سلامات يا درويش,
شحبت روحى,,,صارت شفقا شعّت غيما وسنا كالدرويش المتعلق فى قدمى مولاه انا,,, أتمرّغ فى شجنى أتوهج فى بدنى غيرى أعمى, مهما أصغى , لن يبصرنى, فأنا جسد...حجر شئُُ عبر الشارع
******************************** وبصق الدرويش فى جبته وقال: -وحين اغلقنا عليه خشب التابوت كان يقول الله ربّى الله حي لا يموت كان يحب الله...كان يتقيه فى نفسه, وفى ذويه وكان يخشاه ويستحيه مولاى لو أنك ابصرت جلال الله لسارت الجبال من خلفك والمياه!!
كم هو عظيم هذا الفيتورى.
|
|