مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء )

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-25-2024, 06:38 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-07-2007, 10:17 AM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22515

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء )

    لا أقصد ترويع أفراد قبيلتنا رجال البورد بهذا العنوان الإنهزامي و بقصص تنتهي بمثل نهاية قصة تلك المصرية الجزارة الماهرة التي ذبحت زوجها من الوريد إلى الوريد بعد أن سقته من إيديها الحلوة ( اللي تتلف في حرير ) عصيرا ممزوج بالمخدر ، ثم راحت تقطعه بكل هدوء دون أن يرمش لها جفن ، اللحمة في جهة ، و العضام في جهة ، و المصارين في كيس براهو ،
    ( و أظنها خرطت الشحم في كيس براهو )
    و بما أنها كان لديها ساطور ( سنين و حاد ) فقد إستطاعت أن تقوم بتكسير كل عظام فخذه و أضلاعه بحرفنة لا يجاريها فيها ( عم دياب الجزار ) الفنان الذي كان يكسر اللحمة و السيجارة في فمه و هو يتونس معاك دون أن ينظر لخشبة التكسيربقرية 15 بحلفا الجديدة ( رحمه الله ). ( تماما كما يفعل البعض مع الكي البورد و الآلة الكاتبة ).
    ثم قامت المصرية بتوزيع كل الأكياس التي بها أجزاء زوجها و شريك حياتها ، كل كيس في برميل زبالة في حي من أحياء القاهرة ( حتى يضيع دمه بين قبائل الأمن و المباحث ).
    و سبب الذبح و التكسير و التوزيع هو أنها سمعت بأنه يحب واحدة و سيتزوج عليها.
    و عند التحقيق تبين أنها إشاعة من واحدة ( عاوزة تغيظها و تفش غبينتها فيها. )
    يعني الراجل راح فطيس.


    من الأشياء التي أقلقتْ منامي هنا بالغربة، وجدت بنت الجيران الصغيرة تحكي لإبنتي و هي مبهورة : أمبارح أنا و أمي شفنا ليك جنس فيلم ، بالله في واحدة تتزوج الراجل الغنيان ، و تقتلو و تورث قروشو و تتزوج واحد تاني ، و البوليس أصلو ما قدر يعرف القاتل منو.
    فحمدت الله أنني ليس بالغنيان لدرجة الذبح ، و رغم ذلك أنتهرت الشافعة : تاني ما تشوفي أفلام زى دي و كان شفتيها ما تجي تحكيها عندنا.



    حكى أحد السودانيين العاملين بالرياض ، فقال أنه كان يسكن في ( كمباوند ) مجمع سكني به عدة جنسيات بعوائلهم ، و جاره ( حيطة بالحيطة ) فلبيني ، مهندس أليكترونيات لا يشق له غبار ، زوجته أضخم جثة منه ، لها وجه كما الجاموس البقري ، يمكن لشخصين صفعها على نفس الخد في وقت واحد ، و هو رقيق و نحيف ، يقول السوداني أنه ليليا يسمع المهندس ( يكورك ) كالتلميذ الذي يعاقب بالجلد ( أربعة كبار ) ، كواريك و جعير و صوت إرتطام أشياء بأشياء أخرى ، و أنات و تأوهات ، و توسل و ضربات مكتومة ( يبدو أنها تحت الحزام ) و هي تشتم و ترغي و تزبد. ثم يهدأ كل شيء ، و في الصباح ، يأتينا و وجهه مليئ بالكدمات ( الخضراء و الحمراء و المائلة إلى السواد ) و يمارس المسكين عمله و كأن شيئا لم يكن ، و بالليل الساقية تدور تاني ، و نفس الفيلم ، لا بيزيد و لا بينقص.
    قلت له ربما كان المهندس من صنف ذلك الوزير البريطاني الذي يحب ضرب النساء له و يتلذذ به ، و لا يجد متعة إلا في ذلك.. فقال :
    لذة شنو و متعة شنو ؟ البيحصل مع الفلبيني دة ( فش غبينة ) عديل.
    طيب الفلبيني ليه ساكت ؟
    قال : يمكن عندها ( مستمسكات ) ضدو. و الله أعلم.



    المستمسكات هذه هي بيت القصيد و البيت الذي بناه الجاك و لم يسكن فيه.
    فكثير من الأزواج تكون زوجاتهم ماسكات عليهم أمور و مكتمات عليها ، يمرقنو وقت الحاجة ( كالكرت الأصفر للتهديد ) و ثم كالكرت الأحمر عندما الحكاية تولع و تلهلب.


    شاهدت منظرا فريدا من نوعه ، و تمنيت أن لا أرى مثله مرة أخرى ، منظر إستفز النساء قبل الرجال و نفرتْ عروقي و توترت أعصابي ،
    فقد كنا نقف في مطار الخرطوم في طابور طويل ،
    و عند آخر بوابة و منها للباص الذي سيقلنا للطائرة، إحتد النقاش بين زوجة و زوجها ،
    و فجأة سمعنا صوت ( كف) يطرقع على خد الزوج ( كصوت شبشب يضرب ضبا ملصوقا بالجدار ).
    نعم و الله ،
    ناولته صفعة و قالت له: أنا بعرف شغلك هناك في الرياض.
    قلت في سري : طيب قدام الناس سويتي كدة ، أمال بين أربعة جدران في الرياض حتسوي شنو. ( أظن الرجل أحد ورثة حماد ، فهاهو الرماد يطاله في عقر داره قبل أن يلفه ظلام الغربة بسجمه و سكنه الأسود. ).

    لم ينطق الهزبر ببنت شفة.
    لو الشنطة الفي إيدو نطقت .. هو ينطق.
    و ران صمت رهيب و خيم سكون مطبق على كل الواقفين في الطابور.
    و هي كأنها قد تعاملت مع طفلها الذي يقف أمامها.
    و همهم الناس بين مستغرب و مندهش و مستنكر.
    غلى الدم في عروقي و بحركة لا إرادية تقدمت منهما ثم تراجعت،
    و قرأت المعوذتين لأهدأ ، و تمنيت أن آخذه على جنب و أسأله ما هي الحكاية.
    ترددت كثيرا ، و لولا خوفي من الإحراج لتقدمت إليه بالسؤال ،
    و هممت أن أناولها حركة الجودو الوحيدة التي أجيدها . أما هو، كأن شيئا لم يكن. و أقنعت نفسي بالمثل ( الزول راضي ، شن حشر القاضي ؟ ).

    يا أخي لو الزوجة دي ماسكة عليك ذلة ، فأيهما أحسن : أن تعيش على هذه البهدلة طول عمرك أمام الناس و أمام أطفالك ، أم تجيب عاليها واطيها و يحصل اللي يحصل و تتمرد و تطلق النار ثم بعدها تواصل بشروط جديدة و يقوم بنيان زواجك على أساسات أخرى متينة ؟

    مهما كان الثمن فإن الخيار الثاني هو الأهون.



    بعض الأمهات و أخوات الرجل ، يجعلن الرجل يدخل في ( أضافريهو )،
    فهن يستمتعن بأن يعطين الزوج تعليمات و أوامر أمام زوجته بحيث تكون هذه التعليمات تطلق شحنات سالبة عند الزوجة ،
    و تجعلها في حالة إستنفار قصوى لصد الهجمات من نسيباتها اللائي هن في حالة هجوم دائم و منصات إطلاق صواريخهن دايما (جاهزة بالذخيرة ) ،
    قتقوم الزوجة برد فعل منعكس ، فتطلب منه مثلا عند حضور والدته و إخواته أن يذهب لإحضار أمها من الكلاكلة لتشاركهن الأكلة الدسمة عمايل إيدها، ( ولاحظ إن الزوجة دي ساكنة في أمبدة ). فتلوي الأم بوزها ، و تتجرأ الأخوات قائلات :
    في الحر دة ؟ أضربي ليها تجي بي أمجاد.
    أمي تجي بي أمجاد ؟ عربيتنا قالت شنو ؟
    لاكين بالغت يا دي ، دة وكت يمشوا فيهو لغاية الكلاكلة ؟ يكون وكت الغدا فات.
    يفوت ولا يموت. أمي لازم تجي. أنتو لو جعانين أكلو. أنا بستناها.
    يختي نحن ما جعانين ، نحن من بيت شبعان نحمدك يا رب ، شوفي الكان جعان منو و لما شبع قام يتبطر.
    تقصدي شنو ؟
    بقصد البقصدو.
    و تتقارب الوجوه ،
    و تقع التيبان من على الكتوف ،
    و النقاش يسخن ،
    و زولنا واقف يطقطق في أصابعو ، يعاين لي مرتو مرة و مرة لأخواته ( كأنو بيتفرج على فيلم مترجم ، مرة الترجمة و مرة الفيلم ).
    و ترمي أمه قنبلة : يلا يا بنات ، الظاهر هم متفقين على كدة.
    فيلحقها الولد : طيب أوصلكم.
    فتنتهره الزوجة قائلة و قد إحمرت عيناها و هي تنقل بصرها بين الأم و البنات متحفزة للرد على أي كلمة : روح جيب أمي بالأول و بعدين وصل الداير توصلو.

