رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 07:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-23-2007, 08:59 AM

Abdelrahman Elegeil
<aAbdelrahman Elegeil
تاريخ التسجيل: 01-28-2005
مجموع المشاركات: 2031

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad (Re: عواطف ادريس اسماعيل)

    مرحبتين حبابو العزه ماهو لفاية


    لو يعيد الأستاذ طلحة النظر كرتين ؟

    د. على حمد إبراهيم
    [email protected]

    الاستاذ طلحة جبريل كاتب جاد ، ومنقب ذى منقار حاد ، يبحث فى المغارات المصونة ، ينبش سرها ومكنونها ،حتى اذا لمس شغاف هذه المكنونات ، نثر حفظتها اكنتهم ، وأختاروا من بينها اصلبها عودا وأقواها مكسرا فرموا به الاستاذ طلحة ، مقدمين حيثياتهم صدا ودفاعا : لأن الاستاذ طلحة لم يدخل جامعة الخرطوم ، فلا يحق له الحديث عنها ! دعونى أدفع بالقول كمدخل : اذا لم يدخل الاستاذ طلحة جامعة الخرطوم ، فقد عايش من دخلها وعرف سرهم ونجواهم وهذا هو مضمون مقاله. ودعونى اضيف فى دفعى بالقول أن الرد على الاستاذ طلحة بتلك الحجة هو رد بائس ، ولا يقدم حجة ولا يدفع اتهاما ، بل يثبت ضيقا فى النظرة لا يليق. فى تقديرى أن التحجج لصالح جامعة الخرطوم فى هذه الحالة هو امر مطلوب ليس بدافع العصبية و التعصب لها ، ولكن بدافع التزام المنطق البسيط وهو أن جامعة الخرطوم ، بل وكل جامعات الدنيا ليست مسئولة عن سلوكيات طلابها الفردية حتى وهم بين ظهرانيها ن فما بالك بهم وهم قد تخرجوا منها واصبحوا افرادا فى سوق الحياة الكبير .الجامعة ، اى جامعة ، تدرس طلابها ومنسوبيها علوما ومبادئ عامة متفق على أنها من الموروثات الانسانية المفيدة لحياة الانسان العامة والخاصة. ولكن حتى المتفق عليه هذا لا تملك الجامعة ، اى جامعة ، حق الزام خريجيها ومنسوبيها به عندما يصبحون خارج اسوارها . بل ربما حتى وهم فى داخل تلك الاسوار .تصرف أى خريج خارج أسوار الجامعة ، بل حتى وهم فى داخل تلك الاسوار ، هو مسئولية فردية يحاسب عليها الخريج محاسبة فردية شخصية سواء اكانت محاسبة جنائية او محاسبة سياسية او محاسبة ادبية اجتماعية .من هنا تمنيت لو طرح الاستاذ طلحة حجته فى اطار اشمل يحاكم فيه سلوك المثقف والمتعلم السودانى بصورة عامة تخرج ذلك المثقف من جامعة الخرطوم ام من غيرها. وأن يحاكم فى ذلك المثقف النزعة الانتهازية الفردية التى تجعله عالما قائما بذاته ولايفكر فى غير نفسه.هذا المثقف نشأ وترعرع على هذا الخلق الذميم وشاب عليه. وتجذر فيه ذلك السلوك منذ بزوغ فجر الشمولية فى بلادنا والتى تحالف فيها الشموليون و كبار المثقفين حلفا غير مقدس وغير متكافئ حيث اصبح المثقف الكبيرا بلبلا غريدا يسبح بحمد الطغاة والطغيان ويفرش له البسط فى نفاق لا يقدر عليه الا شخص مقطوع من المروءة والشهامة .واستمرارا فى هذا الاستدلال اذكر حكاية طريفة حكاها لى الاخ المرحوم محمد خوجلى صالحين عندما كان وزيرا للاعلام ، وهى تعكس جانبا من سلوكيات المثقف السودانى. قال المرحوم صالحين ان الرئيس نميرى دعاه لحضور لقاء صحفى جمعه مع عدد من الصحفييين الاجانب وحضر اللقاء كذلك الاستاذ المرحوم محمد محجوب سليمان المستشار الصحفى للرئيس نميرى . اثناء الحوار مع الصحفيين فلتت من الرئيس نمير بعض التعابير والتصريحات التى يمكن أن تسبب حرجا للسودان مع بعض الدول الخارجية. بعد انتهاء اللقاء سأل الرئيس نميرى الاستاذ صالحين بوصفه وزيرا لاعلام عن ملاحظاته على اللقاء الصحفى ككل . فذكر صالحين للرئيس نميرى أن بعض التصريحات قد تسبب حرجا للسودان مع بعض الدول واشار بأن تتولى الخارجية اعادة صياغة بعض الاجابات على أن يبلغ الصحفيون بأنهم سوف يتلقون الاجابات مكتوبة مراعاة للدقة. وفى الوقت الذى مال فيه الرئيس نميرى للفكرة ، هاج مستشاره محمد محجوب فى وجه السيد صالحين وعنفه كيف يتجرأ و يطلب من الرئيس تعديل اقواله ، واضاف المستشار ( :أن ليس فى الامكان أحسن مما قال الرئيس!). بعد استماعه لملاحظات مستشاره ، صرف النميرى النظر عن نصيحة الاستاذ صالحين وسمح بتسليم الردود للصحفيين كما هى وكانت النتيجة أن تلقت الخارجية عددا من برقيات بعث بها سفراء السودان فى بعض البدان التى احتجت هلى تلك التصريحات ، مما نتج عنه أن تصرف الخارجية وقتا طويلا فى النفى والمغالطات فى محاولات مرهقة لاصلاح ما افسده افندية السياسة الذين تعارفنا على تسميتهم مثقفين زورا وبهتانا . فالثقافة سلوك منهجى قويم لا يقدر عليه الا المجبولون على الخلق الشجاع والقول الثابت فى كل الاوقات. مثل حكاية المرحوم صالحين تحدث مثلها عشرات الحكايات فى المظان السياسية التى يتواجد المثقفون المدبلجون الذين لا تكاد تخطئ العين وجودهم فى اى ركن من اركان الانظمة الشمولية منذ اول انقلاب الى يومنا هذا .هؤلاء الذين يمكن أن يطلق عليهم مثقفون عند الطلب. ونمضى قليلا فى الحكايات ، وعن ( المثقفين) نحكى :

