|
هل هو المسيح الثاني؟
|
الأستاذمحمودهل هو المسيح الثاني؟ او كما عبّرالأخ التشكيلي محمدسعيد. ام هوالأوّل لنا كسودانيين؟ هذه دعوةلتمجيد كلآ من ساهم في تبني الوجدان السوداني وقدم نفسه لانارة وبناء الأمة السودانية.
الرجاءالمساعدة لبناء هذا الصرح. ادبْاءْ، فنانين،اصحاب اعمال،سياسيين، عسكريين،... الي آخر القائمة. ليس القصد هنااعادة طرح اشخاص "معروفين"كشخصيات عامة، بل اضافة "ابطال آخرين. و اعني ايّ شخص من الحلة، من العمل،...الخ . اي شخص لم تتلطخ يده بدم سوداني مهما كانت حسن النوايا.
*ملحوظة:هناك مجهودات سابقة في قدمت في هذاالخصوص، و في رائي ان الأسراف في عكس مثل تلكم الأشراقات لن يضيرّ. الشكر مقدمآ.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل هو المسيح الثاني؟ (Re: عبدالله عثمان)
|
Statment: The Public execution scheduled for ten AM, that morning. When Al-Ustaz Mahmoud was brought up the stairs of the red steel gallows, the hood covering his face was removed for a few minutes. He is reported to have surveyed the crowd with a smile before the hood was replaced for the actual execution. Following the execution by hanging, the body was brought down, placed on a stretcher, and covered with an old blanket. Then it was taken to the helicopter, which immediately flew off to an unknown destination. For the full story please go to:
http://www.yessy.com/MohamedPainting/3Dimension.html?i=31410
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل هو المسيح الثاني؟ (Re: عبدالله عثمان)
|
شكرآ للأخ عبدالله عثمان. هذا العمل الفني هو الذ اوحي اليّ بهذه المبادرة. لقد مللت عملية "جلد الذات" التي يمارسها ما يسمي "المثقفين السودانيين. فبدلآ من ترقية ما هو ايجابي في حياة هذا الشعب، فان الكثيرين منهم لا يري اويجتهد الا في "اعلان" السلبي، والعمي عن كل ما هو ايجابي. حتي ظن العالم اننا أسوأ تمثيل للبشرية.
ليس القصذ اننا مبرأون من السلبيات. لكن في اعتقادي، ان شعب انجب وقدم انسان كالأستاذ محمود محمد طه ليس هو بالشعب "الهيّن" ولا اعني هنا"being tough" رغم انها لا تخلو من صحة، لكني اقصد بعد و اْستقامة الرؤية.
ان من يختصرون السودان في حقبة من تاريخه فهم/هن لايدرونه، ومن الأجدي لنا جميعآ"ةmyself included" ان ننظر حولناقليلآ، زمانآ و مكانآ و نبدأ هذه الخطوة البسيطة بعكس اسهامات اشخاص تعرفونهم/هن من الحلة، من العمل، او حتي من الأسرة او حتي في مواقف مرت بك في الشارع.
هذا هو قصدي ليس الا.
من جانبي سأوافيكم بقائمة ونبذة تعريفية و قصص لبعض الأشخاص الذين عرفتهم وربما يوافوون هذا التعريف.
| |
|
|
|
|
|
|
|