    لماذا ترضى بعض الزوجات أن يظهر أزواجهن بمظهر الرجل الذي لا حول له و لا كلمة له و بدون شخصية ؟
    أعتقد جازما بأن الزوج المحترم يعني بالضرورة زوجة محترمة و بالتالي أسرة محترمة.
    أضعف الإيمان ( إذا بليتم فأستتروا ). فلماذا نشر الغسيل الوسخ على حبل مكشوف برة البيت ليراه الجميع ؟



    قبلت دعوة أحد الأصدقاء للسفر في الإجازة الصيفية عن طريق جدة ـ بورتسودان ، حيث إشترى صديقي هذا ( باصا ) فاخرا و قرر العودة النهائية للسودان ضمن مشاريع أخرى ( للأسف كتب لها الفشل الذريع ).
    كانت الرحلة تضم صاحب الباص و عائلته و ثلاث عوائل أخرى بالإضافة لشخصي و كنت بدون أسرتي التي سبقتني بالطائرة لحضور مناسبة زواج بالحصاحيصا.
    إنسابت الرحلة جميلة من الرياض ، وسط حماس الأطفال ، و حلل الأكل الطازة ، و كل واحدة تتباهى بالأكلة التي من صنعها.
    تكهرب الجو بواسطة زوجة ،
    عرفتُ من أول الرحلة أنها حتكون شوكة الحوت التي لن تتبلع و لا حتفوت.
    فقد نسي زوجها العزيز شنطة مهمة في المنزل بالرياض بها بعض هدايا أهلها.

    قالت بلهجة واثقة و آمرة : لازم ترجع تجيب الشنطة.


    و حاولنا إقناعها بأننا قطعنا ربع المسافة لجدة ، و يمكن إرسالها في أي وقت آخر بالشحن ، فكانت تخاطب زوجها و كأننا غير موجودين أو أشباح :

    إنت ما سامعني ، أرجع جيب الشنطة ، ولا بنرجع كلنا و ما في داعي للسفر.
    و المسكين ينظر إلينا مستنجدا بتوسلاتنا لتليين موقف ( أسد الله ال بضرع ).
    و هي بالفعل كالأسد وسطنا تضرع ،


    و هو كلما هي زمجرتْ ، ( ينخ ) ... إلى أن وافق على الرجوع و اللحاق بنا في جدة لو ربنا هون و سهل له طريقة ذهاب و إياب سريعة من و إلى الرياض.

    المهم ، ذهب للرياض و لحق بنا في جدة و الضيق بادٍ على وجهه ، و بالرغم من تعبه ، و بدلا من أن تشكره ، عنفته قائلة :
    يعني كان تتصرف و تشتري البلوزات القلت ليك عليها و نسينا ما إشتريناها في السوق.
    فقلت لها و أنا ( أتقلقل ) من الغيظ : يعني يخش السوق و نحن ننتظر هنا و الباخرة تفوتنا ؟
    و كأنها لم تسمعني ، و واصلت الحديث مع زوجها :
    يعني ديل لو كانوا أهلك كنت جريت و جبتهم.


    و هو يبتسم إبتسامة لا مغزى لها ، خليط من الإستسلام و الإمتعاض و الإعتياد على تلقي الضربات فوق البردعة.

    واصلنا الرحلة ، و أنا نادم على هذه الرفقة التي ( ترفع ضغط الدم و تفقع المرارة ).

    وصلنا بورتسودان ، و حمدت الله أنني في الباخرة لم أقابل تلك الحية الرقطاء و ذلك السنجاب المنتوف.


    و تحركنا من بورتسودان صوب الخرطوم بعد أن إنتهينا من كل الإجراءات و إشترينا ما نحتاجه ، و تماما عند تلك الطلعة المخيفة وسط جبال الشرق، و الباص يئن و يطقطق من حمولته في ذلك المنعرج الضيق ،

    شق الصمت صوت الحيزبون : سجمي أنا نسيت البامبرز كلو.

    لم يرد عليها أحد ، فالكل يركز على الطريق و على الهاوية على يميننا.
    ثم كررتْ جملتها.

