تهافت العلمانيين 1- 2 بقلم أ-محمد علي عبد الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-02-2024, 06:03 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-18-2007, 03:36 PM

الواثق الصادق

تاريخ التسجيل: 02-15-2007
مجموع المشاركات: 1723

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تهافت العلمانيين 1- 2 بقلم أ-محمد علي عبد الله

    إنك اليوم إذا أردت أن تبحث مسألةً‮ ‬سياسيةً‮ ‬من وجهة نظر إسلامية لتبين فيها زاوية النظر الإسلامى للمسألة المراد بحثها تجد نفسك فى حيرة من أي‮ ‬الأبواب تدخل وما هى المقدمة المناسبة لتناول المسألة ذلك لأن تشوُّهاً‮ ‬شنيعاً‮ ‬أصاب عقولنا تجاه قضايا الفكر السياسي_ نحن معاشر المسلمين_ إلا من رحم ربي،‮ ‬وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ‮ ‬يقول‮ »‬تنقض عرى الإسلام عروةً‮ ‬عروة كلما انتقضت عروة تشبث الناس بالتي‮ ‬تليها أولهن الحكم وآخرهنَّ‮ ‬الصلاة‮«!!.‬
    ‮* ‬فإذا كانت بعض الجماعات تشخص واقعنا على أساس أن مشكلته الكبرى تكمن فى فساد العقيدة والبعض الآخر فى فساد أنظمتنا السياسية وآخرون ذهبوا إلى أن المشكلة الكبرى هى فساد الأخلاق وانحلال المجتمع إلا أننى‮ ‬يمكننى القول إن أكبر مشاكلنا والتى كانت سبباً‮ ‬رئيساً‮ ‬فى جميع المشكلات المذكورة آ! نفاً‮ ‬هى التشوُّه الفكري‮ ‬الذى أصاب عقولنا وخرَّب قلوبنا فبتنا نرى،‮ ‬نسمع،‮ ‬نقرأ،‮ ‬نتذوق بحواس معتلة‮!! ‬والتشوُّه الفكري‮ ‬يمكنني‮ ‬تلخيصه فى أن‮ ‬يتخذ الإنسان منهج تفكير فى حياته‮ ‬يتناقض مع وجهة نظره فيها وأعنى بوجهة النظر أي‮ ‬تفسيره للوجود الإنسانى فإنى أجد نفسى عظيم العجب والاندهاش من شخص‮ ‬يزعم أنه فى تفسيره للوجود الإنسانى‮ ‬يؤمن بفكرتي‮ ‬المبدأ والمعاد ثم هو‮ ‬يحيا‮ ‬حياةً‮ ‬لا علاقة لها بتفسيره هذا‮! ‬ذلك لأن أسئلةً‮ ‬كبرى هى التى تشكل الأيدلوجية وتعطي‮ ‬الإنسان منظومةً‮ ‬معرفيةً‮ ‬ينطلق منها فى تعامله مع الكون والإنسان والحياة وهى‮: ‬ماذا كان قبل الكون والإنسان والحياة؟ وماذا سيكون بعد الكون والإنسان والحياة؟ وكيف‮ ‬يجب أن تكون الحياة فى الكون؟ والسؤال عن كيفية الحياة فى الكو! ن تأتى ثمرة طبيعية لتفسيري‮ ‬لها وإجابتى عن السؤالين الساب قين والإنسان حين‮ ‬يقول إنه قبل الكون والإنسان والحياة كان الله ولم‮ ‬يكن شيءٌ‮ ‬معه،‮ ‬وبعد الكون والإنسان والحياة العرض على الله‮ ‬يوم القيامة،‮ ‬ثم هو‮ ‬يحيا رغم زعمه الانتساب لتفسير على هذا النحو حياةً‮ ‬لا علاقة لها بتفسيره هذا هو فى حالة من التشوه الفكرى أقبح وأشنع فى نظر العارفين من التشوُّه الخلقي؟ إن الإقرار بأن الحياة لها مبدأ ومعاد‮ ‬يستلزم أن‮ ‬يحيا الإنسان بموجب هذه الحقيقة الكبرى حياةً‮ ‬تختلف تماماً‮ ‬عن الحياة التى تتنكر للإله فى كل شيء في‮ ‬السياسة والاقتصاد والاجتماع والفن والثقافة‮.‬
