مواضيع توثقية متميزة

الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-09-2024, 09:56 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مواضيع توثقية متميزة
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-15-2003, 04:44 AM

HOPELESS

تاريخ التسجيل: 04-22-2003
مجموع المشاركات: 2465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم (Re: HOPELESS)

    معارضة المعارضة

    تتسع المعارضة إلى مجالات عدة، فهناك اعتراض على تشريع لا يتفق والتشريع الذي بايعت الامة الحاكم عليه، واعتراض على فن ادارة الحكم وسياسة الناس، واعتراض بسبب ان الحاكم اخذ يوجه الشريعة توجيهاً تؤدي بالامة إلى الانحراف الفكري والسلوكي.. إلى امثال ذلك.

    الحكومة الاسلامية التي ارادها الله تعالى اي وفق التعيين النوعي لا تقف حائلاً دون المعارضة، بل ترى ان المعارضة التي تتحرك في طول النظام من اساسيات الحكم التي يعتمد عليها في التسديد والتوجيه وإقامة الحق، قال الامام علي (ع): «ولا تظنوا بي استثقالاً في حق قيل لي ولا التماس اعظام لنفسي فانه من استثقل الحق ان يقال له أو العدل ان يعرض عليه كان العمل بها اثقل عليه، فلا تكفوا عن مقالة بحق أو مشورة بعدل..». ولكن قد تتولى الحكم حكومة لم تأت باختيار الامة أو لم تشترك الامة اشتراكاً حقاً في اختيار الحاكم ولم تأخذ الشورى دورها في الامة لتفرز الامة الحاكم، أو قد يتولى الحكم حاكم لم يستوف الشروط والمواصفات المنصوص عليها في التعيين النوعي للحاكم الامام، فحينذاك تكون المعارضة قوية فاعلة فيقف منها الحاكم موقفاً مضاداً يسعى من خلاله إلى تبرير حكمه وتثبيت دعائمه بشتى السبل، ومن تلك السبل خلق معارضة لتلك المعارضة المضادة تتلون بلون المعارضة الحقيقية وتقابلها فى مختلف المجالات وتصطنع لاجل ذلك محدثين وتختلق وسائلها الاعلامية بمختلف الاساطير المبررة لوضعها، ثم تنشىء أو تساعد المذاهب والافكار الموالية لحكمها أو المخدرة للامة والمثبطة لحركتها. روى مسلم في صحيحه بسنده عن حذيفة بن اليمان قال: «قلت يا رسول الله، انا كنا بشر فجاء الله بخير فنحن فيه، فهل من وراء هذا الخير شر؟ قال: نعم. قلت: هل وراء ذلك الشر خير؟ قال: نعم. قلت: فهل وراء ذلك الخير شر؟ قال: نعم. قلت: كيف؟ قال: يكون بعدي ائمة لا يهتدون بهداي ولا يستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان انس، قال: قلت: كيف اصنع يا رسول الله ان ادركت ذلك؟ قال: تسمع وتطيع للامير، وان ضرب ظهرك واخذ مالك، فاسمع وأطع»(2).

    اقول: ان مفهوم طاعة الحاكم في الاسلام ارساها القرآن والسنة على خلاف هذا الحديث اذ لا تجوز طاعة هؤلاء الائمة الذين لا يهتدون بهدي رسول الله ولا يستنون بسنته ولا قلوبهم قلوب المسلمين، انهم طواغيت وقد امرنا الاسلام ان نكفر بالطاغوت. ان هذا الخبر يؤكد على السمع والطاعة مع تضمنه انحراف الحاكم مما يدلل انّه من وضع السلطة الحاكمة المنحرفة.

    وروى مسلم ايضا: ان سلمة بن يزيد الجعفي سأل رسول الله (ص) فقال: يا نبي الله، أرأيت ان قامت

    ______________________________________

    1- الاحكام السلطانية لأبي يعلي الفراء 54 - 55.

    2- صحيح مسلم 3/1476.



    علينا امراء يسألونا حقهم ويمنعونا حقنا فما تأمرنا؟ فأعرض عنه، ثم قال سأله فأعرض عنه، ثم سأله في الثانية أو في الثالثة فجذبه الاشعث بن قيس وقال: «اسمعوا واطيعوا فإنما عليهم ما حمّلوا وعليكم ما حملتهم»(1).

    وفي رواية اخرى، جاء عبد الله بن عمر إلى عبد الله بن مطيع حين كان من امر الحرّة ما كان زمن يزيد بن معاوية، فقال: اطرحوا لابي عبد الرحن وسادة، فقال: اني لم اتك لاجلس، اتيتك لاحدثك حديثاً سمعت رسول الله (ص) يقوله: «من خلع يداً من طاعة لقى الله يوم القيامة لا حجة له، ومن مات وليس فى عنقه بيعة مات ميتة جاهلية»(2).

    وفي كتاب الخراج لابي يوسف القاضي عن الحسن البصري قال رسول الله (ص): «ولا تسبوا الولاة، فانهم ان احسنوا كان لهم الاجر وعليكم الشكر وان اساؤوا فعليهم الوزر وعليكم الصبر..»(3).

    هذه الاحاديث وامثالها غذت الامة بالخنوع والاستكانة للحاكم الظالم والتسليم والطاعة له وان طغى وتجبر فعلى الامة ان تصبر وللحاكم ان يتجبر. فنشأت من ذلك فرقة المرجئة التي شكلت جزءاً رئيسياً وطرفاً فاعلاً من اطراف معارضة المعارضة.

    المرجئة

    مأخذوة من الفعل رجأ اي ارجأ الامر اخرّه، وقرىء

    (وآخرون مرجئون لأمر الله..)(4).

    اي مؤخرون لامر الله حتى ينزل الله فيهم ما يريد.(5)، والمرجئة: فرقة اسلامية، وقد سمّوا مرجئة لانهم اخروا العمل عن الايمان والنية، ويقولون: ان الايمان قول بلا عمل، وانهم لو لم يصلوا ولم يصوموا لنجاهم ايمانهم، ويقولون: لا يضر مع الايمان معصية، كما لا يضر مع الكفر طاعة»(6).

    نشوء المرجئة

    كان الكثير من المسلمين قد عابوا على عثمان (رض) بعض سياسته الاقتصادية والادارية والاجتماعية، وكلما تمسك الخليفة بأرائه كثرت القالة عليه وانتشرت المعارضة له في الولايات الاسلامية، ثم ادى ذلك إلى توجه قسم من المسلمين بصفة ثوار من مصـر والعـراق إلى محاصرة الخليفة حين لم يستجب لمطالبهم، ثم كان مقتله (رض)(7)، وفي ذلك رأي جماعة من الصحابة ان يلتزموا الصمت ويمتنعوا عن الاشتراك في الفتن التي مرج فيها المسلمون مرجاً شديداً وتمسكوا بحديث ابي هريرة: «ستكون فتن القاعد فيها خير من

    ______________________________________

    1- المصدر السابق 3/1474.

    2- المصدر السابق 3/1478.

    3- الخراج لأبي يوسف القاضي 10.

    4- التوبة 9/106.

    5- التوبة 9/106.

    6- التعريفات للجرجاني 184، مقالات الاسلاميين 1/213. والملل والنحل للشهرستاني 1/39.

    7- تاريخ الطبري 4/330 والامامة والسياسة لابن قتيبة 85.



    الماشي والماشي فيها خير من الساعي اليها، الا فاذا نزلت أو وقعت فمن كان له ابل فليلحق بإبله، ومن كان له غنم فليلحق بغنمه، ومن كان له ارض فليلحق بأرضه، قال فقال رجل: يا رسول الله، ومن لم تكن له ابل ولا غنم ولا ارض؟ قال: يعمد إلى سيفه فيدق على حده بحجر ثم لينج ان استطاع النجاة»(1). وحديث ابي بكرة: «إذا تواجه المسلمان بسيفيهما فكلاهما من اهـل النار، قيل فهذا القـاتل فما بال المقتول؟ قال: انّه اراد قتل صاحبه»(2).

    وامتدت اعقاب هذه الفتن إلى عهد علي (عليه السلام) الذي كان تالياً لعهد عثمان (رض) وقد اخذت الفتن في سعيرها وانتشارها، وكان ذلك مبرراً لان يستمر من اعتزل الفتن من الصحابة في اعتزاله ولم يعنوا بابداء رأيهم فيما وقع بين علي وبين غيره من الصحابة من الحروب. وبالاضافة إلى ذلك فإن بعض المسلمين الذين قدموا من الفتوحات بعد مقتل عثمان راعهم ما وجدوا عليه اخوانهم من الاختلاف وقد تركوهم على امر واحد، روى ابن عساكر في تاريخه انهم قالوا: «تركناكم وامركم واحد ليس بينكم اختلاف وقدمنا عليكم وانتم مختلفون، فبعضكم يقول قتل عثمان مظلوماً.. وبعضكم يقول: كان علي اولى بالحق واصحابه.. فنحن لا نتبرأ منهما ولا نلعنهما.. ونرجىء امرهما إلى الله، حتى يكون الله هو الذي يحكم بيننا»(3).

