وفى أحيان أخرى "يهمد" الخرتيت تماماً ، حتى لتخال أنه قد عاد نباتياً كما عهدناه فى السابق ، لكن تكون الطامة الكبرى حين يسأل أحد "الحِملان" الوديعة عن أين هو الخرتيت ، فيرد حينها ، وبأسرع من طائره ، (إنتو يا وهم لو الواحد خلآكم فى حالكم ما تسيبوه ، والله أسّى أقوم عليكم) و .... تعود حليمة لعادتها القديمة ، وهاك يا قرقشة فى عضام الخلق .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة