فتوى جنى ا رضاع الكبير بالبزازة دفعا للحرج كحل وسط ! ما رأايكم !!!!!!!!!!!!!!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-24-2024, 10:02 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-22-2007, 05:37 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
فتوى جنى ا رضاع الكبير بالبزازة دفعا للحرج كحل وسط ! ما رأايكم !!!!!!!!!!!!!!!!

    Quote: الأزهر يوقف صاحب فتوى «إرضاع الكبير» عن العمل ويُحِيْلُه للتحقيق بتهمة «إثارة البلبلة» اعتبرها تتنافى مع الإسلام وتخالف مبادئ التربية والأخلاق القاهرة: محمد خليل في تطور مثير لقضية فتوى «إرضاع الكبير»، المثيرة للجدل، التي أفتى بها عَالِمْ إسلامي يُدَرِسْ علم الحديث، في جامعة الأزهر، وأجاز فيها «إرضاع الموظفة لزميلها في العمل حال وجودهما معا في مكتب واحد لمنع وجودهما في خلوة شرعية»، ثم عاد واعتذر عنها، قرر المجلس الأعلى للأزهر في اجتماع طارئ، صباح أمس إيقاف «العَالِمْ الإسلامي» عن العمل بالجامعة وإحالته إلى التحقيق من جراء ما صدر عنه وما تناقلته وسائل الإعلام المسموعة والمرئية، مما آثار البلبلة في الشارع الإسلامي. وقال المجلس الأعلى للأزهر في بيان أصدره أمس أن ما جاء على لسان الدكتور عزت عطية أستاذ علم الحديث بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر «يتنافى مع مبادئ الدين الإسلامي الحنيف ويخالف مبادئ التربية والأخلاق ويسيء إلى الأزهر كمؤسسة إسلامية مرموقة». ولازال الموضوع معروضا على مجمع البحوث الإسلامية بتكليف من شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي لتحديد الموقف الشرعي من تلك القضية»، التي كاد الجدل حولها أن يتحول إلى «حرب منشورات»، بين العلماء وشارك فيها طلاب بجامعة الأزهر، بعد أن نقلت وسائل إعلام محلية وعربية فتوى «د.عطية». وذلك لإغلاق باب الخلاف بين علماء الأزهر. وعلى صعيد متصل بردود الفعل على فتوى «إرضاع الكبير» أيد وزير الأوقاف المصري الدكتور محمود حمدي زقزوق قرار المجلس الأعلى للأزهر بإيقاف د.عطية، مؤكدا «حرص المؤسسة الدينية في مصر على القيام بدورها فى التوعية الدينية الصحيحة وتصحيح أي مفاهيم شاذة نتيجة الخلط الذي تحدثه فوضى الفتاوى». وأوضح زقزوق في بيان أصدره أمس: إن فوضى الفتاوى وعدم انسجامها مع العقل والفطرة الإنسانية أكثر خطرا على الإسلام من خصومه، واصفا هذه الفتوى ومثيلاتها بأنها «تمثل انحدارا في الفكر الديني، الذي ينير العقول ويسمو بفكر المسلمين ولا يجرهم إلى التخلف والجهل ومنافاة قواعد الذوق العام»، كما طالب الوزير العلماء والدعاة الذين يتصدون للإفتاء بإحكام عقولهم في كل ما يقولونه ويقرأونه كي يتفق ذلك مع العقل وصحيح الدين والابتعاد عما يشكك الناس في دينهم، والعمل على تصحيح المفاهيم الخاطئة لدى العامة خاصة ما يتعلق بالجانب السلوكي وحثهم على العمل والإنتاج. وكان الدكتور عزت عطية قد تراجع عن فتواه، قائلا في بيان أصدره مساء أول من أمس حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه «ما أثير من كلام حول موضوع ارضاع الكبير وما صرحت به «إنما كان نقلا عن بعض الأئمة مثل ابن حزم وابن تيمية وابن القيم والشوكاني وأمين خطاب وما استخلصته من كلام ابن حجر رحمه الله .. ومع هذا فالرأي عندي أن الرضاعة في الصغر هي التي يثبت بها التحريم كما قال الأئمة الأربعة وأن «موضوع ارضاع الكبير كان واقعة خاصة لضرورة، وما أفتيت به كان مجرد اجتهاد»، وأضاف: في بيانه «بناء على ما تدارسته مع إخواني من العلماء فأنا أعتذر عما بدر مني قبل ذلك وأرجع عن هذا الرأي الذي يخالف الجمهور». وفي لقاءات متفرقة لـ«الشرق الأوسط» أوضح د.