    ‮* ‬منهجان منذ خلق الله الأرض والمنهجان‮ ‬يمضيان فى كل عصر وفى كل جيل‮ ‬يتبدل أبطال المنهجين وتتغير رموزهما لكن المنهجين‮ ‬يشكلان حياة الإنسان وطريقة تفكيره،‮ ‬منهج‮ ‬يقوم على مركزية الإنسان وأن كلَّ‮ ‬شيءٍ‮ ‬فى ا! لكون إنما هو خادم له بما فيها فكرة الإله نفسه فالإنسان هو الأصل وسعادته فى الدنيا هي‮ ‬الهدف‮!‬،‮ ‬حلال اليوم‮ ‬يمكن أن‮ ‬يصبح حرام الغد‮!‬،‮ ‬وممدوح اليوم‮ ‬يمكن أن‮ ‬يصبح مذموم الغد‮!‬،‮ ‬القانون فى هذا كله والعلة المؤثرة هى الإنسان فالدين نفسه خادم للإنسان ليس إلا‮!‬،‮ ‬فإذا تعارضت نصوصه مع مصلحة الإنسان أُهملت أو أُوِّلت‮!‬،‮ ‬فكلُّ‮ ‬نصٍّ‮ ‬مقدسٍ‮ ‬خالف ما‮ ‬يقرره الإنسان من مصلحة أوَّله أو أهمله‮!‬،‮ ‬هذا المنهج هو الذى شكل الحضارة الغربية،‮ ‬هو الذى جعل الغربيين‮ ‬يخرِّبون دينهم بأيديهم فيحرفون نصوصه ويبدلون أحكامه ويطمسون معالمه،‮ ‬والمنهج نفسه‮ ‬يراد له أن‮ ‬يتم فى المنظومة المعرفية الإسلامية،‮ ‬وتقرير مؤسسة راند حين‮ ‬يضع خطةً‮ ! ‬لتبديل الدين لصناعة الاعتدال بمفهومه الأمريكي‮!‬; ‬هو لا‮ ‬يريد أكثر مما جرى للنصرانية واليهودية من التحريف،‮ ‬والمنهج الثانى مركزية الإله فالحياة منه بدأت وإليه تعود،‮ ‬والحياة هذه‮ ‬يجب أن تقوم على أساس‮ ‬يرضيه لا‮ ‬يغضبه،‮ ‬يسلم الإنسان له لا‮ ‬يتمرد عليه،‮ ‬وبعيداً‮ ‬عن التفاصيل والتفريع فإن المعركة بين العلمانية والإسلام ــ ولا أقول الإسلاميين ــ هي‮ ‬فى حقيقتها معركة بين المنهجين منهج مركزية الإنسان،‮ ‬ومنهج مركزية الإله،‮ ‬والمعركة هذه ليست وليدة اليوم ولا الأمس وليست وليدة أفكار أهل زماننا ولم‮ ‬يكن لهم أي‮ ‬عبقرية فى التنظير لها وإنما هى معركة قديمة فهي‮ ‬معركة كل رسول مع أمته ونبي‮ ‬مع قومه،‮ ‬بل لم‮ ‬يخرج إبليس من الجنة إلا‮ »‬الأنا‮« ‬في‮ ‬مواجهة‮ »‬الإله‮« ‬لذلك ليس فى الأمر حداثة ولا عصر ما بعد الحداثة فذلك وهم كبير! ‮!!‬،‮ ‬بل إنك ما أوردت فكرةً‮ ‬منحرفةً‮ ‬إلا أوردتُ‮ ‬لك مثالاً‮ ‬لها فيما مضى من عصور ودهور فإن الله بعد أن أنزل كلمته الخاتمة لم‮ ‬ينشأ بعد هذا باطلٌ‮ ‬أو فكرٌ‮ ‬جديدٌ‮ ‬ذلك لأن نشوء فكرٍ‮ ‬جديدٍ‮ ‬يتطلب نصوصاً‮ ‬جديدة لمعالجته،‮ ‬وهذا لا‮ ‬يكون بعد انقطاع النبوءة،‮ ‬وكلُّ‮ ‬ما نراه،‮ ‬نشاهده،‮ ‬نسمعه،‮ ‬نقرأه،‮ ‬إنما هو تجديد فى أشكال وصور الباطل القديم لا تجديد فى أصله‮.‬ وانطلاقاً‮ ‬ممركزية الإله التى أقرها الإسلام‮ "‬قل إن صلاتى ونسكي‮ ‬ومحياي‮ ‬ومماتي‮ ‬لله ب العالمين لا شريك له بذلك أُمرت وأنا أول المسلمين‮".‬