    ان هذه النزعة التي نزع اليها قسم من المسلمين في الامتناع:عن ابداء الرأي واتخاذ موقف سلمي من تلك الاحداث السياسية هي الاساس الذي بنى عليه مذهب الارجاء، وراحت السياسة الحاكمة تغذي هذا المذهب وتوجه تلك الفرقة في وجه المعارضة الحقيقية، وقد مرّ بك موقف عبد الله بن عمر مع عبد الله بن مطيع احد زعماء ثورة المدينة في حكم يزيد، ولا نستطيع ان نفسر كثيراً من امثال تلك المواقف بالورع والاجتهاد اذ يحدث عبد الله بن عمر بحديث مفاده «من خلع يداً من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة له، ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية»(4) إذ انّه بعد حركة الامام الحسين سيد شباب اهل الجنة معارضاً لحكم يزيد واستشهاده على يد عمر بن سعد وعبيد الله بن زياد ويزيد بن معاوية لا وجود للاجتهاد في مقابل النص، ومصرع الحسين (ع) نص دام. ويتحرك عبد الله بن عمر محور معارضة المعارضة وقطبها الرئيس فيذهب إلى الحجاج الثقفي عامل بني امية على العراق فيقول له: «ابسط يدك ابايعك فاني سمعت برسول الله يقول: من مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية»، فيمد الحجاج قدمه ويقول له خذ قدمي فبايعه ان يدى مشغولة(5).

    فكرة القضاء والقدر

    كان الكلام في القدر يشتد ويتسع كلما اتسع نطاق الفتن فحينما كانت الفتنة على عثمان وكان الثوار الخارجون عليه يطالبون بعزله، كان رضي الله عنه يحتج عليهم بأن ذلك لم يكن راجعاً إليه وانّه بقضاء الله وقدره، فالذي البسه قميص الخلافه هو الذي ينزعه منه، جاء ذلك في تاريخ الطبري قوله للثوار: «لا انزع

    ______________________________________

    1- صحيح البخاري 4/225.

    2- المصدر السابق.

    3- تاريخ ابن عساكر 3/215.

    4- صحيح مسلم 3/1487.

    5- الامامة والسياسة لابن قتيبة.



    قميصاً البسنيه الله عزّ وجل»(1)، وزعم بعض الذين اشتركوا في قتل عثمان «رض» انهم ما قتلوه انما قتله الله، وحين حصبوه قال له بعضهم: الله هو الذي يرميك، فقال عثمان: كذبتم لو رماني الله ما اخطأني(2). ثم انتشر هذا التصور الخاطىء عن مفهوم القضاء والقدر فوجه الحسن البصري رسالة الى قوم من أهل البصرة ادعوا الجبر قال فيها: «ومن لم يؤمن بالله وقضائه وقدره فقد كفر، ومن حمل ذنبه على ربه فقد كفر، ان الله لا يطاع استكراهاً ولا يعصى لغلبة لانه المليك لما ملكهم والقادر على ما اقدرهم عليه فان عملوا بالطاعة لم يحل بينهم وبين ما فعلوا، وان عملوا بالمعصية فلو شاء لحال بينهم ما فعلوا فاذا لم يفعلوا فليس هو الذي اجبرهم على ذلك فلو اجبر الخلق على الطاعة لا سقط عنهم الثواب ولو اجبرهم على المعاصي لا سقط عنهم العقاب، ولو اهملهم لكان عجزاً في القدرة ولكن له فيهم المشيئة التي غيبها عنهم فان عملوا بالطاعات كانت له المنة عليهم»(3). واحتج الامام علي بن الحسين «ع» على عبيد الله بن زياد امير الكوفة حينذاك عند ادعاء ابن زياد ان الله تعالى قتل الحسين وأصحابه فيما رواه الطبري قال: «ان عبيدالله بن زياد سأل علي بن الحسين ما أسمك؟ قال: أنا علي بن الحسين، قال: أولم يقتل الله علي بن الحسين؟.. قال: كان لي أخ يقال له ايضا علي قتله الناس، قال: انّ الله قد قتله.. قال: الله يتوفى الأنفس حين موتها..».

