مكتبة الدراسات الجندرية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-23-2024, 02:20 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة امانى عبد الجليل(الجندرية)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-03-2005, 08:39 AM

khalid abuahmed
<akhalid abuahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 3123

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مكتبة الدراسات الجندرية (Re: الجندرية)

    الاخوة والاعزاء
    الاخت الجندرية تحية خاصة
    وللجميع كل التهاني باعليد السعيد
    كل عام والجميع بخير

    كل التقدير للاخت الجندرية لاهتمامها بهذا الموضوع (الجندر) ومساهماتها القيمة وبما أني متابع ومعروف من أنصار المرأة اقدم لكم بعض ما يجري في البحرين من سجال حول قانون الاحوال الشخصية المزمع ان يكون واقعا في الفترة القادمة ويجد تأييد كبير من المتنورين ورفض قاطع من الاخرين ولكل وجهة نظره.. في البدء أقدم مقال للدكتورة صحى الزياني الكاتبة بصحيفة أخبار الخليج البحرينية, وكل يوم او يومين سأنقل لكم جزء من الآراء التي تكتب في الصحف حول الموضوع ولكن الذي أود قوله هو ان هناك حاجة ماسة او البعض يرى ان هناك حاجة ماسة لسن قانون للاحوال الشخصية وذلك لما يرى البعض او الغالب الاعم ان المرأة البحرينية مظلومة من حيث القوانين الموجودة لا تجعل الاسرة تعيش في أمن وأمان بسبب الخلافات التي تحدث بين الازواج وتأكد البعض من الناشطات ان القوانين الحالية لا تنصف المرأة وتأيد الرجل.. وهذا المقال يكشف جانبا من السجال..