    ‮* ‬انطلاقاً‮ ‬من هذا فإن الإسلام‮ ‬يطرح نظرية حقوق الإنسان طرحاً‮ ‬مختلفاً! ‮ ‬اختلافاً‮ ‬كلياً‮ ‬وجوهرياً; ‬رغم كل محاولات الترقيع عن الفكر الغربى وإني‮ ‬أُشفق على قومٍ‮ ‬كلَّما جاء الغربُ‮ ‬بجديدٍ‮ ‬قالوا لقد سبقكم إليه الإسلام بنفس الطريقة التى‮ ‬يطرحها الغرب حتى جاء الغرب بحقوق المثليين فأخشى أن‮ ‬يطلع علينا‮ ‬غداً‮ ‬من‮ ‬يقول لقد سبقكم إليها الإسلام،‮ ‬إن للإسلام وجهة نظر مختلفة جوهرياً‮ ‬عن وجهة النظر الغربية للكون والإنسان والحياة،‮ ‬إن للإسلام منهج تفكير مختلف اختلافاً‮ ‬كلياً‮ ‬عن منهج التفكير الغربي‮ . ‬فقضية حقوق الإنسان التى تعتبر فى نظر بادئ الرأي‮ ‬من أكبر منجزات الحضارة الغربية ومع النظر والتأمل الهادئ للفكرة والواقع الذى أفرزته سندرك أنها من أكبر كوراث الفكر الغربي‮!‬،‮ ‬هذه القضية‮ ‬ينظر إليها الإسلام بموجب قاعدتين‮ ‬يجعلناه‮ ‬يختلف فى زاوية نظره لها عن الحضارة الغربية اختلافا جوهرياً‮:‬ القاعدة! الأولى تكامل الحقوق‮: ‬فالغرب‮ ‬يجعل من الإنسان جزراً‮ ‬منعزلة متشاكسة وهو‮ ‬يبحث عن حقوق المرأة فى مواجهة الرجل وحقوق الطفل فى مواجهة والديه وحقوق أصحاب المال فى مواجهة العاملين وهكذا‮ ‬يوغر الغرب صدر كلٍّ‮ ‬ضد كلٍّ‮!! ‬بينما‮ ‬يطرح الإسلام هذه الحقوق برؤية متكاملة‮ ‬غير متنافرة‮. »‬إن لربك عليك حقاً‮ ‬ولنفسك عليك حقاً‮ ‬ولأهلك عليك حقاً‮ ‬ولزورك عليك حقاً‮ ‬فأعط كلَّ‮ ‬ذي‮ ‬حق حقه‮« ‬وتفصيل هذا‮ ‬يطول‮.‬ القاعدة الثانية‮: ‬تقديم الأولويات عند تزاحم الحقوق‮: ‬إذا تزاحم حق النفس مع حق الوالدين،‮ ‬وإذا تزاحم حق الوالدين مع حق الرب،‮ ‬وهكذا‮ ‬يجعل الإسلام لفك الاشتباك هذا قاعدةً‮ ‬عطيمةً،‮ ‬وهي‮ »‬لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق‮ »‬من عقل هذا عقل! أنه لا تعارُض بين القيام بحق الله وحق الوطن وحق النفس وحق الزوج وحق ا لزوجة وحق الطفل وإنما المشكلة التى لا تجد لها حلاً‮ ‬فى الفكر الغربى إذا تزاحمت هذه الحقوق ما هو الحل؟ بينما الإسلام الذى‮ ‬يقر بمركزية الإله‮ ‬يجعل لها حلاً‮ ‬واضحاً‮ »‬لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق‮« ‬فإن الله مقدَّمٌ‮ ‬على كل شيء،‮ ‬على حق الأب،‮ ‬والأم،‮ ‬والزوجة،‮ ‬والطفل،‮ ‬والوطن،‮ ‬بينما الحل فى الفكر الغربى أن‮ ‬يتمترس كلٌّ‮ ‬فى حقه وأن‮ ‬يعمل كلٌّ‮ ‬ضد كلٍّ‮ .‬ وجدتُ‮ ‬نفسي‮ ‬مضطراً‮ ‬لأن أقدم بهذه المقدمة عن‮ »‬التشوُّه الفكري‮ ‬ومركزية الإله ونظرية الحقوق‮« ‬وأنا أتناول ما دار بين الباشمهندس الطيب مصطفى والدكتور عبد اللطيف البوني‮ ‬فى مسألة الوطنية والإسلامية‮! ‬مع إقراري‮ ‬بأن هذاالأمر‮ ‬يحتاج إلى كتاب مع وضوحه لعظم ما أصابنا من تشوُّهٍ‮ ‬فيه‮.‬
    ونواصل‮ ‬يوم السبت باذن الله
                  