عطية قبل أن يعتذر رسميا عن فتواه «أن الشرع يجيز لأحد البالغين (رجل وامرأة) اللذين تضطرهما الظروف للبقاء في خلوة أن يرضع أحدهما من والدة أو أخت الطرف الآخر، لكي يصبحا أخوين في الرضاعة، وبالتالي تحريم العلاقة الجنسية بينهما»، لكن الدكتور محمد عبد المنعم البري، أستاذ التفسير والحديث، رئيس جبهة علماء الأزهر السابق، وصف فتوى «إجازة إرضاع الرجل الكبير» بأنها «فتنة وافتراء على الشرع الإسلامي الحنيف»، قائلاً إن «ما فهمناه عن الرضاع في كتب السنة أن يكون دون الحولين وأن يكون خمس رضعات مشبعات متفرقات». وقال «البري» جازما: لا يجوز لعلماء من أي تخصص في جامعة الأزهر أن يفتوا في مسائل فقهية لأن الفقه تخصصٌ له رجاله، معتبرا ان ما قاله عطية «كلام الجاهلية والترويج للباطل». وأشار إلى أن الكثيرين من علماء الأزهر المخلصين الذين يتولون إلقاء خطب الجمعة في المساجد خصصوا خطبة الجمعة الماضية للحديث عن موضوع رضاعة الكبير، قائلاً: لقد فوجئت بعد أن فرغت من أداء خطبة الجمعة أمس بقيام بعض الشباب بتوزيع منشورات وبيانات ترفض الفتوى وتؤكد بطلانها. وتفجرت القضية بسبب الخلاف على تفسير لواقعة تقول إن النبي صلى الله عليه وسلم أمر سهلة بنت سهيل بأن ترضع سالماً مولى زوجها أبي حذيفة وكان كبيراً، فلما كبر، حيث أبطل الإسلام التبني، طلبت من النبي الحل لهذا الأمر فأمرها بأن ترضعه خمس رضعات. التعليــقــــات walid shishani - sweden، «السويد»، 22/05/2007 أمر غريب ومستهجن وفي غير موقعه، وهل لم يبقى لدينا مشاكل إلا هذا الأمر العجيب؟ لماذا لا يستعاض عن هذه الرضاعة بعلاقة حب وجنس طالما يرغب بها الطرفان ؟ وهل هناك رضاعة بين البالغين من دون إثارة جنسية؟ على كل الأحوال أنا لا أعتقد أن هذا الكلام من الأسلام الصحيح. حبيب محسن، «المملكة المتحدة»، 22/05/2007 إن ما افتى به الدكتور عطية صحيح بإستناده للتفاسير والاحاديث وهذا ما امرنا به الرسول صلى الله عليه وسلم وسنة سيدنا محمد هي النكاح ومن لم يعمل بها فهو ليس منا والله اعلم. سمير شمص، «المملكة العربية السعودية»، 22/05/2007 وعدنا مرة اخرى لمن يأتي أولا: البيضة أم الدجاجة وياعجبي لآخر الزمان! د/مجدى ابو السعود، «مصر»، 22/05/2007 العالم كله في واد ورجال الازهر في واد آخر ..ما أفتى به من قبل رئيس قسم الحديث بجامعة الازهر دليل دامغ على اننا نعيش بالفعل انحطاطا فكريا وعقليا لم تشهده الحياة الفكرية والدينية من قبل وما اعتذاره الا تهدئة سياسية اجبرته عليها المؤسسة الرسمية لامتصاص غضب الرأي العام واخماد الحريق قبل تأججه ولا يعلم احد تداعياته فالفتوى مثيرة وغريبة والنظام في مصر لديه فائض من المشاكل والازمات وتحولت المؤسسة الرسمية الى عربة مطافئ اصبحت وظيفتها بالدرجة الاولى اخماد الحرائق التي لا تنتهي ولن تنتهي في الافق القريب. حيدر الهلالي، «ايرلندا»، 22/05/2007 ولماذا لا يتم التبرء من الاحاديث المكذوبة على النبي الاكرم الخاصة بهذا الشأن وهي افتراء واضح وضعته السلطات الامويه في زمن الصراع السياسي مع اهل البيت للنيل من النبي بطرق متعدده واحده منها انهم يدعون ان قرآنا وآيات نزلت في رضاعة الكبير ولم تنسخ هذه الايات بل اكلها الداجن فضاعت المطلوب وقفه شجاعه بوجه التاريخ المشوه او المكذوب دفاعا عن الاسلام ونبيه الاكرم. المهندس الاستشاري / طلعت هاشم، «مصر»، 22/05/2007 يامن لهم حق ايقاف هذا الباطل وهم مجلس الشعب اسرعوا باصدار الأنظمة اللائقة للجهات الفقهية التي تقوم بالفتوى ولا يجوز الفتوى لمن ليس لهم حق الفتوى ولا يصعد المنابر في المساجد الا المؤهلون علميا مجازين من أزهرنا العظيم ورجاله الأفذاذ. اصيغوا السمع للمفتي الأستاذ الكبير الدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية الذي أثبت بحق أنه رجل عصره ومن المجددين لحياة البشر طبقا لشرع الله جل في علاه بارك الله لنا فيه وفي أمثاله. حیدر الشاکر، «ايران»، 22/05/2007 ابتعادنا عن منبع العلم والفتوی جعلنا نتخبط بما نشتهي من الافتاء. لقد راعی الاسلام کل جوانب الحِياة ولقد کان مبدأ صحة الرواية والحديث عند اهل البيت بان تعرض علی القرآن فان وافقت القرآن اخذ بها والا فتضرب عرض الحائط ولقد جعل الاسلام منذ عصر الرسول الاکرم {ص} الحلول لتلک المشکلة منها الزواج المنقطع وذلک بشروطه ولکن لا اعلم لماذا هذه الحساسية من مذهب اهل بيت الرسول {ص}؟ أنس أحمد، «المملكة العربية السعودية»، 22/05/2007 الازهر خرج بالقدم افضل العلامات بالاسلام واليوم نراه ينحط انحطاطا ما بعده انحطاط من التخاذل من فتوى الطنطاوي بالحجاب بفرنسا الى قمة التخلف العقلي والفكري بهذه الفتوى التي من قرأها من الاديان والشعوب الاخرى زاده استهزاءا بالاسلام والمسلمين. اتقوا الله يا علماء الازهر. د أسامة صديق، «المملكة العربية السعودية»، 22/05/2007 للأسف الشديد أصبح الدين مطية لكثير من الراغبين في الشهرة ولكن الله غالب على أمره ولن يشاد الدين أحد الا غلبه، والأزهر مثل معظم المؤسسات المصرية يعاني الوهن والجمود والسيطرة والتحكم ويجب أن يكون للفتوى متحدث رسمي منتخب من هيئة علماء الأزهر وليس معينا من قبل السلطة حتى يثق الناس به ويكون لنا شيخا للأزهر مثل ما للمسيحيين بابا فاتيكان ومفت يحظي بالاجلال والاحترام وليس موظفا رسميا ليس الا، ومثلما لهم شيوخ تهتز لهم عروش جبابرة الشرق والغرب كما كان الأزهر دائما. والى أن يتحقق ذلك لا تلتفتوا لمشايخ السلطة وعلمائها وغاويين الشهرة على حساب الدين والفتوى المشبوهة لا تتفق مع دين ولا منطق ولا عقل ولا مصلحة. خالد الناصر، «المملكة العربية السعودية»، 22/05/2007 وأنا اقول باللهجة العامية: والله فلّــة. حقيقةً لديّ سكرتيرة بالعمل تراودني نفسي عليها ولكن بعد هذه الفتوى الحمد لله سوف اعرض عليها أن ترضعني 5 رضعات متفرقة مشبعة! عادل الورداني، «المملكة العربية السعودية»، 22/05/2007 الموضوع أكبر من ايقاف الدكتور عطية واحالته للتحقيق، ما تفوه به الدكتور وما أثاره من بلبلة ما هو إلا عرض للمرض، فابحثوا أين الخلل، إنها أزمة أمة ومأساة جيل وحلقة مفرغة لن تنتهي، الموضوع خطير وكبير وما حدث يدق ناقوس الخطر فانتبهوا، وما هي إلا افرازات حالة سياسية عامة. لابد أن تتظافر جهود الأمة لمعالجتها، وإلا.. فالقادم أسوء. nawaf alqahtani، «المملكة العربية السعودية»، 22/05/2007 لدي أسئلة أرجو الإجابة عنها، الاحاديث التي يستند عليها بعض العلماء مثل هذا الحديث الذي استند اليه د.عطية ضعيف واذا كان كذلك فلماذا هذه البلبلة ولماذا يبقى د.عطية حتى الآن في الازهر؟ رامي عياش، «المملكة العربية السعودية»، 22/05/2007 هناك أعاجيب في الفتوى نقلت عن التراث الإسلامي وهي غير صحيحة, والالتفات اليها والاعراض عن الراجح المتفق عليه أمر مستغرب, وما ورد في كتاب الله المحفوظ (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) وفي سنة الرسول الأكرم الصحيحة (وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهو) ما يغني عن اجتهادات ليس مردها بالضرورة حسن النية. د علي حسين عبدالله، «المانيا»، 22/05/2007 لنقف وقفة شجاعة ونكن صريحين لقد قال هذا الأزهري فتواه بناء على حديث صحيح (كما يعتقد الأكثرية من المسلمين) لأن الحديث موجود في صحيح البخاري فلماذا نلومه؟ أما إذا قلنا إن الحديث خطأ فهنا نستطيع أن نرفض الفتوى ونستطيع أن نستخدم العقل. إن المشكلة هي في التقيد بأن ما جاء في صحيح البخاري هو الصحيح فهل لنا حق في إعادة النظر في إعتبار أن ليس كل ما جاء في صحيح البخاري صحيحا؟ هذا هو السؤال الموجه إلى علماء الأزهر وغيرهم من العلماء نريد منكم أيها العلماء إجابة شافية وافية وصريحة. جاسم عبود نعمان، «ايران»، 22/05/2007 عن عائشة وام سلمة (رضی الله عنهما) أنّ ابا حذيفة كان تبنّى سالما وأنكحه ابنة أخيه.. فجاءت امرأة أبي حُذيفة فقالت: يا رسول اللّه: انا كنا نرى سالما ولدا وكان يأوي معي، ومع أبي حذيفة في بيت واحد ويراني فضلاً وقد أنزل اللّه فيهم ما قد علمت، فكيف ترى فيه؟ فقال لها النبي - صلى اللَّه عليه و سلّم - أرضعيه، فأرضعته خمس رضعات فكان بمنزلة ولدها من الرضاعة، فبذلك كانت عائشه تأمر بنات أخواتها وبنات إخوتها أن يرضعن من أحبّت عائشة أن يراها ويدخل عليها وإن كان كبيراً، خمس رضعات ثم يدخل عليها وأبت اُمّ سلمة وسائر ازواج النبي أن يدخلن عليهنّ بتلك الرضاعة أحداً حتى يرضع في المهد». (1) 1) سنن ابى داود 2: 222 - مسلم / كتاب الرضاع باب 7: 4 - 251 دارمى 2: باب 59 ح 2257: 210 - سنن ابن ماجة 1 باب 36 - رضاع الكبير 1943: 625 - مصنف عبدالرزاق 7: 460 و 13886. هادي محمد، «استراليا»، 22/05/2007 الدكتور عزت عطية أستاذ علم الحديث بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر، فعندما تصدر منه هذه الفتوى فكم من خريج ازهري تخرجوا علي يديه وقد تشبعوا بمثل هذه الافكار الغير معقولة والغير مقبولة اجتماعيا واخلاقيا، اليس يكفي فتاوي نجوم الفضائيات التي جعلت من العالم ان يردد مقولة المتنبي يا امة ضحكت من جهلها الامم حسبي الله ونعم الوكيل. محب الرسول وآله وصحبه، «المملكة العربية السعودية»، 22/05/2007 نحن لانشك في صحة الحديث فهو وارد في البخاري ومسلم ولكن الحديث كان لحاله خاصة في عهد النبي عليه الصلاة والسيلام . والشيخ عطية طبق الحديث في غير موضعه. ابو شميس الميمنى، «المملكة العربية السعودية»، 22/05/2007 الفتوى لحساسيتها اثارت لغطا بين العلماء والعامة هو اقرب للهياج منه الى الرصانة العلمية . مطلوب اولا الفتوى في صحة حديث سهلة بنت سهيل فاذا كان صحيحا وجب استنباط الحكم الشرعي في الحالة اي متى يجوز ارضاع الكبير وتحت اي ظروف, اما اذا كان غير صحيح فالموضوع باطل من اساسه ولكن لماذا تحدث فيه شيخ الاسلام بن تيمية وغيره من كبار المراجع الفقهية. نحن في حاجة الى دراسة علمية هادئة ورصينة اكثر من بيانات متوترة وعجولة. حامدحسن، «بلجيكا»، 22/05/2007 أن يعتذر أو أن يوقفه الأزهر ليس كافيا وقائل الكلام ليس من عامة الشعب بل هو مدرس في الأزهر ويعلم جيدا ما يقول ولم يأت بشيء من عنده بل من المراجع الإسلامية فعلى الجمهور أن يعرف أين الصدق. وأرى أن لا يتم ايقافه عن عمله ظلما سيلحق به وبأسرته نتيجة اجتهاداته فليغلق باب الإجتهاد إذا. ماجد الخالدي، «المملكة العربية السعودية»، 22/05/2007 بالفعل الفتوى أحدثت ردود فعل واستغراب واسعتين ومسألة الفتيا من اختصاص أهل العلم والفقه من علماء الشريعة فلسنا نزعم أن لكل أحد الحق في إبداء الرأي في المسائل الشرعية وإنما فقط الإستغراب والإستفهام غير أن الميدان الذي اطلعت على بعض أدبياته فيما مضى وهو وضع الأزهر كمؤسسة علمية مختصة بالدرجة الأولى بعلم الشريعة والعلوم المتصلة بها فقد أتى على هذه المؤسسة العريقة حينا من الدهر جرت فيه مناقشات ومساجلات طويلة معروفة في تاريخه الحديث قبل وبعد ثورة تموز المصرية حول مناهجه وقوانينه وسياساته وأمور أخرى تتعلق ببنيته ومدى بعد رجالاته وهيئته الإدارية عن التأثيرات الخارجية ودورعلمائه في حياة الأمة وقضاياها .. هذا ما تأخر بطرحه الشعب المصري وعلمائه على مائدة البحث فهل هم فاعلون!؟. احمد الواسطي، «الدنمارك»، 22/05/2007 في بداية الخبر تقولون عنه عالم اسلامي وذلك لتمييع الامور هل هو من السنة او الشيعة ولو كان من الشيعة لذكر ذلك مباشرة وتم التشنيع به على هذا الاساس . محمود مسعود، «مصر»، 22/05/2007 يا أمة ضحكت من جهلها الأمم ! جمال غلادة، «المملكة المغربية»، 22/05/2007 في نظري الاعتذار لا يكفي خصوصا ان المسألة تتعلق بديننا الحنيف، كيف للعالم المزعوم ان يجيز (ارضاع الكبير) اذ لم تجز شرعا؟ حسين فؤاد، «المملكة العربية السعودية»، 22/05/2007 الحديث صحيح, ولكنه كما وضحت بعض التعقيبات خاص بسالم مولى ابي حذيفة, وقد خصص الرسول ( ص ) بعض الاحكام لأناس معينين استثناءً من الحكم العام لأسباب رسول الله أعلم بها, كمثل شهادة حذيفة رضي الله عنه عن اثنين لحديث ( من شهد له حذيفة فهو حسبه ) والإذن الصحابي الفقير بالأكل من كفارته لحديث ( لا يوجد بين لا بتيها من هو أفقر مني ) وقبول الأضحية للصحابي الذي لم يجد الأصناف المعتبرة شرعاً لحديث ( تجزئك ولا تجزئ أحداً بعدك ) واستثناءات الرسول من عموم التشريع معروفة وإن كانت غير كثيرة لأسباب قدرها رسول الله صلى الله عليه وسلم بما يراه وهو المشرع عن ربه , وبالنسبة لإرضاع الكبير فعموم الصحابة وعلماء السلف أنها لا تسري أحكامها على الراضع بعد الحولين للآية ( وفصاله في عامين ) والأحاديث الأخرى الدالة على الحد الأقصى لسن الرضاعة, وحادثة سالم عندهم استثناء خاص من عموم التشريع, ومن يرى أنها عامة وهم القلة فيرون أنه لا بد ان تتوافر في الراضع شروط حاثة سالم من كونه ربيباً لصاحب اللبن ( زوج المرضعة ) أي قام بتربيته منذ ان كان صغيراً , وهي بالطبع رضاعة ليست مباشرة كما معلوم بالبداهة . سمير رحال، «روسيا»، 22/05/2007 ان الحديث المذكور ليس بصحيح حتى لو ورد في صحيح البخاري وحتى لو سلمنا بصحته من حيث السند , لان مضمونه يتنافى مع مسلمات القرآن الكريم وما هو الثابت في الشرع من حرمة لمس الأجنبية فكيف بالرضاع منها , ويتنافى مع مقاصد الشرع الحنيف من الحفاظ على فضاء العفة, وهل الحرام يجعل الحرام حلالاً , كما هو الحال في هذه المسألة , اذ كيف يجعل هذا اللمس المحرم والإرضاع من المرأة لهذا الكبير علاقتهما محللة . ولئن نحكم بعدم صحة هذا الحديث أصلاً وعدم صدوره (لما تقدم) أولى وأوجب من أن نخالف المسلمات القرآنية والشرعية .
                  

