للشوق لهفة، وهذه اللهفة تغزوني بشدة، ولست ممَّن يستطيع الصمود حيالها، ولا اخال انَّ هذه الغزوة ستغدو حيناً وتعاود إلى ديارها، فمطر الألم يعاود للهطول مجدداً، وأنين الفراق يشتد بأساً، ولا نملك إزاء ذلك إلا التصبُّر بالذكريات الحالمة التي نهفوا إليها سُرعان ما إنتابنا الشعور الوحدوي
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة