الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-24-2024, 07:26 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-15-2007, 02:35 AM

ابوهريرة زين العابدين
<aابوهريرة زين العابدين
تاريخ التسجيل: 12-28-2005
مجموع المشاركات: 2655

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم (Re: ابوهريرة زين العابدين)

    كلمة الحبيب الامام الصادق المهدي في تأبين الحبيبين عمر نور الدائم وعبد الله اسحق

    بيت المهدي في 3 رمضان 1424هـ الموافق 28 اكتوبر 2003م

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.

    أحبابي في الله وإخواني في الوطن العزيز

    ودعنا إلى رحاب الله عمر الذي كان حادياً لا يفتر لمطالب الهمة العالية كما كان بلسما شافيا في الملمات بالفأل الحسن والأمل الفسيح تجسيداً للوعد الرحماني (إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الكَافِرُونَ)- سورة يوسف الآية87.

    كان ملماً بثقافة العصر إلماماً عميقاً.. إلماماً لم يجرفه عن أصالته مسلماً عربياً بدوياً ريفياً متسامحاً مع ثقافات الآخرين سمح المعاملات، ابناً للكبير وأخاً للند وأباً للصغير قؤولاً لما قال الكرام فعولا.. كان نوراً دائماً يهب الضياء ولا يغيب.

    كان لفقيدنا سجل سياسي فريد:

    · لبى نداء تجديد الحياة السياسية في أكتوبر 1964م فأقام مع زملائه حزباً لم يرهن مستقبله وفاءاً لماضيه بل وفق بين واجبات الوفاء وتطلعات المستقبل.

    · وكان وهو يحتل موقعاً قيادياً مركزياً في حزبه لا يصرف نظره عن الأقاليم وهمومها ودورها في السياسة المركزية.

    · وكان من أكثر الناس إدراكاً للأثر الاجتماعي في السياسة في السودان، فأعطى الاجتماعيات دوراً مركزياً.

    · وكان مدركاً أن السياسة الديمقراطية تعني فيما تعني الاعتدال لتأليف الرأي والرأي الآخر.. كان توفيقياً.

    · رماه بعض الغافلين بالطاعة العمياء ولكنه كان من أكثر الناس صراحة في الرأي ومناصحة للآخرين حتى صار ضميراً للجماعة في الحزب وبوصلة لتوجهاته.

    · وأسس كثيراً من علاقات حزبه الخارجية بصورة نموذجية فهو الذي أسس علاقاتنا بالجماهيرية الليبية بصورة عميقة ولكنها حافظت دائماً على المرجعية المستقلة وعلى الإطار القومي، وكذلك فعل بعلاقاتنا مع الجارة إريتريا وفي هاتين الجارتين وغيرهما كون علاقات طيبة واكتسب احتراماً شديداً.

    · وكان وهو السياسي الحزبي يدرك أن أحزابنا ينبغي أن لا تقفز فوق الواقع الاجتماعي فرعى رعاية خاصة التوازن الأنصاري والتوازن القبلي، إن التوازن من شروط الديمقراطية.

    وكان عطاؤه الوطني ثرياً أقول فيه:

    · كثير من المثقفين دخلوا العمل السياسي من باب الحزبية الشمولية، أو العصبية الاثنية، أو الوظيفة عند الحاكم بأمره، لكن فقيدنا ضرب المثل لدخول السياسة من باب الحزبية الديمقراطية الشعبية والمساءلة.

    · وكثير من الساسة اعتبروا السياسة لا تنجح إلا على حساب الأخلاق فضرب مثل السياسي الأخلاقي.

    · وكثير من الساسة جردوها من البعد الفكري والثقافي ولكن فقيدنا كان واسع الإطلاع يلاحق المؤلفات ويطالعها. كنا نختلف كثيراً في أمر الإمامة فيدعو لها وأمانع وكانت حجته القوية يا فلان نحن محكوم علينا بفكر تقليدي يلغي دورنا في الحاضر والمستقبل وأنت صاحب رؤى لا غنىً عنها لدفع استحقاقات الماضي والحاضر والمستقبل ومهما كانت تقديراتك فإن الإمامة تضمن لهذه الصحوة سنداً عريضاً. فأقول له ولكن بقدر ما تفعل ذلك مع قوم فإنها تصد قوما آخرين فكان يقول لي: هؤلاء الآخرون إن كانوا موضوعيين فسوف يدركون قيمة هذا النهج ولكن أخطر ما قد يصيبنا بالخسران أن يعلّب كيان ككيان الأنصار أو أن تحتله قيادة ترحل به إلى الماضي أو ترهنه للغيبيات.