05-18-2007, 07:06 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تهافت العلمانيين 1- 2 بقلم أ-محمد علي عبد الله (Re: الواثق الصادق)

    الأخ الكريم الواثق الصادق
    بارك الله فيك على اطلاعنا على هذا المقال الجيد والمتماسك في بنيته ومادته

    فقط أرجو أن يتحرى الأخ الكاتب الأستاذ محمّد على عبد الله دقة وصحة الآيات القرآنية والأحاديث النبوية

    الآيتان الواردتان في النص بهما خطئين مصححتين باللون الأحمر
    قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ

    وهذا النص ورد وما به من خطأ
    Quote: ولزورك عليك حقاً
    وكأنه من قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم والصحيح كما في صحيح البخاري من حديث أبي جحيفة هو من قول سلمان لأبي الدرداء : إن لربك عليك حقا , ولنفسك عليك حقا , ولأهلك عليك حقا( وفي رواية: ولزوجك عليك حقّاً) , فأعط كل ذي حق حقه . وقول النبي صلى الله عليه وسلم : " صدق سلمان "

    وفي إنتظار موعد السبت وأرجو أن يتدارك الكاتب الوقوع في مثل هذه الأخطاء الإملائية لاحقاً
    أمثال
    Quote: كيفية الحياة فى الكو! ن تأتى ثمرة طبيعية لتفسيري‮ ‬لها وإجابتى عن السؤالين الساب قين

    تحياتي وحبي في الله أخوك كمال

    (عدل بواسطة Frankly on 05-18-2007, 07:32 PM)

                  

05-19-2007, 07:03 AM

الواثق الصادق

تاريخ التسجيل: 02-15-2007
مجموع المشاركات: 1723

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تهافت العلمانيين 1- 2 بقلم أ-محمد علي عبد الله (Re: Frankly)

    حبيبنا كمال
    حياك الله
    لعل هذه الأخطاء سببها الخط أو الصيغة التي كتب بها المقال أول مرة..
    و هذه الأخطاء حدثت بعد تحويل لصيغة وورد قبل نشره هنا..
    الأستاذ محمد علي كما أعرفه لا تفوت عليه هذه الأشياء

    تحياتي
                  

05-19-2007, 08:38 AM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تهافت العلمانيين 1- 2 بقلم أ-محمد علي عبد الله (Re: الواثق الصادق)

    أخي الحبيب الواثق الصادق
    Quote: لعل هذه الأخطاء سببها الخط أو الصيغة التي كتب بها المقال أول مرة..
    و هذه الأخطاء حدثت بعد تحويل لصيغة وورد قبل نشره هنا..
    الأستاذ محمد علي كما أعرفه لا تفوت عليه هذه الأشياء


    لقد فاتت على الأخ محمّد هذه الأخطاء فعلاً خاصّة في كتابة الآيتين كما صححتهما لك وقد يعود ذلك للإستعجال وعدم المراجعة

    ولا أعتقد أنّ لنقلها من صيغة لأخرى كانت لتخل في بنية الآيتين

    وكتابة الآيات القرآنية والأحاديث النبوية وأقوال الصحابة الكرام بنفس الصيغة بين قوسين حسب رأيي الشخصي عمل غير علمي وقد يضلل
    أرجو أن يشير كاتب المقال للأيات ما يؤكد كونها آية كقول: قال الله تعالى:" " أو رود في القرآن" " أو في الآية" " أو ما شابه ذلك

    أخي الكريم المقال مضمونه جيد ولا شك وما يعيبه فقط ما نوّهت إليه في مداخلتي الأولى والتي أرجو أن يعيرها كاتب المقال إنتباهه

    وفي انتظار بقية المقال الموعود

    تحياتي كمال
                  

05-19-2007, 08:39 AM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تهافت العلمانيين 1- 2 بقلم أ-محمد علي عبد الله (Re: الواثق الصادق)

    أخي الحبيب الواثق الصادق
    Quote: لعل هذه الأخطاء سببها الخط أو الصيغة التي كتب بها المقال أول مرة..
    و هذه الأخطاء حدثت بعد تحويل لصيغة وورد قبل نشره هنا..
    الأستاذ محمد علي كما أعرفه لا تفوت عليه هذه الأشياء


    لقد فاتت على الأخ محمّد هذه الأخطاء فعلاً خاصّة في كتابة الآيتين كما صححتهما لك وقد يعود ذلك للإستعجال وعدم المراجعة

    ولا أعتقد أنّ لنقلها من صيغة لأخرى كانت لتخل في بنية الآيتين

    وكتابة الآيات القرآنية والأحاديث النبوية وأقوال الصحابة الكرام بنفس الصيغة بين قوسين حسب رأيي الشخصي عمل غير علمي وقد يضلل
    أرجو أن يشير كاتب المقال للأيات ما يؤكد كونها آية كقول: قال الله تعالى:" " أو رود في القرآن" " أو في الآية" " أو ما شابه ذلك

    أخي الكريم المقال مضمونه جيد ولا شك وما يعيبه فقط ما نوّهت إليه في مداخلتي الأولى والتي أرجو أن يعيرها كاتب المقال إنتباهه

    وفي انتظار بقية المقال الموعود

    تحياتي كمال
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de