حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-06-2024, 09:00 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-12-2007, 06:54 AM

Mohamed Abdelgaleel
<aMohamed Abdelgaleel
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 10415

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب)

    لم يعد الصمت مجدياً أو ممكناً , ونحن نرى الوطن رؤية بصر وبصيرة , وفى وضح النهار وغسق الليل , على شفا هاوية (وجرف هارٍ ), ماضياً نحو معلوم ( وليس مجهول ) نعرف عواقبه الوخيمة ونتائجه الكارثية, والنار من مستصغر الشرر. انه أمر مخجل ومخز وعار علينا الوقوف على الرصيف , أو البكاء على الإطلال, والاكتفاء بدور المتفرج الذي لا يحرك ساكنا, يدير ظهره للكارثة وصهيلها يصم آذاننا وينزع لهاتنا ويؤرق مضاجعنا. واهمُُ من يظن انه بمنجاة من هذا الحريق , وقادر على خلاص فردى و أوديبى والنجاة من هذا الطوفان . سينهد المعبد على كل ساكنيه , ولات حين مناصٍ . يشهد السودان حالة من الاحتقان غير المسبوق تنذر بحرب ضارية واحتراب ضروس ليس في أطراف نائية وقصية هذه المرة , ولكن في قلب العاصمة ومدن أخرى , وسنصحو يوما وحرب الشوارع قد اندلعت في كل أطراف هذا الوطن, وسيغرق الجميع في أنهار من الدم.

