|
Re: بولاد (Re: banadieha)
|
شكراً بناديها علىهذا البوست حول هذه الشخصية التي ظل قتلها مثار خلاف حتى داخل التنظيم
بعض ما أوردته إحدى الصحف
77. ..(إعدام بولاد سببه انه أقام تحالفاً (استراتيجياً) مع زعيم الخوارج جون قرنق - نفذ بولاد التحالف الاستراتيجي و هاجم جنوب دار فور - نفس الشيء أقامه الترابي مع قرنق عن طريق تحالف (الغلمان) - ياسر عرمان و المحبوب عبد السلام - في إعلان جنيف و معهم عمر إبراهيم الترابي المعروف هو الآخر تماماً بملف (خاص) ) ( و هكذا يبيح الترابي لنفسه التحالف مع قرنق ضد القوات المسلحة و يحرمه على بولاد و آخرين - وهو منهج الدكتور الترابي عبر تاريخه الطويل كل شئ حلال يفعله هو و حرام على الآخرين - و هذه هي نقطة الضعف في الحركة الإسلامية التي فقدت عن طريقها الأذكياء و النبهاء و النابغين - و أزاحهم عن طريقه و طريق الحركة الإسلامية واحداً واحداً ) (لذلك حينما رأى البعض ما يفعله الترابي بكوادر الحركة الإسلامية التي ستنافسه في القيادة لأنها تملك قدرات مثله أو احسن منه - طاردهم بكل الطرق و شتتهم و بقى حوله اضعف الرجال كل بما فيه من نواقص و نقاط ضعف - هكذا اغلب زعماء السودان يفعلون ) (أما داؤود بولاد - حافظ القران - و مدوخ جهاز أمن نميري الذي هرب من أعلى سجون السودان (كوبر) منتصف السبعينات كما النحيلة - لم يشفع له عند علي الحاج و لا سيده حسن عبد الله دفع الله الترابي - كل تاريخه و مجاهداته - و هكذا كما حدث للرشيد الطاهر بكر من قبل استخدم معه نفس الأسلوب - الترابي - سفه كل ما قام به من مخاطرة انقلاب كبيرة و علي حامد و كل ما ضحى به السجن حتى خرج في أكتوبر عقب الثورة ليجد انه يجازي بالإجحاف وهو ذو نفس عزيزة مثل بولاد - فغادر ذلك الاجتماع وهو يردد قولته المشهورة (وفاء ما في) لكنه مخطط حشد له بعض أصحاب العاهات حول (الشيخ) ليترك لهم أمثال الرشيد الطاهر بكر الحركة كلها - أو يتمردون و يعينون عليه الشيطان مثل داؤود يحي بولاد - الحركة الإسلامية مطالبة بكشف كثير من الجرائم ) صحيفة الشارع السياسي - مقال بعنوان = انتباه = العدد 1248 - 3/3/2001م
|
|
|
|
|
|
|
|
|