|
الطعام رديء.. المياه معدومة.. والبيئة مُتدهورة
|
لا أحد ينكر الجهود والمساعي المتواصلة للصندوق القومي لدعم الطلاب مساهمته في دفع مسيرة التعليم العالي، بتوفيره السكن لطلاب العلم.. ولكن هذه المجهودات عندما تصاب بواقع الاهمال اكيد بتعكس لسنا دور سلبي وستضيع كل هذه المجهودات الكتير من الطالبات وهن في المرحلة الجامعيه بيسكنوا داخليات وهذا اقل عمل يمكن ان تقدمه الدوله الي طلاب العلم ولابأس من دعم مادي شهري تحت مسميات كفاله معاش اي تسميه ولكن اصبحت المشكلات تفوق وتغلف هذا المجهود ((( العطش - تدهور البيئة - طفوحات شبكة الصرف الصحي، فضلاً عن بعض الإشكاليات الإدارية.))) والجهل الاداري من المشرفات والتعامل الاستفزازي تجاه بعض الطالبات والجو الصحي في الداخلية غير متوفر ... رداءة الطعام الذي تتناوله وبالرغم من رداءته.. سعره مرتفع جداً، أما من ناحية الحصول على الماء فألامره صعب للغايه .. فالصندوق القومي برغم الجهود التي يبذلها إلا أنه لم يجد حلاً جذرياً في معالجة أمر المياه.. والوحدات الصحية خالية تماماً من الأطباء. المعاملة التي لا تليق بالمستوى الجامعي والمضايقات بعد انتهاء كرت السكن هذا كله ودفع الطالبه لرسوم السكن وحجم المعاناة التي تعانيها الاستتثناءات بين طالبات البكلاريوس وطالبات الدبلومات
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا اذا مشاريع مهدده بالفشل من اصلو؟؟؟؟؟؟
|
|
|
|
|
|