    ليس هذا من باب التضخيم أو التهويل أو التخويف لكن ( نصحتهم بمنعرج اللوى فلم يستبينوا النصح إلا ضحي الغد ). الأمر تجاوز هذه المرة النصح والمناصحة ولن يكتفي القصير بان لا يطاع له أمر في هذا الخطب الوطني الجلل. .لقد ظل القرار السياسي والمصيري في السودان, احتكارا واستئثاراً, لشرائح سياسية محدودة انفردت بكل شيء بينما لا تزال شرائح كبيرة تقبع تحت الوصاية السياسية المعلنة والمضمرة, لأن من يمارس هذه الوصاية يعتقد أن الآخرين لم يبلغوا سن الرشد السياسى والفكرى ولا يملكون الأهلية السياسية في التقرير بأنفسهم في أمور حياتية ومصيرية خاصة بهم. يسيطر على المشهد السياسي بشكل مطبق و خانق المؤتمر الوطني والحركة الشعبية وبعض الفصائل المسلحة في دارفور والتي تناسلت بصورة أميبية ( ومنها ما هو خارج الرحم ). يكيلون الاتهامات أو يصدرون صكوك الغفران أحيانا لبعض رهطهم , ومنهم من يلوح بالعودة للحرب ومجانبة سلام رخوٍ وهش ما ملك يوماً عناصر الاستدامة , أو مفارقة شراكة صورية وشكلية , ورغماًً عن ذلك , فهي مهددة دوماً بالتصدع والفرقة والانفضاض , لأنها شراكة في الحكم وليست في السلطة . السودان ليس مِلكاً لأحد بعينه, لكنه ملك لكل أبنائه بمختلف مشاربهم وسحناتهم وأعراقهم وثقافاتهم وأديانهم , ومن كل صقيع انحدروا أو منعرج نزلوا. لقد مضى زمن " البلد بلدنا ونحن أسيادها " والبيوتات " والقطعيات الأصولية أو الحتميات التاريخية, لأننا جميعا سادة هذا البلد دون تمييز أو إقصاء والسودان للجميع , و" الكتوف أتلاحقت" . ولكل ظلامات تاريخية ومعاصرة , ومصطلح التهميش الذي استخدم إلى حد الابتذال والمزايدة لا يعطى فئة بعينها دون غيرها حق أن تقرر في مصيرها ومصيرنا , وتمارس الابتزاز ونبقي متكئين على هذا الجمر نعض بنان الندم أو بنان التوجس . لقد سقطت ورقة توت من توهموا ردحاً من الزمن أنهم رُسل العناية الإلهية , ومستخلفين وحدهم دون غيرهم في السودان , لأن المشروع الحضاري بانت سوءاته , وتحول إلى مشروع تدميري و تفويضي بشهادة عرابهم وأبيهم الروحى وعقلهم المفكر والمدبر, وشهادة آخرين بشروا به ردحاً من الزمن وهم يعانون من تضخيم الذات في زمن بيوت الأشباح, وتوهموا أنهم الفرقة الوحيدة الناجية لا يأتيهم الباطل من أمامهم أو خلفهم, ثم استبانوا النصح بعد ضحى الغد وبعد أن وقعت الفاس فى الراس". نذر الحرب الأهلية في كرد فان تلوح الآن في الأفق القريب, وليس البعيد, وإرهاصاتها بانت للعيان بعد سنوات من التململ والإشارات والنداءات التي أغفلتها آذان استوطن بها وقر . كل هذا جزء من المشهد المحتقن والمتفخخ , وهنالك كُثر مزنرين بعبوات ناسفة ذات توقيت عشوائي غير مبرمج . لا ارغب في الاستشهاد بالنداء الذي أطلقه أميل زولا في محاكمة الضابط الفرنسي اليهودي دريفوس في القرن التاسع عشر أنى اتهم " , وأصبح من بعده حكمة وأمثولة تسير بها ركبان المثقفين , وحداة الحرية وسجناء الضمير وشهدائه " ولأن لي حلم"I have a dream كما صدح بذلك مارتن لوثر كينج وكل الأنبياء والرسل وأنصار الحقوق والحريات منذ اسبارتوكس والماقنا كارتا والمهدي والماظ وعلى عبد اللطيف مجيئاً إلى نيلسون مانديلا وكوكبة أخرى رجالاً ونساء. التأمل العميق في هذا السفر العظيم يؤكد حقيقة مطلقة لا مراء فيها أو مزايدة هي البحث والتشوق والتطلع القديم والمتجدد للحرية وحقوق الإنسان بكل صورها وتمظهراتها وتجلياتها , وحق الجميع في إبداء الرأي والمشاركة بكل الوسائل في صناعة القرار السياسي وتكريس قيم التسامح وثقافة السلم والحياة ونبذ وتقويض ثقافة الحرب والموت , ودون ذلك سقط ملايين الشهداء وسالت بحار من الدم . لا نرغب مجددا في إزهاق روح سودانية واحدة أو انسكاب قطرة دم واحدة وعلينا الحيلولة دون ذلك بمختلف الوسائل والأدوات السلمية والمشروعة . أسباب الحرب قائمة وماثلة ولا ينكر ذلك إلا مكابر أو مخاتل أو غافل , وفى ذات الوقت فان إمكانيات السلام والتحول الديمقراطي والعدل الاجتماعي وسيادة حكم القانون وصون الحريات وكفالة