    · وكان يقول نعم للإسلام ولكن بعض مناهج الإسلاميين ضحت بالحرية أو ضحت بمطالب العصر وإخلاصنا لديننا يوجب أن نصحح هذه المناهج. فلا إسلام بالإكراه ولا إسلام بلا حرية.

    · والساسة في العالم الثالث اكتسبوا صفة صارت قرينة بالسياسة في الدول النامية: الذمة الواسعة واليد الخفيفة حتى أن كثيراً من مفكري العالم وصفوها بأنها كلبتوقراطية- اشتقاق من السرقة كحالة مرضية. كان فقيدنا شفاف النهج عفيف اليد عنوان للأمانة في السياسة.

    · وكان حريصاً على تفاهم مستمر مع الجنوبي والآخر الثقافي في السودان. اقترحت عليه في عام 1993م حل مسألة الدين والسياسة على أساس المواطنة مرجعية للحقوق الدستورية فتبناها في مؤتمر نيروبي في أبريل 1992م وأجمع عليها الآخرون. وكنا بصدد تنبيهه وهو بالخارج بناء على لقاءاتنا بالأخوة الجنوبيين بالداخل ومباحثاتنا معهم في مسألة الجنوب وصدودهم بسبب السياسات الطاردة التي مورست أخيرا أن الاستجابة لتقرير المصير صارت ضرورة، فكتب إلينا عن إعلان واشنطن وموقف كل الساسة الجنوبيين المتمسك بتقرير المصير، فأجزناه في الاستجابة لتلك الضرورة على أن يرتبط ذلك بأنه إذا أمكن إزالة هذه المظالم تعطى أولوية للوحدة، فتبنى ذلك الموقف في 1993م، وعلى هذا الأساس استطاع التوصل لاتفاق شقدوم في ديسمبر 1994م الذي كان ممهداً لقرارات أسمرا في يونيو 1995م، وهو الذي سماها قرارات القضايا المصيرية.

    ما كانت عادتك يا عمر أن تذهب وتترك أحبابك في هذه المفازة.. نعم أعلم عذرك.. لكن "المحمولة رغاية":

    ما كان منك إلى خليل قبلها ما يســـــــتراب به ولا ما يوجع

    وصلت إليك يد سواء عندها البازي الأشيهب والغراب الأبقع

    هذا العطاء السياسي، والوطني، كان مصحوباً بمودة ومحبة وروح دعابة لا تنقطع.. وأتصوّر أنه في هذه المحنة يقول لي: "يا ود المهدي البتاعة دي طراوة وكما قلنا نتخارج قبال ما يتعبنا ويتعبكم معانا المرض"... كان لي الصديق الصدوق الذي صدقني وصدّقَني:

    إن أخاك الصدق من كان معك

    ومن يضير نفسه لينفعــــك
    ومن إذا أبصر أمـــــراً أفظعك
    شتـــــت شمله ليجمـــــــعك

    وكان متجرداً لم تحتل الماديات مساحة من قلبه، بل كانت في يده كرماً فياضاً. وكان إخلاصه فيما يقول ويفعل جواز مرور له ليقول ما يقول لأن الإخلاص يفتح القلوب: إنك لن تسع الناس بأموالك ولكن بأخلاقك.. سلام عليك يا عمر في الخالدين.. سلام عليك يا حبيبي يوم ولدت ويوم مت ويوم تبعث حيا.

    وضاعف الله لنا البلاء فيك يا حبيبي عبد الله.. كان سيدنا عبد الله اسحق ابن الإمام عبد الرحمن الروحي بامتياز.. قرأ له القرآن والراتب وأمه في الصلوات في كثير من الأحيان وأمه والأئمة من بعده في صلاة القيام بجزء من القرآن في الليلة وكانت قراءته للقرآن روحانية خلطت معاني القرآن بلحمه ودمه وعظمه حتى استقرت في سويداء قلبه.

