|
Re: الميدان العدد 2029 بتاريخ 19/6/2007 (Re: Atif Makkawi)
|
Quote: دارفور : هل تلتزم الحكومة هذه المرة ؟ وأخيراً اعلنت الحكومة- بشهادة وفد مجلس الامن- موافقة غير فى دارفور. ومن الصعب ان « الهجين » مشروطة على نشر القوات يصدق الناس ان الحكومة التى ظلت على الدوام تنقض ما تقرره وما تغزله مع الاخرين تخلت عن عادتها تلك.ان كانت صادقة فى دارفور يفتح الطريق « الهجين » هذه المرة، فان نشر القوات لحل الازمة وذلك لانها ستحقق أمر مركزى ورئيسى وهو الامن والاطمئنان. ان اهل دارفور بأحزابهم وحركاتهم ومعهم كل اهل السودان متفقون على ان أركان حل الازمة يتمثل فى الخطوات التالية: > ان تعود دارفور اقليميا واحداً، وفق حدود يناير ١٩٥٦ م. > إعادة النازحين الى ديارهم الاصلية، وليس فقط الى اماكن آمنة. > تعويض المتضررين تعويضا عادلاً. > ملاحقة المجرمين الذين احرقوا وقتلوا واغتصبوا ونهبوا وتقديمهم لمحاكمة عادلة. > حل المليشيات الجنجويدية و تجريدها من أسلحتها. > عقد المؤتمر الدارفورى – الدارفورى.
أن الرأى العام السودانى له الحق فى ان يشك فى مواقف الحكومة بعد كل هذه السنوات من المماطلة والمماحكة وعدم الالتزام بما تقوله من تلقاء ذاتها وبما تتوصل اليه مع الاخرين. وما يقوله بعض المتابعين يثير القلق: ان هناك حديثاً عن إستعدادات بمليشيات من ٤٥ الف ، مدربين على اشكال من القتال فى جنوب دارفور ستقدم لهم تسهيلات لشن حرب عصابات. والبعض يهمس بأخبار عن نبش مقابر جماعية وحرق ما كان بداخلها من جثث واخفاء معالمها تماماً. ربما يتشكك البعض فى ما يقال، لكن لجنة الاستاذ دفع الله الحاج يوسف اكدت تقاريرها وجود جرائم. ان التطوارت الاخيرة تحث حركات دارفور، الموقعة وغير الموقعة، ان توحد صفوفها وتتفق معاً وتتخذ موقفاً موحداً لصالح اهل دارفور والوطن كله.] |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الميدان العدد 2029 بتاريخ 19/6/2007 (Re: Atif Makkawi)
|
ذكرت الرواية الرسمية في الولاية أن عثمان ابراهيم : هو المحرض الأول للعنف في منطقة (كجبار) لذلك صدر أمر باعتقاله الميدان استطاعت أن تصل اليه في مكان اختبائه وأجرت معه لقاء صحفيا فقال فيما قال: مهما بلغ العائد من كهرباء كجبار لا يساوى صفحة من التأريخ (تفاصيل اللقاء بصفحة 9 )
| |
|
|
|
|
|
|
|