ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-24-2024, 04:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-03-2007, 06:07 PM

Ahmed Alim
<aAhmed Alim
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 2762

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! (Re: Ahmed Alim)

    سلفـاكيـر مـن الغـابـة إلـى الـقصـر الجـمهـورى

    هـانئ رسـلان *
    ‏العدد 38 ‏: 8 اغسطس 2005

    حينما تأكد نبأ مقتل جون قرنق فى حادث تحطم طائرته فى رحلة العودة من أوغندا إلى جنوب السودان ، اتجهت كل الأنظار إلى القائد سلفاكير ميارديت، الذى أعُلن توليه كل المواقع التى كان يشغلها جون قرنق، وثارت الكثير من التساؤلات حول طبيعة شخصية سلفاكير واتجاهاته السياسية، ومدى قدرته على الحفاظ على وحدة الحركة الشعبية وإدارة الجنوب فى المرحلة الانتقالية وكذلك العلاقة مع الحكومة القومية فى الشمال والاضطلاع بالعديد من المهام ذات الطبيعة المركبة والمتشعبة، وكان هناك أيضاً سؤال آخر فى غاية الأهمية ويشغل بال الكثيرين فى داخل السودان وخارجه وهو موقف سلفاكير من قضية الوحدة التى كان جون قرنق يوليها اهتماماً كبيراً، على طريقته وبمفهومه الخاص بطبيعة الحال.
    كما أن الأمر الذى زاد من حدة التساؤلات أن سلفاكير جاء ليتولى مقاليد الأمور فى ظروف غير عادية، لكى يحل محل شخصية ذات وزن استثنائى، فجون قرنق لم يكن مؤسساً للحركة الشعبية لتحرير السودان فقط، بل أنه ساهم بالقسط الأكبر فى صياغة رؤاها ومواقفها السياسية وتوجهاتها طوال العشرين عاماً الماضية،التى لعب فيها كل الأدوار تقريباً فقد كان القائد العسكرى والمفكر السياسى ورجل الدبلوماسية، وكان يمسك بكل الخيوط، ولا يتورع عن استخدام القوة المفرطة ضد أى محاولة لمعارضته، وتمتع بحضور شخصى طاغ، فضلاً عن شبكة معقدة من التحالفات والعلاقات الداخلية والإقليمية والدولية، وكان له بطبيعة الحال عداوات مريرة فى الشمال والجنوب على السواء.
    كانت هذه هى الملامح العامة للصورة، فكيف سيتصرف سلفاكير إزاءها وفى أى اتجاه سوف يسير.
    سيرة ذاتية
    ولد سلفاكير ميارديت فى منطقة قوقريال، وهى أحد معاقل قبيلة الدينكا فى مديرية بحر الغزال، وبدأ حياته مقاتلاً فى صفوف حركة التمرد الأولى فى الجنوب أنيانيا إلى أن تم توقيع اتفاق السلام عام 1972 بين الحركة ونظام الرئيس نميرى، وبناء على ذلك تم استيعاب سلفاكير فى سلاح المشاة بالقوات المسلحة السودانية برتبة رقيب، ثم انتقل إلى إدارة الاستخبارات العسكرية وحصل على دورة تدريبية واستمر فى الترقى فى السلك العسكرى حتى وصل إلى رتب النقيب بالاستخبارات العسكرية عام 1983، حيث أعلن انضمامه إلى التمرد وكان من أوائل الذين انضموا إلى الحركة الشعبية ولذا يعده البعض من مؤسسيها التاريخيين حيث كان عضواً لهيئة القيادة التى تكونت آنذاك من أربعة عشر شخصاً، وهو الآن الوحيد الباقى على قيد الحياة من هذه المجموعة التى قتل معظم أفرادها فى ظروف غامضة أو فى الاقتتال الداخلى بين أجنحة الحركة مثل وليم نون، وكاربينو كوانين بول، وأروك طون أروك.
    وقد أسندت إلى سلفاكير مهمة إدارة الاستخبارات فى الحركة، وأضيفت إليها مهمة جديدة هى الإشراف على التدريب، الأمر الذى مثل أحد نقاط قوة سلفاكير فيما بعد، حيث تمكن فى هذه الفترة من التعامل المباشر مع معظم أعضاء الحركة وقياداتها من خلال الزيارات والإشراف الميدانى، والتعرف على بيئة العمل وهؤلاء الأفراد والقادة الذى أصبحوا ممسكين بالكثير من القطاعات المهمة فى الحركة، تحولوا إلى مؤيدين لسفاكير الذى يعرفونه ويأنسون إليه من خلال علاقاتهم الميدانية.
    النقطة الثانية التى مثلت مصدر قوة خاصة لسلفاكير، هى أنه ينتمى إلى فرع الدينكا قوقريال، بخلاف جون قرنق الذى ينتمى إلى دينكا بور، حيث تتعدد الفروع والبطون فى قبيلة الدينكا التى تتسم بضخامة العدد إذ هى أكبر قبائل الجنوب على الإطلاق، ويعد فرع قوفريال هو أكبر فروع الدينكا وأهمها، وفى ظل هذه البيئة التقليدية، كان سلفاكير يحظى دائماً، وبشكل تلقائى بتأييد واسع داخل الحركة بالنظر إلى هذا الانتماء.
    الخلاف فى السياسات مع قرنق
