|
على جابر يزرع الفرح في ليفربول التي احتفت بعيد ميلاده ويمنح الحياة طعماً خرافي ( توجد صور )
|
ليفربول كما اصابتها رعشة صوت سعيد عشى البايتات في ( ضوء البيت ) للطيب صالح.... على العوض نجم ذلك المساء وكأنه شيخ الحنين وكله حنين.... مع قمر الليلة الطفل علي جابر الذي اشعلت فرحته بعيد ميلاده افراح كانت قد اختفت في اعماق الناس وكان رمزه عميقاً، كما غنى والده بكري جابر ( الشمس المشرقة والنار المحرقة اهو رمزي حلوهوا يا حبابيب حلوهوا ) كما وأن التاسع والعشرين من مايو يوم يمر لاول مرة بالتاريخ ويسجل في ماحدث ما حدث و سوف تكمله لكم الصورة
الطفل على بكري جابر رونقاً يغير شرط وجود الاخرين
دمت يا علي جابر بلسماً، فرحاً، نغماً حنين، ولحناً شجي ...
|
|
|
|
|
|
|
|
|