    لا در در الدافنيك فإنــــــــــــهم

    هالوا عليــــك من التراب وأسرفوا
    أو ما دروا أن المكارم في الثرى
    أو ما دروا "سيدنا" بأنك مصحف

    كان لسيدنا عبد الله اسحق دوراً هاماً في كيان الأنصار:

    · كان الخيط المستمر من الإمام عبد الرحمن وخليفتيه حتى يومنا هذا.

    · كان حصنا مرجعياً صد عن الكيان العدوانيات حيثما جهر بها من حدثته نفسه بالسوء عليه.

    · كان في الكيان نموذجاً للقرآني الذي لم يبعده تأهيله عن السعي للرزق، فبعض أهل القرآن يحيط بهم التواكل.

    · وكان قدوة للقرآني المتواضع، فبعض أهل القرآن يجعلونه سبباً للمباهاة.

    · وكان في كياننا حلقة وصل قوية بين المركز والأقاليم.

    · وكان يشع إخلاصاً فلا يملك محدثه إلا التسليم بحجته، فالإخلاص مفتاح القلوب.

    · وكان مكتبة حية لتوثيق تراث الأنصار ما التمسناها إلا وجدنا عنده كنوزها.

    وكان لفقيدنا عطاؤه الإسلامي العام لأنه:

    · كان تقليدي التعليم ولكنه كان من أكثر الناس استصحاباً للجديد إذ كثير من التقليديين يفرون من الجديد فرارك من الأجرب.

    · وكثير من الروحانيين الذين يهتمون بالجانب الصوفي من الإسلام يهمشون الحاجة للعمل ولا يهتمون بالواجبات الاجتماعية ولكنه كان روحانيا عاملاً وكثير الاهتمام بالأمور الاجتماعية.

    · وكان فقيدنا مثلاً للمظهر الأغبر والجوهر الأنور ما رأيته إلا شب في خاطري الأثر: رب أشعث أغبر مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره (رواه مسلم).

    · لم يعل صوته أبداً في حوار ولم أسمع أبداً شخصاً تظلم منه. كان نموذجاً للموطئين أكنافاً الذين يألفون ويؤلفون.

    · كان متساهلاً في معاملاته مع الناس إلا في حالات معلومة مؤرخة اتخذ مواقف حازمة لم تأخذه في الله لومة لائم.

    · كان تجسيداً للوحي (وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما) الفرقان الآية 63.

    · كان نموذجاً لثمرة المسيد السوداني بكل ما تحمل من كفاءة وإخلاص وأصالة وبساطة.

    ومع اختلاف مشاربنا عددته صديقاً حميماً مخاطه بي عنقود محبة هندسها الإمام المهدي: فأنقذني ومن صحبني ومن أحبني على حب نبيك صلى الله عليه وسلم لأجلك. وكان عنده من مزامير داود صوتا ندياً في تلاوته وفي مدائحه التي يهتز لها السامعون.

    وكان مثلاً حياً لمجتمع الجزيرة أبا في أيام أزهاره. المجتمع الرباني التكافلي الذي جمع قبائل السودان في بوتقة غلب فيها الإخاء عصبيات القبائل.

    تحدثت كثيراً مع أحبابي في الكيان أن نطلق عليه لقبا يناسب دوره وعطاءه وكنا بصدد إعلانه أن يدعى أمين الدعوة الأنصارية.

    فإلى جنة الخلد يا حبيبي عبد الله إلى معية النبيين والصديقين والشهداء والصالحين. إلى الأحبة محمد وصحبه.. طبت حيا وميتا يا عبد الله.

    أحبابي في الله وإخواني في الوطن العزيز

    اختلف شهيدانا مولدا ونشأة ولكنهما كانا توأمين:

    · في الصمود أمام المحن التي واجهها كياننا بشقيه الديني والسياسي، فما هانا ولا لانا ولا وهنا. وقد كان لموقفيهما دورا هاما في الإبقاء على هذه الرايات مرفوعة خفاقة تشق عنان السماء.

    · وكانا توأمين في الانتساب لكيان حبل الحسب والنسب فيه هو الجهاد والاجتهاد.

    · وكانا توأمين في المظهر الأغبر والجوهر الأنور.. لدى زيارة الحبيب عمر لمصر قال أحد المستقبلين من اخوتنا في مصر معلقا على مظهر الحبيب الراحل: ليس معنى أن تكون وزير زراعة أن تلبس ملابس الزارع.. كان الحبيب لابسا "على الله".

    · كانا توأمين في حرصهما على جبر الخواطر عيادة للمرضى وعزاء في الموتى وتراحما بين الناس.