    تقنين الأحكام الأسرية بين مؤيد ومعارض
    بقلم: د. ضحى الزياني

    أطلق المجلس الأعلى للمرأة في مملكة البحرين - الحملة الوطنية لاصدار قانون الأحكام الأسرية - نداءه عبر الاثير بضرورة اشتراك ومشاركة جميع أطياف المجتمع في هذه الحملة من مواطنين ومؤسسات رسمية وغير رسمية يجمعهم جميعا هدف واحد - وقد تسائل البعض عن المقصود بقانون الأحكام الأسرية وما هي أهميته؟ وهل سبق لدول ان قننته؟ ولماذا لم نساير هذه الدول حتى الآن؟ قانون الأسرة كما يعرفه الفقه (هو مجموعة القواعد القانونية التي تنظم علاقة الأفراد فيما بينهم من حيث صلة النسب والزواج والمصاهرة والحقوق والواجبات التي تنشأ عن هذه العلاقات في جميع مراحلها).
    وهذه القواعد تصدر في صورة مكتوبة من السلطات التي تملك اصدارها - ولا شك ان تقنين الأحوال الشخصية يحقق مزايا التشريع المكتوب - إذ يتميز التشريع عن غيره من مصادر القانون بأنه مكتوب ومن ثم يسهل الاطلاع عليه ورجوع القاضي والمتقاضي وأحصاب الشأن إلى نصوصه للوقوف على حل للمسألة الشرعية المطروحة والتي تكون محل بحث - كما ان التشريع يمنع ولا شك اضطراب وتناقض الاحكام في المسألة الواحدة إذ قد تصدر ذات المحكمة بل نفس القاضي أحكاما متناقضة في مسألة واحدة - وفي كل حكم يستند إلى رأي وقد لا تكون له صلاحية تحديد الرأي الراجح ولكن هذا يشتت الاذهان وتصبح الأحكام محل للقيل والقال وهو ما يفقد القضاء حياده المطلوب - رغم انه لا يبتغي غير وجه الحق - لذا كان التزام القضاء بمواد القانون من دون البحث في أقوال فقيه أو آخر - يسهل من مهمة القاضي وفي نفس الوقت يؤدي إلى توحيد الأحكام واصطلاح الأحوال الشخصية أطقله الفقه على الأحكام الأسرية في بداية القرن العشرين إذ بدء الفقهاء في تجميع وصياغة الأحكام الأسرية على غرار نصوص القانون المكتوب ثم صدر قانون العائلة العثماني سنة 1917 وصدرت بعده عدة تقنينات أولها التقنين رقم 25 لسنة 1920 في مصر والقانون رقم 25/1929 في مصر، وفي العراق صدر قانون الأحوال الشخصية رقم 88 لسنة 1959 وذكرت المذكرة الايضاحية للقانون (لم تكن الاحكام الشرعية للأحوال الشخصية قد شرعت في قانون واحد يجمع من أقوال الفقهاء ما هو المتفق عليه والأكثر ملاءمة للمصلحة الزمنية.
    وكان القضاء الشرعي يستند في إصدار أحكامه إلى النصوص المدونة في الكتب الفقهية وإلى الفتاوى في المسائل المختلف عليها وإلى قضاء المحاكم في البلاد الاسلامية.
    وقد وجد ان في تعدد مصادر القضاء واختلاف الاحكام ما يجعل حياة العائلة غير مستقرة وحقوق الفرد غير مضمونة، فكان هذا دافعا للتفكير في وضع قانون يجمع فيه أهم الأحكام الشرعية المتفق عليها.
    ولا ريب ان ما أوردته مذكرة القانون العراقي تصلح ان تكون ردا على كل من يسأل عن جدوى وأهمية قانون الأحكام الأسرية والأسباب الموجبة لاصداره.
    وقد توالى اصدار تقنينات الأحوال الشخصية في معظم البلاد العربية والاسلامية ومما تجدر ملاحظته ان ايران ومذهبها الرسمي هو المذهب الجعفري اصدرت قانونا للأحوال الشخصية عام 1935 مازال معمولا به حتى الآن.
    ومن المهم ان أشير إلى انه في عام 1996 تم اعداد وثيقة مسقط للقانون الموحد للأحوال الشخصية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وقد وافق المجلس الأعلى على هذه الوثيقة في ديسمبر .1996
    وفي البحرين شكلت سنة 1982 لجنة الأحوال الشخصية من عضوية بعض الجمعيات النسائية والمهتمين بقضايا الأسرة أولا. لحصر المشاكل التي تعاني منها الأسرة.
    وثانيا: المطالبة باصدار قانون للأحوال الشخصية، وعندما تم تشكيل المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الشيخة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة تبنى المجلس وأخذ على عاتقة الدعوة إلى اصدار قانون الاحكام الأسرية وحتى لا تكون ثمة عقبة في طريق اصداره ترك تنظيم الوقف والوصية والميراث للقواعد العامة في الشريعة الاسلامية كل بحسب مذهبه وتكونت لجان من فقهاء الأمة كل صاغ الأحكام الأسرية بحسب مذهبه، وقد أيد علماء المذاهب السنة اصدار قانون للأحوال الشخصية يضعه علماء المذهب واختلف كبار علماء الدين الشيعة بين مؤيد وبين معارض ورأو فيه مصادرة لحق القضاة في الاجتهاد بل وقد يؤدي إلى الغاء المحاكم الشرعية فضلا عن ان أعضاء المجلس الوطني ليسوا من أهل الاختصاص الشرعي كما ان هناك امكانية تعديل مستقبلا بواسطة السلطة التشريعية بما يهوي به إلى مصاف أو مهاوي القوانين العلمانية ووضع المؤيدون الشروط والضوابط الشرعية لاصدار مثل هذا القانون ومنها ان يضعه علماء المذهب وان يعرض على المرجعيات لاقراره وألا يمسه المجلس الوطني من قريب أو من بعيد باعتباره سلطة زمنية وليست سلطة دينية وسيان ان يصدر قانون واحد أو قانونان أحدهم للمذهب السني والآخر للمذهب الجعفري ذلك انه إذا صدر قانون واحد فسوف ينص على الفروقات بين المذهبين وهذا أو ذاك ليس مهما ما دام ان هناك محاكم للقضاء السني وأخرى للقضاء الجعفري.