05-26-2007, 06:23 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فتوى جنى ا رضاع الكبير بالبزازة دفعا للحرج كحل وسط ! ما رأايكم !!!!!!!!!!!!!!!! (Re: jini)

    Quote: فتاوى ماركت»

    تصوروا، لو أن رجالا سذجا ونساء ساذجات أخذن بفتوى رئيس قسم الحديث بكلية أصول الدين بالقاهرة، د. عزت عطية حول جواز إرضاع الموظفة لزميلها في العمل لمنع وجودهما في خلوة محرمة شرعا، حجم المهزلة التي كانت ستحدث في المكاتب والإدارات، وكميات اللبن التي كانت ستسكب في أجواف السذج والخبثاء.

    لقد قام الأزهر بواجبه تجاه صاحب تلك الفتوى حينما أعلن إيقافه عن العمل، وإحالته إلى مجلس تأديب، رغم تراجعه عن فتواه، وقوله إن ما أفتى به كان مجرد اجتهاد، وإنه بناء على ما تدارسه ـ بعد ذلك ـ مع إخوانه العلماء يجعله يعتذر عن ذلك الرأي الذي يخالف الجمهور، وكأن رئيس قسم الحديث بكلية أصول الدين لم يكن يعرف قبل ذلك رأي الجمهور.

    المشكلة أننا أمام طوابير كثيرة من المفتين، وليس عزت عطية وحده في الساحة، فبين حين وحين يطلع علينا أحدهم بفتوى تشرخ مسلماتنا وكل معارفنا الدينية، ففي العالم الإسلامي اليوم لم يعد أسهل من الفتوى، فبازار الفتاوى مفتوح على مصراعيه لكل الوالجين، حتى أن أحدهم في ماليزيا أفتى بأن ترتدي المرأة حزام العفة.. وثمة فتاوى ـ اليوم ـ مدفوعة الثمن، تحصل عليها عبر الهاتف، وإمام أحد المساجد يسارع في مباركة هذا الاتجاه، ويريد أن يصرف منه ـ كما يزعم ـ على الفقراء، والمحتاجين، والعاملين في المساجد.

    الناس اليوم تعاني من غياب الاتفاق على مواصفات المؤهل للفتوى، فلقد غدا لكل جماعة ـ بما فيها جماعات العنف ـ من يفصل لها فتاوى جاهزة وعلى المقاس، وضاعت كل النداءات التي أطلقت بضرورة إصلاح مجمع الفقه الإسلامي لتكون للأمة الإسلامية مرجعية فقهية تسهم في توحيد مصادر الفتوى، وفق ما ورد في توصيات قمة مكة الأخيرة.

    إن هذه الفتاوى المتناثرة هنا وهناك، والتي لا ينسجم بعضها مع رأي الجمهور، ولا يتوافق مع الفطرة، تشكل اليوم أداة في يد خصوم الإسلام، يستغلونها للإساءة إليه وإلى المجتمع المسلم، وأخال التراجع أو الاعتذار عقب كل فتوى ـ تثير نقع السخرية ـ ليس كافيا لوضع حد لجرأة البعض على الإفتاء، إذ ينبغي أن يعاقب هؤلاء بعقوبة الصمت، وهي عقوبة مناسبة لأصحاب الألسن التي تتدلى من أطرافها شهوات الكلام.

    [email protected]




    التعليــقــــات
    محمد الحاج زارع، «المملكة العربية السعودية»، 26/05/2007
    حسبنا الله على كل من يسيء إلى الإسلام بفتاواه المتعجلة والغريبة والمستنكرة فهؤلاء يزودون أعداء الإسلام بالأدوات اللازمة للهجوم عليه والتشكيك فيه وأخطر الفتاوى تلك التي تكفر الناس والحكومات والتي تعمل بها جماعات التكفير من أفغانستان إلى الجزائر والمغرب فهي لا تراعي ذمة ولا تحفظ عهدا وهي اليوم في لبنان في مخيم عين البارد تندس وسط جموع اللاجئين الفلسطينيين وتتخذهم بأطفالهم ونسائهم دروعا ورهائن. إنا لله وإنا إليه راجعون.

    حاتم فطاني، «المملكة العربية السعودية»، 26/05/2007
    ومن يضمن أن لا يستغل الأشرار هذه الفتوى حتى بعد اعتذار مفتيها؟

    محمد بكرسندي/كاتب صحفي ومستشارتنفيذي، «المملكة العربية السعودية»، 26/05/2007
    أوافقك الرأي علي ضرورة إسكات مثل هذا المفتي...وإن كنت أختلف معك في الاسلوب...وأقترح أن يتم الإسكات عن طريق قص اللسان(!).... ألم تكن ستي وستك...تهددان بقص اللسان؟ لذلك فإن قص لسان مثل هذا المفتي هي خير عقاب يجعله...وأمثاله يسكتون عن الكلام المباح عفوا عن الإفتاء المباح وبذلك نضمن أن لا نصبح فرجة للغير...وحديثا للناس...عن حماقاتنا!