    فى اليوم الأول من انقلاب نوفمبر ، الذى سلب الشعب حريته التى نالها للتو ، قفذ الى قلب الحدث احد اكبر المثقفين فى ذلك الزمن المتقدم. وصار وزيرا لخارجية العسكر ، يدفع عنهم فى المحافل الدولية ، وهم يبطشون بشعبه الذى بذل ذلك المثقف الجهد كله من اجل حصوله على تلك الحرية .لقد كان تحالف الاستاذ احمد خير مع الطغمة الانقلابية الأولى ، كان تدشينا للمواقف المظلمة الخائرة التى اصبحت ديدنا لكبار الافندية الذين تعارفنا على تسميتهم بالمثقفين، قدموا فيها خبرتهم وثقافتهم وتعليمهم فى اطباق من ذهب للعسكر يستفيدون منها فى سعيهم لكبت وتدجين شعبهم الذى دفع من قليل مدخره ليوصلهم الى تلك المكانة. لم يكن احمد خير المثقف الكبير الوحيد الذى دق طار الشمولية الأول . فقد كان هناك صنوه الذى سايره حذوا بحذو ونعلا بنعل وأعنى به الدكتور محمد احمد على وزير الصحة الدائم الذى عاش عمره كله متمرغا فى وحل العسكر ولم يفارقهم الا الى القبر .

    ثم جاء نميرى ، وما ادراك ما قصة نميرى مع الافندية ؟! لقد كان نميرى هو الرجل الذى كشف للشعب السودانى عورة ما سمى بالمثقفين السودانيين ، المهولين منهم من اصحاب الالقاب التى تطال عين الشمس ، والعاديين منهم من الذين ضربوا ويضربون أكباد الابل بحثا عن المأمول الغائب من الغنائم ، فلم يتركوا حجرا الا وقلبوه ونظروا تحته عسى ولعل يعثر تحته على سلطة تأتى اليه بالطريق الاسهل الذى لا يكلف اكثر من موسيقى انقلابية فى الصباح الباكر ، فبيان أول فوزارة ثم يبدأ بعدها (الردحى) والتمجيد من شاكلة ( قلناها نعم عشان اولادنا تتعلم ) . ولأن الطريق الاخير هذا هو طريق قصير وسالك فى الحصول على المغنم الوزارى ، فقد اصطفّ افندية السياسة فى الصف الطويل كل يمنى نفسه.

    ولأن هذه الطرق القصيرة المؤدية للمغانم لا تمر الا من امام بوابة الشموليين ، فقد تهالك افندية السياسة نحو الشموليين وتنافسوا فى حبهم والموالاة لهم . وبالمقابل نفر افندية السياسة من الاحزاب ومؤسسات الديمقراطية التى يخضع النجاح فيها الى منافسة شديدة لا يستطيعها هؤلاء الافندية بسبب انغلاقهم فى ابراجهم الخاصة وانعزالهم عن حياة العامة ( كان ذلك قبل ذهاب صولجانهم ) .

    لقد شهدنا كيف كان نميرى يتلاعب بهؤلاء الافندية السياسيين ، حيث كان الواحد منهم يسمع تعيينه وزيرا من الراديو ويسمع اعفاءه كذلك من الراديو ، دون ان يعترض احدهم ولو مرة واحدة على ذللك الاسلوب المهين. هذا القول نسب الى نميرى قوله شخصيا .وينسب اليه ايضا قوله أنه عين ثلاثمائة وزيرا من هؤلاء الافندية خلال فترة حكمه الطويلة .ألا يعكس ذلك العدد المهول حجم تهافت هؤلاء الافندية على موائد الشموليين ، حتى ليخطر على القلب انه لم يبق احد منهم لم يشمله نميرى بعطاياه . بالطبع التعميم لا يجوز . فقد بقيت هناك قلة خارج مضمار السباق نحو حظيرة الشمولية ولكنهم قلة والقلة لا حكم لها كما يقول فقهاء النحو والصرف .

    اما حكايات الاذلال والاهانات التى كان يتعرض لها هؤلاء الافندية على يد الحاكم الاوحد نميرى فقد سارت بها الركبان وبعضها كان مشهودا للعامة .

    تسابق كبار مثقفى الافندية على موائد الشمولية بصورتيها العسكريتارية والسياسية وتساقطهم فى احضانها كما تتساقط الفراشات فى بؤرة الضؤ له شواهد كثيرة و لاتكاد تحصى . بعض الشواهد تثير العجب وبعضها الآخر يثير الشفقة.اذكر صورة حدث رسخ فى ذاكرتى منذ وقوعه فى ثانى يوم من وقوع انقلاب الثلاثين من يونيو وحتى اليوم . كان اليوم هو يوم السبت التالى ليوم الجمعة الموافق الثلاثين من يونيو 1989 الذى وقع فيه انقلاب الجبهة . وكانت الساعة حوالى الثامنة صباحا او ربما التاسعة. وكان اليوم غائظا . نظرنا ، نحن فى وزارة الخارجية فى ذلك الصباح الباكر ، فالفينا البروفسور عبد الله احمد عبدالله ، الذى ظل يتقلب فى موائد مايو يمنة ويسرة حتى انتهائها ، ورفيقه فى الحظيرة المايوية الدكتور اسماعيل الحاج موسى ، وهما يركضان متسابقين فى الدخول الى الدائرة التنفيذية لوزارة الخارجية حيث مكتببى الوزير والوكيل.وقد اندس كل واحد منهما فى بدلة سوداء وخنق عنقه بربطة عنق سوداء فى ذلك اليوم الغائظ ، فتصببا عرقا سخينا .وماهى الا لحظات حتى دار اللغط فى الوزارة أن كلا الرجلين كان يطمع فى تعيينه سفيرا . وقد قيل أن كل واحد منهما قد حدد غنيمته . فالبروفسور كان يريد سفارة واشنطن ، والدكتور الآخر كان يريد سفارة باريس. طبعا المعروف ان البروفسور نجح فى مسعاه بينما خاب مسعى الدكتور الآخر. ولكننا فى الخارجية تعجبنا من صغر طموح البروفسور . كنا نرى أنه كان حريا به أن يطلب منصب الوزير ان كان لابد من الشحدة . ولكن العيش فى الخارج وفى عاصمة العالم يحلو.

    ان هذه السلوكيات ، ياستاذ طلحة ، لا تدرسها جامعة الخرطوم ، أو اية جامعة لطلابها. وبالتالى لا تسأ ل جامعة الخرطوم أو اية جامعة اخرى عن سلوكيات خريجيها . فقد تكون هذه السلوكيات نابعة من سايكلوجية متخلقة من هارمون اجتماعى فطرى لا يسأل عنه المرفق التعليمى الذى تعلم فيه ذلك الخريج ، ولكن ربما تسأل الاسرة التى انجبته وارشدته فى دروب الحياة بما شكل عنده قدوة حسنة او قدوة سيئة.

    بنفس القدر الذى يمكن ان يقال فيه ان الجامعة ، أى جامعة ، لا يمكن ان تسأل عن سلوكيات خريجيها الانتهازية ، يمكن أن يقال كذلك انها لا يمكن أن تسأل عن سلوكيات هؤلاء الخريجين العنيفة الا فى حالة واحدة هى ان يثبت بالدليل العملى القاطع للشك ان الجامعة ممثلة فى قيادتها وجهت بالقيام باعمال عنف أو تقاعست عن عمد عن التصدى لاعمال عنف بصورة يشتم منها الموافقة على ما يحدث من عنف .وهذا دليل يصعب بل ويستحيل توفيره . لقد عشت فى جامعة الخرطوم فى اصعب سنوات العنف الجامعى . وكنت من شهود صدام رقصة ( العجكو)الذى انتهى بجريمة القتل المشهورة ، وكنت قريبا جدا من موقع الطالب الذى اراد تحطيم الانوار فى القاعة حتى يعم الظلام ولولا لطف الله لكنت من المصابين اصابة كبيرة لو تهشمت البلورة الكبيرة على رؤوسنا. كما شهدت مصادمات كثيرة بين الشيوعيين والاسلاميين . ولكنا كنا نشهد الجهد الكبير الذى كانت الجامعة تبذله فى التصدى لتلك الحوادث العنيفة. بل كانت الجامعة تتصدى لذلك العنف حسب الاعراف الجامعية المرعية عالميا ، وعلى رأسها حصر الأمر فى داخل (حوش الجامعة) وعدم استدعاء البوليس .أما اذا كان هناك شك فى أن احداث العنف فى الجامعة فى السنوات الاخيرة تحركها جهات سياسية ، فحتى هذه لا تحسب على الجامعة ، انما تحسب على الجهة التى تحركها. وهذه الملاحظة تصلح كرد على قول الاستاذ طلحة ان جامعة الخرطوم قد نشرت ظاهرة العنف بين التنظيمات السياسية وصدرتها للجامعات الاخرى . عنف التنظيمات السياسية سببه التعصب الحزبى المتجذر فى المجتمع السودانى ابتداء من المنزل فالمتجر فالملعب وانتهاء بالمدرسة والجامعة. لقد دخلنا جامعة الخرطوم وكنا اشخاصا ناضجين ومسيسين ولم نكن نحتاج لتوجيه من حامعة الخرطوم أو غيرها . أما ملاحظة الاستاذ طلحة التى جاء فيها ان خريجى جامعة الخرطوم اتخذوا الجامعة طريقا للعبور الى العالم الخارجى ، بعد انتهاء فترة ابتعاثهم الى الخارج ، فيمكن ان يكرر القول هنا ان هذه ليست مسئولية الجامعة . فالجامعة ليست شرطة آداب تلقى القبض على المخالفين لآداب الابنعاث ، ومن ثم تعيدهم الى الوطن حتف انوفهم . ولا هى شرطة جنايات تلقى القبض على مختلسى اموال الشعب عن طريق الابتعاث ثم الزوغان. هذه وتلك هى ليست من وظائف الجامعات فى اية بقعة من بقاع الارض.