    (وما كان لنفس ان تموت إلاّ بإذن الله..)(4).

    وكان معبد الجهني من تلامذة ابي ذر الغفاري الذي أنكر على معاوية والأمويين في الشام ثراءهم وترفهم وتلاعبهم ببيت المال وادعاءهم ان القدر الالهي هو الذي فرض وجودهم على اعناق المسلمين وعلى بيت مالهم. والتقى معبد الجهني هذا مع الحسن البصري وكان من كلامه معه: «يا أبا سعيد هؤلاء الملوك يسفكون دماء المسلمين ويأخذون اموالهم ويقولون: «انما تجري اعمالنا على قدر الله، فأجاب الحسن البصري: كذب اعداء الله(5) وقد راعه ـ اي معبد ـ ما عليه ملوك زمانه من التلاعب بحقوق المسلمين ودمائهم وارتكاب المعاصي بحجة ان ذلك بقضاء الله وقدره، فراح يصدع برأيه حتى امام اقوى امراء عصره ويظهر ذلك واضحاً من خلال مناقشته مع الحجاج بن يوسف الثقفي حين قبض عليه:

    قال له الحجاج: يا معبد كيف ترى قسم الله لك؟

    قال: يا حجاج حُل بيني وبين قسم الله فان لم يكن لي قسم إلاّ هذا رضيت به.

    فقال له: يا معبد أليس قيدك بقضاء الله؟

    قال: يا حجاج ما رأيت احداً قيدني غيرك فاطلق قيدي فان ادخله قضاء الله رضيت به.(6)

    فساهمت فكرة القضاء والقدرة المشوهة في التصدي إلى المعارضة الحقيقية اذ غذتها السلطة الحاكمة بالمحدثين والعلماء وأفكار الفلاسفة واراء اليهود والنصارى.

    ______________________________________

    1- تاريخ الطبري 4/375.

    2- المصدر السابق 4/380.

    3- طبقات المعتزلة 216.

    4- الزمر 39/242، آل عمران 3/245، الطبري 5/458.

    5- نشأة الفكر الفلسفي للدكتور النشار 1/318.

    6- طبقات المعتزلة 334.



    قدِم عمر بن هبيرة والياً على العراق من قبل يزيد بن عبدالملك فاستدعى الشعبي والحسن البصري للقائه بمدينة واسط وقال لهما: «إنّ يزيد بن عبدالملك عبد أخذ الله ميثاقه وانتخبه لخلافته، وقد أخذ بنواصينا واعطيناه عهودنا ومواثيقنا وصفقة أيدينا، فوجب علينا السمع والطاعة، وانّه بعثني إلى عراقكم غير سائل اياه، إلاّ انّه لا يزال يبعث الينا في القوم نقتلهم وفي الضياع نقبضها، أو في الدور نهدمها، فنوليه من ذلك ما ولاه الله، فما تريان؟

    فقال له الحسن البصري: «يا عمر اني انهاك عن الله ان تتعرض له، فان الله مانعك من يزيد ولا يمنعك يزيد من الله، انّه يوشك ان ينزل اليك ملك من السماء فيستنزلك من سريريك ويخرجك ممن سعة قصرك إلى ضيق قبرك، ثم لا يوسعه عليك إلاّ عملك، ان هذا السلطان انما جعل ناصراً لدين الله، فلا تركبوا دين الله وعباد الله بسلطان الله، تذلونهم به فانه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ـ جل وعزـ ».(1)
                  

العنوان الكاتب Date
الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم الليندي07-15-03, 00:32 AM
  Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم حسن الجزولي07-15-03, 03:01 AM
    Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 03:46 AM
      Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 03:51 AM
        Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 03:55 AM
          Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 03:56 AM
            Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 03:59 AM
              Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:03 AM
                Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:10 AM
                  Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:12 AM
                    Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:27 AM
                      Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:33 AM
                        Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:34 AM
                          Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:37 AM
                            Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:41 AM
                              Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:42 AM
                                Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:43 AM
                                  Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:44 AM
                                    Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:46 AM
  Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم obay_uk07-15-03, 05:54 AM
    Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم الليندي07-15-03, 08:57 AM
      Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم رقم صفر07-15-03, 03:03 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de