فيمن ذم العشق وتبرم به وما احتج به كل فريق على صحة مذهبه
قال الله تعالى اخبارا عن المؤمنين (ربنا ل تؤاخذنا إن تسينا أو اخطأنا ربنا ولا تحمل علينا اصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا) (البقرة 286 وقد اثنى الله عليهم سبحانه بهذا الدهاء الذى سالوه فيه أن لا يحملهم ما لا طاقة لهم به، وقد فسر ذلك بالعشق، وليس المراد اختصاصه به بل المراد أن العشق مما لا طاقة للعبد به
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة