حليمة ..أيضا قد تباهت بتاريخ ليمونى البريق..وتعاطت معانيه جهرا..واختزنت مغانمة سراً..فيبدو أن أم درمانيتها الساطعة قد تجلت فى ابهى صور التكوينشكرا حليمة على التعليق..وهاهو منوت..
بـــيـــدبـــا الليمون يحدثنا..وهو يتوكأ عدسات طبية ..من صنع يد الأغصان وتلك الأوراق الرطبة.عن سر الليمون فى عيون عسجدية
تحياتى
ودعزة.