    د/مجدى ابو السعود، «مصر»، 26/05/2007
    لم يعتذر صاحب فتوى ارضاع الكبير عن فتواه بمحض ارادته بل هو اعتذار سياسي بالدرجة الاولى لاطفاء الحريق الذي احدثته الفتوى الغريبة. المشكلة ان مثل هذه الفتاوى الغريبة لا تتفق ومقتضيات العصر والصورة التي ينبغي ان يظهر بها الاسلام واعتقد ان اغرب من هذه الفتوى الفتوى التي افتى بها مفتي مصر قبل ان يخمد حريق الفتوى الاولى فقل لي بالله عليك ما جدوى ان يفتي بالتبرك ببول الرسول الكريم وحينما عارضه وزير الاوقاف المصري اصر المفتي. المشكلة ليست في صحة او عدم صحة الفتوى المشكلة في اعتقادي لماذا مثل هذه النوعية من الفتاوى وما الجدوى منها في وقتنا الحالي؟ فاذا صدقنا ان الصحابة الكرام كانوا يتبركون بشرب بول الرسول الكريم وان بعض النسوة كن يتبركن بعرقه وكن يوزعنه على اهل المدينة وغيرها على اعتبار ان كل جسد الرسول الكريم ظاهره وباطنه طاهر بما فيه فضلاته كما قال المفتي لصحيفة المصري اليوم. اذا صدقنا ذلك فهل الرسول الكريم حي بيننا الان لنتبرك ببوله او بعرقه او بفضلاته؟ ما الجدوى من تناول مثل هذه الامور الآن وهل حلت جميع قضايا المسلمين المعاصرة وتفرغنا لمثل هذه القضايا التراثية محل الخلاف؟

    المهندس الاستشاري / طلعت هاشم، «مصر»، 26/05/2007
    لو تخلقنا بقيم الإسلام ما صرنا الى ما صرنا اليه.

    أحمد وصفي الاشرفي، «المملكة العربية السعودية»، 26/05/2007
    غريب أمر هؤلاء القوم والاغرب أنهم ينتسبون إلى صرح علمي وديني نكن له ولعلمائه الاجلاء كل إحترام وتقدير وإكبار. لقد أساء هؤلاء المفتنون وليس المفتون إلى اسلامنا الحنيف وإلى ما تربينا عليه من قواعد وأصول شرعية باعتمادهم على إجتهاد وقياس مشكوك في أمرهما أو بحديث ضعفه أو أنكره أصحاب الفطنة والعقول السديدة من العلماء، ليعرضوا علينا اعتمادا منهم على قاعدة (خالف تعرف) سلعتهم الرديئة العفنة التي لا يقبلها عقل ولا منطق، ومن هؤلاء من إدعى أنه قد أوتي من العلم والفهم ما لم يؤت به الاوائل ولا أحد من العالمين.

    بدر عبدالله الجعيدي \ جدة، «المملكة العربية السعودية»، 26/05/2007
    نعم صدقت يا أستاذ محمد اليوم أصبحت الفتاوى من أسهل ما يمكن أن تتصور وأغلب الناس إلا من رحم أصحاب العقول الضعيفة من تتماشى معه هذه الفتاوى الله يهدي الجميع.

    مهندس مدني أيمن فكري الدسوقي، «المملكة العربية السعودية»، 26/05/2007
    يظل الاسلام العظيم أستاذنا دياب يتعرض للمغرضين الذين يأتون من كل فج، وقوة الاسلام تصدهم بل وتحرقهم وتوقفهم عن التخريف، ان مثل هذه الفتاوى الشخصية التي تبلبل الرأي العام الاسلامي تؤدي الى تشتيت الفكر لفترة وجيزة وسرعان ما يقف المفتون ورجال الدين الحق ضد هذا الانحراف الفكري في الفتوى، ونشكر الازهر وامامه على وقفته الفوية لوقف كل من تسول له نفسه العبث بفتاوى المسلمين.

    عامر عبد العزيز مقلدي - مترجم محرر، «مصر»، 26/05/2007
    سيدي لوقف هذه المهازل يلزم الأخذ برأي فضيلة الشيخ الشعراوي يرحمه الله بأن يكون الإفتاء لجماعة من العلماء المؤهلين للإفتاء يجتمعون لتدارس الأمور المشكلة التي تستجد ثم يخرجون على الناس بما يتفقون عليه من فتوى. أما ما يحدث هذه الأيام فمؤسف ومخيف.