    عرف عن سلفاكير الاهتمام بالعمل فى صمت وتفضيله للعزلة، وربما كان متأثراً فى ذلك بطبيعة تخصصه فى العمل الاستخبارى بالإضافة إلى سماته الشخصية، إلا أن ذلك لم يكن يعنى أنه لم يكن ذا رأى فى توجهات وسياسات الحركة الشعبية، حيث تشير كثير من التقارير إلى أنه كان يتحفظ كثيراً على سياسات جون قرنق وخاصة اهتمامه بإقامة العلاقات والتحالفات فى الشمال والاهتمام بقضية التحول الديمقراطى، حيث كان سلفاكير يفضل إعطاء الأولوية المطلقة للشأن الجنوبى، وكان معارضاً لإطالة أمد المفاوضات التى استغرقت أكثر من ثلاثين شهراً، بسبب بعض القضايا المتعلقة بالتحول الديمقراطى وحصة الحركة الشعبية فى السلطة على المستوى القومى والأوضاع فى المناطق المهمشة، وكانت خلاصة مواقف سلفاكير أن الحكومة السودانية قد اعترفت منذ بداية المفاوضات ومع توقيع بروتوكول ماشاكوس فى 20 يوليو 2002 بحق تقرير المصير لجنوب السودان، وبحق الجنوب فى إقامة نظامه القانونى والاقتصادى الخاص والذى لا يخضع لقوانين الشريعة الإسلامية المطبقة فى الشمال، وبالتالى فإن أى إطالة للمفاوضات أو دفعها لحافة الانهيار سوف تكون خصماً على المكاسب التى تحققت للجنوبيين، ويبدو أن جون قرنق قد اتجه على أثر ذلك إلى تهميش دور سلفاكير داخل الحركة رغم أنه كان رئيساً لهيئة الأركان العسكرية ويعد الرجل الثانى على المستويين العسكرى والسياسى، وقد تصاعدت هذه الخلافات إلى أن وصلت إلى طريق مسدود، أنذر بوقوع تمرد واسع النطاق فى صفوف الحركة يتزعمه سلفاكير ويدعمه عدد كبير من القيادات العسكرية وأبناء قوقريال داخل الحركة، وبدأت بوادر الانشقاق تظهر إلى العلن حينما رفض سلفاكير تلبية أوامر قرنق بالحضور لمقابلته فى نقطة تمركز قرنق فى ياى بالجنوب، واعتصم سلفاكير بمنطقة يرول خشية القبض عليه أو تصفيته جسدياً، خاصة أنه كان قد قضى فى وقت سابق بضع سنوات فى سجون الحركة بسبب اختلافه فى الرأى مع جون قرنق.
    من الناحية العملية تمت تسوية هذا الخلاف من خلال مؤتمر عام لقيادة الحركة الشعبية حضره كل من قرنق وسلفاكير واستمر المؤتمر ثلاثة أيام، تعرض فيها قرنق لانتقادات حادة واتهامات بالديكتاتورية والسكوت عن الفساد المالى، والنجاح فى العمل الخارجى فى الوقت الذى يفشل فيه فى إدارة الشئون الداخلية من خلال تجاهل التسلسل القيادى والانفراد بالرأى وتقريب أصحاب الثقة والحظوه، وتجاهل المؤسسية بشكل كامل، حتى أن سلفاكير وصف جون قرنق بأنه يحمل الحركة معه فى حقيبته حينما يسافر فى إشارة إلى مستوى الشخصنة الذى بلغته قيادة جون قرنق.
    ولأسباب عديدة كان من أهمها الإشفاق من انهيار المفاوضات الخاصة باتفاق السلام الذى كان فى مراحله الأخيرة - حيث جرى توقيعه بعد ذلك بشهرين - تم احتواء الموقف من خلال تعيين سلفاكير مشرفاً على إعادة تنظيم جيش الحركة الشعبية، وتعيين إثنين من القادة الآخرين كمشرفين على قطاعات إدارية وسياسية، إلا أن جون قرنق وبعد توليه منصب النائب الأول لرئيس الجمهورية ورئيساً لحكومة الجنوب التى كانت مازالت تحت التشكيل، أصدر قراراته الأولى من القصر الجمهورى بإعفاء بعض القادة العسكريين ومن بينهم سلفاكير وإحالتهم إلى التقاعد، مع تعيين سلفاكير نائباً لجون قرنق فى حكومة الجنوب وترقيته إلى رتبة الفريق.
    توجهات سلفاكير السياسية
    فى هذا الإطار ظهرت العديد من التكهنات حول موقف سلفاكير من قضية الوحدة، وهل سوف يهتم بأمر الجنوب فقط ويجنح إلى الانفصال باعتبار أن الانخراط فى الشأن الشمالى سوف يثقل كاهل الجنوبيين ولا يضيف إليهم شيئاً، لاسيما وأن الجنوب لديه ما يكفيه من الانقسامات والخلافات السياسية والعسكرية والقبلية وأن هناك تحديات هائلة فيما يتعلق بالتنمية وتوفير الخدمات الأساسية وتلبية طموحات الجنوبيين الذين استنزفتهم الحرب طويلة الأمد وعرضتهم لمآس وفواجع إنسانية، وصاروا يتطلعون إلى المكافآت المنتظرة من السلام وسد حاجاتهم الأساسية المتمثلة فى الأمن والخدمات الأساسية.
