|
فى حضن الوطن الدافىء بعد ( حوامة فى العواصم الباردة )
|
الرابعة إلا خمس دقائق صباحاً صباحا دافئاً تلقفناه من على حواف الطائرة ونحن نحط الراحلة فى الأرض الآمنة ( الخرطوم ) ذات الإبتسامة الإستثنائية وأطرافنا غير مصدقة أنتهت لحظات الكنكشة والرجفة وإصطكاك الأسنان لنا وحدك لا يهمنا ولا يهم الجميع ِفمجرد كوننا فى رحابك فذلك هو الغاية والأمنيات
|
|
|
|
|
|