    وهو ما يطمئن أصحاب المذهبين في تطبيق أحكام المذهب على الخاضعين لاحكامه ولا ارتباط بين القانونين من حيث الاصدار فسيان ان يصدر احدهما أو يطبق قبل الآخر.
    وهناك تساؤل يدور: لماذا الحملة الآن؟ ولماذا يقودها المجلس الأعلى للمرأة بالذات؟
    هل في ذلك دلالة على ضغوط خارجية لإزالة المعوقات أمام المرأة في دول العالم الثالث وخاصة الاسلامي أم ان المنظمة العالمية تضغط لتفعيل اتفاقية القضاء على جميع اشكال التمييز ضد المرأة التي تم اعتمادها من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في 18 ديسمبر 1979 وصدقت عليها البحرين مؤخرا في 2 مارس 2002 وللاجابة على هذه التساؤلات:
    أولاً: الدعوة إلى اصدار قانون الأحكام الأسرية بدأ كما سبق ان قلت بتشكيل لجنة الأحوال الشخصية سنة 1982 ولم تلق هذه الدعوة رغم اهميتها في ذلك الحين آذانا صاغية.
    ثانيا: بتشكيل المجلس الأعلى للمرأة طبقا للأمر الأميري رقم 4 لسنة 2001 أخذ على عاتقه ومنذ تشكيله كما ذكرت مهمة الدعوة إلى اصدار قانون الأحكام الأسرية مفعلاً لاختصاصاته في النهوض بأوضاع المرأة البحرينية ومنها إصدار الأحكام الأسرية فضلا عن عدم اهتمام جهة أخرى جديا بهذه الدعوة وما يقتضيه الأمر من متابعة لدى الجهات اصحاب العلاقة ومثابرة وجهد وتلاطم آراء واجتهادات.
    ثالثاً: ان الدعوة في العالم العربي والاسلامي لاصدار قانون الأحوال الأسرية بدأت باصدار قانون العائلة العثماني سنة 1917 ثم القانون رقم 25/1920 في مصر وتوالت بعد ذلك صدور القوانين في البلاد العربية والاسلامية وفي سنة 1917 لم تكن هناك ضغوط غربية لاصدار هذا القانون ولم تكن هناك منظمة عالمية لتضغط هي الأخرى لاصدارها وإنما صدرت تحت ضغط حاجة الناس ومقتضيات معيشتهم.
    رابعاً: ان قانون الأحكام الأسرية لا يخص المرأة وحدها بل يخص أيضاً الرجل والأطفال فهو ينظم الرابطة الزوجية وما ينشأ عنها من مصاهرة وولاية وأولاد وحضانة وحقوق متبادلة وما قد يعتريها من انحلال ترتب عليه حقوق في النفقة والحضانة فكيف تكون الدعوة إليه نتيجة ضغوطات خارجية لاعلاء شأن المرأة محليا وهناك تساؤلات أخرى على من يسري قانون الأحكام الأسرية على المواطنين فقط أم الأجانب المقيمين كذلك وهل يسري على جميع الاديان أم على المسلمين ولا شك ان قانون الأحكام الأسرية يسري على المسلمين سواء كانوا مواطنين أو مقيمين والمحاكم الشرعية بدائرتها السنية والجعفرية هي التي تختص بنظر المنازعات الناشئة عن تطبيق أحكام هذا القانون طبقا لنص المادة (13) من قانون السلطة القضائية، أما غير المسلمين فتسري عليهم القواعد الخاصة بالأديان التي ينتمون إليها وتختص المحاكم الكبرى بنظر المنازعات المتعلقة بالأحوال الشخصية وفقا لنص المادة (21) من قانون المرافعات المدنية والتجارية.
    ويثار التساؤل التالي: هل يجب تقنين الأحوال الشخصية لغير المسلمين أيضا؟ ويلاحظ ان عدد المواطنين المسلمين يصل إلى أكثر من 98% من تعداد السكان أي ان اصحاب الديانات الأخرى من غير المسلمين لا يمثلون سوى 2% أو أقل من مجموع السكان كما ان الطائفة المسيحية تتفرع إلى ثلاثة مذاهب الكاثوليك والانجلين والارثوذوكس وذلك يعني حاجتنا إلى ثلاثة قوانين بشأنها وقانون رابع بشأن الطائفة اليهودية وهي على مذهب اليهود الشرقيين ومع قلة عدد المواطنين غير المسلمين وتعدد مذاهبهم يكون من الاصوب ترك الحال على ما هي عليه ويرجع عند الخلاف أمام المحكمة إلى كنائسهم أو معبدهم وبخصوص الضمانات التي يطالب بها بعض فقهاء المذهب الجعفري بتعديل الدستور وإضافة نص بعدم جواز تعديل قانون الأحكام الأسرية إلا بواسطة جماعة العلماء وبعد إجازة المراجعيات الدينية من العراق أو إيران فإنه أمر يثير التساؤل ولماذا تختلف الضمانات عند تعديل القانون عن تلك التي كانت وقت اصداره ولماذا سوف يسن صحيحا ثم يعوج عند تعديله؟ ان القاعدة القانونية ان من أصدر القرار هو من يملك تعديله ومن أصدر القانون هو من يملك تعديله وبذات الاجراء الذي صدر بموجبه فلماذا الاختلاف؟ الا يكفي النص في قانون الأحكام الأسرية على ان تعديله يكون بذات الاجراءات التي صدر بها، ثم هل يجوز ان تكون اجازة قانون وطني إقليمي يسري على أرض المملكة بيد هيئة خارجية ألا يعد ذلك انتقاصا من سيادتها وحطا من هيبتها ان آخذ رأي المرجعية حول نصوص شرعية أمر لا غبار عليه أما النص عليه في الدستور فهو الغبار بعينه.
    ان الحملة الوطنية لتقنين الأحكام الأسرية لاقت بلا شك نجاحا في التعريف بهذه الأحكام ولكنها أفرزت بشكل علني المؤيدين والمعارضين للتقنين وحجج كل فريق بل ان بعض المؤيدين يضع من الشروط والقيود والضوابط ما يجعله في مصاف أشد المعارضين.
    ان العاملين في أروقة المحاكم من قضاة ومعاونين وإداريين ومحامين وكذلك المتقاضين وأصحاب الشأن هم أشد الناس حاجة إلى التقنين وأكثر مطالبة باصداره.
    فهل زار المتشددون أروقة المحاكم؟.
                  