وضمانة ممارستها وفيرة ومتاحة, ولكن ذلك لن يتحقق إلا في وجود مناخ يكفل للجميع حق المشاركة في صناعة القرارات المصيرية والمفصلية بصورة فاعلة وحقيقية وليس بشكل صوري أو ديكوري أو كمبارسي, ودون إقصاء أو تهميش لتلك الشرائح الاجتماعية العريضة والكبيرة تحت دعاوى أن ما أبرم من اتفاقيات هي السقف الأعلى للإبداع السياسي السوداني , أو أن العبقرية السودانية لن تتفق عن اتفاقيات وحلول أرحب واشمل تسع الجميع وتعبر عنهم, وتصبح ملكا لهم ومكسباً وإنجازا يدافعون عنه, دون انتقاص للخصوصيات التي أفرزتها التجربة والممارسة وقدرنا السوداني الواحد . لقد مُنيت عقلية الحلول الثنائية والجزئية بفشل ذريع وبائن رغم التحذيرات الباكرة من مغبة ذلك. ولقد فتحت تلك العقلية الباب على مصراعيه أمام حروب وأعمال مسلحة أخرى منها ما هو قائم واقع , وأخرى في طريقها لاندلاع وانفجار داوٍ, كما أخرجت المارد من قمقمه, رغم وجود إشارات باكرة متمثلة في جبهة نهضة دارفور ومؤتمر البجا وأنانيا ( 1 ) وما طرحه مؤتمر المائدة المستديرة . لو تم التقاطها باكراً بعقل سياسي منفتح وبصيرة وطنية مدركة لما صار هذا مآلنا . لقد شاع توصيف " الكعكة " وهو توصيف واقعي وبغيض في ذات الوقت , والكل يرغب في اقتطاع نصيبه منها بلغة وثقافة المحاصصة, ولا سبيل لاجتثاث هذا النوع من التفكير إلا باجتراح مدخل قومي ووطني يتعاطى مع الأزمة القائمة باعتبارها أزمة وطنية شاملة وماحقة ومستفحلة, لكن تجلياتها وتمظهراتها تأخذ صورا وأشكالا مختلفة من موقع لأخر , ومقاربة التهميش ومعاينته وموضعته من منظور اجتماعي واقتصادي وسياسي , وليس من منظور اثني أو جهوى محض لان ذلك مدخل براجماتى وتبسيطى يختزل الأزمة في الجنوب ودارفور والشرق وما عداها ينعم بالرفاه الاقتصادي والعدل الاجتماعي والسلام , ويرفل في الدمقس وفى الحرير( الشاعر المنخل اليشكرى ). هنالك قواسم مشتركة نصطف حولها في خندق واحد, لا التمرس خلف هويات مغلقة , وإنما الخروج لفضاء إنساني وسياسي أرحب تأسيساً لهوية سودانية تسع الجميع لأن ذلك قدرنا المحتوم ً. ما حدث في الاثنين الدامي عقب مقتل جون قرنق وشهداء حي المهندسين في أم درمان وحالة التوتر والاستنفار التي سادت بعد انطلاق شائعة اغتيال سلفاكير حاضرة في الأذهان , وتكفى لوحدها لدحض هذا الخطل السياسى وضيق الرؤية وانسداد الأفق , وتعزيز المبدأ الفقهى والعقلانى الذى يتمحور حول أن " تصور المشكل جزء من حله " . هنالك مبادرات كثيرة بح صوتها وجف ضرعها وناءت بحملها " الحقائب ", ولم يتمخض الجبل ولا ولد فارا ولا فيلا , وذهبت جميعها أدراج الرياح . هذا نداء لا أرغب أن تذروه الرياح ويطمره النسيان وتغشاه الغفلة . ليس هذا من باب التفكير الرغبوى لكنه تفكير بصوت عال , وفيه ما يدعو للتفكير الجمعي ويحث عليه, ويساور رهط غفير ما ادعوا إليه ( وليس ذلك من باب النرجسية أو جرحها ) , لكن من بيننا من ظن انه بمأمن مما هو كائن وما سيكون , وهنالك من استسلم للكسل الذهني والترهل السياسي , وأثر الصمت واكتفى بدور المتفرج أو استكثر التضحية لأن تضحيات جمة لم يجن ثمارها في الماضي , وآخرون لم يتح لهم اللهاث اليومي وراء لقيمات يقمن صلبه سانحة للتفكير والتأمل فيما هو حادث وما سيحدث , لكن الأيام والشهور القادمة حبلى بما هو أصعب وأبشع , وسيطول القادم وينتاش الجالسين في كراسي الحكم أو على الرصيف شئنا أم أبينا . ما عاد ممكنا أن نرهن مستقبلنا ومستقبل أبنائنا وأحفادنا لأمزجة سياسية متقلبة ونزوع أناني وإقصائي ولفئة لا يتجاوز تفكيرها أرنبة انفها وخطو أقدامها, و تعتقد أن الحل كامن في معالجات آنية وتعديلات وزارية لسنا طرفا فيها , لكنها قمينة باستدامة الصمت والتفرج وانفجارات المناطق الملغومة. لقد آن أوان التفكير الجمعي والحل الشامل , وهذا نداء أتوجه به للذين اثروا الصمت والفرجة في "انتظار غودو" "وبله لن يحلنا " لان غودو وبله موجودان بيننا وكامنان فينا , و "الكلام قد دخل الحوش منذ عقود و سنوات" , كما "دخل اللحم الحي ".

