاً ثم اسلم. وروي ان الرسول «ص» لم يكن يُسئل شيئاً على الاسلام إلاّ اعطاه، فأتاه رجل فسأله، فأمر له بشاء كثيرة، بين جبلين من شاء الصدقة.

    قال فرجع إلى قومه فقال: يا قوم اسلموا فان محمداً يعطي من لا يخشى الفاقة(7) ويعطي للذين يخشى شرهم ويرجى باعطائهم كف شرهم غيرهم معهم.

    ويمكن لهذه الفئة ان تشمل المؤسسات الاعلامية والصحف ووكالات الانباء والتلفزيون ودور النشر والكتاب والصحافيين واصحاب المناصب العليا في هذه المؤسسات بفرض عدم التعرض للاسلام والمسلمين. وهي سياسة طالما مارستها الدول على اختلاف توجهاتها وانظمتها السياسية من أجل الترويج لسياساته العامة وخاصة الخارجية، وليست الدولة الاسلامية بدعاً عنها فلها هي ايضا احتياجاتها ووسائلها لدعم سياستها ونفوذها. وأما من الجانب العسكري فيمكن بواسطتها عقد صفقات تسليحية وشراء اسلحة وذخائر لتقوية البنية العسكرية والدفاعية للدولة عبر الانفاق على استمالة الوسطاء

    ______________________________________

    1- تحرير الوسيلة، ج1، ص336.

    2- الفقه السياسي الاسلامي، ص391 نقلاً عن شرح اللمعة، ج1، ص 170.

    3- الفقه السياسي الاسلامي، ص نقلاً عن شرح اللمغة، ج1، ص 170.

    4- الفقه السياسي الاسلامي، نقلاً عن العروة الوثقى، ج9 ص 246.

    5- الفقه السياسي الاسلامي، نقلاً عن الحدائق الناضرة، ج5، ص37.

    6- الفقه السياسي الاسلامي، نقلاً عن المعتبر في شرح المختصر، ص 279 وشرح اللمعة، ج1، ص 170.

    7- فقه الزكاة، نقلاً عن نيل الاوطار، ج4، ص 166.



    والشركات المنتجة للسلاح. أو حتى دفع رواتب للمستشارين والخبراء والضباط والجنود للمشاركة في الجيش الاسلامي إذا اقتضى الامر، كل ذلك بالطبع من اجل المصلحة الاسلامية العليا.

    2ـ المسلمون وهم على عدة فئات:

    اولاً: ومنهم قوم من سادات المسلمين وزعمائهم لهم نظراء من الكفار، إذا اُعطوا رجي اسلام نظرائهم، فالمال وسيلة فعالة في استمالة القلوب واقناع النفوس إلى الاسلام.

    ثانياً: ومنهم زعماء ضعفاء الايمان من المسلمين، مطاعون في اقوامهم، ويرجى باعطائهم تثبيتهم وقوة ايمانهم ومناصحتهم في الجهاد وغيره، كالذين اعطاهم الرسول «ص» من غنائم هوازن وهم بعض الطلقاء من اهل مكة الذين اسلموا فكان منهم المنافق ومنهم ضعيف الايمان.(1)

    ثالثاً: ومنهم قوم من المسلمين في الثغور وحدود بلاد اعداء، يعطون لما يرجى من دفاعهم عمن ورائهم من المسلمين إذا هاجمهم العدو.