    وربما زاد من أمر هذه التكهنات العلاقة الودية التى تربط سلفاكير بالسياسى الجنوبى المعروف بوناملوال الذى كان وزيراً للإعلام فى عهد نميرى بعد اتفاقية 1972، إلا أنه خرج إلى لندن فى عهد الإنقاذ. وأصبح يطالب بانفصال جنوب السودان وأن هذا هو الحل الأمثل لمشكلة الجنوب، وقد جاهر بوناملوال بمعارضته العنيفة لسلوك جون قرنق وتوجهاته السياسية وتفضيله للاستمرار فى الوحدة مع الشمال، باعتبار أن هذه الاستراتيجية تخص جون قرنق وحدة لأنها تلبى طموحاته السياسية فى أن يكون رئيساً وقائداً لكل السودان وليس للجنوب فقط، وأن هذا الأمر لا يخص الجنوبيين ولا يجب أن يدفعوا ثمنه فى إطالة أمد المعاناة. ويجب الإشارة فى هذا السياق إلى نقطة أخرى مهمة فى السياق الجنوبى وهى أن بوناملوال ينتمى إلى نفس الفرع من الدينكا الذى ينتمى إليه سلفاكير وهو قوقريال.
    سلفاكير فى القيادة
    ربما تكون بعض المخاوف والتوقعات التى تم الإشارة إليها مليئة ببعض المبالغة باعتبار أن سلفاكير انتقل إلى موقع جديد هو النائب الأول لرئيس السودان ورئيس حكومة الجنوب ورئيس الحركة الشعبية، وأن هذه المواقع تفرض عليه التزامات ومسئوليات جديدة، وأن هذا سوف ينعكس بالتأكيد على رؤاه ومواقفه، خاصة وأن قضايا السودان وأزماته مركبة ومتداخلة مع بعضها البعض، ولا يمكن فصلها بسهولة، إذ أنها مثل الأوانى المستطرقة التى تؤثر كل منها فى الأخرى سلباً وإيجاباً، وعلى ذلك فيجب منح الرجل فرصة والانتظار لمراقبة سلوكه فى الواقع العملى.
    بيد انه من جانب آخر يمكن القول أن سلفاكير لم يفصح عن الكثير مما بداخله، إذ أعلن علناً وأكثر من مرة تأييده للوحدة والتحول الديمقراطى واهتمامه بقضايا التنمية والتزامه بالسير فى تنفيذ اتفاق السلام، إلا أنه حاول الإيحاء بأن رأيه من قضية الوحدة أو الانفصال ليس مهماً إذ أنه رأى فرد لن يستطيع التأثير فى الجنوبيين إذا كانوا فى غالبيتهم يؤيدون الوحدة أو الانفصال إلا أن هذا الموقف لا يخفى بطبيعة الحال الطابع الحذر وربما المراوغ فى مثل هذه الصياغات.
    فيما يتعلق بالقضايا الأخرى ذات الأهمية، أثبت سلفاكير أنه يحظى بالتأييد القوى داخل الحركة وظهر ذلك فى السلاسة الواضحة فى توليه لزمام القيادة وسيطرته الكاملة على دفه الأمور، كما ظهرت بوادر إيجابية لإمكانية حل الخلافات مع الجنوبيين الآخرين، خارج الحركة الشعبية مثل مجلس تنسيق الولايات الجنوبية الموالى للحكومة السودانية الحالية، أو قوة دفاع جنوب السودان التى يقودها فاولينو ماتيب، وهذه التنظيمات كانت تعارض جون قرنق بقوة، ورغم جولات الحوار الذى انعقدت فى نيروبى بين الطرفين إلا أنها فشلت بسبب هيمنة قرنق وشعوره بالانتصار ورفضه للسماح بأى رؤية لا تنتمى للحركة الشعبية بالعمل السياسى الشرعى أو التواجد العسكرى فى الجنوب، إلا فى الأطر التى حددها اتفاق السلام والتى تمنح السيطرة الكاملة والقيادة للحركة الشعبية.
    واللافت للنظر هو الإعلانات المتوالية من هذه الجهات باستعدادها للتعاون مع سلفاكير وقبولها للعمل تحت قيادته، خاصة وأن سلفاكير أعلن أنه سوف يحتفظ بمواقعه الثلاث لأن هذا ما ينص عليه اتفاق السلام، إلا أنه سوف يفوض صلاحياته للآخرين ولا يتدخل فيها إلا للمحاسبة على النتائج، الأمر الذى يعنى أنه يرغب فى إشراك الآخرين فى السلطة وهو ما يعطيه قبولاً أوسع فى الجنوب سواء داخل الحركة الشعبية أو خارجها.
    يبقى القول أن سلفاكير قد مارس مهامه حتى الآن بقدر كبير من التوازن الممزوج بالحذر، ويعلن أنه يفضل منهج الإنجاز بديلاً عن كثرة الحركة أو الحديث، وأن اهتمامه الأساسى هو التنمية فى الجنوب، وتطبيق اتفاق السلام، وهذه السياسة تُبقى على الاحتمالات كلها مفتوحة فيما يتعلق بمستقبل السودان وهل سيتجه إلى الوحدة أم الانفصال، إلا أن الشئ المؤكد هو أن سلفاكير لن يكون نموذجاً مكرراً لجون قرنق، وأنه على القوى السياسية الشمالية التى كانت تعول على التحالف مع الحركة الشعبية أن تعيد حساباتها، وكذلك يمكن القول أن الأزمات والتحالفات المتحركة فى الشرق والغرب وعلى المستوى الإقليمى سوف تتغير بالتأكيد، لأن الأولويات الأساسية فى عهد سلفاكير ستكون مختلفة عما كان عليه الحال أيام جون قرنق، وهو أمر سيترك آثاره بلا شك على كل الأصعدة، وسيحتاج إلى المزيد من الوقت لمعرفة المدى الذى سوف يذهب إليه هذا التغيير والأساليب والآليات التى سوف يستخدمها.
    * خبير بمركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالاهرام

    المصدر:مركز الأهرام للدراسات السياسية و الإستراتيجية
    الرابط:


    http://www.ahram.org.eg/acpss/Ahram/2005/8/8/COMM0.HTM
                  

العنوان الكاتب Date
ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-10-07, 05:39 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-10-07, 05:42 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-10-07, 05:43 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-10-07, 05:45 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-10-07, 05:46 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-10-07, 05:49 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-10-07, 05:53 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-10-07, 05:54 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-10-07, 05:56 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-10-07, 05:58 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-10-07, 06:00 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-10-07, 06:03 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-10-07, 06:05 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-10-07, 06:06 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-10-07, 06:08 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-10-07, 06:15 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-11-07, 09:12 PM
    Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! محمد على طه الملك08-11-07, 10:05 PM
      Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! فيصل نوبي08-12-07, 11:08 AM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-12-07, 05:08 PM
    Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! محمد على طه الملك08-12-07, 08:58 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-14-07, 10:54 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-14-07, 11:04 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-20-07, 05:57 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-23-07, 10:28 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-23-07, 10:57 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-23-07, 11:05 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-24-07, 08:09 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim08-25-07, 03:51 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim09-03-07, 06:07 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim09-03-07, 06:15 PM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim09-03-07, 06:17 PM
    Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! محمد على طه الملك09-03-07, 11:00 PM
      Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim09-04-07, 09:02 AM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Abdelmuhsin Said09-03-07, 11:44 PM
    Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim09-04-07, 09:07 AM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim09-04-07, 09:21 AM
    Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim11-21-07, 09:55 AM
      Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Yousif Abu Harira11-21-07, 10:37 AM
        Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim11-28-07, 10:07 AM
  Re: ماذا قال عنا خبراء مصر للشئون الأفريقية والسودانية!! Ahmed Alim11-28-07, 11:56 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de