    · وكانا توأمين في حماسة واندفاع وفتوة الشباب في سن الشيوخ:

    عمري إلى السبعين يركض مسرعا

    والـــروح باقية على العشرين

    · وكانا توأمين في أنهما استمرا مجاهدين جهادا واجتهادا من الركاب إلى التراب.. من القوة إلى الهوة.

    · وكانا توأمين في انهما مثلين فريدين يصعب أن يتكررا .. اللهم إلا إذا أفلحنا أن نستنسخهما تربويا فنجعل وفاتهما أجساما فانية وقدوة باقية.

    قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: "إن خياركم أحاسنكم أخلاقا" وبشّر النبي (ص) قائلا: "ما من شيء أثقل في الميزان –أي يوم القيامة- من حسن الخلق". اللهم أنزلهما في مقعد صدق وأجزل لهما الوعد الحق: "أعددت لعبادي الصالحين ما لا عينٌ رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر فاقرأوا إن شئتم (فلا تعلم نفسٌ ما أخفي لهم من قرّة أعين)".

    اللهم ارحمهما واغفر لهما وبارك في أهلهما وذرياتهما، وهبنا الصبر الجميل على هذا الجرح الكبير فلا نملك إلا أن العزاء (إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ).

    وامنحنا اللهم القوة ولطف العناية لنواصل مشوارهما حتى نرى كياننا يؤدي رسالتيه الدينية والسياسية بما يسرهما في عليين، ويرطب مرقدهما في جوار جدهما.. أقول صادقا جدهما بنص القرآن: (إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ).. ولا حول ولا قوة إلا بالله.

    (عدل بواسطة ابوهريرة زين العابدين on 09-15-2007, 02:43 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-15-07, 02:28 AM
  Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-15-07, 02:32 AM
    Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-15-07, 02:34 AM
      Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-15-07, 02:35 AM
        Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-15-07, 02:38 AM
          Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-15-07, 02:42 AM
            Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-15-07, 02:45 AM
              Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-15-07, 02:47 AM
                Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-15-07, 02:51 AM
                  Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-15-07, 02:54 AM
                    Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ABDALLAH ABDALLAH09-15-07, 04:18 AM
                      Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم هشام هباني09-15-07, 04:26 AM
                        Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم غادة عبدالعزيز خالد09-15-07, 04:49 AM
                          Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم الصادق خليفة09-15-07, 08:09 AM
                            Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-15-07, 04:12 PM
  Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم lana mahdi09-15-07, 04:47 PM
  Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم عاطف عمر09-15-07, 04:51 PM
    Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-15-07, 05:11 PM
      Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم salah elamin09-15-07, 05:47 PM
      Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم Abureesh09-15-07, 06:12 PM
        Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم othman mohmmadien09-15-07, 06:57 PM
          Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-15-07, 09:14 PM
            Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم نيازي مصطفى09-15-07, 11:35 PM
              Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم Abd Alla Elhabib09-16-07, 02:39 AM
                Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم إسماعيل وراق09-16-07, 08:20 AM
                  Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-16-07, 03:41 PM
  Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم kato09-16-07, 11:53 AM
    Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم waw09-16-07, 01:55 PM
    Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-16-07, 03:52 PM
  Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ياسر الامير ابوجكة09-16-07, 01:13 PM
    Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-16-07, 03:45 PM
      Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم Mohamed Doudi09-16-07, 04:18 PM
      Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم Raja09-16-07, 04:29 PM
        Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-16-07, 04:47 PM
          Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-16-07, 06:03 PM
            Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-16-07, 06:05 PM
              Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-16-07, 06:06 PM
                Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-16-07, 06:09 PM
                  Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-16-07, 06:11 PM
  Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم سمندلاوى09-16-07, 06:34 PM
    Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-16-07, 08:48 PM
      Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم Raja09-16-07, 09:15 PM
        Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-16-07, 10:05 PM
          Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-17-07, 05:41 AM
            Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم خالد عويس09-17-07, 12:54 PM
              Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم عبد المنعم عمر عثمان09-17-07, 01:58 PM
  Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم البحيراوي09-17-07, 01:08 PM
    Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-17-07, 01:25 PM
      Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-17-07, 06:10 PM
        Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم ابوهريرة زين العابدين09-18-07, 01:58 PM
          Re: الذكرى الرابعة للدكتور عمر نور الدائم محمد عادل09-20-07, 10:41 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de