    رابعاً: ومنهم قوم من المسلمين يحتاج اليهم بجباية الزكاة ممن لا يعطيها إلاّ بنفوذهم وتأثيرهم إلاّ ان يقاتلوا، فيختار بتأليفهم وقيامهم بهذه المساعدة للحوق اخف الضررين وارجح المصلحتين.(2)

    وقد ادعى البعض بأن سهم المؤلفة قلوبهم قد سقط بعد موت رسول الله «ص»، واعتبر بعضهم ان تلك رشوة كانت تعطى في وقت كان الاسلام فيه ضعيفاً، اما وقد قوي الاسلام فلا حاجة لها. ولكن هناك شبه اجماع على بطلان دعوى النسخ وان حكم تأليف القلوب باق على قوته بعد وفاة الرسول «ص» إلى يومنا هذا. ولا يشترط وجود الامام المعصوم اذ ان الحكم جائز التنفيذ في غيبته وان كان بعض علماء الشيعة كالشيخ الطوسي يعتبره ضمن التزامات الجهاد الابتدائي فيشترط حضور أو اذن الامام المعصوم.(3)

    والدولة الاسلامية تستطيع ان تصرف هذا السهم لتدعيم مواقفها ونشر مبادىء الاسلام وتوضيح سياساتها باستمالة الصحف ووسائل الاعلام وتطويعها لخدمة اهداف الاسلام العالية. فالتأثير الاعلامي اليوم اصبح من الاسلحة الفتاكة التي تؤثر على الدول والحكومات والشعوب. وكسب الانصار والمؤيدين لا يتم بالتحاكم إلى الحق والوجدان والضمير، فالشارع المقدس على معرفته بأحقية الرسالة الاسلامية لم يجد بأساً من استخدام المال في هذا السبيل.

    سابعاً: العلاقات السلمية مع الدول غير المحاربة

    الاسلام يبغي السلام دائماً، ففي ظل ظروف السلام والامن يمكن للدعوة الاسلامية ان تشق طريقها بيسر وسهولة، خاصة إذا ازيلت المواقع التي تمنع وصول الحق للنفوس والعقول. والدولة الاسلامية بحاجة للامن والسلام والاستقرار في علاقاتها الخارجية كي تستطيع الايفاء بتعهداتها والتزاماتها تجاه الشعوب المظلومة من جهة وتجاه احتياجاتها واقتصادها وتجارتها واموالها مع الدول الاخرى، ولا يمكنها التحرك

    ______________________________________

    1- فقه الزكاة، ص596.

    2- فقه الزكاة، ص596.

    3- الفقه السياسي الاسلامي، نقلاً عن الحدائق الناضرة، ج5 ص 37.



    بسهولة في اجواء النزاع والعنف والعداء والحقد. والرسالة الاسلامية تنتشر بيسر في الاجواء الهادئة المعتمدة على المجادلة والموعظة الحسنة والنقاش الهادىء، وقد اسلمت شعوب كثيرة بالطرق السلمية والدعوات الهادئة.

    والقرآن الكريم يحث على السلم والصلح واجتناب العداء والضغينة والحروب قدر المستطاع، فاذا كانت الاهداف الاسلامية تتحقق بالاساليب السلمية فلا حاجة للعنف عند ذلك. فالحروب والنزاعات العسكرية حالة استثنائية وليست اصل في الاسلام، وحتى في الحروب الجهادية ـ الجهاد الثاني ـ فهي مرحلة لاحقة بعد اخفاق كل الجهود السابقة من الدعوة السلمية.

    فالاسلام يعتمد مبدأي «التسامح» و«العدل» في بناء العلاقات مع الآخرين، فالتسامح يمثل الاسلوب الوديع المسالم الذي يفتح الآفاق الرحبة والظروف العاطفية الملائمة لاجواء الحرية والقناعة الفكرية بعيداً عن الاكراه والضغط والتشنج. وهناك عدة مفاهيم والفاظ قرآنية تصب في هذا الاتجاه وكلها تدعو إلى «العفو» و«الصفح» و«الاحسان» و«دفع السيئة بالحسنة» و«الاعراض عن الجاهلين» و«لا تسبوا الذين يدعون من دعون الله» وغير ذلك من المعاني التي تلتقي بالتسامح وتنطلق منه. والعدل يمثل القوة التي تكبح جماح الانحراف والتمرد وتهديد النظام بالفوضى والحياة بالدماء، فالعدل هو الاسلوب الوحيد لحماية الحياة.(1)