    ان الصلة العضوية بين الجامعة وطلابها تنتهى بانتهاء آخر ورقة امتحان يسلمها الخريج . وتبقى بعد ذلك العلاقة العاطفية والروحية والوجدانية. اما عندما يصبح هؤلاء الخريجين مسئولين كبارا ومبتعثين الى الخارج ، فإنه لا يتوقع ان تلاحقه الجامعة لكى تعلمه كيف يصبح وكيف يمسى.ان الاستاذ طلحة يبدو مشبعا بمثالية عالية لا يكاد توجد حتى فى الخيال.فالواقع يقول ان جامعة بتلك المثاليات لم توجد فى الماضى فى اى مكان ، ولن توجد فى المستقبل فى أى مكان . فذلك حلم دونه القدرات والمقدرات والطاقات ودونه كذلك اخلاق الناس وهممهم .

    زبدة القول ان مآخذ الاستاذ طلحة التى عددها وحدد ها وخص بها جامعة الخرطوم هى حيثيات عامة يمكن ان تدرج فى مضابط جميع الجامعات السودانية والعالمية وكذلك الردود عليها هى ردود عامة يمكن ان يقول بها جميع المنافحين عن تلك الجامعات وليس من المعقولية فى شئ أن يحصر الأمر فى جامعة الخرطوم أو اية جامعة اخرى . اننى ادعو الاستاذ طلحة الى النظر فى الامر من الزاوية الاكبر وهى زاوية المثقف الذى تخرج من الجامعة ، أى جامعة ، وليس جامعة الخرطوم وحدها ، ونال اعلى الحظوظ فى التعليم على حساب دافع الضرائب على قلة وشح مدخره ومع ذلك طلع ( فاوة ساكت! ) حسب تعبير الشمولى الكبير

    (عدل بواسطة Abdelrahman Elegeil on 06-23-2007, 08:56 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad هشام هباني06-15-07, 09:25 AM
  Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad hamid brgo06-15-07, 01:32 PM
  Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad Deng06-15-07, 02:22 PM
    Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad محمدين محمد اسحق06-15-07, 02:31 PM
      Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad عفاف أبو حريرة06-15-07, 02:44 PM
        Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad Tragie Mustafa06-15-07, 02:48 PM
        Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad فضيلي جماع06-15-07, 03:12 PM
          Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad Saifeldin Gibreel06-15-07, 04:17 PM
          Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad Dr.Ali Hamad06-15-07, 04:18 PM
            Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad فضيلي جماع06-15-07, 05:51 PM
          Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad Salah Abdulla06-15-07, 04:28 PM
            Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad Mustafa Mahmoud06-16-07, 07:46 AM
              Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad معتصم مصطفي الجبلابي06-16-07, 08:39 AM
                Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad إسماعيل وراق06-16-07, 08:47 AM
                  Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad عواطف ادريس اسماعيل06-19-07, 05:41 AM
                    Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad Abdelrahman Elegeil06-23-07, 08:59 AM
                      Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad عبدالأله زمراوي06-23-07, 09:19 AM
  Re: رحبوا معي بالسفير المناضلDr.Ali Hamad Elmoiz Abunura06-23-07, 08:28 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de