    سليمان الأفنس، «المملكة العربية السعودية»، 26/05/2007
    هي موضة الفتاوي وعولمتها، ومن الدواء قد يكون الداء.

    م . إستشارى /محمد عبد الحميد خطاب ( السع، «المملكة العربية السعودية»، 26/05/2007
    إذا كنا نقول إن الفتاوى لا يجب أن تصدر إلا من إناس مؤهلة للفتوى, وحاولنا أن نمنع ذلك عن غير المؤهلين, فما بال رئيس قسم الحديث بكليه أصول الدين, وهذه الفتوى التي لا تصدر إلا من شخص يحض على الرذيلة, أعتقد أن هؤلاء الناس اكبر خادم للهجوم على الإسلام وتلك المصيبة الكبرى أن تكون صادرة من أحد علماء الأزهر بحكم ما يحمل من شهادات ومن مركز أكاديمي ديني.

    أسماء على منور، «المملكة العربية السعودية»، 26/05/2007
    عادلة هذه العقوبة التي تقترح تطبيقها على أنصاف العلماء من المفتين وهي عقوبة الصمت وهي عقوبة مناسبة لأصحاب الألسن التي تتدلى من أطرافها شهوات الكلام.


    محمد الحلمي، «المملكة العربية السعودية»، 26/05/2007
    تاريخنا يعج بأسوء من ذلك فلم الحياء مما ولج فيه من حاضرنا نحن نصنعه بأيدينا وليس لدين محمد (ص) علاقة بذلك.

    أسامة سعيد زغلول، «المملكة العربية السعودية»، 26/05/2007
    كاتبنا الكبير الأستاذ محمد صادق بــازار الفتاوي، مصطلح جمع كل ما لا نتخيله تحت سقف واحد ولقد شعرت بهزة بدن شديدة حينما قرأت هذا المقال شعرت أننا نقبل على مرحلة جديدة في موضات وصياحات الفتاوى. ولكن لو يعلم أصحاب هذه الفتاوى أن الفتوى التي تعكر صفو المسلمين وتفسد وحدتهم هي والله مثل آكل الحرام جرى الحرام في دمه وأصبحت النار أولى به. هكذا الفتوى الهزيلة تجري بين الناس كما يجري الحرام في دم آكله. ونسأل الله أن يعفو عنا وعن المخطئين ويعيد وحدة الصف إلى علماء المسلمين.

    باسم مده-السعودية، «المملكة العربية السعودية»، 26/05/2007
    المشكلة ليست في اصحاب الفتوى فقط بل حتى في المجتمع فقد اصبحوا يتقبلون الفتاوى التي تناسبهم وتناسب مصالحهم ويستبعدوا ما يقيد حرياتهم هذا ما سبب وجود الفتوى ماركت فالجمهور عاوز كدة!

    محمــ نورـــــد - مصري - السعودية - جـدة، «سويسرا»، 26/05/2007
    بالفعل صدقت استاذ صادق عندما عنونت مقالتك هذه ب فتاوى ماركت لان كل من هب ودب وكأن الفتاوى تشترى وتباع في سوبر ماركت وهم لا يشعرون بخطورة فتواهم وهاهو صاحب فتوى الرضاعة أفتى وكادت فتواه تأتي بما لا يحمد عقباه.

    علي الأعرجي، «المملكة المتحدة»، 26/05/2007
    لا أعرف لماذا يتم لوم المفتي ولا يتم التطرق إلى أدوات الإفتاء ومادته الأولية التي صاغها المفتي وفق مقتضيات حرفته؟ قبل أن نتوجه بأصابع الإتهام إلى الشيخ المذكور علينا أن نسأل أنفسنا السؤال التالي: على أي شيء إستند الشيخ في فتواه السيئة الصيت والتي أحدثت كل هذه الضجة؟ حيث يظهر أن الشيخ لم يبتدعها إبتداعاً لكنه إستند إلى أحاديث توصف بالصحيحة في كتب تعرف بالصحاح. التراث الإسلامي هوالذي يجب أن يخضع للمساءلة والبحث والتدقيق ولمنهج النقد لإعادة إنتاج وعي يلائم حاضرنا. و لكن هناك مشكلة. فإن تم إعادة النظر في هذا التراث فهذا يعني أن الكثير الكثير من الأمور مما لا يراد لها أن تتكشف سوف تظهر إلى السطح و هذا بدوره سوف يثير الكثير من التساؤل و ربما رجات نفسية لدى المرتبطين عاطفياً بهذا التراث. الشيخ المذكور لم يكن أكثر من إنسان صادق لم يراوغ في تفسير ما تعلم أنه صحيح لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه.


                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de