|
محامى سامى: غوانتانامو حيلة قذرة لصرف الإنتباه عن آلاف المكتوين بويلات السجون النازية الجديدة!!
|
غوانتانامو سيغلق مع رحيل الرئيس بوش عن البيت الأبيض
سميث: الأوضاع في غوانتانامو ساهمت في زيادة التعاطف مع القاعدة (الفرنسية-أرشيف)
توقع المحام البارز في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان كلايف سميث إغلاق معتقل غوانتانامو عندما يغادر الرئيس الأميركي جورج بوش السلطة، مؤكدا في الوقت نفسه وجود 14 ألف سجين آخرين تحتجزهم الولايات المتحدة في سجون سرية في أنحاء العالم. يذكر أن سميث دافع عن أكثر من 60 معتقلا في غوانتانامو من بينهم الزميل سامي الحاج مصور الجزيرة، وقد تمكن من المساعدة في إطلاق سراح 24 منهم. كما أصدر كتابا حاز على شهرة كبيرة بعنوان "الرجال الأشرار.. خليج غوانتانامو والسجون السرية". وقال سميث لرويترز للأنباء خلال مهرجان أدبي أقيم في منزل تشارلز سبينسر(شقيق الأميرة ديانا) إن معتقل غوانتانامو سيغلق بالتأكيد بمجرد أن يغادر حاكم البيت الأبيض الحالي السلطة. ويرى المحامي الذي يحمل الجنسيتين البريطانية والأميركية، أن غوانتانامو أصبح في الوقت الحاضر وسيلة لتشتيت الانتباه عن أمر آخر لا يقل خطورة. وقال موضحا "بمجرد النظر إلى الأعداد الأولية للسجناء الذين تعترف الولايات المتحدة باحتجازهم في سجون أميركية سرية حاليا نجد أن غوانتانامو يمثل 2.7% فقط قياسا إلى 14 ألف معتقل في سجون مختلفة في أنحاء العالم". وأضاف أن غالبية هؤلاء المعتقلين موجودون في العراق، لافتا إلى أن السجلات الرسمية للكونغرس الأميركي أقرت في أبريل/نيسان من العام الماضي بوجود هذا العدد من المعتقلين. وكان الرئيس الأميركي جورج بوش قد أكد في سبتمبر/أيلول الماضي أن وكالة المخابرات المركزية الأميركية أدارت مراكز استجواب سرية في الخارج، لكنه لم يحدد أسماء البلدان التي توجد فيها تلك المراكز السرية. وفيما يتعلق بالآثار التي تركها أو سيتركها معتقل غوانتانامو، قال سميث "إن المعتقل كان عاملا فعالا لتجنيد كوادر جديدة للقاعدة تماما كما أدى قرار بريطانيا فرض الإقامة الجبرية دون محاكمة إلى زيادة عدد المتطوعين للجيش الجمهوري الأيرلندي في الحرب من أجل الإطاحة بالحكم البريطاني في أيرلندا الشمالية". وأشار إلى أن أكبر الخسارات التي تعاني منها الولايات المتحدة بسبب غوانتانامو تتمثل في تلاشي كل أشكال التعاطف التي اتجهت إلى الولايات المتحدة بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول. وختم كلامه بالقول "أتجول في أنحاء الشرق الأوسط وأجد أن كلمة غوانتانامو هناك أصبحت مرادفا للنفاق الأميركي، إنه لأمر محزن للغاية لأنه بدد قدرة الولايات المتحدة وحقها في نشر الديمقراطية". المصدر: رويترز
============================================================================
أطلقوا سراح سامى الحاج او قدّموه لمحاكمة عادلة الآن؟؟ أطلقوا سراح سامى الحاج او قدّموه لمحاكمة عادلة الآن؟؟ أطلقوا سراح سامى الحاج او قدّموه لمحاكمة عادلة الآن؟؟ أطلقوا سراح سامى الحاج او قدّموه لمحاكمة عادلة الآن؟؟ أطلقوا سراح سامى الحاج او قدّموه لمحاكمة عادلة الآن؟؟
ياليتهم يفهمون فيعقلون و ينصفون.... لكننا لن ننتظر... سنظلّ ندق على الأبواب بلا أستحياء .. حـــــــــــــــــــــــــــــــتى.. تـــــــــفــــــــــتح.... و نصرخ بالحرية...الحرية حـــــــــــــــــــــــــــــــتى.. يسمعنا السلطان..و ينصفنا الإنسان.. لكننا لن ننتظر.. لن ننثنى... لن ننكسر... لن نخشى فيكم شئياً.. ولو إنتهى الطريق هلاكاً..
غوانتاناموا ستبقى وصمة عار فى عنق الشرعية والقانون ... مأساة بل محرقة .... سيسطّرها التاريخ بأحرف من آهات الأسرى ... ما فتئ الكون على الدوران ....
===========================================================================
|
|
|
|
|
|