    لن تنزع التعديلات الوزارية والترضيات السياسية فتيل الأزمة المطبقة , أو تزيل الألغام من المناطق المفخخة لان هذه حلول آنية ووقتية وترحيل للازمة وقفز فوقها, ولن ينعم الجنوب بسلام إذا ما أثر أهله الانفصال, وما نراه الآن هو قمة جبل الجليد , وستعود مجددا حالة الاحتقان والتوتر والتربص وان لم يكن في الجنوب هذه المرة , لكنها حتما ستطل في مناطق أخرى وكل الدلائل الظاهر منها والكامن تؤكد ذلك , والقراءة السياسية العميقة المستبطنة للواقع السوداني المتشظي تبرهن عليه , ويمكن لأي حادث عرضي أن يقدح زناد هذا الحريق و قشة تقصم ظهر البعير .

    إننا نطمع أن نتحول جميعا لدروع بشرية تحول دون حروب أهلية أخرى وحروب شوارع قادمة لن تبقى أو تذر لان الجميع فيها خاسر عاجلاً أم آجلاً , ولن ينعم إقليم واحد بالأمن والسلام إذا ما ظلت الأقاليم الأخرى ملتهبة ومتفجرة بسبب التركيب الفسيفسائى المعقد للسودان , والتداخل والتشابك الاجتماعي والثقافي والاثنى .

    أننا نتطلع لوطن نفخر به ونهديه لأبنائنا وأحفادنا فيصبحوا أكثر فخراً وإعتزازاً به بدلا أن تتلقفهم المهاجر والمنافى , وتبتلعهم هذه الديسابورا أو يعيشوا اغترابا داخلياًً وقطيعة وهم داخل الوطن لا تربطهم به وشيجة أو يشدهم إليه انتماء , فيبحثون عن لجوء سياسي وانساني حتى في إسرائيل .

    هذا نداء للجميع , وللشرائح الصامتة , ازورارا أو خوفاً أو استعلاءً أو استخفافاً أو تهويناً , أو استيهاما بأنهم ناجون من هذه السفينة الغارقة وسيأوون لجبل يعصهم ولا عاصم يوم ذاك. أتعشم أن تصبحي أو تصبح جزءاً من هذا النداء , ولنعبر بشكل جماعي وتضامني عن رفضنا لما هو قائم , وبحثا مضنيا ومشتركا عن واقع إنساني أجمل . إن هنالك حالة من الإحباط واليأس مستوطنة , وشعور عام بالهزيمة والانكسار والعجز وقلة الحيلة أو انعدامها. وهنالك ما ينذر باستمرارها واستدامتها لكن أصدقاء وصديقات كثر مصممون على اختراق ذلك , رفض الاستسلام والانهزام , والتفكير بصوت عال وجهوري بدلاً من الاغتياب السياسي وثقافة النميمة والردح العقيم , والانكفاء على الذات. هل لي أن احلم بالتضامن مع هذا النداء , وهو مشروع أو نواة لمشروع قابل للإضافة والبلورة.

    ميرغني عبد الله مالك ( شايب)
                  

العنوان الكاتب Date
حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-12-07, 06:54 AM
  Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-12-07, 07:49 AM
    Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-12-07, 09:44 AM
      Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-12-07, 01:20 PM
        Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Muna Khugali11-12-07, 01:48 PM
          Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) سلمى الشيخ سلامة11-12-07, 02:50 PM
            Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-13-07, 10:59 AM
          Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-13-07, 07:15 AM
            Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) حسن طه محمد11-13-07, 09:17 AM
              Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-13-07, 12:18 PM
  Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Adil Osman11-13-07, 11:51 AM
    Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-13-07, 12:31 PM
      Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) سلمى الشيخ سلامة11-13-07, 01:07 PM
        Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-14-07, 08:35 AM
          Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-14-07, 12:59 PM
            Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) سلمى الشيخ سلامة11-14-07, 01:56 PM
              Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-15-07, 08:50 AM
  Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) عبدالله داش11-14-07, 02:51 PM
    Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-15-07, 10:18 AM
      Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-15-07, 12:33 PM
        Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) خالد فضل11-15-07, 01:23 PM
          Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-17-07, 09:05 AM
        Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) سلمى الشيخ سلامة11-15-07, 01:37 PM
          Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-17-07, 11:21 AM
            Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-18-07, 09:24 AM
              Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-18-07, 12:18 PM
                Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-19-07, 07:00 AM
                  Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-19-07, 09:44 AM
                    Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-19-07, 01:18 PM
                      Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-20-07, 12:20 PM
  Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) haleem11-20-07, 01:35 PM
    Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-21-07, 07:32 AM
      Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-22-07, 11:19 AM
        Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-22-07, 01:08 PM
          Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-24-07, 10:23 AM
            Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel11-29-07, 09:58 AM
              Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel12-06-07, 01:02 PM
                Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) مامون أحمد إبراهيم12-06-07, 04:39 PM
                  Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) حسن طه محمد12-09-07, 05:43 AM
                    Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel12-09-07, 12:51 PM
                  Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel12-09-07, 08:52 AM
                    Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel12-10-07, 12:15 PM
                      Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) tmbis12-12-07, 01:20 PM
                        Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel12-13-07, 11:20 AM
                          Re: حتا م نحن نساري النجم في الظُلم - بقلم ميرغني عبد الله مالك (شايب) Mohamed Abdelgaleel12-15-07, 02:20 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de