    والعلاقات مع الذين لم يعادوا الدولة الاسلامية، تبقى طبيعية تنظمها المعاهدات والاتفاقيات الثنائية والدولية، وتفرضها طبيعة الوضع الدولي والانساني مع الشعوب الاخرى. كما ان حاجة الدولة الاستيفاء بأهدافها واغراضها الاقتصادية، الامنية، السياسية، التكنولوجية، العسكرية والثقافية لا تسمح لها بالانعزال والتقوقع. ويمكن للدولة الاسلامية ان توثق علاقاتها مع الدول التي لا تحمل نزعات استعمارية وهيمنة سياسية واقتصادية، وتبني العلاقات معها على اسس التكافؤ والاحترام المتبادل وتبادل المنفعة والمصالح المشتركة. وطبيعة العلاقات ومثواها وسعتها تعتمد على نوع الحكومة والنظام في تلك الدولة، ومدى اقترابه من مبادىء العدل والانصاف والمساواة ومدى المصلحة الاسلامية المتحققة منها. والفقه الاسلامي يحدد العلاقات مع الدول غير المحاربة اي التي لا تبغي أو لا تدخل في حروب ونزاعات عسكرية وصراعات مسلحة ضد الدولة الاسلامية، والقرآن الكريم يقول في سورة الممتحنة:

    (لاينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبرّوهم وتقسطوا اليهم انّ الله يحبّ المقسطين * إنّما ينهاكم عن الذين قاتلوكم في الدين واخرجوكم من دياركم وظاهروا على اخراجكم ان تولوهم * فأولئك هم الظالمون).

    وعلى ضوء ذلك يمكن تقسيم الدول إلى اقسام:

    1ـ الدول الاسلامية

    وهي الاقرب سواء في التاريخ والعقيدة المشتركة والاوضاع الاقتصادية والاجتماعية. فالتعاون وتوسيع

    ______________________________________

    1- اسلوب الدعوة في القرآن، ص 32.



    العلاقات معها يخدم الاهداف العامة والاستراتيجية الاسلامية. ويمكن تصنيفها إلى:

    أ ـ الدول الصديقة للدولة الاسلامية: وتؤيدها في مواقفها وسياساتها وخاصة على الصعيد الدولي. فيجب تقوية العلاقات معها وعلى كافة الاصعدة وتفادي المشاكل والخلافات الجزئية التي تعكر صفو العلاقات.

    ب ـ الدول المحايدة: ويمكن تقوية العلاقات معها وخاصة الاقتصادية والتجارية وتشجيعها على تفهم مواقف وسياسة الدول الاسلامية وتقليل الضغط الخارجي المسلط عليها عبر التعاون معها ومساعدتها في مشاكلها على امل كسبها إلى جانبها.

    ج ـ الدول العدوة وهي الدول التي تستشعر الخطر من الاسلام باعتباره يهدد نظام الحكم المنحرف القائم فيها، أو انها تتخذ مواقف انسجاماً لقوى كبرى في صراع مع الدول الاسلامية، عندها تجد الدولة الاسلامية نفسها مضطرة للدفاع عن نفسها ومواجهة هذه الحكومات، وتسعى وتشجع اي تحرك جماهيري للنهوض بوجه ذلك النظام المنحرف
    ====
    يتبع
                  

العنوان الكاتب Date
الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم الليندي07-15-03, 00:32 AM
  Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم حسن الجزولي07-15-03, 03:01 AM
    Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 03:46 AM
      Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 03:51 AM
        Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 03:55 AM
          Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 03:56 AM
            Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 03:59 AM
              Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:03 AM
                Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:10 AM
                  Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:12 AM
                    Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:27 AM
                      Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:33 AM
                        Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:34 AM
                          Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:37 AM
                            Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:41 AM
                              Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:42 AM
                                Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:43 AM
                                  Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:44 AM
                                    Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:46 AM
  Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم obay_uk07-15-03, 05:54 AM
    Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم الليندي07-15-03, 08:57 AM
      Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم رقم صفر07-15-03, 03:03 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de