    فقلت لها و أنا أقدح شررا من عيني : إستعملي دلاقين ولا توبك لو لزم الأمر ، و بعدين إشتري ليهو في كسلا.

    قالت : إنت من الرياض مصاقرني مالك ؟. أنا بتكلم معاهو هو.

    ثم وجهتْ كلامها للسنجاب الوديع : إنت بقيت تنسى مالك ؟ بتحب واحدة تانية ولا شنو؟ و الله إستعمل قمصانك الفي الهاندباق.

    فنظر إليها بوداعة الطفل الغرير و إبتسم إبتسامة تعني أن لا مانع يا حبي الكبير.
    و توالت مواقف رفع ضغط الدم ، و أنا إستغرب مثل عينة هذا الرجل. بعد كل كم كيلو متر ، نجد الزوجة إياها تتفنن في إذلال صاحبنا( ال رافع إيدو لي فوق طول الوقت) ، و مُسَلم أمرو لهذه الزوجة التي لا ترعوي.
    كل الأسر تنزل عند كل محطة وقوف ، إلا هي ، تجلس و تصدر الأوامر له ،
    حتى الأطفال هو الذي يقوم بتوصيلهم للحمام و عمل اللازم نحوهم.

    و هي مستلقية على الكراسي الخلفية تبحلق في نقشة الحنة و تستمتع بموسيقى الأصفر الرنان الذي يملأ تضاريس جسدها من ( غوايش و سلاسل و ختم و حلقان ).

    قالت واحدة معنا : أريتو راجل السرور. أهو الراجل ولا بلاش.
    قالت الأخرى : بري. دة لو راجلي بطلقو في يوم واحد.
    فقلت للأولى : يعني البسوي كدة يا هو الراجل التمام ؟
    قالت بعد أن تراجعت عن موقفها قليلا : لا مش كدة مية بالمية ، بس أنا عاجبني فيهو الهدوء.
    فقلت لها : هذا هو الهدوء الذي لن يسبق العاصفة أبدا.
    فعواصف زوجته تملأ خياشيمه و رئتيه و قصبته الهوائية . هو ميت حى و لا يدري ذلك. كان الله في عونه و عون من كان على شاكلته.


    عندما وصلنا الخرطوم بالسلامة ، و بصوت سمعناه كلنا ، قالت الزوجة لا فض فوها:
    أنا بمشي أعزي بت خالتي في أبوها ، باخد لي تاكسي من هنا ، إنت روح البيت عند ناس أمي و خد معاك الأولاد و العفش لغاية ما أجيكم.
    و دون مناقشة ، بدأ في تنفيذ الأمر بآلية يحسده عليها ( الروبوت ).

    (عدل بواسطة ابو جهينة on 06-07-2007, 10:20 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) ابو جهينة06-07-07, 10:17 AM
  Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) ابوبكر يوسف إبراهيم06-07-07, 11:48 AM
    Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) ابو جهينة06-07-07, 04:00 PM
      Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) عمران حسن صالح06-07-07, 04:45 PM
        Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) هاشم أحمد خلف الله06-07-07, 07:39 PM
          Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) ابو جهينة06-09-07, 09:55 AM
    Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) خالدة البدوي06-11-07, 07:46 AM
  Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) ismeil abbas06-07-07, 08:06 PM
    Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) عمران حسن صالح06-08-07, 09:23 AM
      Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) ابو جهينة06-08-07, 10:34 AM
        Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) عمران حسن صالح06-08-07, 11:36 PM
          Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) ابو جهينة06-09-07, 07:37 AM
            Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) مجدي عبدالرحيم فضل06-09-07, 10:18 AM
  Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) د.محمد حسن06-09-07, 12:23 PM
    Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) ابو جهينة06-09-07, 12:28 PM
      Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) ابو جهينة06-09-07, 01:30 PM
        Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) احمد العمار06-09-07, 03:09 PM
    Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) ابو جهينة06-10-07, 07:00 AM
      Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) ابو جهينة06-10-07, 07:13 AM
  Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) عبد الفتاح محمد06-10-07, 09:33 AM
    Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) عادل جبارة06-10-07, 01:25 PM
    Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) ابو جهينة06-10-07, 07:07 PM
      Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) ابو جهينة06-11-07, 07:27 AM
        Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) ابو جهينة06-11-07, 07:50 AM
          Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) ادريس خليفة علم الهدي06-13-07, 12:59 PM
            Re: مُسْـتَمْسَكات ( كروت صفراء أو حمراء ) ادريس خليفة علم الهدي06-13-07, 01:12 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de