العنوان الكاتب Date
مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية05-27-05, 02:46 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية nada ali05-27-05, 02:51 AM
    Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية05-27-05, 02:56 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية nada ali05-27-05, 02:53 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية05-27-05, 03:03 AM
    Re: مكتبة الدراسات الجندرية Manal Mohamed Ali05-30-05, 06:51 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية esam gabralla05-27-05, 03:07 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية05-27-05, 03:14 AM
    Re: مكتبة الدراسات الجندرية hala alahmadi05-27-05, 03:26 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية05-27-05, 03:23 AM
    Re: مكتبة الدراسات الجندرية Murtada Gafar05-27-05, 03:29 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية05-27-05, 04:05 AM
    Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية05-27-05, 04:10 AM
      Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية05-27-05, 04:16 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية محمد أبوجودة05-27-05, 04:58 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية05-27-05, 05:00 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية05-27-05, 05:07 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية05-27-05, 05:35 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية05-27-05, 06:57 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية سامي صلاح محمد05-27-05, 06:57 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية Adil Osman05-27-05, 08:39 AM
    Re: مكتبة الدراسات الجندرية إيمان أحمد05-27-05, 09:52 AM
      Re: مكتبة الدراسات الجندرية lana mahdi05-27-05, 10:03 AM
      Re: مكتبة الدراسات الجندرية Elmoiz Abunura05-27-05, 10:11 AM
        Re: مكتبة الدراسات الجندرية yumna guta05-27-05, 10:15 AM
        Re: مكتبة الدراسات الجندرية yumna guta05-27-05, 10:15 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية شبشة05-27-05, 11:41 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية منوت05-27-05, 12:35 PM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية Adil Osman05-28-05, 05:33 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية05-30-05, 02:19 AM
    Re: مكتبة الدراسات الجندرية Amira Ahmed05-30-05, 06:33 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية06-05-05, 03:44 AM
    Re: مكتبة الدراسات الجندرية Kostawi06-05-05, 03:54 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية Adil Osman06-05-05, 01:59 PM
    Re: مكتبة الدراسات الجندرية KANDAKE06-05-05, 03:41 PM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية06-10-05, 03:57 PM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية06-20-05, 04:42 AM
    Re: مكتبة الدراسات الجندرية Kostawi06-26-05, 01:40 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية dalihabboub06-26-05, 08:33 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية سلمى الشيخ سلامة06-26-05, 09:11 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية06-28-05, 04:00 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية09-28-05, 03:45 AM
    Re: مكتبة الدراسات الجندرية Murtada Gafar09-28-05, 04:45 AM
      Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية10-07-05, 04:55 AM
        Re: مكتبة الدراسات الجندرية osama elkhawad10-07-05, 05:15 AM
          Re: مكتبة الدراسات الجندرية KANDAKE10-07-05, 08:44 AM
            Re: مكتبة الدراسات الجندرية mazin mustafa10-13-05, 09:23 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية10-14-05, 04:16 AM
    Re: مكتبة الدراسات الجندرية محمد عبدالرحمن10-14-05, 05:42 PM
      Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية10-15-05, 01:23 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية Shams eldin Alsanosi11-03-05, 08:04 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية khalid abuahmed11-03-05, 08:39 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية khalid abuahmed11-03-05, 08:56 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية AMNA MUKHTAR11-03-05, 11:23 AM
  Re: مكتبة الدراسات الجندرية الجندرية12-14-05, 12:23 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de