بدار القنصلية بجدة ووسط جمع غفير من الاعلاميين تم تكوين رابطة الاعلاميين بمنطقة مكة المكرمة

Quote: في مساء يوم الثلاثاء الماضي وبدعوة لعبت المصادفة فيها دورها دعيت لإجتماع لإختيار المكتب التنفيذي لرابطة الاعلاميين بالمنطقة الغربية, وكم صعقت عندما بداء الاجتماع بقسم غليظ على ان يكون ما يتم الاتفاق عليه هنا(في حدائق خزام ) سرآ ويشهد عليه الله (ورفع الجميع يده اليمنى مقسمآ) وكان الحضور يشمل كافة الواردة اسماءهم في بوست الصحفي تاج السر محمد حامد الذي ادار الاجتماع مع د. محمد طه وأخر لم استبينه من يكون ويجلس اقصى اليسار للمنصة مقررها عبدالقادر شادول بعد القسم قراء الصحفي د. محمد طه محمد عبدالله القائمة كاملة وكما جاءت وتم تثنيتها بالإجماع ولم يعترض احد علي تلك التملية فعجبت لأمر الديمقراطية ولأمر رابطة الاعلاميين التي يديرها من ينبغي ان يكون صاحب ضمير حي وأمانة علمية بدرجته العلمية الرفيعة ولكن هو زمان الانقاذ كل شئ يطبخ في الظلام وفي ليل كما ليلة خزام , سبحان الله من يفترض فيهم الصدق والامانة ولسان حال الغلابة يـآتمرون بليل لقلب الموازيين ولتضليل الحقيقة نفسها , تم ذلك بتلك الصورة الارجوزية إقترحت الصحفية م.م.الحسن (أشك أنها صحفية) بل صرت أشك في كل ماتأتي به الانقاذ فبعد الذي حصل ليلها وما أفرزته في بوست الصحفي السر محمد حامد بدأت أشك في ان السفير سفير والوزير هل هو حقآ وزير وهل الداعية داعية (حقآ هي مقولة عراب الانقاذ انه دفع بالبشير الى القصر وذهب هو الى السجن)حقآ ما بني على باطل فهو باطل ولن يأتي الا بالباطل حقآ يالسر محمد حامد فبالامس كنت انت من يدير مسرحية وبإجادة تامة حول الجالية وسرقتها لأموال المغتربيين (يأأخي انت اخطئت طريقك الى الصحافة انت ممثل بارع ومجيد للتشخيص ليتك عرفت الطريق الى المسرح ومعك من كان يبادلك الرد صلاح كشة الذي كان حضورآ تلك الليلة التى اديرت فيها مؤامرة نجحت في تشكيل لجنة الاعلاميين ولكن الباطل يجلب خلفه الباطل وتاج السر الصحفي ربما مشكوك في قيده الذي حازه بالنسب نكشف لك مامعنى النسب ام نتوقف الى هنا ... عيب والله عيب وفاجعة والله فاجعة ونفاق لم أشهد مثله يادكتور محمد طه انت صاحب درجة علمية رفيعة تفترض بك الامانة والتجرد والنزاهة اعتقد ان الكفاءة ان وجدت فانت غير محتاج لتلك الصورة كي تكون رئيس تنفيذي للجنة إاتمرت بليل لتشكيل جسم مصاب بالهزال لعدم تناسق مكوناته ففيكم بائع الخردوات,و البقال(يعني صاحب البقالة او العامل فيها) وبائع الماء وبائع نفسه ودرجته العلمية وبائع امانته , ذلك الاجتماع الائتماري والذي انعقد في حدائق خزام موثق عندي من القسم والى ترشيح اثنين اختلفتم حولهم يقفوا ليراقبوا الحضور لمنع غير المرغوب فيهم واخترتم أحدكم وكنتم تقولونها بالصوت العالي أنه من منسوبي أمن النميري سابقآ يا للفضيحة وياللمأساة لجنة الاعلاميين التي تم تكوينها وبمباركة السفارة او القنصلية كما زعمت سيد تاج السر ليست جديرة بذلك الاسم أقترح تسميتها بلجنة او برابطة المتآمرين , ولن أنسى اقتراح احدى العضوات حينما قالت نرشح ونثني جميعنا لنرهب الاعداء لست ادري من هم الاعداء المفترضين هؤلاء , ليس هناك اعداء غيركم فمن يسمي الاشياء بغير مسمياتها هو العدو والكاذب الاشر والافاك والمنافق أنتم يا من إإتمرتم على طمس الحقيقة وجعل رابطة الاعلاميين في غير أهلها وانتم تتدارسون القرآن والسنة او يفترض واشك في هذه ايضآ أن الامور عندما تصير في غير اهلها فذلك أمر جلل راجعوا السنة النبوية الشريفة وكان فيكم من خطب وقال عن معنى الرابطة شيخ ملتحى قيل انه خطيب بأحدى المدن ربما رابغ او مكة او المدينة لست ادري والذي ينبغي فيه الصدق هو من شرع لكم معنى الرابطة أنها تربط اي يد واحدة والحمد لله لم تخيبوا ظنه كنتم يد واحدة ولكنها فاسدة ويجب ان تبتر ... ولم أجد لإجتماعكم معنى واحد للصدق او الامانة وانتم السلطة الرابعة ان اجزنا انكم اعلاميون فمتى كان عبدالرحيم شنان (فنان الانقاذ والمعقب الحالى في القنصلية لترحيل السودانيين الى وطنهم الذي خرجوا منه مغبونيين وعادوا له اكثر غبنآ) متى كان اعلاميآ والمقرر من يكون وماذا يعمل . ومن الموثق عندي ليلتهاسقوط اسم النعيم الخير من قائمة الترشيخ وكادت تندلع حرب بينه وتاج السر محمد حامد الذي اعتذر له في نهاية المؤامرة. والمؤامرة فصولها شائكة وكبيرة ولكن نكتفي بأن نقول لكم أنه قد ختم الصحفي تاج السر محمد حامد الجلسة المباركة في تلك الليلة المباركة بقراءة آي الذكر الحكيم بطريقة الغناء وهي بعض آيات كريمات من سورة الرحمن وكان فيها من اللحن والأخطاء التجويدية ما يفسد المعنى ولكن في تلك الحضرة المباركة كل شئ يجوز عدا الصدق مع النفس .... تلك ياأهل المنطقةالغربية هي رابطة الاعلاميين التى باركها بالحضور لأتمام شرعنة وقوننت فصولها القنصل كما جاء في بوست تاج السر محمد حامد والسيد كرشوم الذي تحدث حديث القلب وبالامس القريب كان ناهب مال الجاليةكما جاء في بوست سابق لذات المعني تاج السر محمد حامد هكذا يدار السودان ومؤسساته ولكم الاسف ان اصبتكم بغثيان ولكن تلك هي الحقيقة التي لاشريك لها. ولي عودة لتبيان بعض الطرائف التي صاحبت الليلة المباركة